الزملاء المحترمين
هذا السؤال إلى الزملاء الملحدين :
هل ترى الإلحاد صح 100% ؟
سؤال بسيط وواضح ، وحسب الإجابة نتابع النقاش
وشكراً
عرض للطباعة
الزملاء المحترمين
هذا السؤال إلى الزملاء الملحدين :
هل ترى الإلحاد صح 100% ؟
سؤال بسيط وواضح ، وحسب الإجابة نتابع النقاش
وشكراً
بسم الله الرحمن الرحيم . .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة . .
اخى وامعتصماه . .
الالحاد قائم على الشك وقائم على بعض الكلمات ستجدها فى معظم مداخلات الملحدين مثل : ( ربما - احتمال - اظن - يمكن ) . . ولايستطيع احد ان يكون واثق فى الالحاد - 100 % كما تفضلت - ولكنها مجرد عملية قائمة على الشك والظن .
واتمنى ان اشاهد رد الملحدين . . مع انى عارف جيداً انهم سيردون على السؤال بنفس سؤالك ولكن بطريقة معكوسة ؟؟
:emrose:
أخي العزيز 100% اظنك تبالغ : اسألهم هل عندكم امر واحد يقيني يدل على الالحاد!؟
في النهاية ستجد كلام الله هو الصدق:
اقتباس:
وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ
اقتباس:
أَلا إِنَّ لِلّهِ مَن فِي السَّمَاوَات وَمَن فِي الأَرْضِ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ شُرَكَاء إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ
اقتباس:
وَقَالُوا لَوْ شَاء الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُم مَّا لَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ
اقتباس:
سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ تَخْرُصُونَ
اقتباس:
قُلْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (35) وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنّاً إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ
اقتباس:
إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى
فهذه الايات ستجد صدقها دائما عند كلامهم عن الكون وعند كلامهم عن القدر وعند كلامهم عن اي شيء يرونه دليلا للالحاد.اقتباس:
وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً (28) فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّى عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (29) ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى
بل ويا اخي اتماكا ليت الامر على المحتمل بل انه احيانا يكون على المستحيل.اقتباس:
الالحاد قائم على الشك وقائم على بعض الكلمات ستجدها فى معظم مداخلات الملحدين مثل : ( ربما - احتمال - اظن - يمكن ) . . ولايستطيع احد ان يكون واثق فى الالحاد - 100 % كما تفضلت - ولكنها مجرد عملية قائمة على الشك والظن .
فنظرية الانفجار عندهم يفسرونها انها حدوث بلا شيء من غير شيء احدث السموات والارض. وعند تفسيرهم لاي معضلة في الكون واسباب انتظارهم فالحل عندهم سهل . الانفجار العظيم ليس استثنائيا! اي عندما تصل الى مشكلة في التفسير يا ملحد اعتبر انفجار مثل الذي حدث في الاول حدث مرة اخرى! لا يظن احد اني اتبلى عليهم بهم هم هم كماهم ستراهم ينظرون اليك وهم لا يبصرون وبهذه المناسبة نحن لا نطلب من الملحد ان يرينا كيف حصل الشيء ولكن كيف حصل ولو نظريا من غير خرق للعقل.
والموضوع يبين تهافت الملحدين وقلة حيلتهم.