هكذا يفعل أبناء الزنا بهأل سوريا يوميا أبشع أنواع الجرائم واللادميه
ولكن أخشى من عذاب الله أننا نرى أهلنا هناك يفعل بهم هذا ومازلنا نصفق للحكام الكفره وانشغلنا بالبرطمانات والانتخابات والملذات وتركناهم في أيدي أبناء الحرام !!!
امه تترك إخوانها هكذا أقسم بالله لن تنتصرمازالت هكذا ...والعجيب والمؤلم أن مباريات الكوره والدوريات عليها إقبال كبير ناهييك عن الأفلام والمسلسلات
عذراً أخي لازالة الفيديو فهو مؤلم للغاية ولانريد أي ايذاء من هنا لأحد ونسأل الله الغوث لاخواننا ..( متابعه اشرافية )
هذه حقيقه الشيعه يامن تصفقون للشيعه حشركم الله معهم في الجحيم
أين علماء المسلمين ؟؟؟أين الشيوخ والدعاه ؟؟؟أين اهل الحل والعقد؟؟ ليضغطوا على المتحكمين الخونه لإرسال المجاهدين أو حتى السلاح لهؤلاء المستضعفين
وا حسرتاه
موقف هذا البطل كتبه الله تعالى شهيدا في الفردوس.. وهويصر على الشهاده عندما يرغمه المخنثون (بل والله هم ليسو من الادميه في شئ ) على القول ببشار ولكنه اصر على ترديد يالله يالله وذبحه المخنث وهو ينطق الشهاده موقفه يذكرني ببلال ابن رباح وخبيب ابن الارط والصحابي الذي قطح ابوسفيان اعضائه وهو يقول لا اسمع ويقوم بترديد الشهاده _رضي الله عن الصحابه اجمعين_ ...مواقف الصحابه تشاهدها اليوم في الشام
ياويلكم يابنو النصير اقسم بالله اني باتصالي بكثير من اهل الشام حلفوا بالله واقسموا على انفسهم أن لن يدعوا نصيريا ومجوسيا الا وسيسمونه سوء العذاب وسيكون الحساب عسيرا وسيتم تقطعيكم وابادتكم ياابناء الحرام وتهجير ماتبقى منكم من ارض الشام...
يارب مكنا من هذه النجاسات ومكن اهل الشام منهم
"إنها قصة فئة آمنت بربها، واستعلنت حقيقة إيمانها،
ثم تعرضت للفتنة من أعداء جبارين بطاشين مستهترين بحق "الإنسان" في حرية الاعتقاد بالحق والإيمان بالله العزيز الحميد
، وبكرامة الإنسان عند الله عن أن يكون لعبة يتسلى بها الطغاة بآلام تعذيبها، ويتلهون بمنظرها في أثناء التعذيب بالحريق!
وقد ارتفع الإيمان بهذه القلوب على الفتنة، وانتصرت فيها العقيدة على الحياة،
فلم ترضخ لتهديد الجبارين الطغاة، ولم تفتن عن دينها، وهي تحرق بالنار حتى تموت.
لقد تحررت هذه القلوب من عبوديتها للحياة، فلم يستذلها حب البقاء وهي تعاين الموت بهذه الطريقة البشعة،
وانطلقت من قيود الأرض وجواذبها جميعا، وارتفعت على ذواتها بانتصار العقيدة على الحياة فيها.
وفي مقابل هذه القلوب المؤمنة الخيرة الرفيقة الكريمة كانت هناك جبلات جاحدة شريرة مجرمة لئيمة،
وجلس أصحاب هذه الجبلات على النار، يشهدون كيف يتعذب المؤمنون ويتألمون
، جلسوا يتلهون بمنظر الحياة تأكلها النار، والأناسي الكرام يتحولون وقودا وترابا،
وكلما ألقي فتى أو فتاة، صبية أو عجوز، طفل أو شيخ، من المؤمنين الخيرين الكرام في النار،
ارتفعت النشوة الخسيسة في نفوس الطغاة، وعربد السعار المجنون بالدماء والأشلاء!
