يامريم حركة الترجمة العربية اليونانية لم تبدا حتى مجرد بداية الا فى النصف الثانى من القرن الثامن ...ولكن أعجبتنى جملة ((.اتمنى ان تقرأ المزيد عن مؤلفات ابقراط )) :thumbup:
فهل تريدين أن أسبب لكى الإحراج وأصور صفحات الملاحدة التى تنقلين منها الشبهات بالنص الدقيق .... هذه آخر الطرق التى أحبذها عسى أن تتكلمى بتروى وعقلانية أكثر دون النقل والنسخ للشبهات ..
وإليكى هذا الإقتباس وهو عن حديث ال 42 يوما ..
أبقـــراط
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...tes_rubens.jpg
Hippocrates
بغض النظر
عن عدم ثبوت ترجمة أي من كتب أبقراط للعربية على عهد النبي صلى الله عليه وسلم،
وعدم ثبوت اطلاعه صلى الله عليه وسلم على شيء من هذه الكتب في لغتها أو ترجمتها،
فإنّ المنقول عن أبقراط
والذي ينقله المخالفون ليس فيه أن أبقراط يقول بعدم تمايز الجنسين قبل ستة أسابيع، بل يقول
إنّ مدة تكون الأطراف "الأيدي والأرجل" تأخذ في الأنثى 42 يومًا وفي الذكر 30 يومًا، وهذا ليس له أدنى علاقة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم.
فكلام أبقراط منصب على تكون الأطراف، ويقول إنها تتم في خلال ستة أسابيع على الأكثر، ويفرق بين الأنثى والذكر في هذا، ويجعل هناك أنثى وذكرًا قبل ستة أسابيع، وهذا كله خطأ محض، أما حديث النبي صلى الله عليه وسلم فيبين أن تمايز الجنين إلى ذكر وأنثى لا يكون قبل ستة أسابيع، وهذا هو الثابت كما سبق البيان من المصادر العلمية.
بطريقتهم هذه يستحيل أن يثبتو حقًّا أو تنفي باطلًا، في أية قضية وفي أي مجال وفي أي علم وفي أي بحث، فعندما أقول لك (تتحدد ذكورة الجنين من أنوثته بعد الأسبوع السادس)، فلا تفهم من هذه العبارة أنني أقول إن تمايز الجنس يكون بعد الأسبوع السادس، بل تفهم منها أنني اقتبست من أبقراط، لأن أبقراط ذكر في طياته معلومة خطأ رقم 42، وتفهم أنني لا أقصد تحديد جنس المولود، فماذا أقول لك لتفهم أني أتكلم عن معلومة طبية ثابتة؟!!! وعلى هذا النهج فإن أي كلام يكون مقتبسًا عن أخطاء الأقدمين لأنهم – بالتأكيد – استعملوا ألفاظًا مثل التي نستعملها!!
إن نظرة أبقراط للأجنة نظرة مختلفة تمامًا عما ورد في الشرع وفي علم الأجنة الحديث، وليس هذا موضع التفصيل لكن لننظر إلى هذه القضية بعينها!
أبقراط يتكلم عن تكون الأطراف والنبي صلى الله عليه وسلم لم يذكر تكون الأطراف..
أبقراط يتكلم عن ذكر وأنثى في الأسابيع الست الأولى والنبي صلى الله عليه وسلم يقول الفرق بين الذكر والأنثى يكون بعد ستة أسابيع.
أبقراط يجعل تكون الأطراف بعد 42 يومًا في الأنثى و30 يومًا في الذكر .. والنبي صلى الله عليه وسلم لم يأت على ذكر الأطراف أصلًا، والذي ذكر حدوثه بعد 42 يومًا لا يفرق فيه بين ذكر وأنثى.
أبقراط يذكر رقم 42 فتجعل ذلك حجة على أن النبي صلى الله عليه وسلم اقتبس منه!!
ألا ترى أن هذا الذي يقولونه من التكلف والتحكم والإصرار على الباطل لا غير؟!!
2- فلم يثبت عن ترجمة أي من كتب أبقراط للعربية على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وعدم ثبوت اطلاعه صلى الله عليه وسلم على شيء من هذه الكتب في لغتها أو ترجمتها، بل ثبت كالتالى
من موقع جامعة كامبريدج من الدورية العلمية Journal الخاصة بهم
http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...1316933451.jpg
حركة الترجمة العربية اليونانية لم تبدأ سوى فى النصف الثانى من القرن الثامن ، و بذلك تسقط شبهاتهم إلى الحضيض - هذا وان ثبت أصلا أن هذه الكتب كان لها وجود فى جزيرة العرب بعد ان تم تبيان ان كلام أبقراط خرافات لا تتساوى مع الاسلام فى شىء وقد فنده الباحثين المتخصصين منذ زمن -
وهذه الكتب عن التراجم وأنواع التراجم الذى اهتم بها المسلمون العرب للتحميل :
كتاب التّرجمة في العصر العباسي: مدرسة حنين بن اسحاق لمريم سلامة كار.
http://www.omu.edu.ly/Moktar_MG1/MG/...9%88%D9%84.pdf
حركة التّرجمة في العصر العباسي الأول.
http://www.4shared.com/office/ACcySO..._________.html
وهذا الموضوع
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...%E4%CB%DC%EC)-!!!!