هنيئًا لك أيها الأخ الفاضل (:
كما قال الإخوة: أنت الآن أبيض الصحيفة بإذن الله تعالى (:
وفقك الله تعالى للخير حيثما كنت !
أريد منك إن سمح وقتُك؛ أن تطلعنا على مشكلتك مع (مبحث الصفات)، لأني كنت ألاحظ أنك تفهم (الأسماء الحسنى والصفات العليا) لله رب العالمين بطريقة خاطئة، ولعلها من أسباب نفورك من الإسلام
وسبب اهتمامي بهذه النقطة تحديدًا: أهميتها البالغة في زيادة الإيمان بالله تعالى، وحبّه، والتذلل له، والتوكل عليه،، فهي حقيقة التوحيد !