كان للإبتسامات التي فجرتها رصاصات الإنقلابيون دلالة على حضور الغيب في التاريخ وعلامة عصرية على سقوط العلمانية وهزيمة المادية وضلال الدكتاتورية..
عرض للطباعة
كان للإبتسامات التي فجرتها رصاصات الإنقلابيون دلالة على حضور الغيب في التاريخ وعلامة عصرية على سقوط العلمانية وهزيمة المادية وضلال الدكتاتورية..
للأسف ما يحدث هو استحمار للشعب المصري ..
يسجن رئيس منتخب و يطلق سراح فرعون إنها لإحدى الكبر ..
أما السبب فبسيط شاء من شاء و كره من كره ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا ..
و قد أعطى الله لأهل مصر فرصة للجهاد لكنهم جبنوا و خاروا و لم يجرؤوا على إعلان مطلبهم الشرعي و هو إقامة شرع الله عز وجل ..
فلا علماء مصر علماء ولا جماعاتها جماعات بل هم أسباب المآسي و البلاوي ..
فكيف ينتظر شعب نصر الله و هو يرى بيت الله يحاصر و يهاجم و يحرق و يرى النساء تسحلن و الرجال يقتلون و ينام على فراشه دمعته على خده ..
كيف ينتظر نصر الله قوم لا يقولون للنصراني يا كافر ..
كيف ينتظر نصر الله قوم يسجنون عالما مسلما من أجل قوله لعاهرة يا عاهرة ..
كيف ينتظر نصر الله قوم يسب نبيهم بينهم و يقال عنه فاشيّ و لا يتحركون ..
كيف يعز قوم يكتب عن نبيهم كتابا يسمى بلياليه الحمراء و لا يتحركون ..
كيف ينصر الله قوما يحاصر أهل بيت المقدس من طرفهم و لا يتحركون ..
و الله إنه الذل الذي ضربه الله على أهل مصر و لن يرفع عنهم أبدا حتى يرجعوا إلى دينه ..
سبحان الله ألم يقل رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا هابت أمتي أن تقول للظالم يا ظالم فقد تودع منهم ..
بالأمس رأيت طه شريف ( حزب النور) مذلولا كالكلب جالس وسط العلمانيين و النصارى يستهزؤون به و كان معه أسامة القوصي فما أشبههما ببعضهما ..
يا أهل مصر أنتم على خطر شديد و لن تزالوا تدفعون ضريبة الذل حتى تشبعوا ..
فلا أكاد أفهم كيف تجرأ السيسي و أطلق مبارك فهل أنتم واعون لهذه المصيبة أم أنتم سكارى لا تعقلون ؟؟؟
قوم إذا سمعوا لفظة الجهاد دارت أعينهم كأنهم سمعوا زورا من القول ألم يشرع الله الجهاد لإعلان الدين و لنصرة المظلوم و لنصرة الحاكم الشرعي و للدفاع عن النفس ؟؟؟
مصيبة أهل مصر لا مثيل لها و مصيبة الإخوان لا ترقيع الله ..
قد مكنهم الله من الحكم فجبنوا و خاروا فخسف بهم الأرض و مازالوا حتى الآن جبناء ..
فلا نامت أعين الجبناء ..
تعليق رائع للدكتور "وجدى غنيم" على إطلاق سراح حسنى حمارك
ما أراه من المظاهرات الرهيبة فى جميع الدول الإسلامية تكاتفا مع الشعب المصرى لم يحدث من قبل إلا من أزمنة بعيدة جدا ...
هل التوحد فى طريقه إلى تلك الدول ؟؟
هل ستصير سايكس بيكو يوما مامجرد تاريخا مؤلما و حقبة سوداء نقول عنها يوما " قد كانت هناك حدودا ثم زالت " ؟
هل ما حدث كان أفضل لصالح المسلمين و الإسلام لدفع عجلة الزمن نحو أحداث النهاية ؟
هل ما سوف يحدث من إنفجار فى تلك الدول سوف يخرج عن سيطرة العلمانية الحاكمة بذراع من عسكر و ذراع من إعلام متخلف ؟
و الله غالب على أمره ....
إخوانى هناك من البغال و الحمر ركوبة فقط ...اقتباس:
بكار: المسئولية الملقاة على عاتق "السيسى" كبيرة وأدعو الله أن يوفقه
قال نادر بكار، مساعد رئيس حزب النور السلفى، إن الحزب حريص على عدم الدخول فى نفق الدولة الرخوة، مشيرًا إلى أن الدولة الآن فى نفق مظلم ولابد من تكاتف الجميع فى الخطوات المقبلة، لافتًا أن هناك كثيرا من العقلاء قد يساعدون فى الخروج من هذه المرحلة، مضيفًا: "الدولة فى مرمى الخطر وعلينا التكاتف للخروج من تلك الأزمة بأقل الخسائر".
