قال الكريم العظيم : " الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْماً عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيراً " سورة الفرقان الآية 26
تأمل كيف جعل
صفة مالك ذلك اليوم الرحمن ولم يقل الجبار ولا العادل والمنتقم , ثم تأمل
كيف توعد الكافرين في ذلك اليوم الذي جعل صفته فيه الرحمة , إنها عندي أرجى وأخوف آية في كتاب الله .
My facebook
My youtube