النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: صرخه لمواجهه اندلس جديده علي ارض العرب وقبل فوات الاوان

  1. Arrow صرخه لمواجهه اندلس جديده علي ارض العرب وقبل فوات الاوان

    تحذير من تحول الإماراتيين إلى أقلية في دولتهم مثل "الهنود الحمر" بأمريكا

    خلل التركيبة السكانية ثمن باهظ يدفعه مواطنو الإمارات مقابل ازدهار بلادهم


    العربية.نت
    تبدو الإمارات العربية المتحدة وعلى وجه الخصوص إمارة دبي نقطة جذب وتلاق للثقافات وواحة مستقرة ومزدهرة وسط شرق أوسط مضطرب، إلا أن هذا المجد ليس من دون ثمن بالنسبة للمواطنين.
    وبعد أن أصبحوا يشكلون بالكاد خمس السكان في بلادهم التي يعيش فيها أكثر من أربعة ملايين نسمة، يواجه الإماراتيون هاجس نمو أعداد الوافدين في حين يخشى أن يحول هذا الخلل المواطنين، وعلى حد تعبير أحد المحللين السياسيين، إلى جماعة تشبه "الهنود الحمر" في الولايات المتحدة.
    1.3 مليون هندي
    والوافدون من الهند يشكلون الجالية الأكبر في الإمارات، وأعدادهم تصل إلى حدود 1.3 مليون نسمة، ويضاف إليهم الوافدون من دول جنوب شرق آسيا الأخرى والإيرانيون والعرب والغربيون الذين ما انفكوا يغذون هذا الخلل في التركيبة السكانية.
    فالإنجليزية وليس العربية هي اللغة الشائعة في الإمارات لا سيما دبي، وبات الوافدون يشعرون بحرية تامة في حياتهم اليومية لدرجة أن بعضهم لا يتوانى عن القيام بتصرفات وممارسات لا تأخذ بعين الاعتبار حساسيات مواطني هذه الدولة المسلمة المحافظة.
    وإذا ما استمر خلل التركيبة على هذه الوتيرة، قد لا يشكل المواطنون في الإمارات السبع أكثر من 2% من السكان عام 2025 حسبما أفاد المدير التنفيذي لمركز دبي للإحصاء عارف المهيري لصحيفة الاتحاد الصادرة في أبو ظبي.
    وتترجم مخاوف المواطنين إزاء كونهم أقلية في بلادهم، من حين إلى آخر على صفحات الصحف المحلية.
    والعام الماضي أثناء تنظيم أول انتخابات غير مباشرة لاختيار نصف أعضاء المجلس الوطني الاتحادي الذي يتمتع بصلاحيات استشارية، تطرق عدد كبير من المرشحين إلى مسألة الخلل السكاني ووضعوها على رأس قائمة أولوياتهم.
    وأطلق الجدل مجددا عندما شكلت الحكومة أخيرا هيئة لمعالجة مشكلة خلل التركيبة السكانية.
    وشكلت اللجنة بعد ثلاثة أشهر من إطلاق استراتيجية لحكومة دولة الإمارات في إبريل/نيسان 2007 نصت على معالجة المشكلة من دون الوعد بحلول سحرية سريعة.
    وأشارت الاستراتيجية إلى أن العمال المخالفين والعمال المؤقتين الذين ينشطون في "الأنشطة الهامشية" إضافة إلى الفائض في عدد عمال المنازل، هم شريحة يمكن الاستغناء عنها.
    إلا أن الاستراتيجية أشارت بوضوح إلى أن عملية "التوطين"، أي تعزيز وضع الإماراتيين في سوق العمل، إنما يجب أن تتماشى مع قواعد السوق. وبحسب الاستراتيجية، يمكن لإعادة هيكلة الاقتصاد باتجاه اقتصاد المعرفة أن يساهم على المدى البعيد في الحد من الخلل السكاني.
    وقال المحلل السياسي محمد الركن لوكالة فرانس برس إن الدعوات إلى توازن التركيبة السكانية بدات في الثمانينات من القرن الماضي، ولم تكن سوى "ظاهرة صوتية، والدليل أن الواقع العملي أتى في اتجاه آخر غير الكلام العلني".
    وأضاف الركن، وهو محام وناشط حقوقي "لا نستغرب إذا تطورت المسالة بعد عقد من الزمن إلى أن تصبح مقبولة، إن هذا المجتمع ليس له هوية محددة بل هو مجتمع مكون من أجناس مختلفة والأغلبية تملي القواعد".
    ولاحظ الركن أن المواطن الإماراتي "أصبح تحت ضغط نفسي لكي يتخلى عن لغته ويتكلم الإنجليزية كإحدى أدوات الاستمرار في الحياة".
    وتساءل "ما هي الضمانة لكي لا تصدر في المستقبل تشريعات على المستوى الدولي تفرض تجنيس المقيمين منذ فترة طويلة؟ القضية تصبح قضية حقوق إنسان وهذا منطقي".

