بارك الله فيك اخي هشام وجزاك الله خيرا.
أستأذنك في إنشاء مدونة تضم هذه اليوميات، لعل الله يرد بها أقواما عن غيهم.

ما زلنا ننتظر المزيد من أخبار أبي الإلحاد، منها فلنعم فاكهة المرء هي.