شيخنا طارق منينة يعود ولله الحمد...

طبعاً شيخنا طارق خرج وقرر أن يتابع مواضيع العام في مظانها ، ونظراً لحاجتنا الماسة له سامحه الله إذا ذهب وتركنا ، راسله أحد الإخوة برسالة مهمة وعاجلة تشعره بأهمية تواجده هنا إذا أصبح هذا القسم صفراً بدونه ولله الحمد من طيب أصله أنه استجاب لنا ولله الحمد مائة مرة ...
كنت أدعو ربي قلبياً أن يعود لنا في أسرع وقت حتى إذا راسله أحد الإخوة ونبهه بضرورة العودة استجاب لنا بعد ذكر الضغوطات التي حالت دونه ودون المنتدى ولعلها انتهت ولله الحمد ...
المهم أن الأعمال القلبية والدعاء أراها من أنجع الطرق لعودة الإخوة مجدداً إلى الساحة ، ولنرى ما سيسفر عنه غبار خيول الله .....

بارك الله فيكم و في الشيخ

ولنرى ما سيسفر عنه غبار خيول الله .....
تعبير جميل

بارك الله فيكم ، والشيخ طارق والله ثم والله ثم والله له وزنه في عالم الإعلام وله خبرة طويلة عريضة ومؤلفات عن العلمانية ووجوده معنا لا يستغنى عنه بالنسبة للقسم العام وما يخص العلمانية في القسم الفكري للحوار ...
نسأل الله أن يبارك في وقت الشيخ وأن يرفع درجته في أعلى عليين إنه ولي ذلك والقادر عليه ...

ارجو اولا واخيرا استاذنا البرازيلي ان يكون وزني عند الله بخير في الدنيا والآخرة
والا هلكت.
أسأل الله لنا ولكم الثبات في الدنيا والآخرة

تابعت طبعا بعض المواضيع التي وياللدهشة كتبت بعد ان وجه النقد لي قبلها لاني دخلت مدخلها!، فكيف يخوض المنكر لي فيها بما انكره علي من الخوض في السياسة وكيف أُترك هكذا اجول في القسم بلا رادع من احد
واذا بي ارى نفس المواضيع تُخاض لكن بعد قلب حقائقها كلها، فالثورات-قال ذلك من انكر علي الكلام فيها- من صنع الاستعمار وعلماء الاجتماع الي تبعه!، والشهداء ماتوا فطيس!،واقصد بالشهداء هنا على الاقل من تقبلهم الله شهداء ولو واحد!، حتى لايعترض احد فيقول لاتحكم على احد بانه مات شهيدا فاني لم أُعين احدا بالتعيين او بالعين!أو بالاشارة.
معذرة الاخيرة خربشة-ابتسامة
في مدونتي على مكتوب وضعت الجديد مما كنت اضعه هنا مثل الجديد من محاضرات ومؤتمرات الشيخ صلاح حازم ابو اسماعيل
الذي تتبعت كل محاضراته الى الآن ولااجد اني اختلف معه في شيء اللهم الا في الاشارة الى السافرات وهو الرجل الخبير الذي اصلحه الفكرة او وسع وفصل فيها مما وضح المعنى الذي اراده قديما وعلى كل فقد تربص به الاعلام الليبرالي،اذن بعد البيان لااختلاف!
اما فكره عن المجلس العسكري فللرجل خبرته بالتاريخ والعالم!، وانا ارى انه عميق الخبرة به وماظننته خيال منه وجدته حقيقة اثبتتها الوقائع
لذلك كان صعب على ان لااجد احد ممن كان يدافع عنه او يرشحه-خربشة ثانية- لايضع -الفيديوهات الحديثة-اهم خبراته التاريخية والعلمية والاقتصادية والحضارية والمعرفية والسياسية هنا في المنتدى!
جزاكم الله خيرا اخي البرازيلي على مراغمتك!
وانا اقل مليون مرة مما ذكرت اخي وعموما اسأل الله النجاة ولو بحسنة الشهادة التي تطيش بالسيئات التي اقع فيها ولا ادري اهي كالجبال او الرمال فالله وحده يعلمها
ولسبب انك قلت ولنرى ما سيسفر عنه غبار خيول الله .....
فأسأل الله ان تسفر الايام القادمة عن أسفار تنتظرها النهضة الحالية في مواجهة العلمانيين المتربصين
وقد نعرض قريبا بعض هذه الاسفار
غفر الله لي ولك
هذه مدونتي البسيطة
http://tarek1963.maktoobblog.com/

