هل تعرفون عباس عبد النور
عرض للطباعة
هل تعرفون عباس عبد النور
هو مؤلف لكتاب يروجه القوم و لا اظنه الا اسما مختلقا , و قد خذلهم الله فكل من يقرا الكتاب يدرك ان مؤلفه مريض نفسى يرى القبح حسنا و الحسن قبحا
و من يك ذا فم مر مريض * يجد مرا به العسل الرضابا
هو كاتب مجهول يقول أنه كان أزهريا وألف كتابا سرد فيه "محنته" مع القرآن الكريم والرجل لم يأت بجديد اللهم سوى بعض الشبهات البيانية التي تثبت جهله اللغوي. أما باقي شبهاته العلمية والأخلاقية و"التناقضية" فمردود عليها منذ زمن وتبين معرفة الرجل الضعيفة بتفسير القرآن الكريم وأسلوبه البياني. الرجل معقد نفسيا وتعرض لمحن كثيرة في حياته مثل غالبية الملحدين وهو ما جعله يكفر.
طبعا الملحدين هللوا للرجل واعتبروه نصرا عظيما ساحقا يعزز موقفهم زي ما هللوا ومعهم ملحدي أوروبا وأمريكا للحلوف ريتشارد دوكنز, لكنهم للأسف لا يقرأون إلا ما يعجبهم ويعزز خزعبلاتهم.
تحياتي.
نعم نعرفه جيدا
هو احد ابناء الراوندي في عصر الجهل والرويبضة الذي نحياه
وهو من سار على منهج القصيمي في سيرته ,ألف كتابا كما بين
الاخ الفاضل ExApostate متهافتا كتهافت من يقرأه ويقتنع بما فيه
فهو وريقات استفزازية لامنهجية علمية فيها ومليئة بالتناقضات المفضوحة
لكل مطلع فاهم ,كشأن غيره ممن يكتبون ومايفضحون بكتاباتهم الا انفسهم
ويصدق عليه وعلى الكثير من امثاله قول النبي الكريم عليه الصلاة والسلام
_بالنسبة لسيرة الرجل ماقبل الالحاد وهذا الكتاب الفاشل _في الحديث الذي
يخلع القلوب في الصدور عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وأرضاه قال :
حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق قال { إن أحدكم يجمع
في بطن أمه أربعين يوما ثم علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله
ملكا فيؤمر بأربع برزقه وأجله وشقي أو سعيد فوالله إن أحدكم أو الرجل يعمل بعمل أهل النار
حتى ما يكون بينه وبينها غير باع أو ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة
فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها غير ذراع أو ذراعين
فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها }}} صحيح البخاري
نسال الله الثبات وان يجعل اعمالنا التي يرضى خالصة لوجهه الكريم لاشريك له فيها ولاند
تحياتي للموحدين
شخصية حقيقية أم مختلقة؟
ماعدنا نسمع سوى سيئ الأخبار التي تتلقفها مواقع الفسق والكفر وتروج لها
وسواء كان شخصية حقيقية ام مختلقه لن يفيد بشيئ مايجب انكاره هو افكاره وامثاله الفاسدة العفنة
التي ملئ بها دعاة التغرير وخدام ابليس في الأرض مواقعهم ومنتدياتهم ,مثله كمثل معروف الرصافي
وكتابه الذي بعث الى مطبعة الجمل الفاسقة التي لاتجد لها عملا الا بنشر الكتابات المعادية للاسلام
وكأنها نذرت نفسها لذلك ,فهذا كتاب معروف الرصافي او المنسوب اليه بعث من مرقده على حد زعمهم
بعد وفاة كاتبه بحوالي سبعين سنة !!!
والحجة انه ترك في وصيته ان لاينشر الكتاب الا بعد وفاته ,والأمثال كثيرة لمن صدق فيهم ظن الشيطان
واحتنكهم الى مافيه خسرانهم دنيا وآخرة , والعياذ بالله ,
ماهو اكيد هو كتب عفنة خبيثة ركيكة روج لها البعض وسواء كانت لمن نسبت اليهم ام لا المهم ماتحتويه
من قمامات فكرية لايلقي لها بالا الا من سفه نفسه .
تحياتي للموحدين
بالنسبه لى أول مره اسمع فيه فمن هو ياصاحب السؤال؟
لا أعرف الكاتب جيدا، لكن كتابه "محنتي مع القرآن و مع الله في القرآن" قوي للغاية و يضرب الإسلام ضربة قوية.
