!في زمن التعذيب

!في زمن التعذيب

حيث أننا نعيش فى مجتمع شديد الأحترام...وفى عصر الأعلام والنت صار العالم صغير جدا حتى صار كدورة مياه...وأتخذ العرب لأنفسهم مكان المرحاض نتقبل كل شىء بدون سؤال أو أعتراض...وحيث أقبل علينا ملائكة السماء الأمريكيين ليخلصونا من بقايا الأنتماء للأرهاب...أصبح من العسير علينا جدا أن نستمر فى ديكتاتوريتنا...ولذلك كان لابد لملائكة السماء أن يرحموا الشاذين جنسيا من الشاذين عقليا ..ونظرا لما عاناه الشواذ طوال حياتهم من أضطهاد...حيث أن الرجل الأرهابى المسلم يقول عليهم أنهم (...)...ولأن لابد لهذا الظلم أن ينتهى...كان لزاما على رسل الرحمه أن يقروا العدل فى أرض طفحت بالأستبداد...فتطوعت مؤسسة هيومان رايتس لحقوق الأنسان وهى محطمة القلب ومدمعة العينيين على ضحايا القهر من الشذوذ..لتنتشل هؤلاء الأبرياء من براثن التخلف والرجعيه...ولتطوى صفحة من صفحات الظلم والقهر الذى أمتلأبها التاريخ التليد...فتقدمت بتقرير منشور عن سؤ معاملة المثليين فى مصر وهو
مقسم الى ثمانيه أجزاء
http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime1.htm-1
02 http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime2.htm

03 http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime3.htm

04 http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime4.htm

05 http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime5.htm

06 http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime6.htm

07 http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime7.htm

08 http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/eg-intime8.htm

وأنشاء الله بعدما بزول ألأفريقين من المجتعه وينقرضوا سوف ينشغل بهم حقوق الأنسان
وبعدما يهلك أهل العراق يوف يهتموا بهم
وبعدما يختفى الشعب الفلسطينى سوف يتحرك الفؤاد الأنسانى لحقوق الأنسان من أجلهم


وحسيى الله ونعم الوكيل

متابعة إشرافية
مراقب 1