شكرا للجميع على مروركم الطيب ..:emrose::emrose:
اقتباس:
يا صديقي إبراهيم
لا تنسى أن مجموع الصين أكثر من جميع المسلمين و هم ماركسي العقيدة و لكن الحكومة دكتاتورية رأسمالية تركت الشيوعية و هجروها رغم أنهم يدرسون الاشتراكية في المدارس فيسيئون بهذا الى الماركسية
المعتقدات الدينية في الصين
دخلت البوذية الصين في القرن الأول الميلادي تقريبا، وبدأت تنتشر منذ القرن الرابع، وأصبحت تدريجيا الدين الأوسع تأثيرا في الصين. والبوذية التبتية فرع من الديانة البوذية، وتنتشر في التبت ومنغوليا الداخلية بصورة رئيسية. وفي الوقت الحاضر، يبلغ عدد المعابد البوذية في عموم الصين 13 ألف معبد. دخل الاسلام الإسيوان ازداد الإسلام ازدهارا. وحاليا يبلغ عدد المساجد في الصين أكثر من 30 ألف مسجد. ودخلت الكاثوليكية الصين منذ القرن السابع الميلادي تدريجيا. وبدأت البروتستانتية تنتقل إلى الصين بحلول القرن التاسع عشر. وفي الصين اليوم أكثر من 4600 كنيسة وقاعة للكاثوليكية، و12 ألف كنيسة للبروتستانتية، وأكثر من 25 ألف مكان بسيط (تجمع صغير) لمزاولة النشاطات الدينية. وتشكلتالطاويةفي القرن الثاني الميلادي، وهي تتخذ لاو-تسه ممثل المدرسة الفكرية الطاوية في فترة الربيع والخريف مؤسسا لها، وكتابه ((الأخلاق)) كتابها المقدس الرئيسي. وفي الصين أكثر من 1500 معبد طاوي.
لكل من البوذية والإسلام والكاثوليكية والبروتستانتية أتباع في الصين. بالإضافة إلى ذلك، في الصين أديان خاصة بها مثل الطاوية والشامانية والأرثوذكسية ودونغبا. فهناك عشر قوميات تدين بالإسلام، وهي هوي والويغور والقازاق والقرغيز والتتار والأوزبك والطاجيك ودونغشيانغ وسالار وباوآن. وتدين قومية التبت ومنغوليا ولوبا ومنبا وتو ويويقو بالبوذية التبتية (تدعى أيضا اللامية). وتدين قومية داي وبولانغ ودآنغ ببوذية هينايانا (المركبة الصغيرة). ومعظم أبناء قومية مياو وياو ويي يدينون بالكاثوليكية والبروتستانتية. وبعض الهانيين يدينون بالبوذية وبعضهم الآخر بالبروتستانتية والكاثوليكية والطاوية.
الأعياد و العطل الرسمية
الأعياد الرسمية و هي أيام عطلة للعمال في كافة البلاد: يمثل عيد رأس السنة الجديدة (أول يناير) أهم هذه الأعياد (يوم واحد). عيد الربيع (عيد رأس السنة القمرية الجديدة) (ثلاثـة أيام). عيد المرأة العاملة العالمي
(الكونفشيوسية) أو الكونفوشية: هي مجموعة من المعتقدات والمبادئ في الفلسفة الصينية، طُورت عن طريق تعاليم كونفيشيوس وأتباعه، تتمحور في مجملها حول الأخلاق والآداب، طريقة إدارة الحكم والعلاقات الاجتماعية. أثرت الكونفشيوسية في منهج حياة الصينيين، حددت لهم أنماط الحياة وسُلم القِيم الإجتماعية، كما وفرت المبادئ الأساسية التي قامت عليها النظريات والمؤسسات السياسية في الصين. انطلاقا من الصين، انتشرت هذه المدرسة إلى كوريا، ثم إلى اليابان وفيتنام، أصبحت ركيزة ثابتة في ثقافة شعوب شرق آسيا. عندما تم ادخالها إلى المجتمعات الغربية، جلبت الكونفشيوسية انتباه العديد من الفلاسفة الغربيين رغم أن الكونفشيوسية أصبحت المذهب الرسمي للدولة الصينية، لم تشق هذه طريقها حتى تصبح ديانة بالمعنى المعروف، كان يعوزها وجود هياكل أساسية، وطبقة من الكهنوتية (رجال الدين).
حظيَّ كونفيشيوس بمكانة رفيعة لدى رجال أهل العلم في الصين، كانوا يطلقون عليه ألقاب الـ”معلِم” والـ”حكيم”، إلا أن تبجيلهم إياه لم يرق أبدا إلى درجة التأليه (من الألوهية). يبدو أن بعض المؤرخين في الغرب أساء فهم هذا التصور، نظرا لملازمة مفهوم عبادة الأسلاف للديانة الصينية. لم يكن كونفيشيوس نفسه يدعي أنه إله. عكس الديانات الأخرى، لم تكن المعابد التي شُيدت على شرف كونفيشيوس أماكن لتجميع طوائفَ من الأتباع المنتظِمين، ولكن مبانٍ عمومية مخصصة لمراسيم سنوية وبالأخص يوم عيد ميلاد كونفيشيوس. بسبب الطبيعية الأساسية الدُنيوية (لادينية) لهذه الفلسفة، فشلت كل المحاولات التي كانت تهدف لأن تجعل من الكونفيشيوسية عقيدة دينية.
م ن ق ل
الإسلام وراء نهضة الصين
هل كلامك كذب أم جهل يا محترم؟؟!!