هذا هو الحادث البشع الذي انتكست فيه جبلات الطغاة وارتكست في هذه الحمأة،
فراحت تلتذ مشهد التعذيب المروع العنيف، بهذه الخساسة التي لم يرتكس فيها وحش قط
، فالوحش يفترس ليقتات، لا ليلتذ آلام الفريسة في لؤم وخسة!
وهو ذاته الحادث الذي ارتفعت فيه أرواح المؤمنين وتحررت وانطلقت إلى ذلك الأوج السامي الرفيع،
الذي تشرف به البشرية في جميع الأجيال والعصور.
في حساب الأرض يبدو أن الطغيان قد انتصر على الإيمان،
وإن هذا الإيمان الذي بلغ الذروة العالية، في نفوس الفئة الخيرة الكريمة الثابتة المستعلية...
لم يكن له وزن ولا حساب في المعركة التي دارت بين الإيمان والطغيان!
ولا تذكر الروايات التي وردت في هذا الحادث، كما لا تذكر النصوص القرآنية،
أن الله قد أخذ أولئك الطغاة في الأرض بجريمتهم البشعة، كما أخذ قوم نوح وقوم هود وقوم صالح وقوم شعيب وقوم لوط
، أو كما أخذ فرعون وجنوده أخذ عزيز مقتدر.
ففي حساب الأرض تبدو هذه الخاتمة اسيفة أليمة!
أفهكذا ينتهي الأمر، وتذهب الفئة المؤمنة التي ارتفعت إلى ذروة الإيمان؟
تذهب مع آلامها الفاجعة في الأخدود؟
بينما تذهب الفئة الباغية، التي ارتكست إلى هذه الحمأة، ناجية؟
حساب الأرض يحيك في الصدر شيء أمام هذه الخاتمة الأسيفة!
ولكن القرآن يعلم المؤمنين شيئا آخر، ويكشف لهم عن حقيقة أخرى،
ويبصرهم بطبيعة القيم التي يزنون بها، وبمجال المعركة التي يخوضونها.
إن الحياة وسائر ما يلابسها من لذائذ وآلام، ومن متاع وحرمان... ليست هي القيمة الكبرى في الميزان...
وليست هي السلعة التي تقرر حساب الربح والخسارة،
والنصر ليس مقصورا على الغلبة الظاهرة، فهذه صورة واحدة من صور النصر الكثيرة.
إن القيمة الكبرى في ميزان الله هي قيمة العقيدة،
وإن السلعة الرائجة في سوق الله هي سلعة الإيمان،
وإن النصر في أرفع صوره هو انتصار الروح على المادة،
وانتصار العقيدة على الألم، وانتصار الإيمان على الفتنة...
وفي هذا الحادث انتصرت أرواح المؤمنين على الخوف والألم،
وانتصرت على جواذب الأرض والحياة،
وانتصرت على الفتنة انتصارا يشرف الجنس البشري كله في جميع الأعصار... وهذا هو الانتصار...
إن الناس جميعا يموتون، وتختلف الأسباب،
ولكن الناس جميعا لا ينتصرون هذا الانتصار،
ولا يرتفعون هذا الارتفاع،
ولا يتحررون هذا التحرر،
ولا ينطلقون هذا الانطلاق إلى هذه الآفاق..
انما هو اختيار الله وتكريمه لفئة كريمة من عباده لتشارك الناس في الموت،
وتنفرد دون الناس في المجد، المجد في الملأ الأعلى، وفي دنيا الناس أيضا، أذا نحن وضعنا في الحساب نظرة الأجيال بعد الأجيال!
لقد كان في استطاعة المؤمنين أن ينجوا بحياتهم في مقابل الهزيمة لإيمانهم،
ولكن كم كانوا يخسرون هم أنفسهم؟
وكم كانت البشرية كلها تخسر؟
كم كانوا يخسرون وهم يقتلون هذا المعنى الكبير، معنى زهادة الحياة بلا عقيدة، وبشاعتها بلا حرية،
وانحطاطها حين يسيطر الطغاة على الأرواح بعد سيطرتهم على الأجساد؟
إنه معنى كريم جدا، ومعنى كبير جدا، هذا الذي ربحوه وهم بعد في الأرض،
ربحوه وهم يجدون مس النار، فتحرق أجسادهم الفانية، وينتصر هذا المعنى الكريم الذي تزكيه النار!
