أظنه يطالب بتحكيم قوانين الشريعة على المسلمين وليس على البريطانيين
وضرب مثلا على ذلك أن يتمكن المسلمون من فض نزاعاتهم العائلية والمالية أمام محاكم شرعية.
وعموما فالشريعة نتحدى بها العالم، فهي الحل الوحيد أمام الجرائم والجنايات المرتفعة في الغرب... والقوانين الوضعية تزيد الأمر سوءا وتبرهن عن تهافتها وعدم نجاعتها في تحقيق السلام الاجتماعي.
وحبذا وضع المصدر أخي الكريم في المرات القادمة.
{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}
وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله. [ الجاحظ ]
Bookmarks