-
سيكون المرتزقة هذه المرة مليشيات حزب اللات
-
للأسف نرى تعتيم اعلامي كبير لما يجري في سوريا
-
على من في سوريا اخذ صور بالتليفونات وتنزيلها على الفيسبوك وغيرها وارسالها الى موقع سوريا الحرة والجزيرة وغيرهما
-
أرجو من الاخوة ان لا يضغطوا على الأعضاء من داخل سوريا حتى لو قالوا بخلاف الحق في نظامهم فلعلهم مكرهون...فالله يعلم مقدار الخوف الذي يبثه هذا النظام و معلوم انه على خلاف الأنظمة العربية الأخرى لا يترك اي هامش للحرية و الاختلاف و لا عقاب عنده الا ازهاق الأرواح...فهو النظام الوحيد الذي لن تجد له نظيرا تقريبا و الذي كان يضع في الدستور المفروض انه يحمي الحريات العامة فصولا تطبيقية تجيز لمثل القانون 49 ان ينص على التالي صراحة : يعاقب أي شخص ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين بالإعدام.
-
1 مرفق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحيي أخواني الموحدين في أول مشاركة لي في هذا المنتدى المبارك واسالهم الدعاء لأخوانهم في سوريا لأنهم في محنة كبرى وتسلط من نظام أجرامي نصيري لا يمت للأنسانية بأي صلة
كلامك صحيح اخ عياض ولكن كسر حاجز الخوف في هذه الأوقات نحتسبه عند الله وأعتقد أنه اصبح واجب على كل سوري يرتجي الخير لبلاده وأمته
وهل تعلم عزيزي أن القانون 49 القاضي بأعدام كل من ينتسب لجماعة الأخوان المسلمين او يساندهم او يحمل افكارهم له أثر رجعي...فهذا القانون الظالم الذي صدر عام 1980 كان يحكم بالأعدام حتى على المنتسبين لجماعة الأخوان المسلمين منذ عام 1950
وتاريخ النظام السوري النصيري البعثي متخم بالجرائم التي تعافها النفس البشرية والتي تم أخفائها سنيين طويلة
نحن نستغرب والعالم بأثره مذهول من المجنون والمجرم القذافي ومايفعله بشعبه ...ولكن مافعله حافظ أسد ورفعت الأسد وزبانيته النصيرين ومن عاونهم في سوريا منذ 30سنة افظع بمراحل متقدمة ففي مدينة حماة عام 1982 في شهر شباط تم محاصرتها بفرق من الجيش المدرع وتم قصفها بالطيران الحربي والمدافع الثقيلة واسلحة المشاة الصاروخية واستشهد فيها مالايقل عن 40الف مواطن اغلبهم من الأطفال والنساء والشيوخ علماً أنه لم يتم رفع السلاح من قبل جماعة الأخوان المسلمين إلا بعد قيام الجيش التابع للنظام بالبدء بالقتل وكان عدد المسلحين 200فرد فقط وذلك حسب تصريحات وزير الداخلية بوقتها على التلفزيون الرسمي.وارتكبت افظع الجرائم بقتل الأطفال امام امهاتهم ورميهم من الشرفات واغتصاب النساء امام ذويهم وتعذيب الشيوخ واحراقهم .
-في مدينة حلب وفي عيد الأضحى عام 1982 وبعد صلاة الجمعة في حارة المشارقة تم تجميع المصلين بعد صلاة العيد بمجملهم أطفال شيوخ شباب وتم فتح النار عليهم وتصفيتهم جميعاً والعدد يتجاوز 400 شهيد.علماً أن عدد الشهداء في مدينة حلب خلال فترة الأحداث من عام 1975ولغاية 1986 تقريباً تجاوز العدد 20الف شهيد.
-في مدينة جسر الشغور مجزرة مشابهة لمجزرة حماة.
-في بانياس والتي تسمى حماة الصغرى مجزرة مشابهة لمجزرة حماة
-في مدينة جبلة ايضاً مجزرة مشابهة وكذلك باللاذقية وادلب وريفها.
-في سجن تدمر العسكري تم قتل حوالي الف معتقل من صفوة علماء ومثقفي سوريا في يوم واحد.
-في سجن صيدنايا منذ فترة قريبة تم قتل معتقلين انتفضوا بسبب اهانة القرآن الكريم امامهم وحتى الآن لايوجد أخبار عن هذه الجريمة مؤكدة.
