أرجو الرد على هذا الكلام
---------
بما أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان ،
المكان يعني كل بقاع الأرض ، فما هي الفترة الزمنية التي تعنيها المقولة ؟؟
نفترض أنها أقصى ما يبلغ عمر الإنسان الواحد 120 عاما ،
فهل صلح الإسلام لـ 120 سنه الماضية ؟؟
ونحن نعلم أن الأمة الإسلامية تعاني من شر أعدائها من المنافقين والملحدين والعلمانيين والنصارى وسائر الأخبثين ، فلما لم
تجد حلا للوضع الذي هي فيه الآن ؟؟
تقولون أن الحل هو الدعوة بالتي هي أحسن وتعليم الناس دينهم الحق ، ولكن هذه الإستراتيجية أخذت سنين عديدة و ستأخذ
المزيد ; قد تجاوزت 120 سنة بكثير ،
----------
Bookmarks