وأثنى بكار، خلال حوار لبرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه الكاتب الصحفى "خالد صلاح" ويذاع على قناة "النهار"، على المؤسسة العسكرية قائًلا: "المؤسسة فى أفضل حالتها تاريخيا فى قبول المجتمع لها، لأن حب الناس ليس أمرا سهلاً".
وتابع: "المؤسسة العسكرية لم تهتز لتغيير قادتها مثل المشير حسين طنطاوى والفريق سامى عنان، وحدث الأمر بمنتهى البساطة".
وردًا على سؤال حول تقييمه للفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، قال بكار إن تقييمه ليس لشخصه ولكن لمؤسسة، مضيفًا: "المسئولية الملقاة على عاتقه كبيرة، وكلما كان الفريق السيسى متواريًا عن الإعلام، وهو ناجح فيه حتى الآن، كلما يشعر الساسة باطمئنان على فكرة أن هذه الدولة قادرة على تنفيذ الفكرة الديمقراطية، والرجل يخرج فى أوقات مناسبة لطمأنة الناس، وأدعوا الله أن يوفقه فى هذه المرحلة".
و هناك ما هو ركوبة و زينة ....
كما قال الله تعالى ( و البغال و الحمير لتركبوها و زينة )
فياليت هؤلاء كانوا ركوبة و زينة معا ,,, لكن للأسف أختاروا أن يكونوا ركوبة فقط .....
الله عز وجل عنده سنن ينصر بها عباده ..اقتباس:
ما أراه من المظاهرات الرهيبة فى جميع الدول الإسلامية تكاتفا مع الشعب المصرى لم يحدث من قبل إلا من أزمنة بعيدة جدا ...
أما الشعوب العربية فلا أمل فيها في المنظور القريب فهي أجبن من أن تنصر نفسها فضلا أن تنصر غيرها فهذه الشعوب لا تتحرك إلا بالإيعاز حيث لا يغضب ولي الأمر ..
قال لي أحد الإخوة أن الجهاد السوري بسبب نقاوته و طهارته لقي من دعم الأمة ما لا مثيل له فقلت له بل أنت شديد الوهم فهذا الدعم ما كان إلا بسبب صدوره من أمريكا ؟؟؟؟ فهي التي أوعت لعملائها من حكام العرب فأوعزوا لعلماء بلاطهم فحرضوا الشعوب فحدث الدعم ؟؟؟؟ و أما لو انقلبت أمريكا على المعارضة و اتفقت مع بشار فأتحدى أي أحد سيدعم المعارضة ؟؟؟
الأمة يا أخي عمر لا تفعل إلا ما يطلب منها في حدود الطلب و تتوقف حين يأتيها الأمر ..
و إن كان من خير في هذه المصائب فهو فضح أدعياء التدين من علماء و طلبة علم و شعوب ..
والله أخى متروى فعلا لا ننتظر إلا نصرا من الله لدينه فهو القادر على ذلك إن شاء و سحقا لأولئك الذين يقودون الأمة الجبابرة العملاء الخونة أشبه الرجال فقد ضربوا و مازالو الأمة فى مقتل و قادوها عنوة إلى سبل غير محمودة عقباها ... فمتى تخلصت الأمة منهم و زالوا بلا رجعة هم و الفريق الموسيقى المرافق لهم ( من إعلام فاجر و شيوخ مخنثون و أزهر بوذى و كلاب بوليسية ) فستسير الأمة إلى طريقها الصحيح ...اقتباس:
الله عز وجل عنده سنن ينصر بها عباده ..
تساؤل : ما مدى احتمال ان يكون اطلاق سراح مبارك فخا ؟ السيسي بامكانه ان يحاكم المخلوع محاكمة عسكرية ! و هو ما سيبيض وجهه أمام من فقدوا ثقتهم فيه. لعله يبدو مستبعدا بيد انه وارد.
ليس هذا بوقت التخذيل والإثباط والإحباط يا بارك الله فيكم !
وإلا فليعد كل مسلم مرابط إلى بيته مادام لا أمل فى الأمة !