ثم إن مجال المعركة ليس هو الأرض وحدها، وليس هو الحياة الدنيا وحدها،
وشهود المعركة ليسوا هم الناس في جيل من الأجيال،
أن الملأ الأعلى يشارك في أحداث الأرض ويشهدها ويشهد عليها،
ويزنها بميزان غير ميزان الأرض في جيل من أجيالها، وغير ميزان الأرض في أجيالها جميعا،
والملأ الأعلى يضم من الأرواح الكريمة أضعاف أضعاف ما تضم الأرض من الناس...
وما من شك أن ثناء الملأ الأعلى وتكريمه أكبر وأرجح في أي ميزان من رأي أهل الأرض وتقديرهم على الإطلاق!
وبعد ذلك كله هناك الآخرة،
وهي المجال الأصيل الذي يلحق به مجال الأرض، ولا ينفصل عنه، لا في الحقيقة الواقعة، ولا في حس المؤمن بهذه الحقيقة.
فالمعركة إذن لم تنته، وخاتمتها الحقيقية لم تجيء بعد،
والحكم عليها بالجزء الذي عرض منها على الأرض حكم غير صحيح،
لأنه حكم على الشطر الصغير منها والشطر الزهيد.
النظرة الأولى
هي النظرة القصيرة المدى الضيقة المجال التي تعن للإنسان العجول،
والنظرة الثانية الشاملة البعيدة المدى
هي التي يروض القرآن المؤمنين عليها،
لأنها تمثل الحقيقة التي يقوم عليها التصور الإيماني الصحيح.
ومن ثم وعد الله للمؤمنين جزاء على الإيمان والطاعة، والصبر على الابتلاء، والانتصار على فتن الحياة... هو طمأنينة القلب:
{الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب} [الرعد: 28].
وهو الرضوان والود من الرحمن:
{إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا} [مريم: 96].
وهو الذكر في الملأ الأعلى:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم، فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده؟ فيقولون: نعم، فيقول: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسترجع، فيقول: ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد" [أخرجه الترمذي].
وقال صلى الله عليه وسلم: "يقول الله عز وجل:
أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، فإذا ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، فإن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا، وإن اقترب إلي ذرعا اقتربت منه باعا، وإن أتاني مشيا يمشي أتيته هرولة" [أخرجه الشيخان].
وهو اشتغال الملأ الأعلى بأمر المؤمنين في الأرض:
{الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم} [غافر: 7].
وهو الحياة عند الله للشهداء:
{ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون، فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون، يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين} [آل عمران: 169 - 171].
كما كان وعده المتكرر بأخذ المكذبين والطغاة والمجرمين في الآخرة والإملاء لهم في الأرض والإمهال إلى حين...
وإن كان أحيانا قد أخذ بعضهم في الدنيا... ولكن التركيز كله على الآخرة في الجزء الأخير:
{لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد، متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد} [آل عمران: 196 - 197].
{ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار، مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء} [إبراهيم: 42 - 43].
{فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون، يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون، خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ذلك اليوم الذي كانوا يوعدون} [المعارج: 42 - 44].
وهكذا اتصلت حياة الناس بحياة الملأ الأعلى، واتصلت الدنيا بالآخرة، و
لم تعد الأرض وحدها هي مجال المعركة بين الخير والشر، والحق والباطل، والإيمان والطغيان،
ولم تعد الحياة الدنيا هي خاتمة المطاف، ولا موعد الفصل في هذا الصراع...
كما أن الحياة وكل ما يتعلق بها من لذائد وآلام ومتاع وحرمان، لم تعد هي القيمة العليا في الميزان.
انفسح المجال في المكان، وانفسح المجال في الزمان، وانفسح المجال في القيم والموازين،
واتسعت آفاق النفس المؤمنة، وكبرت اهتماماتها، فصغرت الأرض وما عليها، والحياة الدنيا وما يتعلق بها
، وكبر المؤمن بمقدار ما رأى وما عرف من الآفاق والحيوات
، وكانت قصة أصحاب الأخدود في القمة في إنشاء هذا التصور الإيماني الواسع الشامل الكبير الكريم."