مرحبا بأخي الكريم الأستاذ طارق حفظه الله.
إننا نشتاق لكل أخ التقيناه على صفحات هذا المنتدى الطيب, ونحن جميعا نتعلم باستمرار حين نقرأ لإخواننا. ونظن أننا نضع هنا لبنات في بنيان لا نشك أنه سيتم يوما ويكتمل, بناء الإسلام العظيم الذي تتعطش الأرض إليه وإن كان أغلب أهلها لا يشعرون بذلك. إننا حين نكتب نضع شهادتنا للتاريخ, أننا لم نستسلم ولم نضع السلاح, سلاح الكلمة, سلاح الحجة, سلاح الإيمان. لهذا كله فإننا نحتاج إليك أخي طارق, ونحتاج الدكتور حسام الدين, ونحتاج أبا القاسم, ونحتاج كل أخ في هذا المنتدى وغيره, إن مشكلتنا اليوم أننا لا نعي خطورة الدور الذي يمكن أن نؤديه, إن العدو الذي يراقب كل حرف وكل حركة في هذا العالم الإفتراضي يتساءل: - ماذا لو علم هؤلاء قوتهم الحقيقية وأفلحوا في ترجمتها إلى واقع عملي؟ يجب أن نتآلف وأن نتآزر وأن ننبذ الخلافات, إن العدو قد سعى منذ قرن ونيف في زرع الألغام الفكرية والنفسية بيننا, إنهم صنعوا منا فرقا وأحزابا وأفكارا ومذاهب متنافرة متدابرة, لكننا اكتشفنا أن اعتصامنا بديننا ينسف كل مخططاتهم, لهذا فإنهم لا يستسلمون حين يتعلق الأمر بحرب الإسلام, هناك ملايير تصرف على التضليل والدعاية والكذب والتدليس, إن الأرض لم تعرف شيئا شبيها بما نعيشه من قبل, إنها السنوات الخداعات, وإننا نحس بلفح الخداع والدجل العالمي المنظم, قد لا نستطيع أن نقف على دقائقه وتفاصيله, لكننا حتما نعلم أن واقعنا المهين ثمرة المكر السيء الذي يحيط بنا من كل جانب, لقد كان سقوط الأندلس لحظة فارقة, إنها مثلت مفترق طرق في تاريخ البشرية, إن صعود اليهود لم يتوقف منذ ذلك الزمان, إننا في زمان نتنفس فيه دعايتهم وفكرهم المتعفن, لكننا نملك دون غيرنا من الأمم ملاذا حصينا نعتصم به كي لا نندثر, إنه الوحي المعصوم, يجب أن نتوحد, يجب أن ننبذ الخلافات, لأنها بكل صراحة صناعة يهودية محضة, ولو تتبعم جميع الأفكار التي تفرقنا اليوم فستعلمون كم هي جلية هذه الحقيقة, انظروا إلى هذه المفاهيم: علمانية, ديمقراطية, حرية, مساواة, ليبرالية, اشتراكية, تعدد, تلاقح حضاري, حداثة, مدنية, لادينية, إلحاد, إنكم لو تتبعتم كل هذه الفقاعات الفكرية لوجدتموها تخرج من رحم الفكر اليهودي, إنها ترجمة معاصرة للمقولة القديمة: فرق تسد, إن المستفيد الأعظم من تهشيم أوصال الأمم هم اليهود, ومن خطر له الآن مصطلح معاداة السامية, فليعلم أنه قد بلع الطعم, وأنه قد وقع على أم رأسه في الشبكة, أما من فقه دين الإسلام ودروس التاريخ, فيعلم أنها الحقيقة التي تصرخ في وجوهنا في كل يوم تطلع علينا شمسه,فنقرأ عناوين الصحف, أو نسمع نشرة الأخبار, أو نتبع الأفكار التي ينفق أصحابها الملايير لترويجها, لست أدري لماذا استسرلت في أفكاري حتى بلغت هذا المبلغ, ربما لأني أحببت أن أشارككم في بعض ما يدور في نفسي, فتحية لك أستاذي طارق والسلام عليكم ورحمة الله.

بارك الله فيكما ، والبقية من الإخوة سيعودون إن شاء الله تعالى في أسرع وقت

مرحبا بحبيبي في الله هشام ابن الزبير
ولكلمة مرحبا في حديث للرسول، وفيما يخص ازماننا علاقة، ولذلك فهي كلمة خاصة لأناس من نوع خاص

من خلال تجربتي في منتديات عديدة وجدت هذا المنتدى من أفضل المنتديات على الشبكة من حيث ما يبذل فيه من جهود علمية وفكرية ودعوية ، دون أن يعني ذلك أنه يخلو من السلبيات والقصور فلا شك نحن بحاجة أن نقترب من الكمال أكثر ، وأن نتعارف أكثر كما قال الله عز وجل : لتعارفوا ...
وإن أجمل ما فيه هو روح الأخوة والمحبة التي تسود بين الكثير من أعضائه وكأنهم أبناء عائلة واحدة ....
وهذا هو الأصل الذي يجب أن نوسع دائرته ونمدد مساحته إذ يقول ربنا عز وجل : إنما المؤمنون إخوة ...
والحمد لله رب العالمين