ليت كل من يكتب مداخلته يفكر:
ماذا سيحلّ بنفس من يقرأها ؟
والله بدون الجهاد ونحر الكفار لذب الرعب في قلوبهم لن تقوم لنا قائمة....طالما ان المثبطين الأخذين بنهج السلمية (اصبح يصفع على خده كالمسيحيين ويحول لصافعة الأخر) يرتعبون من كلمة جهاد قبل الكافرين ....فلاتستبشر ان ترى الجهاد الان فواقع الأمة يدل على هذا فقد أصبح الجهاد إرهاب...فسبحان الله يطعنون في شريعة رب العباد ويصفونها بالإرهاب....قبح الله المرجئة.
قال تعالى :( ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين ( 45 ) . ( قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين 46 ) سورة هود
الإبن :كافر
الوالد : نبي صالح ومصلح
قال تعالى :( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون ) المائدة
إلى الذين يُكثرون اللغط حول السلمية :
لا أحد يختلف في وجوب جهاد الدفع عند اللزوم و الغاية لا تبرر الوسيلة، إذا كانت الغاية شرعية فالوسيلة أيضا يجب أن تكون كذلك.
--------
الجهاد فريضةٌ ماضيةٌ إلى يوم القيامة، وهو ذروة سنام الإسلام، «وما ترك قومٌ الجهاد إلا عمَّهم اللهُ بالعذاب» (الترغيب والترهيب: 2/289)، ولعلّ هذا يُذكّرنا بما عانته الأمة المسلمة عامّةً، في مرحلة ما يُسمّى بالاستعمار الغربيّ، من الذُّلّ والهوان، والّذي استمرّت الأمّة ترزح فيه إلى عهدٍ قريب، بيد أنّا قد صرنا نسمعُ الآن كلمة الجهاد يُدوّي صداها في بلاد المسلمين، من حينٍ لآخر، هنا أو هناك، ولعلّ آخر نداءٍ سمعناه ينادي أن حيّ على الجهاد، هو ذلك النّداء الصادر عن إخواننا المستضعفين في سوريا، الّذي لقي صدىً لدى البعض، ولم يلق صدى لدى آخرين الّذين قامت في أذهان بعضهم بعضُ الأوهام.
إنّ الجهاد -كما نعلم- أبوابه كثيرةٌ، فليس قاصرًا على الجهاد بالسّيف، وإن كان هذا إذا دعا الداعي إليه أرفعَ درجات الجهاد، والجهاد بالسيف ضربان: جهاد الدفع، وجهاد الطَّلب، وقد أوقع الخلطُ بين هذين النّوعين، بعضَ الأفاضل في الخطأ الجسيم، فلبّسوا وخذّلوا من حيث لا يشعرون، إذ ظنّوا أنّ ما يلقاه إخوتُنا في سوريا من بطش النّظام النُّصيريّ، وسعيهم للدّفاع عن أنفسهم، وإعلان الجهاد على عدوّهم، يستلزمُ رفعَ رايةٍ إسلاميّةٍ جليّة، وإذنًا من وليِّ أمرٍ، أو من غيره، والواقع أنّ ما ذكروه يتعلّق بجهاد الطّلب، ليس بجهاد الدّفع.
إنّ مفهوم جهاد الطلب، يتمثّل في غزو الكفّار، من غير أصحاب العهد، وتخييرهم بين الإسلام أو الجزية، ولا ريبَ أنّ هذا الجهادَ، ليس هو الواقع في سوريا اليومَ، وإنما الواقع جهاد الدّفع، وقد يُقالُ: ليس في سوريا عدوٌّ خارجيٌّ، حتّى يُصدّ ويُدفع عن أرض المسلمين! ونقول: نعم، ولكن ثمرة الوضع في سوريا كما تحصّلت تاريخيًّا قد تمثّلت واضحةً في كون أهل السنة في هذا البلد، قد صاروا أسرى ورهائنَ لنظامٍ نُصيريٍّ رافضيٍّ كافر، لا يرقُب فيهم إلًا ولا ذمّةَ، ويسومهم تعذيبًا وقتلًا.
إنَّ جهاد الدفع، كما يقول شيخ الإسلام ابن القيّم: "يُشبه باب دفع الصائل؛ ولهذا أُبيح للمظلوم أن يدفع عن نفسه، كما قال الله تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا} [الحج:39]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «من قُتل دون ماله فهو شهيدٌ، ومن قُتل دون دمه فهو شهيد» (صحيح البخاري:2480)؛ لأنَّ دفع الصائل على الدّين جهادٌ وقُربة، ودفعُ الصَّائلِ على المال والنَّفس مباحٌ ورُخصة؛ فإن قُتِل فيه فهو شهيد، فقتالُ الدفع أوسع من قتال الطلب وأعمُّ وجوبًا، ولهذا يتعيَّن على كلِّ أحد (أن يقوم) ويجاهدَ فيه: العبدُ بإذن سيده وبدون إذنه، والولد بدون إذن أبويه، والغريم بغير إذن غريمه، وهذا كجهاد المسلمين يوم أحد والخندق، فجهادُ الدفع يقصده كلُّ أحدٍ، ولا يرغب عنه إلا الجبانُ المذموم شرعًا وعقلًا!".
