اقتباس:
اعتقد ان العلماء يعملون على تقويم هده العيوب الخلقية وسوف تصبح متاحة مستقبلا عن طريق تعديل جينات وحينها بامكانك ان تختار لون اعين ابنك وطوله ولو شعره وشكله لهدا يااخي الفاضل لا تستعجل على العلماء فهم لا يملكون عصى سحرية متل الهة بمجرد ان يقولو كن فيكون يحصل التغير
هل أنت فعلا تبصر ؟؟؟؟ هل تدري ما تقول أم أنك ممسوس ؟؟ عن أي عيوب خلقية تتحدث ، عن رموش العين و أجفانها ذات الطول المحسوب و التي ترف على مدار الساعة لتحفظ عينيك من الغبار و من كل دخيل أم عن سوادها و بياضها المنحوت بدقة و إحكام فلم يختلط و لم يمتزج و لا كان بألوان لا تستسيغها الرؤية ؟ أم عن مائها المالح الذي يحفظ رطوبتها و يصونها من المكروبات الدخيلة ؟ أم عن التوافق المذهل في الرؤية بين العينين اليمنى و اليسرى فلا تطغى إحداهما على الأخرى و لولا وجود إحداهما ما اكتملت الرؤية ؟
إسمع و شاهد هذا الفيديو رجاء ففيه معلومات قيّمة جدا لك و كفى مكابرة :
إعجاز الخلق في العين للدكتور محمد السقا استشاري العيون :
http://www.alukah.net/library/0/59915/
و هذا فيديو آخر لشخص غير عربي و غير مسلم يصف الإعجاز ذاته :
https://www.youtube.com/watch?v=E_Gs0b1PN3g
اقتباس:
اما المحاكات فهي مانقوم به حينما نقارن انفسنا بالكون فبما اننا قادرين على صناعة اشياء فلابد ان يكون للكون صانع وليس هدا فحسب بل يشترط على صانع ان يكون دكي حتى يتمكن من خلق كون دقيق كما يراه المسلمون
ما تقوله هنا صراحة لم أفهم منه شيئا، لولا وضحت
اقتباس:
في الحقيقة اتمنى ان أؤيد رئيك ولكن اعاقات اغلبها نتيجت التصميم الهي فما فائدت خلق انسان متخلف عقليا ادا كانت الحياة بنسبة للمسلم اختبار
فهدا اشبه ان تضع شخص مقطوع اساقين في سباق مرطون فلهدا خلق المعاقين لا محل له من اعراب
في خلق الجنون فائدة واضحة و هي إظهار آيات الله في ضعف الإنسان و أنه محتاج إلى الله و أنه هو الحق المبين الذي لا ينقص كماله شيء من علم أو حكمة أو رؤية أو سمع لكن العباد ينقصهم ذلك و حاجتهم إلى الله يدل عليها افتقارهم إلى كثير من الصفات المعنوية و المادية و أعظمها العقل فلولا منحة العقل لكان كل الناس مجانين هذا إن خُلقوا ، و ليس من الحكمة أن يُخلقوا كلهم مجانين ،
و أما من خُلق مجنونا فربما كان ذلك عقابا له على سيئات يعلمها الله كان سيقترفها لو كان له عقل ...
ثم ما يدريك عن ما يمكن أن يفعله ذلك المخلوق مجنونا لو مُنح عقلا ؟
ثم إن خلق أحد الناس مجنونا لا يعني بالضرورة استحقاقه للعذاب أو الإهانة ، أليس المعول في دين الله على القلب و لانفس و الروح و الإيمان و العمل ؟ و لأن المجنون محروم من نعمة العقل لا يعني ذلك بحال حرمانه مما يترتب عليه بلائه في الآخرة و هو أن يدخل الجنة بعد امتحان أخروي يخرج الله به ما في قلبه.
كما أن البلاء بالجنون هو بلاء لمن يقرب المجنون أيضا إن صبر و احتسب كان له الجزاء العظيم على صبره و احتسابه.
اقتباس:
اعتقد انك اجبت بنفسك فقد اصلحو ماافسده الخالق في تصميمه الدكي والمعقد والدقيق
لا
يا زميل المقصود يصلحون ما أفسده الناس إما بطريقة مباشرة بتعرضهم لأسباب الأمراض و عدم أخذهم بأسباب الوقاية أو بطريقة غير مباشرة كاقتراف ذنوب يستحقون عليها النقص في مكتسباتهم التي لم يشكروا الله عليها ببساطة لأنها من الله تعالى وحده فلا يجوز تصريفها في معاصيه.
اقتباس:
في الحقيقه ليس من الدكاء الهي ان يخلق المرض ويخرج العلاج ويجعل العلماء واطباء يضيعون اوقاتهم في ايجاد ادوية بدلا من عبادة الله فالغاية من الحياة هي عبادة الله وليس ايجاد العلاجات للامراض التي خلقها الله
ههههه و هل عبادة الله يجب أن تقتصر على شكر نعمه ؟ لماذا لا يبتلي الناس في نقصان النعم ؟ ثم الله تعالى أعلم منك بما يصلح لعباده سواء ابتلاهم بخير أو شر بنعمة أو نقمة ، فهذا يستخرج من قلوبهم العبودية الحقة له ، ألم تر أن المشركين أنفسهم يضطرون إلى الله عندما يبتليهم بالشدائد فيوحدون الله بها و يعلمون حقا أن الله وحده مانح النعم ؟
اقتباس:
في الحقيقة لم يكن هدا ما اقصده فاعتناق لاعب كرة القدم للاسلام لا يعني ان اسلام اصبح صحيح
دعك من لاعب كرة القدم ، الكتاب الذي قدمته لك عن شهادات الغربيين و غير المسلمين و كذلك الفيديوهات المقترحة لا تشمل لاعب كرة قدم واحد فلا تقلق.