هههههههه! أضحكتني يا أستاذ هشام. أسعد بأن أكون أول من يرد على الجديدة!
عرض للطباعة
هههههههه! أضحكتني يا أستاذ هشام. أسعد بأن أكون أول من يرد على الجديدة!
جميلة و الله . منذ ثلاثة أيام و أنا أقول لنفسي "أريد أن أرى وجوه الذين صدقوا بمثل هذا الهراء"
بارك الله فيك أخي عمر.
أخي مسلم لقد فكرت كثيرا في هذا الأمر العجيب: مجتمعات ترى نفسها في قمة الحضارة انسلخت من الدين, ثم صدقت خرافات منجمين انقرضوا قبل قرون.
ما شاء الله
نغبطكم على هذا الأسلوب الأدبى الرائع
زادكم الله من فضله
بعد إذنك أخانا الكريم أريد أن أعيد صياغة نفس الحلقة
وإن كانت طريقتى لا تصل لهذا المستوى لكنها مجرد محاولة
كما يقال من جاور السعيد يسعد
.................................................. .......
خرج ابو الإحاد من غرفته مطأطأ الرأس بعد أن تناول كأساً لتخمد بداخله بعض الحيرة والتخبط فلم تزده إلا تخبطا وتأرجحا ..وجد زوجته كعادتها تتقدم أمامه
بهذا الزى المعهود وربطة رأسها العجيبة التى تشبه آذان الأرانب صارخة فى وجهه أين النقود يا رجل الأطفال يصرخون يريدون وجبة مكدونلز والبيبسى
حرمك الله النوم كما حرمت أطفالى (الفاست فود )
لم يعرها ابو الإلحاد اهتماما ولوّح بيديه معلنا الامبالاة ..ثم قرر أن لا يقضى نهاية العالم مع تلك الزوجةوهذا البيت ..أغلق ابو الإلحاد الباب وكأنه يريد أن يغلق باباً طالما أعياه ..نزل على درجات السلم تتابعت عليه الذكريات ..أليست هذة هى الزوجة التى كان يحلم بها وهذا هو البيت الذى تمناه ..كتلة مادية ظنها ستلبى رغبات نفسه لتصل به إلى سعادة أبدية مزعومة ..لكن هيهات هيهات لم تكن تلك الزوجة إلا مجرد لحظات عابرة يسد بها شهوته كما يسد بالطعام جوعه ..تذكر أيام ملاحقته لها فى الطرقات وبين أسوار الجامعة ينشد الحب الأبدى الذى لا يفنى ..قائلاً فى نفسه
نعم هذة هى حبيبتى التى طالما حلمت بها
نعم أحببتها بكل جميل وسيء فيها ولكن ولكن ليس هذا هو الحب الذى فتح قلبى على مصارعيه وجدد لى الأمل فى تلك الحياة البائسة !!
أين هو إذا أين ؟
ثمّ أمسك برأسه الذى كاد أن ينفجر ..وكاد أن يسقط لولا أن أسند بأحد يديه على جدار السلم ..
سار ابو الإلحاد فى مفارق الطرقات يبحلق فى كل شيء حوله ..حتى فى المارة وهو يحدث نفسه بصوت عال ما بال البشر يسيرون هكذا ألم يعلموا أن العالم سينتهى
بعد ساعات أنهم بالتأكيد يغطون فى ثبات عميييييق ..إلا أنت يا ابو الملاحيد لعلك تفوز بحياة جديدة جائزة لتيقظك لنهاية العالم ..
ههههههههههه
مسلسل رائع يكشف خفايا وأسرار أبو الإلحاد عن قريب ..
بارك الله فى جهودك وجزاك خيرا على ما تقدم .
هذا ابو الالحاد بعد أن أصيب بنوبه عقلية :41:اقتباس:
خرج ابو الإحاد من غرفته مطأطأ الرأس بعد أن تناول كأساً لتخمد بداخله بعض الحيرة والتخبط فلم تزده إلا تخبطا وتأرجحا ..وجد زوجته كعادتها تتقدم أمامه
بهذا الزى المعهود وربطة رأسها العجيبة التى تشبه آذان الأرانب صارخة فى وجهه أين النقود يا رجل الأطفال يصرخون يريدون وجبة مكدونلز والبيبسى
حرمك الله النوم كما حرمت أطفالى (الفاست فود )
لم يعرها ابو الإلحاد اهتماما ولوّح بيديه معلنا الامبالاة ..ثم قرر أن لا يقضى نهاية العالم مع تلك الزوجةوهذا البيت ..أغلق ابو الإلحاد الباب وكأنه يريد أن يغلق باباً طالما أعياه ..نزل على درجات السلم تتابعت عليه الذكريات ..أليست هذة هى الزوجة التى كان يحلم بها وهذا هو البيت الذى تمناه ..كتلة مادية ظنها ستلبى رغبات نفسه لتصل به إلى سعادة أبدية مزعومة ..لكن هيهات هيهات لم تكن تلك الزوجة إلا مجرد لحظات عابرة يسد بها شهوته كما يسد بالطعام جوعه ..تذكر أيام ملاحقته لها فى الطرقات وبين أسوار الجامعة ينشد الحب الأبدى الذى لا يفنى ..قائلاً فى نفسه
نعم هذة هى حبيبتى التى طالما حلمت بها
نعم أحببتها بكل جميل وسيء فيها ولكن ولكن ليس هذا هو الحب الذى فتح قلبى على مصارعيه وجدد لى الأمل فى تلك الحياة البائسة !!
أين هو إذا أين ؟
ثمّ أمسك برأسه الذى كاد أن ينفجر ..وكاد أن يسقط لولا أن أسند بأحد يديه على جدار السلم ..
سار ابو الإلحاد فى مفارق الطرقات يبحلق فى كل شيء حوله ..حتى فى المارة وهو يحدث نفسه بصوت عال ما بال البشر يسيرون هكذا ألم يعلموا أن العالم سينتهى
بعد ساعات أنهم بالتأكيد يغطون فى ثبات عميييييق ..إلا أنت يا ابو الملاحيد لعلك تفوز بحياة جديدة جائزة لتيقظك لنهاية العالم ..
جزاك الله خيرا .
جزانا الله وإياكم أخانا البراء بن مالك 11
بوركتم
يمكن أن تصنع منها رواية :)
عدت للإسلام يا أحمد ؟! الحمد لله !
نعم، أستاذي الكريم مسلم أسود، عاد وكتب موضوعًا أيضًا!! الحمد لله.
أستغفر الله، أليس الكذب حراماً؟
ما هذه... المؤامرات التي تحيكونها ضد الملاحدة؟ :)
الاخ الفاضل هشام ابن الزبير
بارك الله فيك وفي موضوعاتك
استئدنك بنقل مقالاتك في صفحتي على الفيس بوك مع ذكر اسمك والمنتدى
وفقكم الله
أخوك
أيمن
هذا يشرفني أخي الكريم أيمن بارك الله فيك.
بارك الله فيك يا أخي :41:
الشعب يريد حلقة جديدة :o:
الشعب يريد حلقة جديدة :o: