علم الله المسبق وكلمات تدل على العكس ( وليعلم الله ^ ولما يعلم الله )

كــــــــــــــــــــل عام وانتم بخــــــــــــــــير

تحية طيبة لجميع اصحاب واعضاء المنتدى , وعيد مبارك

هل الله يعلم المستقبل ..!؟

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ [المائدة : 94]

هل الله يحتاج اختبار القوم لكي يعلم من يخافة الم يكن يعلم مسبقن !؟ وكلمة ليعلم تعني ان الله لم يكن يعلم الا في وقت الحدث

لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ [الحديد : 25]

هل الله يحتاج ان يرسل الرسل لكي يعلم من ينصرة !؟ الم يكن يعلم مسبقن وكلمة ليعلم تعني ان الله لم يكن يعلم الا في وقت الحدث

إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ [آل عمران : 140]

هل الله محتاج ان يبتلينا لكي يعلم من المؤمن من الكافر او الصابر من الغير صابر !؟ الم يكن يعلم مسبقن فلماذا هذا الاختبار كله ؟ وكلمة ليعلم تعني ان الله لم يكن يعلم الا في وقت الحدث ولم يكن يعرف من قبل .

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [التوبة : 16]

وهل يحتاج الله اخبارنا لكي يعلم من معه ومن ليس معه !؟ وكلمة لما يعلم تعني ان الله لم يكن يعلم الا في وقت الحدث ولا يعلم قبله .

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ [آل عمران : 142]

وهل يحتاج الله ان يختبرنا لكي يعلم من جاهد في سبيله ومن لم يجاهد الم يكن يعرف من قبل فما حاجت الاختبار وكلمة ولما يعلم تعني ان الله لم يكن يعلم الا في وقت الحدث وليس قبله والا ليس هناك حاجه لكل هذه الاختبرات ان كان يعلم من قبل ان ثبت ان كلمتي لما يعلم وليعلم انها تعني ان الله يعلم من قبل !!!!! ؟؟؟؟؟

تحيآتي

أووووه هذا شيء غريب جديد لم يلاحظه أبو جهل ولا اسياد الفصاحة ممن عادى رسل الله عبر قرون خلت ، واكتشفه اليوم ستالين على منتدى التوحيد .. الذي يستعمل كلمة " مسبقن " عوض " مسبقا "

العلم المقصود في قوله تعالى وليعلم الله لا يعني العلم بعد الجهل بل ليخرج هذا العلم من علم الغيب الذي يعلمه إلى الواقع لتراه مخلوقاته وتشهد عليه ..

ما الفائده من هذه الاسئله بالنسبه لك حول شيئ لا تعترف فيه - ام انه محاوله يائسه لتشكيك المسلمين او انك قبطي تنتحل الالحاد-بقي ان تقول لنا ويل للمصلين.....

احسنت يا رجل :41:نفس القصة الملحد لا يملك و لا دليل على نفيه لوجود الله تعالى و يلجا الى القضاء و القدر للتشكيك........انت ملحد ما دخلك في مسالة القضاء و لمادا تناقش امر غيبي ؟؟؟هل اعتبر هدا الموضوع نتاج القلق اللدي تعاني منه يا ديكتاتور؟؟؟؟؟:emrose:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة brahim

العلم المقصود في قوله تعالى وليعلم الله لا يعني العلم بعد الجهل بل ليخرج هذا العلم من علم الغيب الذي يعلمه إلى الواقع لتراه مخلوقاته وتشهد عليه ..

---

كلام غوغائي يفتقر للحكمة والمنطق في الرد , الايات واضحة لاتلف وتدور علينا , قال ليعلم الله ولما يعلم الله ولم يقل ليعلم او ولما يعلم خلق الله لكي نقول انه يشهد بعضهم على بعض , لذلك الله يختبر لكي يعلم دليل انه لايعلم انه يختبر لكي يعلم وبلاش هرطقه ارجوك والضحك على البسطاء من الناس لكي تظهر لنا اعجاز لغوي في كلماتك الغوغائية

الا تعلم يا استاذ استالين ان الفعل المضارع يعنى فى لغة العرب التجدد والاستمرار ؟ اى ان الله له دوام العلم..

وليست فيما ذهب هذه الجمله البائسه ..

وكلمة ليعلم تعني ان الله لم يكن يعلم الا في وقت الحدث

نريد دليلا على هذه القاعده التى اخترعها حضرتك ..

وشكرا

[quote=اسلام الصالح;101131]

اقتباس:

---

الا تعلم يا استاذ استالين ان الفعل المضارع يعنى فى لغة العرب التجدد والاستمرار ؟ اى ان الله له دوام العلم..

