السلام عليكم
أكتب لكم عن
خدعة من أكبر و أطول الخدع التي عرفها التاريخ
قام الشيطان( عدو الإنسان) وأتباعه بتوجيه ضربة لئيمة وسادية لبني أدم
(وهذه ليست أول مرة فأنتم تعلمون ما حصل للمسيحية ولملة النبي إبراهيم (ص
هذه الخدعة مدتها الزمنية أكثر من 1300 عام وحجمها أكثر من مليار إنسان فقط في وقتنا هذا على الأفل ، وهذا عدا عن الذين
ماتوا على ضلالة خلال ذلك الوقت
وقد توضحت للمؤمنين الأمور التالية
المرأة ليست ناقصة عقل ودين
الصيام ليس لوقت المغرب وإنما ل الليل
أحكام الطلاق والزواج والوصية والرجم للزاني كله تنا قض مع االقرأن الكريم
تقبيل الحجر الاسود وتقديس الكعبة والطقوس حولها كل هذا شرك بالله العظيم
بعض أحكام الجنابة خاطئة
التقويم الهجري ليس من دين الإسلام
الصلاة النافلة واحدة فقط مساء
تؤدى الصلاة بطريقة تختلف تماما عن الصلاة البشرية
الوضوء كما في القرأن الكريم والصلاة الأفضل جماعة
خروج الريح وثم إعادة الوضوء خطأ
تصلي المرأة وتصوم في حيضها ونفاسها
الحجاب الذي يغطي كل المرأة لا دليل عليه
أوقات الصلاة المفروضة ثلاثة وعددها ثلاثة
لايوجد صلاة الجمعة و صلاة العيد ولايوجد العيد نفسه ولا توجد خطبة الجمعة
التجويد واللحن في قراءة القرأن إختراع باطل
الأحاديث والروايا ت لا يجوز الأخذ بها لكثرة التحريف و الكذب على الله العظيم ورسوله
يبدأ الصيام في الشهر 12
تقديس الرسول وغيره وذكرهم في الصلاة والمساجد والأذان والشهادة وأثناء الكلام بكثرة أيضا شرك
لا يوجد تحديد لمقدار الزكاة
لا يحق لنا أن نفضل نبي على نبي
الله العزيز و العظيم قد صلى على رسوله المصطفى كما صلى على المؤمنين لا فرق
طاعة الرسول بعد طاعة الله عز وجل وفقط فيما يتعلق في الرسالة المكلف بها
هذا طبعا بشكل عام دون التحدث عن المذاهب والطوائف بالتفصيل
الكتاب موجود ومحفوظ ولكنه مهجور وكل مذهب أو طائفة تعمل كما تشاء
الدليل أن القرأن الكريم محفوظ إذهب لأي بلد في العالم وإشتريه تجده نفسه
نفس الرسم والتنقيط والتشكيل رغم عداء المليارات من البشرلهذا الكتاب الكريم
وهذا يعني أنه وقت الجاهلية أفضل من اليوم لأنه لم يكن عندهم مرجع ثابت ومحفوظ يرجعوا له
وهذا يعني أن العقوبة من المحتمل أن تكون أشد
وهذا يعني وحسب ما جا ء في القرأن الكريم ما يسمى بالمسلمون اليوم
وعددهم فوق المليار( والأمروالقرار لله العظيم ) قديذهبون إلى جهنم وبئس المصير إذا لم يتوبوا.
.
وأعتقد الحل هو التوبة والإستغفار من الله العظيم والرجوع إلى ما أنزل الله العظيم
إني أسأل رحمتك أيها الخالق العظيم رحمتك
أنتظروا من فضلكم التفصيل الطويل لهذا الموضوع
Bookmarks