    الهوية العربية
    وبحسب الركن الذي حذر في مقال نشر على الإنترنت العام الماضي من أن الإماراتيين قد يصبحون "كالهنود الحمر في الولايات المتحدة"، إن وضع آلية تجنيس تحافظ على هوية البلد العربية ستجنب الإمارات مثل هذه الضغوط.
    واعتبر أن إحدى الصيغ الممكنة هي تجنيس المقيمين الذين تتوافر لديهم الشروط، ومن ضمنها الانتماء إلى الثقافة العربية على أن تكون للمجنسين (حصة) نسبتها 10% من الزيادة في عدد المواطنين سنويا.
    وبينما لا يبدو أن هناك نية لإعادة النظر في سياسة الانفتاح الكبير على الاستثمارات والمهارات الأجنبية -قالت صيحفة محلية إن دبي وحدها تستقبل 800 مقيم جديد كل يوم- وبات الرجوع إلى الثقافة الشعبية وسيلة من وسائل المحافظة على الهوية الإماراتية.
    وقد بث تلفزيون دبي العام الماضي مسلسلا عن قصة أربع نساء إماراتيات في زمن ماض حققن نجاحا ملحوظا، كما أطلقت هذا الشهر قصة مصورة عن بطل خيال عربي اسمه "عجاج" بهدف إطلاق بطل مستقى من الهوية الإماراتية ليحل مكان الأبطال الخياليين الغربيين.
    والعجاج، الذي يطلق في الخليج على زوبعة الغبار أو الرمال، محور عدد من الأساطير المتناقلة عبر الأجيال، ويتجسد في القصة المصورة الجديدة في بطل يظهر داخل زوبعة لإنقاذ من هم في خطر في الإمارات عام 2020، بين الأبراج الشاهقة وخطوط المترو العصرية ضمن تركيبة اجتماعية تعددية.
    وقال المنسق العام لبرنامج "وطني" أحمد عبيد المنصوري الذي أطلق القصة المصورة الجديدة، إن الهدف من البرنامج هو "تعزيز الهوية الوطنية وتشجيع مفهوم المواطنة الصالحة".
    وأضاف المنصوري لوكالة فرانس برس أن برنامجا "وطنيا" يدير عددا من النشاطات مثل المخيمات الصيفية للأطفال والندوات، ويهدف إلى "تواصل الهوية الوطنية الإماراتية مع المجموعات الأخرى بهدف التوصل إلى التناغم".
    ويعتبر المنصوري أن برنامج "وطني" الذي أطلق عام 2005 بدأ يحقق نتائج.
    وقال "بدأ الناس يستخدمون العلم الإماراتي والرموز الوطنية الأخرى في شعاراتهم التسويقية وحملاتهم الدعائية، وذلك ينطبق على الشركات المحلية، وكذلك الشركات المتعددة الجنسيات".
    ولكي يصل الهدف المرجو من وراء إطلاق القصة المصورة الجديدة إلى أكبر عدد ممكن من القراء لا سيما الأطفال، ستنشر مغامرات "عجاج" شهريا بالعربية والإنجليزية.


    ------------ ---- بريد الامارات الالكتروني------------ -----

    ====================================


    بسم الله الرحمن الرحيم

    الا توجد لدي بلاد العرب - 22 دوله - مراكز ابحاث ودراسات استراتيجيه تجيب علي بعض التساؤلات

    - هل نحن بصدد لون جديد وحديث من الوان الاستعمار
    وانه لم يمضي علي تحرر الامارات من الاستعمار الانجليزي الخبيث اكثر
    من ثلاث عقود .