معالم في الطريق
ومن سبب الفتنة غير امريكا وخنازيرها الذين هم لجان حقوق الانسان المسيسون ؟؟
وهم جعلوا حتى الشيعة مستهدفين ليس السنة فحسب
ها هي الحرب الطائفية اخذت تشتعل في دولة من الدول
والاجهزة الامنية بدأت تعجز عن صد ووقف العمليات الانتقامية
بين الطائفتين الكريمتين
هل تعلم لماذا الامن عاجز ؟؟؟؟؟؟؟
لان اللجان الحقوقية تتدخل
ان الحل الوحيد لاستقرار الاوضاع هو اعدام رؤوس الفتن الذين يمثلون هذه اللجان
لانهم يزرعون الفوضى في كل مشرق العربي مقابل حصولهم على مبالغ خيالية
واذا تتكلم عن الجهاد
فالجهاد يجب ان يكون على رأس الافعى هي امريكا واسرائيل وخنازيرهم التي هي منظمات حقوقية واعلامهم
هذا هو دين الشيعه التقيه والكذب... أهل سوريا أقسموا بالله ليبدون النصيريين ولن يرحموكم أبدا بما فعلتم
رؤوس الفتنة انت لا تعلم من هم
يبتكرون طريقة تهيج العمليات الانتقامية التي تشعل فتيل الازمة لاندلاع حرب بين الطائفتين الكريمتين
الفكرة هي استئجار جماعات مجهولة تعتدي على عائلة سنية
وهذه الجماعة المجهولة تنادي وتعلن بأنها شيعية والتي تبث على شريط الفيديو
وهذا الشريط ينشر الى اهل السنة
وفي نفس الوقت يتم ايضا استئجار جماعات مجهولة تعتدي على عائلة شيعية
وهذه الجماعة المجهولة تنادي بأسم السنة ومن ثم يتم تسريب هذا الشريط الى أهل الشيعة
وهكذا دواليك
الى ان تتم عمليات انتقامية حقيقية تبث بعد ذلك على اليوتيوب
وهذا ما حدث عندما تم تفجير المرقدين العسكريين التي كانت اول شرارة يراد منها اشعال حرب طائفية
رؤوس الفتنة هم لجان حقوق الانسان التي تدعمها الولايات المتحدة الامريكية والدنمارك
التي لا تعطي فرصة للاجهزة الامنية لاطفاء فتيل الازمة
لماذا امريكا والامم المتحدة تندد و تمنع الاجهزة الامنية في اي دولة عربية التي يقطنها شيعة وسنة في ان تقوم بواجبها ؟
اتعلم لماذا ؟
حتى تتحرك الطائفة الصامتة والمجني عليها بدور البوليس لتنتقم من طائفة اخرى التي تعتقد بانها هي التي تعتدي
انظر الى الصحف التي لا تخلى من آراء الشعوب التي تلوم الاجهزة الامنية بانها تقف موقف المتفرج
فهددت طائفة معينة بأن تشن حملة واسعة ضد طائفة اخرى ان لم تقم الاجهزة الامنية بواجبها
والسؤال ما ذنب هذه الطائفة المستهدفة التي لطخت سمعتها ,, فهي ضحية اعلام كاذب وضحية لجان حقوق الانسان
الذين ورطوا هذه الطائفة
الخلاصة
الاعلام العالمي الذي استطاع ان يشوه سمعة الاسلام في العالم
فهو نفس هذا الاعلام الذي شوه سمعة الشيعة امام السنة
وبالمقابل شوه سمعة السنة امام الشيعة
والنتيجة الكل يدفع الثمن
المطلوب هو التركيز على هذه اللجان التي تزعم بأنها حقوقيون
فهذه اللجان هي التي لا بد ان تنال القصاص وان تستهدف جميعهم من اكبر مسؤول حتى اصغر موظف
اصحوا يا أهل الشيعة والسنة
اللعبة اصبحت مكشوفة الان
انتبهوا لهذا المخطط والمؤامرة التي تحاك ضد الطائفتين معا
وهذه المنظمات تخلت عن الفلسطينيين
وركزت على الدول العربية
لو سمحتت يا مواطن ماهو مذهبك سني أو شيعياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن
لا خلاف في ذلك .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن
كلام فيه نظر .اقتباس:
وهم جعلوا حتى الشيعة مستهدفين ليس السنة فحسب
