البحث:
نوع: المشاركات; عضو: واسطة العقد
البحث:
استغرق البحث 0.30 ثواني.
-
أرجو ان نبقي الحوار بين نيوتن و عبد الواحد.
-
مجرد رص الكلام بعد الاقتباس لا يعني بالضرورة أن المرصوص رد.
-
أتشوق لقراءة جوابه، صدقًا :):
-
لن تستطيع فكاكًا مهما حاولت :):
و هذا كذب فلو ان الاصطفاء كان عملية لا واعية و لا غائية لتوقف العلماء عن تلمس الغايات و البحث عنها و ( اليقين ) بوجود غاية ما حتى لو خفيت عنهم و هذا نوع من انواع...
-
الوعي و الغاية و الإرادة و الفعل و التفضيل كل هذه صفات لا تحمل أي وجود بعيدا عن ذات تحملها، فلا وجود لصفة مفردة تسير وحدها بالشارع! و كل ذات لا بد لها من صفات و إلا كانت عدما و الصفات لا تلحق إلا...
-
قولك بالمعنى الديني لن يخرجك من هذه الدائرة التي تدور بها، الوعي و الغائية منسوبان للاصطفاء الحقيقي، لمعنى عقلي لا وجود حقيقي له، لعدم إن شئت،فعل نسبته لغير فاعل ...و هذا بحقيقة الأمر هو المحك بيننا...
-
بخصوص توقيعك ففيه خطأ أيضا، المنطق العام و البديهيات "تفرض" من غير برهان و لا تحتاج لبرهان.
-
غير عشوائية أي لها غاية و هدف، هذه الغائية عائده على الاصطفاء الطبيعي نفسه؟
لا تنس ان الغائية تعني الاختيار و الإرادة، يعني شخصية لكيان حقيقي... تدور بنفس الدائرة ( أم خلقوا من غير شيء أم الخالقون...
-
و هو بهذا ينسب الغائية لمعنى عقلي لا وجود حقيقي له هو الصدفة، ناهيك أن الغائية نفسها و الصدفة لا يجتمعان.