## أسئلة عن آيات في القرآن ##

يقول القرآن فى الآية 88 من سورة طه :
" فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ "
على من يعود الضمير فى كلمة ( فقالوا ) ؟
وعلى من يعود الضمير فى كلمة ( فنسى ) ؟ وماذا نسى ؟
------------------------------------
وفى الآية 96 من نفس السورة :
"قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي "
ما المقصود ب " فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا ؟ "

هلا تأدبت أيها المليحد .. من تظن نفسك !! اللامعنى هو ما تحمله في رأسك و قلبك .

و إسكاتا للباطل .. هذا تفسير السعدي رحمه الله :
فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي [طه : 88]
تفسير الآيتين 87 و88 :ـ
أي: قالوا له: ما فعلنا الذي فعلنا عن تعمد منا، وملك منا لأنفسنا، ولكن السبب الداعي لذلك، أننا تأثمنا من زينة القوم التي عندنا، وكانوا فيما يذكرون استعاروا حليا كثيرا من القبط، فخرجوا وهو معهم وألقوه، وجمعوه حين ذهب موسى ليراجعوه فيه إذا رجع.

وكان السامري قد بصر يوم الغرق بأثر الرسول، فسولت له نفسه أن يأخذ قبضة من أثره، وأنه إذا ألقاها على شيء حيي، فتنة وامتحانا، فألقاها على ذلك العجل الذي صاغه بصورة عجل، فتحرك العجل، وصار له خوار وصوت، وقالوا: إن موسى ذهب يطلب ربه، وهو هاهنا فنسيه، وهذا من بلادتهم، وسخافة عقولهم، حيث رأوا هذا الغريب الذي صار له خوار، بعد أن كان جمادا، فظنوه إله الأرض والسماوات.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموحد المحمدي

هلا تأدبت أيها المليحد .. من تظن نفسك !! اللامعنى هو ما تحمله في رأسك و قلبك .

---

كلامك صحيح فى أن هذا ما أراه انا . وليعدله المشرف بما لا يجده مسيئا لأحد . فلا إشكال فى هذا .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموحد المحمدي

و إسكاتا للباطل .. هذا تفسير السعدي رحمه الله :
فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي [طه : 88]
تفسير الآيتين 87 و88 :ـ
أي: قالوا له: ما فعلنا الذي فعلنا عن تعمد منا، وملك منا لأنفسنا، ولكن السبب الداعي لذلك، أننا تأثمنا من زينة القوم التي عندنا، وكانوا فيما يذكرون استعاروا حليا كثيرا من القبط، فخرجوا وهو معهم وألقوه، وجمعوه حين ذهب موسى ليراجعوه فيه إذا رجع.

وكان السامري قد بصر يوم الغرق بأثر الرسول، فسولت له نفسه أن يأخذ قبضة من أثره، وأنه إذا ألقاها على شيء حيي، فتنة وامتحانا، فألقاها على ذلك العجل الذي صاغه بصورة عجل، فتحرك العجل، وصار له خوار وصوت، وقالوا: إن موسى ذهب يطلب ربه، وهو هاهنا فنسيه، وهذا من بلادتهم، وسخافة عقولهم، حيث رأوا هذا الغريب الذي صار له خوار، بعد أن كان جمادا، فظنوه إله الأرض والسماوات.

---

أيها الزميل الكريم
هذه إجتهادات من السادة المفسرين . لكن الآيات لا تنطق ولا توحى بشىء من كل هذا .

اقتباس:

---

على من يعود الضمير فى كلمة ( فقالوا ) ؟

---

على قوم موسى، لا تقرأ الآية من نصف القرآن، الآيات السابقة توضح ذلك.

اقتباس:

---

وعلى من يعود الضمير فى كلمة ( فنسى ) ؟ وماذا نسى ؟

---

تعود على موسى ( ص )، والمقصود هنا ان موسى نسي ان العجل هو الله والعياذ بالله.

اقتباس:

---

على قوم موسى، لا تقرأ الآية من نصف القرآن، الآيات السابقة توضح ذلك.

---

بالطبع يعود الضمير على قوم موسى . لكن ذلك غير مناسب لسياق الآية .
فالآية تبدأ بالحديث عن السامرى " فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار" والطبيعى لذلك السياق أن نجد باقى الآية يقول ( فقال هذا إلهكم وإله موسى )

اقتباس:

---

تعود على موسى ، والمقصود هنا ان موسى نسي ان العجل هو الله والعياذ بالله.

---

كيف تعود على موسى وهو غير حاضر فى هذا المشهد . فلا هو كان حاضرا حينما أخرج لهم السامرى ذلك العجل . ولا هو حاضر فى سياق الآية لكى يشار إليه بإضمار .