لأن في بطون كتب الشيعة التحريض على أهل السنة وأتحدى كل شيعي أن ينكر ذلك بل يعتقدون أننا نبغض علي بن أبي طالب رضي الله عنه ويلفقون التهم علينا وكل سنة يقومون بإحياء الثأر للحسين , أتدري ياأخي من يقصدون بأعداء الحسين هو كل مسلم سني يوافق نبيه ويعبد ربه ولا يعطي الخمس لمعمميهم الفجار فلذلك ياأخي المشكلة هي عند الروافض الفجرة المزايدون على محبة أهل البيت ويعلم الله أنني أرى وجه شبه كبير جداً بين الروافض وبين النصارى فكلهم يُزايد على محبة ولي من أولياء الله فالنصارى غلوا في تعظيم نبيهم فألهوه والروافض غلوا في تعظيم الحسين حتى بعضهم عبده وبعضهم يريد الثأر له وذلك بتقتيل أهل السنة وأنهم هم النواصب سبحان الله الذي يعلم مافي القلوب قد يظن الشيعي والنصراني أنهم يحسنون صنعا ولكن ماذا قال الله عن هذه المخلوقات العجيبة قال (فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ-يامحمد- فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءهُمْ) ولكن الذي دفعهم لأن يكونوا كما هم عليه هو ("كذلك زينا لكل أمة عملهم""وَمَا ظَلَمْنَاهُـــــمْ وَلَكِنْ كَانُــــوا أَنْفُسَهُـــــمْ يَــظْلِمُــــونَ".اقتباس:
ها هي الحرب الطائفية اخذت تشتعل في دولة من الدول
والاجهزة الامنية بدأت تعجز عن صد ووقف العمليات الانتقامية
بين الطائفتين الكريمتين
هل تعلم لماذا الامن عاجز ؟؟؟؟؟؟؟
(لان اللجان الحقوقية تتدخل)
قلت الضرب بيد من حديد على رؤوس الشيعة وأذنابهم وأما عوامهم الذين لم تختلط أيديهم بالدماء فهؤلاء لهم الدعوة بالحسنى وعدم إيذاؤهم .اقتباس:
ن الحل الوحيد لاستقرار الاوضاع هو اعدام رؤوس الفتن
لا مانع من ذلك ولكن وفق الضوابط الشرعية إذ لا يحسن للمسلم أن يستقل برأيه وخاصة إذا كان محكوم بحكومة شرعية وإن كان عليها مآخذ .اقتباس:
واذا تتكلم عن الجهاد
فالجهاد يجب ان يكون على رأس الافعى هي امريكا واسرائيل وخنازيرهم التي هي منظمات حقوقية واعلامهم
الغريب أنني في الفترة الأخيرة قلت لعل أهل السنة يتكلمون في حق الشيعة بأمور هم منها براء فاشتركت في منتدى علوي نصيري وقلت لهم أنني علوي وأريد فقه العقيدة والفقه على المذهب العلوي أتدري مالنتيجة حظروا اسمي أتدري لماذا لأن دينهم عورة وسوأة ولا يجوز أن تسأل مثل هذه الأسئلة لأنها تكشف خزيهم لعنهم الله هذا وإن كنت أشك أن لديهم كتب فهم زمرة من الجهلة والعوام المضللين .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسحاق
بارك الله فيك أخي عبد الرحمن ...الروافض فضحهم الله وأخزاهم ولم يعد كفرهم وحقدهم الدفين على المسلمين يخفى
الزميل عبدالعزيز يبدو انك لا تعلم ما يدور في الخفاء
اولا من قال لك بأن الشيعة يستهدفون السنة هذا الكلام عار عن الصحة
كل ما في الامر هم يتهمون الانظمة الحاكمة التي مارست الطغيان بحقهم وبحق بقية الاطياف ايضا
الا ان الفتنة بعد غزو العراق بدأت بوادرها تظهر بوضوح وزادت تعقيداتها
خصوصا بعد الاعتداء الغاشم على المرقدين العسكريين في العراق
كان هدف هذا الاعتداء هو اشعال الفتنة