---

وإذا افترضنا جدلا كما قلت ان الفعل المضارع في كلمة ولما يعلم وليعلم تعني الاستمرار في علم الله من قبل ومن بعد

فلماذا الله يختبر الناس وما حاجت الاختبار وهو يعلم مسبقا او مسبقن ! هل يوجد عقل سليم يقبل يقول بأن الله يعلم مسبقا ويختبر :204:

ا

الزميل إستالين,
اسمح لي أن أخبرك انك أنت الغوغائي لأنك تجادل قبل أن تعي ما تقرأ ولأنك لا تفرق بين علم الغيب وعلم الشهادة.. علم الشهادة هو علم متعلق بأمر حدث بالفعل أما العلم المسبق فهو علم بغيب سيحدث في المستقبل. فنقول الله يعلم من ســيُجاهد ويعلم من ســيُؤمن. لكن الآيات التي وضعتها تتحدث عن علم شهادة بمن آمن (وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ) وعن علم شهادة بمن جاهد وأصبح جهاده أمراً مشاهداً (وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ).

هذا العلم هو علم مشاهدة لأمر واقع ولا يجادل في ذلك إلا أحمق!
ثانياً: لو كنت حقا تعي ما تقرأ لقرأت في نفس الآية (وَاللّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ).
ثالثاً: علم الغيب وعلم الشهادة هو أمر يعرفه كل من سبق له قراءة القران:
قال تعالى: التوبة (آية:105) (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)

والله يحاسبنا بعلمه للشهادة ولا يحاسبنا بعلمه للغيب وإلا لحاسبنا على أفعال سنفعلها إذا أعادنا الله إلى الأرض حتى وإن لم نرد إليها يوم القيامة. قال تعالى: ( بَلْ بَدَا لَهُمْ مَا كَانُوا يُخْفُونَ مِنْ قَبْلُ ۖ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ#(الأنعام28)
فهذا علم غيب وليس علم شهادة لان الكافر لن يعود إلى الأرض أبداً ولن تصبح أفعاله واقعاً مشاهداً ومع ذلك الله علم بما سيفعله الكافر إذا رد إلى الأرض.

1- مثال آخر على علم الغيب: قوله تعالى ( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22 الحديد)

2- ومثال على علم الشهادة : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (التوبة : 16)

هذه أمور يا ستالين يعلمها أطفال المسلمين ويميزون بين علم الغيب وعلم الشهادة وهذا التمييز ليس من اختراع أي مفسر بل هي حقيقة مقررة في القرآن حيث وصف الله نفسه بأنه (عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ) في العديد من الآيات: الأنعام (آية:73) والتوبة (آية:94) والرعد (آية:9) و المؤمنون (آية:92) و السجدة (آية:6) والزمر (آية:46)والحشر (آية:22) والجمعة (آية:8) والتغابن (آية:18)...

اقتباس:

---

هذه أمور يا ستالين يعلمها أطفال المسلمين ويميزون بين علم الغيب وعلم الشهادة وهذا التمييز ليس من اختراع أي مفسر بل هي حقيقة مقررة في القرآن حيث وصف الله نفسه بأنه (عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ) في العديد من الآيات: الأنعام (آية:73) والتوبة (آية:94) والرعد (آية:9) و المؤمنون (آية:92) و السجدة (آية:6) والزمر (آية:46)والحشر (آية:22) والجمعة (آية:8) والتغابن (آية:18)...

---

انا الطفل اذكى مني وغوغائي فهلا اجبتني اذن , لماذا الله ان كان كما قلت ان يقصد بقوله لما يعلم وليعلم انها تعني علم شهادة له وليس علم غيب فلماذا لم يكتفي بعلمه المسبق ؟ مافائدة علم الشهادة لنفسة ؟ لو قلنا انه علم شهادة للناس لابئس ولاكن علم الشهادة هنا لله وهنا مشكلة لانه لم يكتفي بعلمه الغيبي ويريد علم مشاهدة , هل لكي يطمئن نفسه لكي لايحكم على البشر الا بعد المشاهدة لانه لايثق في علمه المسبق ولذلك ارادها على ارض الواقع وليس بالعلم المسبق ؟ ام لاماذا في رئيك لم يكتفي الله بعلمه المسبق عن علمه الشهادة على خلقه ؟؟

تهرب ملحوظ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إستالين

انا الطفل اذكى مني وغوغائي فهلا اجبتني اذن , لماذا الله ان كان كما قلت ان يقصد بقوله لما يعلم وليعلم انها تعني علم شهادة له وليس علم غيب فلماذا لم يكتفي بعلمه المسبق ؟ مافائدة علم الشهادة لنفسة ؟ لو قلنا انه علم شهادة للناس لابئس ولاكن علم الشهادة هنا لله وهنا مشكلة لانه لم يكتفي بعلمه الغيبي ويريد علم مشاهدة , هل لكي يطمئن نفسه لكي لايحكم على البشر الا بعد المشاهدة لانه لايثق في علمه المسبق ولذلك ارادها على ارض الواقع وليس بالعلم المسبق ؟ ام لاماذا في رئيك لم يكتفي الله بعلمه المسبق عن علمه الشهادة على خلقه ؟؟

---

أولا أنا لم اذكر كلمة "غوغائية" إلا بعد ان إستعملتها انت من قبل مخاطباً الاخ إبراهيم.
ثانياً: الرد على سؤالك الأخير تجده في مداخلتي السابقة: العلم المسبق هو من علم غيب, ولو حاسبنا الله بعلمه للغيب لحملنا ذنوباً هو يعلم اننا سنرتكبها لو خلقنا في أزمنة أخرى أو لو رددنا الى الأرض مرة آخرى. فمن عدل الله ان يحاسبك بعلمه للشهادة.

