سؤال عن إحدى الميول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آسف على غرابة السؤال لكن أردت معرفة رأي الإسلام في ميل (جنسي) يسمى aesexual فعلى عكس المغاير للجنس (الطبيعي) والمثلي للجنس (الشاذ/اللوطي) فإن الـaesexual يعتبر لاجنسي، فهو ميل لدى 1% تقريبا من الرجال عالميا. لا انجذاب فيه للجنسين. فواحد من كل مئة بالغ هو لاجنسي حسب دراسة للـ CNN ، فإنه بالطبع يعتبر الشاذ منتكس الفطرة ولا توجد علاقة بين الشذوذ والجينات كذلك فبذلك يدان فعل اللواط، لكن ما رأي الإسلام في اللاجنسيون؟
راجعوا رابط ويكيا لمزيد من المعلومات :
https://en.wikipedia.org/wiki/Asexuality

الله أعلم . يبقى هذا مرضاً من نوع ما .

نحن نعرف رجال ليس لهم رغبة في النساء - عنين - يحيا ويموت عازبا وهو ناجح في بقية أموره هناك من يعيب عليه اجتماعيا وربما يلحقه بعض اللوم من أقاربه ومعارفه لكن لا رغبة لديه أقول والله أعلم أن الاسلام يحث على الزواج وأن ذلك من السنة لكن ليس هناك -فيما أعلم - تحذير أو وعيد لمثل هؤلاء اللاجنسيون إذ لا يكلف الله نفسا إلا وسعها بل قد يكون في زواج مثل هؤلاء ظلم على الزوجة التي ترتبط بشخص حاله كحال هؤلاء

فرق بين من شهوته قليلة و بين من لا يشتهي النساء مطلقاً . الأول قد يقال عنه "غير اعتيادي" ، أما الثاني فغير طبيعي إلا أن يكون طفلاً لم يبلغ الحلم أو شيخاً ما عادت له شهوة .

أظن و الله أعلم أنه لا حرج عليه إن كان كذلك . الأجدر لك أن تسأل من هو أعلم في هذه الأمور كالمنجد صاحب موقع الإسلام سؤال و جواب .

هذا السؤال يُرمى في أحضان علماء النفس

أرسل سؤالك إلى قسم الاستشارات في مؤسسة راف

جزاكم الله خير واشكركم علي مشورتكم وسأعمل بها (بخصوص ارسال استشارة) عن الامر ..
فقط اردت ان اقول ان اللاجنسي هو رجل / أنثى بالغ/بالغة ليس لديه شهوة من الاساس، ما لاحظته انهم موجودون بجروبات علي الفيس بوك ومنها العربية ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن نعرف في الطب الحديث
العنة أو الضعف الجنسي وهي تعني وجود الرغبة الجنسية لدى الرجل مع عدم القدرة على اتمام العلاقة الزوجية لسبب نفسي أو عضوي وهو اضظراب مؤقت قابل للشفاء.
البرود الجنسي وهو عدم توفر الرغبة في الجماع أصلا لأسباب نفسية أساسا.وهو اضظراب مؤقت قابل للشفاء
أما الاجنسي فهي والله أعلم خرافة جديدة من البلايا التي تنسب للعلم