إذًاً، جهاد الدّفع والرّدّ على الاعتداء، وحماية الذّمار، لا يتطلّب ما ذكروه من الشروط، بل كلّ من يقدر على المشاركة فيه، فليُشارك، لأنّ الدفاع عن المال والعرض والشّرف مندوبٌ إليه، في كلّ الأحوال، إن لم يكن واجبًا، هذا إضافةً إلى أنّ من وقع عليه الاعتداء، ومسَّه الضُّرّ، ومسّته البأساء، هو أدرى بما ينبغي عليه أن يبذله من جهدٍ، في سبيل ردّ الاعتداء الحالّ الواقع عليه! وأمّا الموقف الشّرعيُّ للآخرين، فإنّنا مهما قدّرنا وجود خطأٍ ما، فلن يكون ذلك برافعٍ عن عواتقنا مسئوليّتنا الكبيرة عن نصرة المستضعفين من الأطفال والنِّساء والشيوخ.
ومن العجيب استدلالُ بعض هؤلاء، بما ورد من اعتزال بعض الصَّحابة للفتنة، كسعد بن أبي وقاص وأسامة وأبي بكرة رضي الله عنهم، وهذا قياسٌ مع الفارق الكبير، فالقتال ثمّةَ كان بين الصحابة رضي الله عنهم، بعضُهم في مواجهة بعضٍ، بينما تدور المواجهةُ الآنَ في أرض سوريا بين الطائفة النُّصيرية الكافرة وأهل السنة: فكيف يجعلون المسلمين كالمجرمين؟! مع أنهم -بالإضافة إلى ذلك- معتدون ظالمون!
ونحن نحسن الظّن، بهؤلاء الإخوة، فهم يُطلقون أبصارهم، نحو مواجهةٍ تقصم ظهر الكفر العالميّ، ويضعون شروطهم ومواصفاتهم، بناءً على ذلك، ولكنّا مُلزمون كذلك بالتّعامل مع الظرف الرّاهن حيث يُنتهك شرف الحرائر، وتُسفك دماءُ الأطفال والشيوخ، بيدَ أنّا كذلك ينبغي أن نكون متيقّظين لما يدور في الساحة العالمية، وأن نحاول بقدر الإمكان، أن لا تعمل القوى العالمية المتربّصة، على استغلال تداعيات الأوضاع في سوريا، وتوجيهها إلى الوجهة التي يُريدون.
نسأل الله أن يُقرّ أعيننا بنصر إخواننا في سوريا وغيرها من بلاد المسلمين، وأن يُرينا بطشه بالمجرمين الظالمين.[/color]
الشيخ ناصر بن سليمان العمر
قضايا إسلامية معاصرة
المصدر: موقع المسلم
تاريخ النشر: 3 رمضان 1433 (22/7/2012)
الجهاد شريعة الأنبياء فموسى شرع الجهاد على قومة ....والدليل قول الرب : " ولما فرغوا من الجهاد ورجعوا مبتهجين " ويسوع شرع الجهاد لقومة وقال : " وأما الآن فمن لم يكن له سيف فليبُع ثوبه ويشتري سيفا . تثبتون في روح واحد مجاهدين معاً بنفسٍ واحدة "
ومحمد صلى الله علية وسلم شرع الجهاد لة في كلام الله وقال الله : " يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم "
فأين نحن من تطبيق شريعة الأنبياء؟؟
فهل سمعنا احداً في أي كتاب يقول بأن قوم من أقوام أياً من الأنبياء نصحهم بالسلمية؟
لن تجد هذا إلا في قومنا في الأيام التى نغيشها.
للمرة الالف قلنا لا تخرجوا عن موضوع الشريط ... لا حول ولا قوة الا بالله
الاحساس نعمة.اقتباس:
وأثنى بكار، خلال حوار لبرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه الكاتب الصحفى "خالد صلاح" ويذاع على قناة "النهار"، على المؤسسة العسكرية قائًلا: "المؤسسة فى أفضل حالتها تاريخيا فى قبول المجتمع لها، لأن حب الناس ليس أمرا سهلاً".