انت قلت انه ﻻ يمكن جمع او طرح الأعداد مالم تكن ذات طبيعة واحدة و ضربت مثلا بالامبير و الفولت، فلو قلنا ان الاعداد تمثل جنس الوجود يمكننا التمثيل، اليس كذلك؟
موجود واحد ﻻ يمكن اخراجه من صفر وجود.
عرض للطباعة
انت قلت انه ﻻ يمكن جمع او طرح الأعداد مالم تكن ذات طبيعة واحدة و ضربت مثلا بالامبير و الفولت، فلو قلنا ان الاعداد تمثل جنس الوجود يمكننا التمثيل، اليس كذلك؟
موجود واحد ﻻ يمكن اخراجه من صفر وجود.
دعيني أخية شاردة خارج إطار الرياضيات هههه ، فكيف تشفقين فتجاملين لفتتي الذكية وأنا من قد كنت سأستنسخكِ فأملأ العالم منك نسخاً نسخاً ،
فلو كنتِ طيبة وهذا جدّ ما أرى و أحسب فيالسعد الدنيا وما أهناها .
وإن غير ذلك وهو أبداً مالا أحسب فما أخف قول إبراهيم ومن معه على اللسان ههه كلها حروف إنزلاق .
جزيتِ خيراً .
إن ما قصدت هو استخراج القيم من ذات العدد وهو ما يحصل بالضرب والقسمة ،
ولا يحصل بالاضافة والحذف لأنه تغيير في الحال فحينئذ قد نقول 0 +1 = 1 ، وهو صفر ؟!
أشعر أن في عقلي أمر أعجز عن التعبير عنه ، فسأكتفي هنا ، و أتابع بحماسة و بحمد الله صنع أهل الرياضيات ، أو أهل التوحيد والعقيدة والعلم بهما .
عند التعامل مع جنس الوجود ككيان واحد يمكن تمثيله عدديا و هذا ما قمت بالبرهنة عليه و قد قلت ان 0 (العدم) لا يمكن ان ينتج 1 (الوجود)اقتباس:
انت قلت انه ﻻ يمكن جمع او طرح الأعداد مالم تكن ذات طبيعة واحدة و ضربت مثلا بالامبير و الفولت، فلو قلنا ان الاعداد تمثل جنس الوجود يمكننا التمثيل، اليس كذلك؟
موجود واحد ﻻ يمكن اخراجه من صفر وجود.
الآن فهمت قصدك تحديدا و لفتة طيبة لم أنتبه لهااقتباس:
إن ما قصدت هو استخراج القيم من ذات العدد وهو ما يحصل بالضرب والقسمة ،
ولا يحصل بالاضافة والحذف لأنه تغيير في الحال فحينئذ قد نقول 0 +1 = 1 ، وهو صفر ؟!
أشعر أن في عقلي أمر أعجز عن التعبير عنه ، فسأكتفي هنا ، و أتابع بحماسة و بحمد الله صنع أهل الرياضيات ، أو أهل التوحيد والعقيدة والعلم بهما .
كلام لا غبار عليه و بالتالي يمكن القول ان العدم لا ينتج وجودا لأنه بكل بساطة لا يمكنا التعامل مع الجمع و الطرح و بالنسبة لعمليتي الضرب و القسمة فلدينا معطى واحد و هو 0 و الذي بضربه في نفسه يكون النتاج 0 و عندما نقسمه على نفسه تكون المعادلة غير معرفة لان القسمة على 0 مستحيلة و برفعه للقوة 0 تكون المعادلة غير معرفة كما سبق تبيانه و بالتالي يمكن القول
الصفر المطلق قيمة لا يمكن ان تتغير و ان تصبح موجبة او سالبة بل تبقى في حالة الحياد (0) دائما يعني لا تنتج طاقة و لا مادة
لدي تساؤل آخر قد يبدو مثيراً للسخرية فكنت مترددة بشأنه جداً حتى وجدت إجابة "ما الذي سأخسره ؟ لا شيء ! " .
أقول ربما
a- لم لا نعتبر بالـ0 مطلقاً ونبدأ بالـ1 مباشرة ،
أو b- لم لا نحتفظ به وإنما لا نتعبر بقيمة الصفر الحالية " لا قيمة " بل بقيمة ..
إن شاء الله أفصل : أعني ..
في العدد 100
مثلاً الصفران " 00 " لا يعبران عن " لا قيمة " و إنما هي قيمة فعلية معتبرة " بالمنزلة " ولها عدد فنقول بصيغة المثنى " هاتان منزلتان " .
حسناً حينئذ يتبين لنا باعتبار ماذكرت في النقطة a- أن الرقم 1 حالياً ليس له قيمة " واحدة" بل " قيمتين " ؟ ألا وهما " العدد" و " المنزلة "..
و حسناً وحينئذ كذلك باعتبار ماذكرت في نفس النقطة a- : سألغي الـ0 من الوجود و أعبر عن العدد 100 بـ 211 ؟
أو باعتبار ماذكرت في النقطة b- : سأبقي على الـ0 وعلى 100 كما هي ،
وإنما أغير في " مفهوم اللاقيمة " المتعارف عليه حالياً فافرض لزاما لا أفترض أن تعبر قيمة العدد 0 دائماً بـ 1 يعني :" قيمة 0=1" ألا وهي " المنزلة" ،
و أن تكون العبارة " قيمة 0=0 " باعتبار " اللاقيمة " أو اللاوجود لأي اعتبار للـ0 وأعني المنزلة على الأقل هي عبارة زائفة لا حياة لها بعد اليوم .
.