عرض للطباعة
لدي سؤال مهم جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
واريد من حظرتكم الاجابه عليه باسرع وقت وحبذا توضيح مصدر معلومتكم
وسؤالي كالتالي:
ماهي الأشياء التي لاتفني؟؟
انا لااعرف ماهي لكن قد يصل عددها الى سبعه اشياء وارجوا الاجابه :):
سورة الرحمن
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26)
وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27)
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28)
هذا هو قول الحق النساء (آية:87): (( ومن اصدق من الله حديثا ))
النساء (آية:122): (( ومن اصدق من الله قيلا ))
159316 - يتبع الميت ثلاثة ، فيرجع اثنان ويبقى معه واحد : يتبعه أهله وماله وعمله ، فيرجع أهله وماله ويبقى عمله
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6514
بسم الله . . .
السؤال مبهم إلى حد ما ، والمطلوب معرفة الحاكم في مسألة عدم الفناء .
فإن كان المثصود هو ما يستحيل فناؤه عقلاً ، فهو الله عز وجل .
أما من ناحية العقيدة الإسلامية فمعلوم أن الجنة والنار باقيتان خالدتان لا تفنيان ، رغم أن فنائهما جائز عقلاً .
أما من الناحية الطبيعية والقوانين والسنن الكونية فمن الثابت علميًا أن الطاقة لا تفنى ولا تستحدث ، رغم أن الفناء والحدوث واردان على كل مخلوق .
والله أعلم .
ماهي الأشياء التي لا تفنى ؟؟اقتباس:
ماهي الأشياء التي لاتفني؟؟
بما ان المنتدى هو منتدى التوحيد , فلا بد ان ارى ان السائل يسأل من ناحية العقيدة الإسلامية ...
ما نؤكد عليه هو ان كل ما له بداية .. لا بد ان يكون له نهاية ..
وبما ان الله هو الازلي الذي لا بداية ولا نهاية له , وهو الأول والآخر ..
نقول كما جاء في سورة الرحمن :
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27)
كل شيء هالك إلا هو سبحانه وتعالى
لكن هذا السائل يقول :
فهل يوجد حقيقة سبعه اشياء لا تفنى ؟؟اقتباس:
قد يصل عددها الى سبعه اشياء
وماذا يعني السائل بسؤاله وماذا يعني بقوله؟؟اقتباس:
انا لااعرف ماهي لكن قد يصل عددها الى سبعه اشياء
والمشكلة انه يقول :حقيقة،انا لا أدري ...اقتباس:
وارجوا الاجابه
الذي أدريه هو انه لا يوجد فائدة ارجوها من هذه الفانيات
ولو عدت له بنفس سؤاله , فهو سيقول :الموت حقيقة ..اقتباس:
انا لااعرف ماهي
والموت هو الفناء
المادة ستفنى
وكل المخلوقات ستموت وتفنى
حتى الملائكة ستموت وتفنى
الدنيا وما فيها وما عليها كلها ستفنى
الدين لا يفنى
الروح لا تفنى "قل الروح من أمر ربي"
وقيل انها تفنى بعد النفخ في (الصُّور)
فهذا يعني انها اشياء تتعلق بعالـم الآخرة ..مثل :
- الجنة -دار السعادة الابدية
والجنة والنار مخلوقتان ، لا تفنيان أبداً ولا تبيدان ...
(قال ببقاء الجنة وبفناء النار جماعة من السلف والخلف)
ما يهمني هو ان اقول :
ليفنى مَن يفنى يا إلـهي .. فأنت الباقي .. وما الـموت والفناء الا تبديل مكان وانتهاء رحلة حياة فانية لقطف الثمرة الباقية .
واقول لاولئك الذين ينشدون الـحياة … ليفتشوا عن ماهية الـحياة وعن حقيقتها وعن حقوقها الـحقيقية ... ستذوقون الـموت الذي هو رخصة من الـحياة عند اهل الإيـمان ,والاذواق الفانية التي تكسبونها في الدنيا ستنقلب الى آلام باقية مؤلـمة دائمة.
فمن لا يخاف من الموت... فليخف من ما بعد الموت.
200ـ " سبعة لا تموت ولا تفنى ولا تذوق الفناء : النار وسكانها واللوح , والقلم , والكرسي , والعرش"
هذا الخبر بهذا اللفظ ليس من كلام النبي http://www.ahlalhdeeth.com/vb/images/icons/sallah.gif وإنما هو من كلام بعض العلماء .
[ مجموع الفتاوى (18/ 307) ]
المصدر
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=72887
http://sahab.net/sahab/showthread.php?postid=466722
http://66.102.9.104/search?q=cache:h...a&ct=clnk&cd=2
هذه ستة وليست سبعة.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قرآن الفجر
كما أنه لم يذكر الجنة معهم.
ولكنى أظن أن السؤال يهدف لشئ آخر غير ما ذكر هنا.
لكل حادث حديث ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري
الجواب على قدر السؤال الآن حتى يظهر ما يهدف إليه.
قال السيوطي أنها ثمانية أشياء: "العرش والكرسي ونار وجنة.. وعجب وأرواح وكذا اللوح والقلم"
وقيل أنها سبعة أقوال في دوام النار:
الأول: في ذكر الخلاف في ذلك قال صاحب فتح الباري، من زعم أنهم يخرجون منها وأنها تبقى خالية أو تفنى فهو خارج عن مقتضى ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم وأجمع عليه أهل السنة ثم قال وجمع بعض المتأخرين في هذه المسألة سبعة أقوال. أحدها هذا الذي نقل فيه الإجماع.
والثاني: قول من قال يعذبون فيها إلى أن تنقلب طبيعتهم وهذا قول ينسب إلى الزنادقة.
والثالث: قول من يقول يدخلها قوم ويخلفهم آخرون وهو قول اليهود وقد أكذبهم الله بقوله: " وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ".
وقول رابع: يخرجون منها وتستمر على حالها.
والقول الخامس: أنها تفنى لأنها حادثة وكل حادث يفنى وهو قول الجهمية.
السادس: تفنى حركاتهم البتة وهو قول أبي الهذيل العلاف.
السابع: قول من يقول عذابها ويخرج أهلها منها جاء ذلك عن بعض الصحابة.