-
هام جدا - صحة هذا اتنبؤ
ماصحة هذا خبر هذه القصيده التي تتحدث عن حالنا الان وهي منذ عام 550 ه - كما يدعون
قصيدة الشيخ عابد الخروصي . - الذي لم اجد له اي شيء في الانترنت .
وفي اخر الزمان تظهر عجائب ..... من الفسق والطغيان والجور والغنى
ستظهر امور هائلات عظيمة..... فمـــا بعدها الا القيامة تأتنا
فتظهر طيور طائرات الى الهواء ..... ليعذروا فيها الناس في كل موطنا
وتظهر دواب مسرعات بسرعة ..... فسرعتها كالريح تقصي الاماكن
وبعض من الاعوام تفور جهنما ..... ببلدة بغداد ستذهب بالفنا
ويهدم ذا بيت المقدس كله ...... فلم يبق له اثر على وجه ارضنا
ويكسر تلك النسل لا يحصى عده ..... يموت كمثل الذر على جه ارضنا
وتظهر حروب هائلات عظيمة ...... فتبقى النساء حائرات بلا عنى
وخمسون منهن يلدن بواحد ...... تقول له ياصاحب الخير احمنا
فويل لاهل الشام ياويل ويلهم ..... فيبكو بما يبكو من الذل والحزنا
يحل لهم حرب عظيم مدمرا ...... فضرباته كالرعد تهتز ارضنا
يمكنكم مشاهدة المقطع الذي تكلم عنها
####
اعتقادي انها مزوره - وغير صحيحه
لاكنسؤالي هل منكم من يعرف اشيخ او يعرف القصيده -
-
طبعا قصيدة ركيكة جدا لا تصلح ولا تصدر إلا من أبناء القرن الواحد والعشرين ، والافتراء فيها للصق التنبؤات عن الطائرات والسيارات - على غرار نبوءات نستراداموس المؤلفة - ظاهر
-
زميلي شاكر بما أنك بارع في اللغة العربية فلولا إحساني الظن بك لقلت إنها من تأليفك ههههه .... أمزح معك :):
-
ههههههههههههههههههههههههه ابن سلامة صدقة
هل فعلا لا تخرج من شاعر ابدا لانها بها قصور .
عموما :
تاكدة من وجود شخصية المنسوبه له القصيده - و اتضح ان التاريخ خطاء - ولم يكن له بشعر وهو :
الشيخ عابد بن ماجد بن سالم بن محمد بن ناصر بن خميس الخروصي من أهالي ستال بوادي بني خروص ببلد العوابي .
و الواقع انه مات تقريبا من سنة 1380 -1390 تقريبا - ولم يكن له كتابات بشعر - وكان شيخ عابدا على اسمه
و اتضح ان القصيده منسوبه له و الله اعلم
-
كلام الأخ مشرف 7 صحيح تماما .. القصيدة ضعيفة جدا من الناحية اللغوية و لآ يعقل أبدا أن تكون من شخص يسمي نفسه "شاعرا" في السنة 550 م !
الحزنِ صارت الحزنآ .. من وين جايبينها ؟ يحسبوننا من المريخ و الله أعلم .. إختلاقات :)
-
أضحكَتني هذه القصيدة أضحك الله سنك ... هذه لا تصلح حتى من متعلّم في الثانوية بله رجل من فصحاء القرن السادس الهجري . إنما هي من تدليسات الشبكة لا أقل ولا أكثر .
-