اما بالنسبة للمعتقلين فحدث ولاحرج عن جرائم هذا النظام المجرم فلا توجد اي احصائية رسمية بعدد المعتقلين والمفقودين وقدر البعض عددهم ب50 الف معتقل تم اعدامهم بشكل مبرمج ومحاكم عسكرية دون تحقيق او تدقيق كانت تتم مرتين اسبوعياً وبشكل جماعي بالأضافة للقتل الذي يتم بواسطة التعذيب اليومي والمستمر.
وبالنسبة للمبعدين قسرياً والغير مسموح لهم بالعودة لبلدهم ووطنهم سوريا منذ 40 سنة فهم بمئات الألوف.
والتنكيل والملاحقة الأمنية ونزع الحقوق المدنية مازالت تلاحق كافة أقارب المعتقلين والمفقودين والشهداء والمبعدين وهؤلاء عددهم يتجاوز الملايين.
-تكريس الطائفية وأثارة النزاعات العرقية وبث الفساد هو روح وعصب هذا النظام وكل سوري او عربي مطلع يدرك هذا بكل بساطة.
والقائمة تطول حول هذا النظام الذي أفسد بالبلاد والعباد والله أعلم أن ساعته قد حانت فدعائكم أخواني المحدين لأهلكم في سوريا و نسأل الله الفرج والفتح القريب والنصر وأن يلطف بنا
وارفقت قصة كتبها احد المعتقلين السوريين في سجن صحراء تدمر العسكري وهو مسيحي الديانة ويصف فيها المعتقل من خلال نظرته وبواقعية وقد قرأت هذه القصة وقارنتها مع ماسمعته من بعض المعتقلين المفرج عنهم وكانت متطابقة وصحيحة المعلومات.
ملاحظة : تحتوي القصة على كلمات نابية نقلها الكاتب من الواقع الذي حدث
-
نسيت تفوقه على اسرائيل في ملاحقة ذكرتنا بالموساد لكافة معارضيه و قتلهم و قتل نسائهم اينما وجدوا ...و قصة بنان طنطاوي قد فصلها شيخنا الفاضل ابو المظفر السناري هنا و امثالها الكثير...و لهذا رفقا بالاخوان من سوريا ففقهاؤنا جعلوا بعض الخوف الشديد من جنس الاكراه...و الله المسؤول ان يلطف بنا و بكم
-
جزاكم الله اخي عياض
ولكن هذا الخوف الشديد لابد ان يتلاشي مع الوقت وهذا الحكم الجائر على الاخوان لابد ان يعلن الوارث لطاغوتيه وثروة ابيه في يوم من ايام الثورة المتصاعدة انه أُلغى!، لابد لابد لابد.
وانا اظن ان شعب سوريا سيفتتح مفاجئات من نوع جديد وسيدخل في معارك من نوع خاص ولكل بلد جغرافيتها واعداؤها والمتربصون بها لكنه شعب ذكي يعرف كيف سيدير ثورته المجاهدة.
ان على الاخوان بالذات وعلى وجه الخصوص ان يسندوا الثورة كما فعلوا في مصر فالامة تحتاجهم في هذه اللحظات ولااعرف هل هناك سلفية من عيار خاص في سوريا ام لا لكن لايخلو بلد منهم ولذلك فعليهم ان ينضموا للثوار تباعا
لسنا نحن من يحدد مسار الثورة وانما الثورة هي التي تحدد مسارنا وتقودنا الى الارهاصات المتفجرة وعليها ننظر في المستقبليات والمستجدات فنحن نسجل بالاقلام وهؤلاء الابطال يسجلون بالارواح والابدان يسجلون شهادة بالدماء والمواجهة الميدانية الشجاعة في شوارع المدن
ان ثوار المغرب تقدموا خطوات محمودة وثوار الاردن عرضوا مطالبهم وثوار الجزائر يتقدمون ببطيء محمود اما ثوار سوريا فاتوقع ان تكون الجمعة القادمة هي جمعة انطلاقة المساجد والميادين في المدن يمكنني ان اسميها جمعة الاختبار وكسر حاجز الخوف وبعدها يكون الاعصار وربما في وقت يتهاوى فيه القذافي ويكون انهيار طاغية اليمن قبل انهيار القذافي والله اعلم وانها لرؤى وتوقعات مستفادة من مسار الاحداث ففي اليمن تساقطت كل الحمايات من حول الطاغية واولاده واقاربه وخدامه وبقى الاعلان الظاهري للجيش لحماية النظام فماذا يبقى غير سقطه الطاغية او رحيله السريع ويحتاج هذا لو نظرنا الى سرعة الاحداث الاخيرة وقوة الضغط الفيزيائية والمعنوية والنفسية على الرئيس الى يوم الجمعة القادم او قبل ذلك او بعده بيوم والله تعالى اعلم بالامور وهو احكم الحاكمين ورب العالمين
اما سوريا فقد خرجت مظاهرات في الاسبوع الماضي من مساجد ومدن كثيرة وليس من المحتمل ولا من المتوقع ان تتراجع فالثورة تتأجج بتوالية الخروج ولذلك فالمنتظر خروج متزايد وثوار جدد وخطط جديدة وتحدي اوسع
نسأل الله لهم الحماية والهداية وان يذل اهل البعث الكافر وابن الطاغوت المقتول بمرض مقدر اهانة وعقابا
-
حسب مصادر صحفية وأخبار تم تناقلها بحديث الشارع أنه تم دخول 3000 فرد من المرتزقة من حزب الله الشيعي الصفوي من لبنان الى سوريا بتاريخ اليوم لمواجهة اي تظاهر متوقع ضد آل الأسد وزبانيته......