ماهذا الكلام يامسلماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abdallah Cule
بغتة وعلى غير انتظار اصطدمتُ فى المواقع والمنتديات النصرانية المهجرية بكتاب اسمه: "محنتى مع القرآن" مطبوع على غلافه أنه منشور فى دمنهور سنة 2004م وأن مؤلفه دكتور مصرى اسمه عباس عبد النور وأنه من الكتب الممنوعة من التداول. وكانت نبرة الفرح والشماتة واضحة بل صارخة فى تلك المنتديات والمواقع على اعتبار أن صاحب الكتاب عالم دينى مسلم انقلب على الإسلام وأعلن تبرؤه منه وكُفْرَه به، وأخذ يهاجمه ويهاجم الكتاب الذى نزل على نبيه مؤكدا أنه لم ينزل من السماء، وليس ثمة إله ولا يحزنون. ولقد نزّلتُ الكتاب فى التو واللحظة على جهازى وشرعت أقرأ فيه قليلا قليلا فى بعض أيام رمضان المبارك رغم انشغالى ببعض الأعمال الشديدة الأهمية. وكنت أدوّن ما يعنّ لى من ملاحظات على ما فى الكتاب كلما قرأت شيئا يستدعى ذلك.
وأول ما عن لى من تلك الملاحظات هو: هل هناك شخص حقيقى باسم عباس عبد النور؟ فأين هو؟ وما الذى يعرفه الناس عنه فى مصر، وفى دمنهور على وجه الخصوص بوصفها المدينة التى كان يعيش فيها وتعيش فيها أسرته من قبل جيلا وراء جيل، تُخَرِّج كبار علماء الدين ومشايخ الطرق؟ لقد جَشَّمْتُ صديقا لى أن يتقصى هذا الأمر فاتصل ببعض معارفه فى دمنهور فنَفَوْا أن يكون فى مدينتهم أسرة بهذا اللقب أو شخص بهذه الصفات. بل إن الإنسان ليتساءل حائرا: ترى هل لقب "عبد النور" شائع بين المسلمين المصريين؟ لقد رحت أكد ذهنى وأعصر ذاكرتى لعلى أستطيع أن أتذكر شخصا أعرفه أو سمعت به أو قرأت عنه يحمل هذا اللقب فلم يتيسر لى رغم ما بذلت من جهد جهيد. ونفس الإجابة سمعتها من كل من استطلعت رأيهم فى ذلك الموضوع. كل ما استطعنا أن نستحضره فى بالنا هو لقب "أبو النور"، أما "عبد النور" فكلا وألف كلا.
ثم إن المروجين للكتاب، ومعهم كاتب مقدمته، يذكرون للمؤلف دواوين شعرية وكتبا فى الفلسفة والدين وتفسير القرآن، ويصفونه بما يفيد أنه كان خطيبًا مِصْقَعًا، وهو ما يعنى أنه كان مشهورا بعيد الصيت، فكيف غاب عنا عالم وشاعر وخطيب ومؤلف على هذه الشاكلة؟ إننا لا نتذكر من المعروفين أرباب الكلمة من أهل دمنهور سوى د. عبد الوهاب المسيرى، وكذلك عبد المعطى المسيرى، الذى كان صاحب مقهى هناك، والذى لم أقرأ له إلا كتابا واحدا. فإذا كان عباس عبد النور له كل تلك الكتب والأشعار، وكان من الخطباء المفوهين الكبار، وكان فوق ذلك حاصلا على الدكتوراه فى الفلسفة من باريس، فكيف جهلناه وجهله غيرنا فى طول البلاد وعرضها على هذا النحو المخزى؟ أولو كان عبد النور شخصا حقيقيا، وليس شخصا مزيفا كما يقول كل شىء كتبه عنه واضع مقدمة الكتاب وكتبه هو عن نفسه فى دَرْجه، أكنا نجهله ويجهله الناس جميعا إلى هذه الدرجة؟ ترى أين تلك الكتب والدواوين التى ألفها عباس الهلاس؟ ولماذا لم نسمع بشىء منها؟
وعلى ذكر التكية التى يقول كاتب المقدمة إن عباس المحتاس كان مديرا لإحداها فى دمنهور، هل توجد حقا تكية فى دمنهور؟ فأين هى إذن؟ لقد كانت توجد تكية أو أكثر فى القاهرة، لكننا لم نسمع من قبل بوجود تكايا فى عاصمة البحيرة. ولقد قرأت للفنان المصرى التشكيلى عصمت داوستاشى عن تكية فى القاهرة فكر ذات مرة فى اللجوء إلى شيخها (الذى كانت له علاقة بأبيه) ليعيش بعيدا عن بيت الأسرة فى الإسكندرية فرارا من والدته، التى كانت تضيق برسومه وما تسببه لها من إرهاق فى تنظيف ما توسخه من أثاث البيت، وكيف استقل المواصلات حتى بلغ مدينة دمنهور حيث انتابه الخوف من تكملة المشروع، فعاد أدراجه بالقروش القليلة التى تبقت معه إلى الإسكندرية دون أن يشير إلى تلك التكية المزعومة وهو يكتب تلك الذكريات، بل دون أن تخطر فى باله مجرد خطور.