اقتباس:

---

ولو حاسبنا الله بعلمه للغيب لحملنا ذنوباً هو يعلم اننا سنرتكبها لو خلقنا في أزمنة أخرى أو لو رددنا الى الأرض مرة آخرى. فمن عدل الله ان يحاسبك بعلمه للشهادة

---

ولاكن الله سيخلد اهل النار ليس بذنبهم وكفرهم المؤقت بعلمه المشاهدة ولاكن يخلدهم لانه حكم عليهم بعلمه المطلق لقوله بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الأنعام : 28] حين يدخلون النار حسب الاية سيقولون ربنا اعدنا نعمل صالح فحكم عليهم مؤبد لقوله خالدين فيها لانه حكم عليهم ليس بالشهادة بل بعلمه الغيبي المطلق وهذا يناقض قولك فمن عدل الله ان يحاسبك بعلمه للشهادة

إقرا الأية مرة أخرى:
بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الأنعام : 28]
كذبوا حين قالوا : ( فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (27)

هم كذبوا حينها وأنتهى الامر, اما الله فيعلم انهم لن يتوبوا إن ردوا الى الأرض.

الحمد لله رب العالمين ..

المقصود من هذه الآيات - وهي كثيرة في القرآن - هو العلم الذي عليه الحساب وتقوم به الحجة ..
فمعناها كما ذكر غير واحد من المفسرين هو :
ليعلم علمًا يحاسبهم عليه وتقوم به الحجة عليهم ..

وهذا يتفق مع العديد من الآيات والأحاديث النبوية الشريفة التي تحكي عن الملائكة التي تسجل الأعمال ..
هذا رغم أن الله لا يحتاج هذه التسجيلات ليعلم ما يفعله العباد ..
إنما هو لإقامة الحجة عليهم بما لا سبيل فيه للتهرب أو الإنكار ..

وكذلك ما يحدث يوم الحساب للمجرمين عندما تشهد عليهم أيديهم وألسنتهم وبقية جوارحهم ..
وفي هذا المزيد من إقامة الحجة وتوكيدها ..
وفيه إذلالٌ عظيمٌ للمجرمين كذلك ..

وفي هذا كله لا يحتاج الله العليم الخبير لمن يسجل أو يكتب أو يشهد ..
ومن لم يدرك هذه الحكمة العظيمة يعسر فهمه ويضيق أفقه ..

وفي هذا الإطار نفهم ما نجده يوم الحساب من أمر الله تعالى الكفارَ بالسجود ..
فهم يعجزون عنه في هذا اليوم العصيب ..!

كما نفهم أمره لقارئ القرآن أن يقرأ ويرتل ويرتقي في قراءته كما كان يفعل في الدنيا ..
فيفعل ويكون أجره بحسب ارتقائه في القراءة ..

وهذا كله ليس لنقص في علم الله تعالى - حاشاه عز وجل ..
إنما هو لإقامة الحجة عليهم وزيادة في توكيدها ..
فالله سبحانه لا يحاسب العباد بما في علمه الغيبي أنه يصدر منهم ..
إنما يحاسبهم بما صدر منهم فعلاً وسجلته الملائكة في دفاترها وشهد به الناس عليهم ..
ثم شهدت به جوارحهم وأعضائهم أمام العزيز الحكيم ..
فتكون حجة فوق حجة وبينة على بينة ..

وهذه حكمة عظيمة ..
من لا يدركها يجد نفسه أمام كثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية متعثرًا متخبطًا متلعثمًا ..
وتجده يستشكل ويتعثر لأنه غير فاهم ..!

وهذه من جوانب عظمة هذا القرآن العظيم الذي يهدي به المؤمن ويضل به الكافر ..
فنفس الآية التي تخشع لها قلوب المؤمنين وتسيل لها دموعهم هي نفسها التي يجادل فيها الكافرون ..
هذا لأن الذين آمنوا عرفوا أنه الحق من ربهم ..
أما الذين كفروا فيتسائلون ماذا أراد الله بهذا مثلاً ..
وما يُضل الله بهذا الكتاب إلا الفاسقين ..!

سبحان الله والله اكبر ولا إله الا الله....جزاكم الله خيرا..استفدت كثيرا من هذا النقاش علما بانكم جميعكم اجبتم على اسألة كانت تؤرقني كثيرا..ويارفيق استالين اتمنى لك الهداية..اتمنى ان تستوعب ان الله خلقنا نحن عباده هو حر فيما يفعله بنا ..اليس هوا خالقنا وهوا سبب وجودنا اذا نحن ملكه..وبهذا نحن لم نكون اغبياء لاننا حينما نعبده نحن في طريق الذكاء ..لاننا بكل شئ نفعله ويرضيه هوا بنفس الوقت لن يضرنا ولم نشاهد اضرار منه اذا اعبده وحده وجرب هذه التجربة الرائعه التي سوف تستمر فيها ان شعرت بمتعتها..اسأل الله لي ولك الهداية والثبات واشكركم جميعا