ولكن الناس في سوريا بدأت المعنويات تُشحذ وتكبر والناس متيقنيين بنصر الله على الظلم وماعلى الناس إلا أن يخرجوا الى الشوارع والساحات جماعات وفي كل المدن والكلام الدائر أن الله سبحانه وتعالى قد أمر وقدر أن تكون نهاية الطغاة حتمية وقريبة وجعل لها أسباباً وهذا ايمان يقيني ..
فالمتابع لأحداث ثورة الياسمين في تونس الحبيبة ولثورة العزة والكرامة في أرض مصر الطاهرة ومايحدث في ليبيا الغالية واليمن العروبة لا يمكن تحليله سياسياً ولا منطقياً ولا نفسياً ..بل هو أقدار قد ساقها الله بأهون الأسباب وأقل السبل تكلفة ......ولذلك على السوريين الثقة الكاملة بالله عز وجل والتوكل عليه سبحانه والخروج والأنتفاض والجميع على يقين أن الله سيقدر الخير لعباده المخلصين
-
يبدو أن الأوضاع الى هدوء في درعا,كما قال شيخ مسجد العمري على العربية-لا ادري إن قالها لله أم لضغوط-,وقال أيضا أن الاوضاع ستبقى هادئة الى يوم الجمعة,و في حال عدم الاستجابة للمطالب,ستعود المظاهرات بشكل أوسع.
على كل حال,الجمعة هو آخر فرصة للتظاهر في المحافظات الاخرى,و إلا ذهبت دماء الشهداء سدى.
-
أخي الكريم لا يمكن اعتماد التصريحات من داخل سوريا الآن على ماتعرفه من لف ودوران وضغوط يمارسها النظام القمعي .على انها تصريحات حقيقية ومع التعتيم الكامل الذي تعتمده القوى الأمني ولا ننسى بث الشائعات فهم أصحاب خبرة في قمع شعبهم.
وحتى ولو مر يوم الجمعة بدون مظاهرات عارمة فهذا لا يعني ان الأمل سينتهي وان دماء الشهداء ستذهب هباء...لا ابداً كن على يقين ان الثورة قادمة وبدأت ولكن لحجم القوة الأمنية والأستعداد الكبير لها من قبل النظام وايضاً لخبرة الأهالي بأساليب النظام المجرم القمعية والبطش وعدم التورع عن القتل وفعل الفظائع سترى ظاهر الأمور هادئة إلا أن تحين الفرصة المناسبة وكن على يقين أنها قادمة بإذن الله وليكن أملنا وتوكلنا على الله كبير ...
ولن ننسى أخواني أن ثورة مصر وتونس لم تكن بين يوم وليلة بل استغرقت وقت حتى جاء الفرج حسب ماسمعت من الثوار في مصر من سنتين يجهزون ويحشدون الناس والشباب..
والمهم أن أجماع الناس على فساد النظام وأنقطاع الأمل أن يصلح نفسه قد ثبت رغم آلة النظام العسكرية ووسائل اعلامه وبثه للرعب بين صفوف الناس ...فقد كنا نسمع الكثير من هذه العبارات(لن يأتي أحسن منه-بشار كويس بس يلي حواليه فاسدين-نحن دولة مواجهة وممانعة)ومثل هذه العبارات التضليلية الكثير ...فالآن خلص صار اليقين أن هذا النظام امتدادلنظام ابيه المجرم ولم يختلف الوضع عن السابق بل صار اسوء واشتم الناس رياح الحرية ونسماتها العطرة القادمة من تونس ومصر وصار الحلم حقيقة قريبة يمكن تحقيقها ..فالصبر مفتاح الفرج
-
حسبنا الله ونعم الوكيل..