وبعد ذلك بدأت المعركة الاولى والقتل على الهوية وظهرت جماعات متطرفة اعتدت على السنة وعلى الجاليات الفلسطينية او العربية ابان تولى بول بليمر الحاكم المدني منصب الرئاسة المؤقتة وفي فترة مجلس حكم الانتقالي وفترة ابراهيم الجعفري
وبعد تولى نور المالكي رئاسة الحكومة استطاع ان يجمد نشاط جيش المهدي الذي لولاه لاستمرت المجازر بحق السنة والشيعة معا
رغم الخروقات الامنية في عهده
ومن ثم تلتها بعد ذلك العمليات الانتحارية والتفجيرات مكثفة ضد الشيعة سواء الزوار او في وسط المدينة وفي الاحياء الشعبية
لهذا السبب غضب الشعب العراقي غضبا شديدا واتهم جماعات اطلق عليهم بالتكفيريين او الوهابيين
فمن الطبيعي بعد هذا الغضب تجد بعض الفتاوي تصدر من قبل البعض تجيز قتل الوهابيين الذي قتلوا العراقيين
ان لم يقم نور المالكي بالقبض على الارهابيين
ولقد استجاب لمطالب الشعب وتمت حملة اعتقالات واسعة
بالله عليك من الذي فتح الحدود وسمح للجماعات المتطرفة دخول العراق واصبح مرتعا للارهابيين
اليسوا الامريكان ؟؟؟؟؟؟
من الذي زاد من حدة التشاحن والكره بين الطائفتين
اليست امريكا ؟؟؟؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نأتي الى القضية الاخرى هي البحرين والاحداث الاخيرة
كانت هناك خطة لعملية انقلابية ,, والحمدلله الله ستر ولم تتم هذه العملية ,, و اعتداءات واسعة على رجال الامن وعلى الطلاب في الجامعة وعلى الجاليات الاجنبية او العمال الاجانب
والدولة دخلت في ظلام دامس وخوف وبكاء الاهالي وناشدوا الحكومة بالتدخل فورا لوقف المجازر التي كادت ان تحدث
وبعد دخول قوات درع الجزيرة لحماية المنشئات الحيوية
وفرض السلامة الوطنية من قبل حكومة البحرين نجح هؤلاء رجال الامن في القبض على المعتديين مع فرض الامن والاستقرار
الا ان خوات الكلب لجان حقوق الانسان التي تدعمها امريكا والدنمارك تدخلت فورا وطلبت باطلاق سراح المعتدين
وان يمارس هؤلاء الفئات بكل حرية وعلى الحكومة البحرينية ان لا تتدخل
والنتيجة
عجز رجال الامن عن صد هؤلاء المخربين استجابة لمطالب هذه اللجان
وتعرض بعض من المدنيين الى اعتداءات
وغضب الشعب السني وهدد الاجهز الامنية ان لم تقم بواجبها
سيثور الشعب بنفسه
وفعلا حدثت مواجهات بين الطائفتين
ورجال الدين دعوا الى ضبط النفس وعدم اللجوء الى الانتقام
وبالفعل استغلت بعض الجماعات اصحاب الفتن هذه المواجهه وبثتها على اليوتويب يحوي اعتداءات جماعات من السنة على ممتلكات الشيعية
والاغرب من ذلك بأن قناة الوسخة وقناة ام الفتن وهي الجزيرة بثت برنامج يبين فيه جماعات من السنة تحمل فؤوس وهي تزحف نحوى القرى الشيعية
من يمتلك هذه القناة العاهرة التي هي الجزيرة وتحت اشراف من بالله عليك ؟؟؟؟؟
اليست اسرائيل وامريكا ؟؟؟؟
وتذكر كلامي جيدا ماذا تسفعل هذه القناة بعد الانتهاء من الازمة السورية
سوف تركز على البحرين وبشكل مباشر
اتمنى ان تستهدف هذه المحطة
وان يعلن الجهاد ايضا على خنازيرهم لجان الذين يدعون بالحقوقيين
هنا سيعم الاستقرار
والفتنة اشد من القتل
كلام له حظ من النظر ويستحق التأمل ولكن هذا لا يُعفي الشيعة وأقصد أئمتهم من المسؤولية قال تعالى (وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون) فأمريكا ظالمة وأئمة الشيعة مثلهم , وافق شنٌ طبقة .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن