هل لديك شيء آخر غير ذلك السطر المنقول من كلام الشيخ الرضواني ؟! أم هو دليلك اليتيم ؟!
هل لديك شيء آخر غير ذلك السطر المنقول من كلام الشيخ الرضواني ؟! أم هو دليلك اليتيم ؟!
نصح المؤمنين في نصرة الدين على من عاداه من المستهزئين | جامع الكتب والابحاث فى الرد على الالحاد| "الإسلام يتحدى"| كواشف زيوف في المذاهب الفكرية المعاصرة | كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة|الفيزياء ووجود الخالق(1-7)
إن العامي من الموحدين يغلب ألفا من علماء المشركين، والجندي لا يلقي سلاحه،
وما أخوكم إلا عامي وجندي فاستغفروا له في ظهر الغيب.
مجلة منتدى التوحيد
دليل على ماذا؟
إن بحث الشيخ في الأسماء الحسنى يشبه ما قاله الأخ حول بعض بحوث الإعجاز العددي:
=انظروا إلى عدد الأسماء الحسنى في الكتاب والسنة...تجدونها أكثر من 99وهنا أقول من باب الملاطفة :
أخشى أن يقرأ أحدهم (الإعجاز العددي في الرقم 13 ) فيقول :
انظروا إلى عدد حروف البسملة...تجدونها 19
فإذا خصمنا من ذلك الرقم أربعة أعداد ( لأن كلمات البسملة أربعة!! ) صار الناتج 15
ولأن العدد 15 يتكوّن من رقمين نخصم كمان رقمين....
فيصبح الرقم النهائي 13.....وهذا هو المطلوب ( أقول هذا من باب الملاطفة فقط)
=ثبوت النص في القرآن والسنة الصحيحة...تجدونها أكثر من 99 (ألغى السنة الحسنة)
=الإقتصار على الكتب والصحيحين وتراث الألباني...تجدونها أكثر من 99 (ألغى كتب السنة الأخرى)(قبل الألباني لم يكن في مقدور أحد أن يحصي الأسماء وكذلك قبل البخاري ومسلم، هنا أصبح البخاري ومسلم والألباني من شروط معرفة الأسماء الحسنى)
=اعتماد الأسماء المطلقة دون المقيدة مقلب القلوب ليست من الأسماء...تجدونها أكثر من 99
=عدم اعتماد الأسماء المقترنة...تجدونها أكثر من 99
=ذو من الأسماء الخمسة استثناء الأسماء كذو القوة...تجدونها أكثر من 99
=اعتماد الإسم الأعلى لأننا نذكره في كل سجدة واستثناء الإسم الأكبر...تجدونها أكثر من99 (وكأننا لا نذكر إسم الله الأكبر في كل الصلاة)
=الله إسم الله الأعظم يستثنى الإسم الأعظم من الإحصاء...يصبح الرقم 99 وهذا هو المطلوب
ما ذكرته خروج عن السؤال :
وتقييد الشيخ الرضواني لبحثه بتلك الكتب دون بقية كتب السنة وعدم اعتباره الحديث الحسن في إثبات الأسماء الحسنى قصور منه وخطأ بين لا يوافق عليه سواء أثر ذلك على عدة الأسماء أو لم يؤثر .هل لديك شيء آخر غير ذلك السطر المنقول من كلام الشيخ الرضواني ؟! أم هو دليلك اليتيم ؟!
وأما بقية القيود فلها وجه اجتهادي قوي .
ويذكرني كلامك بعضو لم يشارك في منتدى التوحيد إلا لنقد الشيخ الرضواني ، فهل أنت هو ؟ فقد أحسنت اختيار المعرف هذه المرة .
نصح المؤمنين في نصرة الدين على من عاداه من المستهزئين | جامع الكتب والابحاث فى الرد على الالحاد| "الإسلام يتحدى"| كواشف زيوف في المذاهب الفكرية المعاصرة | كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة|الفيزياء ووجود الخالق(1-7)
إن العامي من الموحدين يغلب ألفا من علماء المشركين، والجندي لا يلقي سلاحه،
وما أخوكم إلا عامي وجندي فاستغفروا له في ظهر الغيب.
مجلة منتدى التوحيد
الأخ خنفشري !!
هل تركك جواب سؤالي لغرض معين ؟!!
إن كان كذلك فموعدنا القيامة !!
" أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.
الأخ خنفشري :
أليس هذا هو سؤالك الذي فرعت فيه بين الصحة و الخطأ .هل الإعجاز العددي الذي قال به الدكتور الرضواني صحيح؟
وإذا كان صحيحا لم إذن موقعه مهجور؟
أما إذا كان خاطئا:
فهل حدث وأن تراجع عنه؟
وإذا كان خاطئا فهل هذا يعني أن البحث من الخنففشريات؟
وإذا كان خاطئا ولم يتراجع عنه الشيخ فهل تعتبرونه من الخنفشاريين؟
فتفريعك غير سديد لأن الخنفشارية ليست قسيمة للصواب ، فليس كل من اجتهد فأخطأ خنفشاري .
لذا سألتك عن معرفتك بالفرق بين آليات الخنفشارية و غيرها .
فإن كنت ترى أن من أخطأ قد يكون خنفشاريا و قد لا يكون فلا معنى لقولك :
فهل ترى أن من أخطأ فهو خنفشاري ليس إلا ؟؟أما إذا كان خاطئا:
فهل حدث وأن تراجع عنه؟
وإذا كان خاطئا فهل هذا يعني أن البحث من الخنففشريات؟
وإذا كان خاطئا ولم يتراجع عنه الشيخ فهل تعتبرونه من الخنفشاريين؟
" أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.
القيود التي وضعها الرضواني هي عبارة عن جسر من حلقات متماسكة مرتبطة بالعدد 99، فإن سقطت إحداها تغير الرقم وبذلك تسقط باقي القيود.
عن أي عضو تتحدث؟ دلنا عليه لنعلم مدى تصرف المشرفين في مداخلاته؟ وهل من سر لاهتمامك المفرط بالمداخلات التي تعارض نظرية الشيخ؟ ولم لم تعترض على الذين يروجون لبحث الشيخ؟ (لا تنس أنك اعترفت بخطإ الشيخ)ويذكرني كلامك بعضو لم يشارك في منتدى التوحيد إلا لنقد الشيخ الرضواني ، فهل أنت هو ؟
إن كنت ترى أن المعرف يناسبني فلم اعترفت ضمنيا أن اعتراضي على بحث الشيخ الرضواني كان صائبا وهو أنه أخطأ، و لم تعقب على مشاركة لي أخرى في المنتدى تحت هذا المعرف؟ (الخنفشاري كل مواضيعه خنفشارية أليس كذلك؟):فقد أحسنت اختيار المعرف هذه المرة
سأضع لها إن شاء الله موضوعا مستقلا في قسمكم هذا؟
يا خنفشاري:
1- بل حسب ما أفهم لأنه قد ذكر فى القرآن : "سبح اسم ربك الأعلى" ، بينما لم يذكر في القرآن و لا في السنة اسم الأكبر=اعتماد الإسم الأعلى لأننا نذكره في كل سجدة واستثناء الإسم الأكبر...تجدونها أكثر من99 (وكأننا لا نذكر إسم الله الأكبر في كل الصلاة
2- ليس لنا أن نسميه سبحانه بغير ما سمى به نفسه
حسب فهمك لم يذكر إسم الله الأكبر في السنة!!!
كيف كان يصلي الرسول إذن؟ وكيف كان الأذان؟ وبماذا كان الصحابة يرفعون أصواتهم في الجهاد؟
تتمتع بهذا الفهم، وتسمح لنفسك بأن تنبز غيرك دون حياء (يا خنفشاري)! قد يكون هذا راجع إلى اعتقادك أنني من وضع عنوان الموضوع هذا، لكنها أيادي آثمة غيرت العنوان، وعقول سقيمة تثاقلت عن إدراك سبب وضعي لهذا المعرف، ولكنها مجرد منتديات يسيرها أناس مجهولون، قد لا يعرف بعضهم بعضا وقد يندس بينهم اليهود والنصارى.
كل مرة تثبت أنك اسم على مسمى يا خنفشاري,
الأخ Truth_seeker يقول لك (لم يذكر في القرآن و لا في السنة اسم الأكبر) فترد عليه بكل خنفشارية:
هل تقول في صلاتك أو في الأذان الله الأكبر الله الأكبر؟
صدقت! لكن لماذا يا ترى؟تتمتع بهذا الفهم، وتسمح لنفسك بأن تنبز غيرك دون حياء (يا خنفشاري)!
السبب بات الآن واضحاً في مداخلتك الأخيرة.قد يكون هذا راجع إلى اعتقادك أنني من وضع عنوان الموضوع هذا، لكنها أيادي آثمة غيرت العنوان، وعقول سقيمة تثاقلت عن إدراك سبب وضعي لهذا المعرف،
لم افهم! هل تكفر القائمين على المنتدى لأنهم لا يقولون في الصلاة أو في الأذان: (الله الأكبر الله الأكبر)ولكنها مجرد منتديات يسيرها أناس مجهولون، قد لا يعرف بعضهم بعضا وقد يندس بينهم اليهود والنصارى.
{وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}
أنا غير مسؤول عن فهمك ...
أما بالنسبة للأسماء الحسنى فأنا على رأي الجمهور وهو:
قال الإمام النووي رحمه الله تعليقاً على قول النبي صلى الله عليه وسلم " إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً، من أحصاها دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر" متفق عليه.
قال رحمه الله : " واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه سبحانه وتعالى ، فليس معناه : أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين ، وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة ، فالمراد الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء ، ولهذا جاء في الحديث الآخر : " أسألك بكل اسم سميت به نفسك أو استأثرت به في علم الغيب عندك " ، وقد ذكر الحافظ أبو بكر بن العربي المالكي عن بعضهم أنه قال : لله تعالى ألف اسم ، قال ابن العربي : وهذا قليل فيها . والله أعلم . وأما تعيين هذه الأسماء فقد جاء في الترمذي وغيره في بعض أسمائه خلاف ، وقيل : إنها مخفية التعيين كالاسم الأعظم ، وليلة القدر ونظائرها . " أهـ. من شرح صحيح مسلم.
وقد أيد كلام الإمام النووي رحمه الله قول الرسول صلى الله عليه و سلم في دعاء الحزن : " ... أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته احدا من خلقك ، او استاثرت به في علم الغيب عندك". رواه أحمد وهو حديث صحيح.فهذا الحديث يدل على أن لله أسماء أكثر من تسعة وتسعين
وابن تيمية يقول:"وإن قيل لا تدعوا إلا بإسم له ذكر في الكتاب والسنة قيل هذا أكثر من تسعة وتسعين."
ويقول: "الوجه الثالث ما إحتج به الخطابى وغيره وهو حديث ابن مسعود عن النبى أنه قال [ما أصاب عبدا قط هم ولا حزن فقال اللهم أنى عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتى بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استاثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبى وشفاء صدرى وجلاء حزنى وذهاب غمى وهمى إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله مكانه فرحا قالوا يارسول الله أفلا نتعلمهن قال بلى ينبغى لمن سمعهن أن يتعلمهن] رواه الإمام احمد في المسند وأبو حاتم ابن حبان في صحيحه.
قال الخطابى وغيره فهذا يدل على أن له اسماء إستاثر بها وذلك يدل على أن وقوله: إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة؛ إن في أسمائه تسعة وتسعين من أحصاها دخل الجنة كما يقول القائل أن لى ألف درهم أعددتها للصدقة وإن كان ماله أكثر من ذلك.
والله في القرآن قال ولله الأسماء الحسنى فإدعوه بها فأمر أن يدعى بأسمائه مطلقا ولم يقل ليست اسماؤه الحسنى إلا تسعة وتسعين إسما والحديث قد سلم معناه ."
أقسام الأسماء الحسنى: http://saaid.net/book/open.php?cat=1&book=1737
الأسماء الحسنى تنقسم باعتبار إطلاقها على الله إلى ثلاثة أقسام:
الأسماء المفردة:
وضابطها: ما يسوغ أن يطلق عليه مفردا.
وهذا يقع في غالب الأسماء.
مثالها: الرحمن، السميع، الرحيم، القدير، الملك ...
2. الأسماء المقترنة:
وضابطها: ما يُطلق عليه مقترنا بغيره من الأسماء. وهذا أيضا يقع في غالب الأسماء. مثالها: العزيز الحكيم، الغفور الرحيم، الرحمن الرحيم، السميع البصير. وفي القرآن جاءت أسماء الله الحسنى غالبا مقترنة.
وكل من القسم الأول والثاني يسوغ أن يُدعى به مفردا، ومقترنا بغيره، فتقول: يا عزيز، أو يا حكيم، أويا غفور، أويا رحيم. وهكذا في حال الثناء عليه أو الخبر عنه بما يسوغ لك الإفراد أو الجمع.
3. الأسماء المزدوجة:
وضابطها: ما لا يُطلق عليه بمفرده بل مقرونا بمقابله؛ لأن الكمال في اقتران كل اسم منها بما يقابله.
المعطي المانع
الضار النافع
المعز المذل
الخافض الرافع
وهناك اختلاف في التسميات فإذا كان ابن القيم واغلب أهل العلم يطلقون على القسم الثالث الأسماءالمزدوجة فإن ابن تيمية يسميها المقترنة: ومما جاء في مجموع الفتاوي لابن تيمية و من هذا الباب أسماء الله المقترنة كالمعطي المانع و الضارالنافع المعز المذل الخافض الرافع فلا يفرد الإسم المانع عن قرينه و لا الضارعن قربنه لإن إقترانهما يدل على العموم و كل مافى الوجود من رحمة و نفع و مصلحة فهو من فضله تعالى و ما في الوجود من غير ذلك فهو من عدله فكل نعمة منه فضل و كل نقمة منه عدل كما في الصحيحين عن النبى صلى الله عليه و سلم أنه قال يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل و النهار أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات و الأرض فإنه لم يغض ما في يمينه و بيده الأخرى القسط يخفض و يرفع فأخبر أن يده اليمنى فيها الإحسان إلى الخلق و يده الأخرى فيها العدل و الميزان الذى به يخفض و يرفع فخفضه و رفعه من عدله و إحسانه إلى خلقه من فضله
إسم الله الأكبر جاء مقترنا في الصلاة بإسمه تعالى الله هكذا: الله أكبر ، وفي السجود جاء إسم الله الأعلى مقترنا بإسمه تعالى الرب هكذا: ربي الأعلى، فهل تقول في سجودك يا فهيم : سبحان الرب الأعلى؟ وهل حينما تدعو الرحمن تقول يا الرحمن أو يا رحمن...
وإذا رجعت إلى موقع الدرر السنة واخترت خانة الأحاديث الصحيحة وما في حكمها، وبحثت عن "الأكبر"
ستجد هذا الحديث:
"154604 - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دبر صلاته اللهم ربنا ورب كل شيء أنا شهيد أنك أنت الرب وحدك لا شريك لك اللهم ربنا ورب كل شيء أنا شهيد أن محمدا عبدك ورسولك اللهم ربنا ورب كل شيء أنا شهيد أن العباد كلهم إخوة اللهم ربنا ورب كل شيء اجعلني مخلصا لك وأهلي في كل ساعة في الدنيا والآخرة يا ذا الجلال والإكرام اسمع واستجب الله أكبر الأكبر اللهم نور السماوات والأرض قال سليمان بن داود رب السماوات والأرض الله أكبر الأكبر حسبي الله ونعم الوكيل الله أكبر الأكبر
الراوي: زيد بن أرقم - خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 1508"
الأخ الخنفشاري, المراوغة لن تنفعك معي.
أنت كفرت القائمين على المنتدى وقلت عنهم أن منهم يهود و نصارى لأنهم لا يقولون في الصلاة أو في الأذان: (الله الأكبر)
فسؤالك الأصلي يا عزيزي نجده في هذا الإقتباس:أليس هذا تعليقك على كلام الاخ Truth_seeker ؟
كان اولى لك ان تبحث عن حديث صحيح ذكر فيه (الله الأكبر) بهذه الصيغة ثم تخبره به بدل ان تكفر الناس يا خنفشاري ..
{وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}
قديما كان الكاتب العربي يستغني عن التشكيل والفواصل وغيرها لأن القارئ كان له فهم أحسن مما نحن عليه في أيامنا، ورغم ذلك كانت تحدث بعض الأخطاء، كالوالي الذي أخصى من وراءه ... فقتلهم جميعا إلا واحدا. وهذا لأنه قرأ، احص من وراءك بالنقطة فوق الحاء فقرأ اخص من وراءك.
سأعيد كتابة ما لم تفهم:
حسب فهمك لم يذكر إسم الله: " الأكبر" في السنة!!!
كيف كان يصلي الرسول إذن؟ وكيف كان الأذان؟ وبماذا كان الصحابة يرفعون أصواتهم في الجهاد؟
... ولكنها مجرد منتديات يسيرها أناس مجهولون، قد لا يعرف بعضهم بعضا وقد يندس بينهم اليهود والنصارى
منتديات: بالجمع وهذا عائد على كل المنتديات في الشبكة العنكبوتية ولا يستثنى منها هذا المنتدى اللهم إلا المنتديات التي يسيرها أشخاص معلومين بأسمائهم الحقيقية المعروفة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks