يبدو أن كل حدث -حتى وإن كان تافهاً- بات مصحوباً بفرقعة إعلامية أو بانفجار فضائى من النوع الإنشطارى
وكأن هذا اللون الجديد من التقديم الإعلامى أصبح مادة تدخل فى عرف المهنة تحت مسمى "جذب المشاهد"
ولا...
يبدو أن كل حدث -حتى وإن كان تافهاً- بات مصحوباً بفرقعة إعلامية أو بانفجار فضائى من النوع الإنشطارى
وكأن هذا اللون الجديد من التقديم الإعلامى أصبح مادة تدخل فى عرف المهنة تحت مسمى "جذب المشاهد"
ولا...