وهذا نص ما كتبه الرسام المعروف عن هذا الموضوع فى كتابه.........
لم اقرأ كل ما قيل لكن كيف مسلم و اسمه عبد النور؟
السلام عليكم
قال الله تعالى :
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ
سورة الحج آية 11
دعوا الله تعالى يحدثكم عن هذا الشخص وعن غيره وأعلموا مايعلمه الله تعالى عنهم ياأخوة !
هدانا الله تعالى لصراطه المستقيم
آمين يارب العاليمن
اسم عبد النور لا غبار عليه فـ(النور) من اسماء الله الحسنى , وربما يبدو غريب على الآذان لعدم استخدامه عندكم . ولكن عندنا في السودان من الاسماء المألوفة وهذا يؤكد ان المؤلف ليس من مصر اصلا فضلا عن دمنهور كما تبين لنا من مقدمة ابراهيم عوض التي ادرجها الدكتور هشام عزمي .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واسطة العقد
تمنيت ان يكمل الدكتور المقال في هذا الشريط لاني لم استطع تحميله .
بداية ً.....
كم تعجبت لعبارة الأخ Abdallah Cule !!!..
ولا أدعو له إلا بأن يفقهه الله في الدين وييسر له طريق العلم ...
وأما تعليقي على هذه القصة المزعومة ...
فالخلاصة لمَن لا يعرف ألاعيب النصارى : أنه قد بلغت فضائح أفعالهم حدا ًيثير الضحك لمَن يعلم أخبارهم ويتابع مجهوداتهم !!!..
ولا أقصد مجهوداتهم في التنصير .. لا .. بل في استبقاء النصارى نصارى مع موجات التحول للإسلام واللادينية والإلحاد فيهم !
حيث منذ أول هذه الألفية الجديدة :
وما من قصة شهيرة لهداية نصراني أو نصرانية للإسلام : إلا ويستنسخون مثلها - بغباء - لنشرها على النت ...
ليس للمسلمين - فالقصص في غاية الكذب والتناقض والتفاهة لأن مؤلفيها نصارى - ولكن ليقرأها عوام النصارى كنوع من :
التصبير على ما يرونه ويسمعونه ويقرأونه من خذلان دينهم المحرف في كل يوم على جميع الأصعدة ...
وكل هذا الكلام : يعرفه كل مَن له أدنى اطلاع على منتدياتهم الخاصة ...
والتي صارت قصصها الساقطة للأسف - ومع جهل أغلب الشباب المسلم اليوم - صاروا يصدقونها إذا ما قرأوها :
رغم أنها لم تـُكتب لهم أصلا ً!!!..
فلما وجد عباد الصليب أنه وصل الجهل بمعظم شباب النت من المسلمين أن صاروا يصدقون هذه التراهات الغير مثبوتة :
صاروا يكثرون منها لعرضها في المنتديات الحوارية وغيرها في مقابل قصص الإسلام الحقيقية المثبوتة !!!..
مما سبق - وحتى لا أطيل عليكم - ...
فهذه القصة ( المستنسخة ) لعباس عبد النور هذا :
هي قصة وهمية 100 % : تم تأليفها على غرار زلزال النصارى عام 1997م في أمهم وقديستهم تريزا :
وما تم نشره من رسائلها ومذكراتها بعد موتها : تفضح فيها كفرها بالنصرانية وتؤكد فيها اللا أدرية التي أحاطت بها !
فهذه بتلك ... ولكن :
لمَن يعرف ...
http://deedat.wordpress.com/category...A%D8%B2%D8%A7/
وأما أهم فرق بين قصص الإسلام الحقيقية : وقصص النصارى الوهمية - لمَن يريد الاطلاع على قواعد اللعبة - :
فهي عدم الوجود الحقيقي لأبطال القصص النصرانية - سواء قصصهم عن تاركي الإسلام للنصرانية أو الإلحاد واللادينية إلخ -
وهناك بعض الحالات المتفرعة عن ذلك وهم لا يعدو حالتين ...
1- مسلم نشأ أصلا في كنف النصارى والكفر (كإسماعيل أدهم قديما ًومجدي علام حديثا ً) ..
2- مسلم ضائع تعرقل في حياته الشهوانية والعلمانية فساومه النصارى على إعطائه بُغيته مقابل تمثيلية يلعبها ...
وهؤلاء - وعلى قلتهم في بلد مثل مصر مثلا ً- إلا أنه تم فضح أوراقهم وقصتهم بالأوراق الرسمية أيضا ً!!!..
ملحوظة أخيرة :
اسم عبد النور في مصر بالذات : لا يُسميه إلا النصارى ... ونادرا ًما يسميه مسلم في مصر لولده ...