مقتل خمسة متظاهرين جدد بسوريا
الجزيرة
قتل خمسة أشخاص وأصيب عشرات بجروح خلال اقتحام قوات الأمن السورية فجر اليوم الأربعاء الجامع العمري بمدينة درعا الجنوبية، الذي شكل مئات المحتجين طوقا بشريا حوله لمنع قوات الأمن من اقتحامه، بعد أن أصبح مركزا للاحتجاجات منذ يوم الجمعة الماضي.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ناشط حقوقي قوله إن "قوات الأمن أطلقت أعيرة نارية حية وقنابل غاز مدمع على المحتجين" المعتصمين قرب الجامع العمري في المدينة، مضيفا أنهم "قطعوا الكهرباء ثم بدأ إطلاق النار".
كما نقلت الوكالة عن اثنين من مصوريها في درعا أن قوات الأمن أوقفت سيارتهما في البلدة القديمة وصادرت معداتهما، وبعد أخذهما للاستجواب استلما اعتذارا من السلطات دون أن تعيد إليهما المعدات.
كما ذكرت صحيفة "سورية الحرة" الإلكترونية المستقلة أن قوات الحرس الجمهوري لاحقت الأهالي في الشوارع المحيطة وأطلقت النار عليهم، مشيرة إلى سقوط عدد من القتلى وعشرات الجرحى، لكن لم يتسن التأكد من مصدر مستقل.
ونقلت وكالة رويترز عن أحد السكان -طلب ألا ينشر اسمه- قوله "يبدو أن قوات الأمن ربما تحاول اجتياح الجامع، ليس الأمر واضحا لأن الكهرباء قطعت".
ولاحقا قال سكان إن إطلاق نار كثيفا سمع في الساعات الأولى من صباح اليوم حول الجامع العمري بدرعا، وانطلقت صيحات الله أكبر في أحياء المدينة.
وقال مصور للوكالة الفرنسية إن جنودا كانوا يحرسون نقاط تفتيش على جميع مداخل البلدة، ويدققون في بطاقات هوية المسافرين لمطابقتها مع قائمة بأسماء لديهم.
كما امتدت المظاهرات أيضا إلى البلدات القريبة من درعا مثل جاسم ونوى، حيث قال شهود عيان إن أكثر من ألفي متظاهر تجمعوا لمسيرة قبل أن تفرقهم بسرعة قوات الأمن.
وتظاهر أمس الثلاثاء مئات الأشخاص في بلدتي درعا ونوى في اليوم الخامس من المظاهرات ضد نظام حكم الرئيس بشار الأسد، حيث طالب المتظاهرون بالحرية مرددين "حرية حرية سلمية سلمية".
وكان إمام الجامع العمري قد نبه أمس الثلاثاء عبر مكبر الصوت إلى أن قوات أمنية تستعد للتوجه إلى الجامع، مما دفع أكثر من 1500 شخص للتجمع بعد ظهر أمس عند الجامع، وقال شهود إن المعتصمين سيبقون فيه حتى تتحقق مطالبهم.
وبمقتل هؤلاء يرتفع إلى 11 عدد من سقطوا برصاص قوات الأمن التي عملت على قمع الاحتجاجات غير المسبوقة التي تشهدها درعا منذ يوم الجمعة الماضي، وأحرق خلالها المحتجون عددا من المراكز بينها مبنى لمقر حزب البعث الحاكم، ومنزل المحافظ، ومقر القصر العدلي، ومركز للشرطة.
-
ان شاء الله يكون اسم مدينة"درعا" السورية التي هاجمتها مرتزقة سوريا وقتلت من الثوار ، ان شاء الله يكون اسم المدينة الحدودية فأل حسن على الامة السورية وهكذا ينقص الله ملك الطاغوت والابناء الورثة من اطرافه اولا!
الحماية للثورة والثوار اللهم عليك بالطاغية بشار ابن اسد النصيرية ومتعبد البعثية
-
درعا سوريا=سيدي بوزيد تونس
والله كل مسلم أصيل ذرف الدموع اليوم على ما يحصل في درعا,يقولون ننتظر الشهادة
-
-