    - المستفيد الاكبر من هونج كونج العرب هو الشركات الكبري والغربيه العملاقه والمتعدده الجنسيات - امتيازات فوق الخيال ولاضرائب ولا يحزنون -

    - من نشر ثقافه العماله الرخيصه جدا ولتكون الشعار الثابت والسائد لدي الجميع ومن الصغير وحتي الكبير ولتحقيق هذا الاغراق العميق والكبير

    - هل نحن بصدد اندلس جديد وبعد عشر سنوات مثلا وتصل فيه نسبه السكان الاصليين الي اقليه الاقليه
    وينسبه 10 / عشره في المائه من العدد الكلي

    - ماذا يعني هذا الصمت الغريب ونحن امام ذالك الكابوس المستقبلي المرعب لفناء دوله عربيه عزيزه وحبيبه الي قلب كل عربي ومسلم ...
    ونصحو ونفوق بعد فوات الاوان

    والمثل المصري الشهير ---الكثره تغلب الشجاعه ---
    وهل يمكن لاصحاب القرار في ذالك الوقت ان يتحكموا في الغالبيه العظمي
    ودون تنازلات عظمي
    - والا توقفت كل دواليب الحباه -
    بالاضافه الي تدخل الدول الغربيه بحجه الحفاظ علي مصالخها الاقتصاديه ونعود للنغمه المعروفه والتي بحجتها تم احتلال العالم العربي القرن الماضي ولاننسي الهند وقنبلتها النوويه

    وهل تقبل الشركات العظمي اي قرارات دون اي دور لها او اي املاءات

    - الا يحتاج الامر الي جراحه عاجله وقبل فوات الاوان والامر جد خطير
    والا يتبني الغيورين القيام بحمله اعلاميه تسلط الاضواء علي تلك الكارثه

  2. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نعم هذه مشكلة - بل كارثة - كبيرة، سيتعاظم أثرها مع الزمن - ولا محالة؛ حيث هذا المجتع يعتبر خليطا والأكثرية هي التي ستدفعه إلى النمطية الجديدة. لتفادي هذه المشكلة والتقليل من أثارها - على الأقل في القريب العاجل - على دولة الإمارات العربية أن تقوم - وبشكل سريع - بعربنة المجتمع الأجنبي. وذلك بتعريب المعاملات، ووضع اللغة العربية كشرط أساسي في التعامل، والحصول على تأشيرة (طويلة)، وتمديد الإقامة ... وغيره من هذا القبيل.

    على أن تنشيء مدارس للغة العربية (وليس بالضرورة عامة أو مجانية) تساعد الأجانب في تحصيلهم على اللغة العربية. وبهذا الشكل:
    - سيتم توفير دخل كبير للقطاع العام عن طريق هذه المدارس المحلية،
    - سيتم نشر اللغة العربية في دول جنوب شرق آسيا، وزيادة أهميتها (نظرا لإرتباط الوظيفة بها)
    - فتح مشاريع إستثمارية - مستقبلا - لتعليم اللغة العربية في دول جنوب شرق آسيا،
    - وهذا هو الأهم، تعريب الطابع العام للمجتمع الخليط، مما سيجعل أصحاب اللغة العربية هم الغالبية، وبالتالي لن تكون هناك نمطية جديدة. خاصة وأن الأطفال الذين سيتربون منذ الصغر سيتشربون اللغة العربية منذ نعومة أظفارهم، وبالتالي ستصبح اللغة العربية لغة أساسية لهم.

    إذا - من وجهة نظري - الحل يكمن في إجراء إداري ينبع عن إرادة حقيقية بتعريب البلاد قبل فوات الأوان.

  3. افتراضي

    دراسه لجامعه تل ابيب محذره وموصيه

    اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين يوم يقوم الحساب



    خمسة وثمانون في المائة من الفتيات يرتدين الحجاب والشباب لا يفارقهم المصحف.. دراسة لجامعة تل أبيب تحذر من مخاطر تدين الشباب المصري على الأمن الإسرائيلي


