كل البشر ينحدروا من نفس الأبوين
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرت صحيفة (الديلي ميل) مقالاً بعنوان (كل البشر ينحدروا من نفس الأبوين وكارثه بيئيه قضت على جميع الكائنات من حوالى 100 الف سنه) هذا رابطها
https://www.dailymail.co.uk/news/art...8a2172iIfzECzA
والدراسة منشورة في دورية Human Evolution على الرابط
بعنوان
Why should mitochondria define species?
https://www.researchgate.net/publica...define_species
ملخص ما تقوله الدراسة: ان اكثر من 90 % من المجموعه الحيوانيه بما فى ذلك الانسان يكون معدل التغير فى النمط الجينى بين الانواع المختلفه ضئيل جدا لايتعدى 0.2% .
وذلك عن طريق دراسه التباين والاختلاف فى تسلسل ما يسمى COI barcode للميتوكوندريا لجميع الانواع التى شملتها الدراسه وهى 100 الف نوع من الكائنات الموجوده حالياً بما فى ذلك الانسان.
ووجد أن هذا المعدل متماثل تقريباً في ميتوكوندريا بقية الحيوانات التي شملتها الدراسة ، مما أدى لاستنتاج فرضية بداية مشتركة لجميع الأفراد الحاليين من الأنواع التي شملتها الدراسة في نقطة زمنية محددة (بين 100 - 200 ألف عام) وهذا لا يفسر إلا بكارثة طبيعية ضربت الإنسان والأحياء في ذلك الوقت.
clonal selection theory of immune system development was controversial when first
proposed but its logic and experimental support proved compelling [134, 135].
Mayr made a specific proposal for the role of extreme bottlenecks in speciation that
followed from a founder effect (originally 1942, here quoted from a reprise based on
interviews in 2004 [136]):
The reduced variability of small populations is not always due to accidental gene
loss, but sometimes to the fact that the entire population was started by a single pair or
by a single fertilized female. These “founders” of the population carried with them only
a very small proportion of the variability of the parent population. This “founder” principle
sometimes explains even the uniformity of rather large populations, particularly if
they are well isolated and near the borders of the range of the species.
الترجمه
لا يعود التغير المنخفض في عدد السكان الصغير إلى فقد الجين العرضي ولكن في بعض الأحيان إلى حقيقة أن كل السكان بدأوا من قبل زوج واحد أومن قبل أنثى واحدة مخصبة. حمل هؤلاء "المؤسسين" معهم فقط نسبة صغيرة جدا من تغير الاباء. هذا المبدأ
يشرح في بعض الأحيان توحيد المجموعات السكانية الكبيرة ، خاصة إذا كانت معزولة بشكل جيد وقريبة من حدود نطاق الأنواع.
هذا ما اقترحه ماير (1942 ) محددا دور التقلص السكانى الشديد ( زوج واحد من الكائنات )وما يتبعه من تأسيس مؤثر فى توسع السكان
والذى دعمه المنطقي والتجريب و أثبت أنه مقنع .