إضــــــــــــــ 25 ـــــاءة
أحيانا يسخر الله بعض الناس ليكونوا مثل الشموع التى تضيء من أجل الأخرين
لكن حال الشموع كحال الناس وقت يقوى ضوؤها ووقت يخفت ولكنها لا تنطفأ أبدا والإيمان
يظلها &
عرض للطباعة
إضــــــــــــــ 25 ـــــاءة
أحيانا يسخر الله بعض الناس ليكونوا مثل الشموع التى تضيء من أجل الأخرين
لكن حال الشموع كحال الناس وقت يقوى ضوؤها ووقت يخفت ولكنها لا تنطفأ أبدا والإيمان
يظلها &
إضــــــــــــــ 26 ـــــاءة
" أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ "
؟
إضــــــــــــــ27 ـــــاءة
" كما يتوجب عليك أن تقرأ أعلى من مستواك كي تتطور علماً وفكراً، لغة ومفردات..
لابد أن ترغم نفسك على أن تُضاعف المجهود لترفع سويّتها وأداءها، لابد أن تفكّر إلى خطوات أبعد، وإن بدت في عينيك اليوم كالحلم، لابد وأن تخطط لمعركة لم تحدث بعد، ولقضية مهمشة سيأتي يوم وتصبح كلّ الحدث..
من الضروري أن تُحرم ساعة من النوم لترفع من كفاءاتك، أو أن تتخلى عن أمور اعتيادية، لتنجز مشروعاً لم يكن يوماً في الحسبان..
وأن تكون الناقوس الذي يوقظ كل النيام يحفّزهم لنهضة أمة، ينادي أن حيّ على الجهاد، يدعو لمجتمع الإسلام المتكامل المترابط، المكمّل لبعضه..
عليك أن تكون من أعمدة الثّبات، حتى وإن اضطررت في مرحلة ما أن تحمل كل العبء والثّقل، ريثما يتم بناء أعمدة جديدة أقوى وأشد.. "
*الأخت الكريمة :إيمان محمد -فرج الله كربها و أهل الشام و المسلمين جميعاً -
https://www.facebook.com/imaaanmo
إضــــــــــــــ27 ـــــاءة
- قال ابن القيم الجوزية:
. للعبد ربٌ هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه؛ فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
إضــــــــــــــ28 ـــــاءة
يا من يرى مد البعوض جناحها في ظلمة الليل البهيم الاليل
و يرى مناط عروقها في نحرها و المخ في تلك العظام النّحّل
امنن علي بتوبة تمحو بها ما كان مني في الزمان الاول
إضــــــــــــــ29 ـــــاءة
العزة لا تنال بأفخاذ النساء، ولكن برماح الرجال.
إضــــــــــــــ 30 ـــــاءة
معظم مشكلاتنا الشخصية تقع بسبب الفجوه بين:
ماأقصــده:"أنا"
وماتفهمه"أنت"
إضــــــــــــــ 31 ـــــاءة
مهما كنتَ "مثاليّاً" ستجد من يكرهك...
حتى الملائكة...تكرهها الشياطين!
إضــــــــــــــ 32 ـــــاءة
((ومن عرف المحبة عن يقينٍ حرامٌ أن يميلَ إلى فراقٍ وكيف أحب غير الله يوماً وليس سواه فى الأكوانِ باقٍ))
مما راق لي
إضــــــــــــــ 33 ـــــاءة
ليس كل سقوط....نهاية
فسقوط المطر....أجمل بداية
إضــــــــــــــ 34 ـــــاءة
أَفْكَارُ الغَرْبِ وَاتِّجَاهَاتُهُ الفِكْرِيَّةُ مِنَ التَّنْوِيرِ، وَالعَقْلاَنِيَّةِ، وَالنَّفْعِيَّةِ، وَالعَلْمَانِيَّةِ، وَالوَضْعِيَّةِ وَالحَدَاثَةِ وَمَا بَعْدَ الحَدَاثَةِ، كُلُّهَا مَفَاهِيمُ أَسَاسُهَا إِلْحَادِيٌّ، تَصُبُّ فِي نَهْرٍ آسِنٍ وَاحِدٍ: هُوَ مُعَادَاةُ الدِّينِ، وَمُحَاوَلَةُ فَصْلِ الأَخْلاَقِ عَنْهُ
قيل للسعادة : اين تسكنين ؟ قالت : في قلوب الراضين بقضاء الله
سيفتح الله بابا كنت تحسبه * من شدة الياس لم يخلق بمفتاح
قال تعالي : ( وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْنًا )
ليس في الأرض شيء اسمه "حرية مطلَقة"، بل لا يُعقل أن يوجد ذلك الشيء في الأرض أصلاً، الحرية المطلَقة ليست إلا وهمًا وسرابًا يُداعِب به الطواغيت في بلاد الغرب "المستنير" أهواء وشهوات المغفَّلين من شعوبهم؛ الإنسان مقيَّد في حياته - شاء أم أبى - بقيد لا يسعه الانفِكاك منه مهما تحرَّر، ألا وهو قاعدة الأخلاق الكُبرى وأساسها العقلي المتين: ضرورة فعل الصواب (الشيء المستحسَن بدليله أيًّا ما كان تصوُّره)، واجتناب الخطأ (الشيء المستقبَح بدليله أيًّا ما كان تصوره)، ووجوب قَبول الحق (الشيء المطابِق للدليل أيًّا ما كان)، ورد الباطل (الشيء المخالِف للدليل أيًّا ما كان) .
,
"حرية التعبير" المزعومة هذه ليست إلا وهمًا وسرابًا في الحقيقة، تُستغفَل به الشعوب لابتلاع النحلة العلمانيَّة وقَبول سيادة الفلسفة التشريعيَّة الإلحادية فوق رؤوس أهل المِلَل جميعًا! ( أبو الفداء بن مسعود )
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Culture/0/45979/#ixzz2nvgAyiXX