    كتب حسين عودة (المصريون): : بتاريخ 6 - 4 - 2007
    قالت دراسة أعدتها جامعة تل أبيب ونشرت صحيفة "لوبون" الفرنسية مقتطفات منها إن هناك نموًا دينيًا وتربويًا للشباب المصري أصبح ظاهرا للعيان خلال الفترة الأخيرة، ما اعتبرته يشكل "خطرًا كبيرًا" على إسرائيل.
    وذكرت أن الشباب في الفترة العمرية ما بين 16 إلى 25 عامًا يكونون في مرحلة تكوين عقلي وتتسم عقولهم بالانفتاح ويتأثرون بالعاطفة، ومن هنا رأت الدراسة خطورة تأثرهم بالفضائيات الدينية التي استطاعت التأثير عليهم بشكل كبير.
    وأوضحت أن تلك الفضائيات لعبت دورًا مؤثرًا في نفوس الشباب بدعوتها إياهم إلى التحلي بمكارم الأخلاق والعبادة والتقرب إلى دينهم وتصفح القرآن وتناول الآيات التي تتحدث عن اليهود وحياتهم وطبائعهم، وهو ما يعني زيادة العداء لإسرائيل الذي ربما يصل إلى حد العنف، وفق الدراسة.
    ولفتت الدراسة إلى أن هناك عددًا من القنوات الإسلامية التي استطاعت جذب الشباب إليها وأهمها "الناس" و"المجد" و"الرسالة" و"اقرأ"، بالإضافة إلى اسطوانات دينية تباع بأسعار زهيدة ويتبادلها الشباب.
    وقالت إن الشباب أقبل على هذه القنوات، لأن وعاظها تقربوا للشباب بعقولهم وتحدثوا لغتهم وارتدوا زيا معاصرا بعيدا عن الزي الإسلامي التقليدي، كما أصبحت لغة الخطاب الديني في تناول القضايا بها الكثير من المرونة.
    وأوضحت الدراسة أن أكثر من 85 من الفتيات المصريات أصبحن يرتدين غطاء الرأس، و60% من الشباب يحمل في أمتعته القرآن وتتسم تصرفاتهم بقدر كبير من العقلانية والتروي بخلاف ما كان عليه الشباب قبل عشر سنوات حيث كان يظهر عليه التوحش الجنسي والإقدام على الخطايا وحب الذنوب.
    وأوصت الدراسة، الشباب الإسرائيلي المستخدم لشبكة الإنترنت بأن يؤدي واجبه ويعمل ما يقدر عليه لإلهاء الشباب المصري عن حياته الجديدة الدينية، واقترحت قيام الفتيات والشواذ بإرسال صورهم وهم في أوضاع مخلة على الإنترنت وطلب التعارف والصداقة على مصريين شباب عسى أن يكون لهذا نتيجة "إيجابية".



    --------------------------------------------------------------------------------

    أخر رد: رد رقم (3) بقلم: mkamal 2007-08-20 1737
    بسم الله الرحمن الرحيم

    دائما ابدا نسمع عن الدراسات والابحاث الاستراتيجيه واليوميه من الجامعات العبريه والغربيه عموما والهدف الاول والاخير عن كيفيه ندمير الاسلام واهله

    ولانسمع شيئ عن جامعاتنا العربيه وابحاثها ودراساتها وحتي مجرد كيف نحافظ علي وجودنا في الحياه

  4. #4

    افتراضي

    نعم ما يحدث في دول الخليج ذو خطر كبير ...

    و لكن بصراحة الحل بأيديهم: إذا كانوا بحاجة للسكان فلماذا لا يفتحوا الأبواب لمواطني الدول العربية الأخرى من المسلمين و هؤلاء لن يكونوا خطرا لا على الهوية العربية ولا على الهوية الإسلامية .. أليس هذا أفضل من استقدام العمالة الأجنبية من وراء البحار من الأوربيين و الأمريكان و الهنود ... إلخ ؟

    و لماذا لا نبدأ بمليوني لاجىء عراقي -معظمهم من السنة- متواجدين في سوريا و الأردن و اللتان هما دولتان فقيرتان أصلا ؟

    الم تنطلق القوات الأمريكية من أراضي دول الخليج و مياهها لاحتلال العراق ؟ ... و أنا هنا لا أريد انا أناقش صحة هذا أو عدمه و إنما أقول انه على الأقل يضع على دول الخليج بعض المسؤولية لتخفيف المعاناة عن الشعب العراقي.
    وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
    وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

  5. افتراضي

    الحل الجزري بستلزم حزمه من القرارات علي راسها التجنيس للعرب المقيمين لديها
    وتقييد دخول العماله الهنديه والاسيويه وتشجيع العماله العربيه والسماح بالزواج من العرب وللقضاء علي العنوسه المتفشيه واساس كل شر --- اوغيرها .

    ولكن

    اذا كان في مقدور الحكومه اتخاذ بعض هذه القرارات الجريئه اليوم فمن المستحيل في الغد
    والامور تزداد تعقيدا يوما بعد يوم

    وهل يمر ذالك بسلام ودون اثاره القلق والمتاعب مع الشركات الكبري ومع الهنود ومع الدوائر الصهيونيه والاستعماريه ومع اعداء العرب والمسلمين وهل يمكن ان نقول اننا نفتح ابواب جهنم معهم اذا رجعنا الي الحق

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. عالج نفسك قبل فوات الاوان
    بواسطة عابس110 في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-24-2008, 10:40 PM
  2. ارجو الاطلاع ,,,,, صرخه بغداد
    بواسطة اخت مسلمة في المنتدى قسم اللغة والشعر والأدب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 12-05-2005, 10:26 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء