أعرف بعض الإخوة الذين يتحاورون مع الملاحدة في الفيسبوك، لكنهم البعض منهم قساة في الحوار، والبعض الآخر هادئون في الحورا. والمشكلة أن أغلب الملاحدة في الفيسبوك لا يبحثون عن الحق ويأتون لنشر الشبهات. فما هي قواعد التعامل مع الملاحدة؟ ما هي ضوابط الحوار مع الملاحدة؟ ما هي طريقة الحوار مع الملاحدة في الفيسبوك؟ مع ذكر الأدلة من الكتاب والسنة.
جزاكم الله خيرا.