اقتباس:

---

بالطبع يعود الضمير على قوم موسى . لكن ذلك غير مناسب لسياق الآية .
فالآية تبدأ بالحديث عن السامرى " فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار" والطبيعى لذلك السياق أن نجد باقى الآية يقول ( فقال هذا إلهكم وإله موسى )

---

"فقالوا" تدل على ان بعض بني اسرائيل تبنوا الفكرة.

اقتباس:

---

كيف تعود على موسى وهو غير حاضر فى هذا المشهد . فلا هو كان حاضرا حينما أخرج لهم السامرى ذلك العجل . ولا هو حاضر فى سياق الآية لكى يشار إليه بإضمار .

---

الآية تقول:"فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَّهُ خُوَارٌ فَقَالُواْ هَـٰذَآ إِلَـٰهُكُمْ وَإِلَـٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِيَ"، موسى موجودة قبل الكلمة بالضبط، كيف تقول بأنه غير موجود في سياق الآية؟

اقتباس:

---

فالآية تبدأ بالحديث عن السامرى " فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار" والطبيعى لذلك السياق أن نجد باقى الآية يقول ( فقال هذا إلهكم وإله موسى )

---

لو اتبعنا الطبيعي عندك لما عرفنا أن قوم موسى مشتركون في عبادة العجل ؟؟؟؟
فالسامري صنع العجل و هم تلقفوه ؟؟؟؟
فانظر كيف يكون الايجاز و الاعجاز ؟؟؟

اقتباس:

---

كيف تعود على موسى وهو غير حاضر فى هذا المشهد . فلا هو كان حاضرا حينما أخرج لهم السامرى ذلك العجل . ولا هو حاضر فى سياق الآية لكى يشار إليه بإضمار .

---

يا من لا تعرف في العربية شيء ؟؟؟
السامري و قومه قال عن العجل أنه إله موسى ؟؟؟؟
و هم يعلمون أن موسى سافر للقاء ربه ؟؟؟
فكيف يسافر بعيدا و إلهه هنا عندهم فقالوا قد نسي موسى أين مكان ربه ؟؟؟
فهل فهمت الآن ... أيقظتني من النوم بتخبطك ؟؟؟

القرءان كثيرا ما يستخدم أسلوب الالتفاف البلاغي و هو الانتقال من حاضر إلى غائب أو غيره ..


كما في قوله تعالى :
"هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين "[يونس : 22]

انظر .. أولا كان الكلام للمخاطب " كنتم في الفلك " ثم حدث التفات إلى " وجرين بهم " أي إلى الغائب ..


وهذا الأسلوب من الأساليب الجميلة لأنه يعمل على إيقاظ الذهن و تنبيهه أن هناك تغيرا حدث فيدعوه إلى الانتباه .

لعلي أخطأت في الإجابة حيث إنني لا أرى أن في آية طه التي عندنا التفافا ..

و لكن

السياق السياق .. فإنه الحكم بيننا و بينك ..

السياق واضح جدا .

اقتباس:

---

لو اتبعنا الطبيعي عندك لما عرفنا أن قوم موسى مشتركون في عبادة العجل ؟؟؟؟
فالسامري صنع العجل و هم تلقفوه ؟؟؟؟
فانظر كيف يكون الايجاز و الاعجاز ؟؟؟

---

للتعبير عن هذا الرأى كان يمكن أن نجد الآية تقول ( فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهنا وإله موسى )
أما أن يقول الشطر الأول من الآية "فأخرج لهم " ثم يأتى الشطر الثانى منها ليقول ما معناه ( فقالوا لهم هذا إلهكم وإله موسى ) . ففى هذا إرباك .

اقتباس:

---

يا من لا تعرف في العربية شيء ؟؟؟
السامري و قومه قال عن العجل أنه إله موسى ؟؟؟؟
و هم يعلمون أن موسى سافر للقاء ربه ؟؟؟
فكيف يسافر بعيدا و إلهه هنا عندهم فقالوا قد نسي موسى أين مكان ربه ؟؟؟
فهل فهمت الآن ... أيقظتني من النوم بتخبطك ؟؟؟

---

ما هذا اللامنطق ؟
ثم أن " فنسى " ليست من كلام القوم بل هى من كلام الله

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة non-religious

ما هذا اللامنطق ؟
ثم أن " فنسى " ليست من كلام القوم بل هى من كلام الله

---

لا، بل من كلام القوم.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BStranger

لا، بل من كلام القوم.

---

كيف !!!؟؟؟

اقتباس:

---

"فقالوا" تدل على ان بعض بني اسرائيل تبنوا الفكرة.

---

هذا المعنى هو الأقرب لهذه الصياغة. لكن أليس من الطبيعى لعدم الإرباك أن يأتى الشطر الثانى على هذا النحو ( فقال بعضهم ) .

