ماء زمزم غير صالح للشرب

[مودى بودى]

ماااااااااااءزمزم غير صالح للشرررررررررب

--------------------------------------------------------------------------------

قال أحد الأطباء في عام 1971 إن ماء زمزم غير صالح للشرب، استناداً إلى أن موقع
الكعبة المشرفة منخفض عن سطح البحر ويوجد في منتصف مكة، فلا بد أن مياه الصرف
الصحي تتجمع في بئر زمزم
وما إن وصل ذلك إلى علم الملك فيصل رحمه الله حتى أصدر أوامره بالتحقيق في هذا
الموضوع، وتقرر إرسال عينات من ماء زمزم إلى معامل أوروبية لإثبات مدى صلاحيته
للشرب.
ويقول المهندس الكيميائي معين الدين أحمد، الذي كان يعمل لدى وزارة الزراعة
والموارد المائية السعودية في ذلك الحين، إنه تم اختياره لجمع تلك العينات.
وكانت تلك أول مرة تقع فيها عيناه على البئر التي تنبع منها تلك المياه. وعندما
رآها لم يكن من السهل عليه أي يصدق أن بركة مياه صغيرة لا يتجاوز طولها 18 قدما
وعرضها 14 قدماً، توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج منذ حفرت من
عهد إبراهيم عليه السلام
وبدأ معين الدين عمله بقياس أبعاد البئر، ثم طلب من أن يريه عمق المياه، فبادر
الرجل بالاغتسال، ثم نزل إلى البركة، ليصل ارتفاع المياه إلى كتفيه، وأخذ يتنقل
من ناحية لأخرى في البركة، بحثاً عن أي مدخل تأتي منه المياه إلى البركة، غير
أنه لم يجد شيئاً. وهنا خطرت لمعين الدين فكرة يمكن أن تساعد في معرفة مصدر
المياه، وهي شفط المياه بسرعة باستخدام مضخة ضخمة كانت موجودة في الموقع لنقل
مياه زمزم إلى الخزانات، بحيث ينخفض مستوى المياه بما يتيح له رؤية مصدرها. غير
أنه لم يتمكن من ملاحظة شيء خلال فترة الشفط، فطلب من مساعده أن ينزل إلى الماء
مرة أخرى. وهنا شعر الرجل بالرمال تتحرك تحت قدميه في جميع أنحاء البئر أثناء
شفط المياه، فيما تنبع منها مياه جديدة لتحلها، وكانت تلك المياه تنبع بنفس
معدل سحب المياه الذي تحدثه المضخة، بحيث أن مستوى الماء في البئر لم يتأثر
إطلاقاً بالمضخة.
وهنا قام معين الدين بأخذ العينات التي سيتم إرسالها إلى المعامل الأوروبية،
وقبل مغادرته مكة استفتسر من السلطات عن الآبار الأخرى المحيطة بالمدينة،
فأخبروه بأن معظمها جافة.
وجاءت نتائج التحاليل التي أجريت في المعامل الأوروبية ومعامل وزارة الزراعة
والموارد المائية السعودية متطابقة، فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه
مدينة مكة كان في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم، ولعل هذا هو السبب في أن
مياه زمزم تنعش الحجاج المنهكين. ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي على
مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم
وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت في المعامل الأوروبية أن المياه صالحة للشرب.
ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن ماء بئر زمزم لم تجف أبداً من مئات السنين، وأنها
دائما ما كانت توفي بالكميات المطلوبة من المياه للحجاج، وأن صلاحيتها للشرب
تعتبر أمراً معترفاً به على مستوى العالم نظراً لقيام الحجاج من مختلف أنحاء
العالم على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه المنعشة والاستمتاع بها. وهذه
المياه طبيعية تماماً ولا يتم معالجتها أو إضافة الكلور إليها.
كما أنه عادة ما تنمو الفطريات والنباتات في الآبار، مما يسبب اختلاف طعم
المياه ورائحتها. أما بئر زمزم فلا تنمو فيها أية فطريات أو نباتات
حقأ امنا بالله العلى القدير الواحد الاحد الفرد الصمد خالق كل شىء ومبدع الكون
__________________

[DirghaM]

بارك الله فيك أخي الكريم ،، بالأمس شربت جرعة من ماء زمزم أتتنا إلى المغرب من الحرم المكي ، وهكذا تبقى كل شعائر الأسلام مقدسة ولو كره الملحدون

[ATmaCA]

بالأمس شربت جرعة من ماء زمزم أتتنا إلى المغرب من الحرم المكي

يابختك !
ويابخت من شرب منها فى مكة .

[DirghaM]

يابختك !
ويابخت من شرب منها فى مكة .

تسلم اخي الكريم

[عبدالملك السبيعي]

جزاكم الله خيرا ..

وكم شربتها وأنا صغير .. لأعوام ثمان !! ولا أعرف فضلها ...
لو كنت تمنيت مع كل شربة أن اكون كأحد أئمة العلم والورع
الله المستعـــان

هذا الموضوع ينقصه التوثيق ... فمن هو الطبيب مثلا ؟
ومن أي مصدر أعلنت الدراسة ؟ وهكذا

[سيف الكلمة]

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%...B9.D8.B4.D8.A9

[مودى بودى]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
السلام عليكم اهل المغرب
السلام علينا جميعا اخوه فى الله
اخى الكريم brahim
عضو
اشكرك على مرورك الطيب وبارك الله فيك
اللهم تقبل الدعاء يارب العالمين

[ATmaCA]

ارجو فقط تعديل عنوان الموضوع , خصوصا المطولات مثل "مااااااااااااااااااااء"حتى لايتخذها بعض الحمقى ثغرة للاستهزاء !!.


تحياتى ..

[عبـــاد]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

إذا قدر الله لكم الذهاب للحج أو العمرة فحاولوا ألا تشربوا في مكة إلا ماء زمزم

من تجربتي الخاصة وجدت لهذا الماء المبارك فوائد بدنية كثيرة ووجدة هذا الأمر صحيحاً بالنسبة لي ولجميع من كانوا معي مما أكد لي أن هذا الأمر ليس مجرد عامل نفسي وروحي بل هم عامل جسمي فيزيولوجي وإليكم بعض فوائده الملموسة:
يقلل العطش ويخفض الحاجة إلى الشرب بشكل كبير لا يقوم به الماء العادي أو الماء المعبأ من خارج مكة فبكأس أو كأسين تروي عطشك في الحرارة الشديدة في مكة (تبلغ 45 - 50 في الصيف) وربما لا تستطيع شرب كأس ثالث
- يقلل الحاجة لدخول الحمام لأنه لا يطرح من الجسم بسهولة وفي هذا الأمر فوائد كثيرة بشكل خاص لمن يؤدي العمرة ويبقى ساعات طويلة أو أيام طويلة معتكفاً في الحرم المكي - فالذهاب إلى الحمامات خارج الحرم في الزحام الشديد هو من الأمور الصعبة جداً ويستغرق 15 دقيقة للذهاب ومثلها للعودة عدى الانتظار داخلها - وشرب ماء زمزم يخفض استهلاك الماء بسبب تركيز الأملاح الذي يحافظ على توازن الأملاح في الجسم كما أنه يقلل الشهية والحاجة إلى الطعام فيكتفي من يريد الاكتفاء بوجبة واحدة وينعكس ذلك على قلة الحاجة إلى الذهاب للحمامات
- يزيد مناعة الجسم ومقاومته للإسهال وأمراض المعدة وأمراض الجهاز التنفسي - فمكة يقصدها الملايين من جميع أنحاء العالم وربما يحمل كل منهم زمرة بكتيريا وأمراض لا توجد في البلاد الأخرى - وقد وجدت أنني طالما كنت في مكة والمدينة ولم أشرب غير ماء زمزم فإن صحتي ومقاومتي تبقى سليمة - ومتى عدت إلى بلدي وبدأت بشرب المياه والسوائل العادية وتوقفت عن شرب ماء زمزم فإن تأثير الأمراض يبدأ بالظهور وتبدأ الحمى والاسهالاات وأمراض الجهاز التنفسي بعد يومين أو ثلاثة
- ربما لا تكون مياه زمزم منعشة أو خفيفة ولكنها مباركة من الله وطاهرة وهي ضيافة الله لحجاج بيته فبئر زمزم يكفيهم مهما كثر عددهم وزاد شربهم وقد بلغ عددهم أربعة ملايين ونصف في أحد السنين فلم يتأثر البئرأو تقل غزارته وانتاجه

هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

[البيردار]

موضوع يستحق القراءه

جزاك الله خير

[أبو مريم]

ارجو فقط تعديل عنوان الموضوع , خصوصا المطولات مثل "مااااااااااااااااااااء"حتى لايتخذها بعض الحمقى ثغرة للاستهزاء !!.


تحياتى ..

هذاا ما فتحت الموضوع كى أكتبه فوجدت الأخ العزيز قد سبقنى .
يا إخوة أصعب شىء فى الكتابة هو العنوان هل تتخيلوا أن الطالب ربما يستغرق منه اختيار عنوان للرسالة ( ماجستير أو دكتوراه ) عدة شهور مع العلم بأنه قد يكون الموضوع فى ذهنه وهل تتخيلون أن مجالس الكليات تنعقد وتنفض مرات عديدة ولا يستطيع الأساتذة أن يتفقوا على عنوان موضوع لرسالة ..
يا إخوة تمهلوا فى صياغة العناوين لو تكرمتم أحيانا اشعر أن بعض الإخوة لا يعرف ما المقصود بعنوان الموضوع فتراه يضع جملة من الموضوع أو أى شىء يثير القارئ مثل اقرأ بالله عليك أو إللى يحب النبى يقرأ !! العنوان ببساطة هو تلخيص اموضوع فى عبارة موجزة جدا جدا ولا يجوز أن يكون عنوان الموضوع جملة خبرية معناها باطل حتى ولو كان بغرض الإثراة والتشويق فإن هناك من يقرأون العناوين فقط ومن الممكن أن يسىء بعضهم الظن بصاحب الموضوع وهناك مرضى نفوس يا إخوة قد يتأثرون بذلك ولا تضحكوا فهذه حقيقة .