اقتباس:

---

الآية تقول:"فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَّهُ خُوَارٌ فَقَالُواْ هَـٰذَآ إِلَـٰهُكُمْ وَإِلَـٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِيَ"، موسى موجودة قبل الكلمة بالضبط، كيف تقول بأنه غير موجود في سياق الآية؟

---

الآية لا تتحدث عن موسى بل عن إله موسى . ف (موسى ) هنا مضافة .
وعلى سبيل المثال لو قلنا ( قابلت والد أحمد فرحبت به ) . (فرحبت به ) لا يمكن أن تشير إلى أحمد بل إلى والده .

أنت آخر من يتحدث عن القرآن و اللغة العربية
ففي موضوعك السابق بينا لك جهلك الميح وتهافت علمك في النحو
وهربت موضوعك السابق دون ان تعتذر لنا
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?53002

نصيحة كف عن أخجال نفسك
احتشم ياولد
سؤال كم كانت درجتك في اللغة العربية في الثانوية ؟؟

اقتباس:

---

هذا المعنى هو الأقرب لهذه الصياغة. لكن أليس من الطبيعى لعدم الإرباك أن يأتى الشطر الثانى على هذا النحو ( فقال بعضهم ) .

---

ارباك من؟ كونك لم تعتاد على هذه الصيغة لا يعني بطلانها.

اقتباس:

---

الآية لا تتحدث عن موسى بل عن إله موسى . ف (موسى ) هنا مضافة .

---

"فنسي" جزء من كلام القوم، وهي تشير الى موسي، ففي كتاب التبيان في اعراب القرآن:

اقتباس:

---

وفاعل " نسي " موسى عليه السلام ، وهو حكاية عن قومه . وقيل : الفاعل ضمير السامري .

---

من أغبى الأسئلة التي رأيتها هنا الصراحة !!!!!!!!!!!!..

يعني لو لدينا قصة ليلى والذئب مثلا .. والقصة مقسمة إلى مجموعة من الجمل بينها فواصل .. ثم جاءت الجملة التالية :

" ففتحت جدتها لها الباب " ..

لسأل السائل المتنطع : مَن التي فتحت لها جدتها الباب ؟!!!!..
فإذا قيل له : ليلى .. ألم تقرأ ما قبل تلك الجملة من القصة ؟!!!!..
لقال لك في غباء :
لا دخل لي بما فات من القصة : أنا أريد من هذه الجملة تحديدا أن تخبروني مَن التي فتحت لها الجدة الباب !!!!!!!!!..

يا هذا :
كما لا يجوز للجاهل بالهندسة نقد الهندسة : ولا بالجاهل بالطب نقد الطب : ولا الجاهل بالتجارة نقد التجارة :
فلا يجوز للجاهل بألف باء لغة عربية : انتقاد كتاب يُضرب به المثل في لغته وبيانه : وشهد بذلك العربي والغربي على حد سواء ممَن لهم علم باللغة ..!

وكان يكفيك أن ترجع للتفاسير لتعرف كيف يتلقى ( العقلاء ) الكلام وبنائه اللغوي - وهو ما يجيده أصغر طفل سوي في أي مكان في العالم - :
وبدون اللجاجة ورسم دور البلاهة وعدم الفهم !!!.. أو على الأقل قراءة ما قبل الآيات وما بعدها .. لا أن تقتطع جملا من سياقها لتصنع منها أسئلة باهتة بهذه الصورة !

اقتباس:

---

كما لا يجوز للجاهل بالهندسة نقد الهندسة : ولا بالجاهل بالطب نقد الطب : ولا الجاهل بالتجارة نقد التجارة :
فلا يجوز للجاهل بألف باء لغة عربية : انتقاد كتاب يُضرب به المثل في لغته وبيانه : وشهد بذلك العربي والغربي على حد سواء ممَن لهم علم باللغة ..!

---

صدق أحد الإخوة في البشارة حين قال أن أعداء الإسلام يهاجمونه في أضعف مجالاتهم . فترى الراسب في الفيزياء و الكيمياء و الأحياء و كل المواد العلمية يتلقف ما يراه أخطاء علمية في القرآن و ترى الراسب في التاريخ يتبجح بأن كل العالم لم ينتبه لخطأ تاريخي في القرآن و هو الوحيد العبقري الذي انتبه له و ترى الراسب في العربية و لا يفرق بين الألف و كوز الذرة يحاول عبثاً استخراج أخطاء لغوية من كتاب شهد له العرب و العجم عدوهم قبل صديقهم بأنه لا يجارى بلاغة و إتقاناً . فلست أدري ها هنا هل الزميل جاهل باللغة أم يتجاهل ؟!

حال هذا اللّا ادري وغيره من الملاحدة والمتخبِّطين كحال ( عنزة ولو طارت ) أتعرفون قِصّتها ؟ فإنّه كان صديقين يسيران في إحدى الطرقات فشاهدا عن بعد شيء ضخم يقفز ثمّ يسير ويُعاود القفز فقال أحدهما للآخر أراه نسراً يريد الطيران فقال له الاخر بل هي عنزة تقفز وتلهو فتجادلا لبعض الوقت فبينما هم على ذلك طار هذا الشيء فقال الاوّل لقد قلت لك أنّه نسر فأجابه الآخر ( عنزة ولو طارت ) فهذا حال المعاند فلو جِئته بترليون برهان على صِدقك وعَوَرِهِ لنحّى كل الحقائق وتشبّث وتثبّت برأيه لان صاحب الهوى لا يكفيه ترليون دليل

ما علاقة الإعتياد بهذا . لطالما استخدم القرآن تعبيرات توضح عدد المتكلمين أو قدرهم بالنسبة لمن حولهم .
ثم لماذا يكون الكلام على لسان القوم كلهم أو بعضهم وليس على لسان صاحب الفكرة وهو السامرى . وهذا هو الأصح مضمونا واتساقا مع الآية القرآنية من أولها إلى آخرها .فقد بدأت الآية بالسامرى الذى أخرج لهم العجل والطبيعى أنه هو من يقول لهم ( هذا إلهكم وإله موسى ) فيقتنع أو لا يقتنع بذلك قومه . أما أن يخرج لهم العجل فيقولوا هم " هذا إلهكم وإله موسى " .وكان الأولى بهم أن يقولوا -إذا ما أردنا أن يكون الكلام على لسانهم - ( هذا إلهنا وإله موسى ) .
ثم أنى أتعجب كيف - لغويا - لكلمة " فنسى " أن تكون من كلام القوم وكيف تشير إلى موسى وماذا هذا الذى نسيه موسى وهو بهذا الوضوح الذى لا يحتاج لذكر .

متابعة إشرافية :-
تم غلق الموضوع على كل متغابي لا يقرأ حتى النص الذي جاء لينقده ! هل وصل العمى إلى هذه الدرجة في سوق اللادينيين عندكم ؟
لا بأس . عنزة ولو طارت !
الزميل يعترض على قولهم لبعضهم البعض [هذا إلهكم وإله موسى] ! ويقول أن القائل لا بد أن يكون هو السامري !
ونسي أن المعنى واحد في قولهم لبعضهم البعض [هذا إلهكم] و [هذا إلهنا] ولكن الأولى تمتاز بالإشعار بخصوصية وقرب الإله للمُخاطَب ! مثلما يُخطيء بعض الأبناء في حق أبيهم فيقول لهم البعض الآخر : اتقوا الله في أبيكم , فهنا أبيكم تساوي أبانا في المعنى ولكن لها زائدة بلاغية في خصوصية الإشعار بالأبوة !

وأما النكتة والطرافة الحقيقية لدى هذا اللاديني فهو أنه يناقش ما هو محسوم في الآية في الأساس ! حيث جاء فيها صراحة [قالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي] !
وأحببت تأجيلها لآخر التعليق لتعلموا نوعية من يأتوننا من اللادينيين لينقدون لنا القرآن !
وإليكم الآيات كاملة وليس كما فعل هذا المتصابي

سورة طه-20-83-وما أعجلك عن قومك يا موسى
سورة طه-20-84-قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى
سورة طه-20-85-قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري
سورة طه-20-86-فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال يا قوم ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا أفطال عليكم العهد أم أردتم أن يحل عليكم غضب من ربكم فأخلفتم موعدي
سورة طه-20-87-قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها فكذلك ألقى السامري
سورة طه-20-88-فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي
سورة طه-20-89-أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولا ولا يملك لهم ضرا ولا نفعا
سورة طه-20-90-ولقد قال لهم هارون من قبل يا قوم إنما فتنتم به وإن ربكم الرحمن فاتبعوني وأطيعوا أمري
سورة طه-20-91-قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى

خذ لك بعض الراحة زميلنا لتعرف أنه لا مكان في هذا المنتدى لمن بلغ به جهله وعناده هذه الدرجة من العمى !
هذا المنتدى المحترم لحوار العقلاء ولا صلة له بالهدهدة على ظهر المختلين عقليا

وإني إذ أشكر , فأشكر صاحب فكرة إنشاء هذا القسم حقا . فكم هو هام تجميع هذه الجهالات في قسم واحد كالخنفشاريات بالفعل ! والله هو قسم ليس للتندر والضحك المجرد بقدر ما هو فضح لعقول الكافرين وشدة تمسك كل منهم بالخرافة التي استولدها عقله إلى هذا الحد المقزز الذي نراه !