اتمنى من الزملاء اعطاء امثلة متى استعمل الله كلمة كن فيكون في ارض الواقع في الماضي ووقتنا الحاضروشكرا
اتمنى من الزملاء اعطاء امثلة متى استعمل الله كلمة كن فيكون في ارض الواقع في الماضي ووقتنا الحاضروشكرا
كل ما تراه من خلق أمام عينيك لا يكفيك ام ماذا؟اتمنى من الزملاء اعطاء امثلة متى استعمل الله كلمة كن فيكون في ارض الواقع في الماضي ووقتنا الحاضروشكرا
فقط يكفيك مثالا واحدا فكر فقط نفسك ومن خلقها وكيف خلقت لا أكثر
زميلي سؤالي واضح ومحدد متى استعمل الله كلمة كن فيكون في الماضي والحاضر خاصةكل ما تراه من خلق أمام عينيك لا يكفيك ام ماذا؟
فقط يكفيك مثالا واحدا فكر فقط نفسك ومن خلقها وكيف خلقت لا أكثر
بالنسبة لخلقي او خلق الكون حسب الاديان تطلبت وقتا ومرت بمراحل ولم تاتي دفعت واحدة
لي سؤال اخر لجميع الاخوة المسلميين
لو انك اكتشفت دواءا بامكانه شفاء الناس من كل امراضهم
او كان بامكانك حل مشكلة المجاعة وتوقيف الحروب او التنبا بالزلازل والبراكين بحيث تجنب الالاف من الناس القتل والترويع
اعتقد ان احدا منكم لن يتردد في مساعدة العالم ووقف معاناته متى توصل لحل هذه الامور على الاقل من باب التمنى وهذا ما اتمناه انا على الاقل
لماذا اذن لايفكر هذا الاله بانهاء معاناة الناس مادام يستطيع ذلك بلمح البصر
ايعقل اننا اكثر انسانية وتعاطفا ورحمة من الاله نفسه
وشكرا
يعني تريدنا أن نعيش في الجنة والسلامزميلي سؤالي واضح ومحدد متى استعمل الله كلمة كن فيكون في الماضي والحاضر خاصة
بالنسبة لخلقي او خلق الكون حسب الاديان تطلبت وقتا ومرت بمراحل ولم تاتي دفعت واحدة
لي سؤال اخر لجميع الاخوة المسلميين
لو انك اكتشفت دواءا بامكانه شفاء الناس من كل امراضهم
او كان بامكانك حل مشكلة المجاعة وتوقيف الحروب او التنبا بالزلازل والبراكين بحيث تجنب الالاف من الناس القتل والترويع
اعتقد ان احدا منكم لن يتردد في مساعدة العالم ووقف معاناته متى توصل لحل هذه الامور على الاقل من باب التمنى وهذا ما اتمناه انا على الاقل
لماذا اذن لايفكر هذا الاله بانهاء معاناة الناس مادام يستطيع ذلك بلمح البصر
ايعقل اننا اكثر انسانية وتعاطفا ورحمة من الاله نفسه
وشكرا
أليس كذاك؟
سأرجع لإكمال النقاش {إن صح التعبير} بعد الصلاة
[quote]الكلام عندكم سهل وتبرير افعال الله عندكم على حساب الملايين من المرضى والمعوقيين من الاطفال والشيوخ والنساء
لاادري كيف ترى الالاف يموتون من الجوع والالم ويبقى الله يتفرج ولولا المنضمات الانسانية لهلكوا
لماذا يحسن هذا الاله تحريك الارض تحت الفقراء وتدمير المحاصيل بالفيضانات وارسال الامراض
لماذا قدرته تتجلى في تعذيب الناس فقط ويختفي بعدها
لماذا لايكلف ملائكته على الاقل رفع الاثقال الاسمنتية على الاطفال بدل انتضار رجال المطافئ الشجعان
يبدوا انكم تستكثرون على هذا الاله ان يخلق عالما من غير معاناة او الم او مرض او موت او انه يعجز عن ذلكثم يقال للملحد كيف يمكن أن تتصور الحياة فإن قال :لا موت لا مرض ولا جوع ولا حر ولا برد يعنى جنة عرضها السموات والأرض وإلا فلا خالق ، فهذا يعنى ببساطة إذا كان الله تعالى يريد منا أن نؤمن به فليدخلنا الجنة ولا يختبرنا يعنى على الله تعالى الا يختبر أحدا وهذا هو ما يريده الملاحدة إما أن نفعل ما نريد ونبرطع كما نشأء أو نفعل ما نريد ونبرطع كما نشاء ففى جميع الأحوال تحل لنا البرطعة ولا حساب ولا عقاب هذا ما يريده الملاحدة على وجه التحديد وهذا هو الذى دفعهم للإلحاد والجدال حوله .
والسؤال لماذا لا يخلقنا هذا الاله مثل الملائكة ويريحنا ويريح حالوا
ماذا يستفيد من قتل الناس وشويهم او حتى ادخالهم الجنة
لماذا يخلق الشياطين
لماذا يخلق الشر
اعتقد ان الله نفسه يمتلك مشاعر البشر احببتم ذلك ام لا
فهو يكره ويحب ويغضب ويبتسم ويتعجب
واعجبي
والسؤال لايزال قائما
لو كان بامكانك انهاء معاناة العالم من الامراض والفيضانات والمجاعة والحروب هل كنت ستتفرج على الناس ام تسرع في اغاثتهم
الله تعالى يفعل ما يريد لما يريد ولمن يريد
الله يرزق الكافر كما يرزق المؤمن
فهل هذا يعني تفضيلا مثلا
لا طبعا
فكل فعل لله له موجباته
والله يفعل ما يريد
ولا يريد منا ان نعتقد فيه ما يريده كل واحد منا
بل يريد منا ان نعتقد انه قادر على كل شيء
قادر على منح النعم وانزال النقم
وايريد ن نشكره على النعم وان نساله منع النقم وان نصبر حين وقوعها وان نساله رفعها عنا فهذا هو الدعاء والدعاء هو العبادة
وهو فعال لما يريد
يعني يا مفترق الطرق انت حر وتريد ان تفعل وتقول وتتبرم وتعترض
وتريد ان تقيد الله بمطالبك وان نجيب على اسئلتك السخيفة التي يعرف كل واحد مهما كان دينه ان هذه من حقائق وجودنا في الحياة
ومع ذلك تقول :بالفعل : واعجبي من هذا الجهل بحقيقة وطبيعة الكون والحياةوالسؤال لايزال قائما
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
رغم كل هذه الأجوبة؟والسؤال لايزال قائما
طيب
ماهو إعتراضك على كلام فجر الإسلام؟
معنى كن فيكون:
1/ أن الله سبحانه وتعالى لا يعجزه شيء، ولا يمتنع عن أمره شيء؛ لقوله تعالى: "إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون". أي بلا مشقة ولا تعب ولا تأخر عن الوقت الذي أراده الله.
2/ وأن قوله تعالى: "وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون" يشمل الأمور المتعلقة بالحيوان، والمتعلقة بالجماد؛ فالجماد إذا قال الله تعالى له: "كن" كان.
3/ أنه ليس بين أمر الله بالتكوين، وتكونه تراخٍ؛ بل يكون على الفورية؛ وذلك لقوله تعالى: "فيكون" بالفاء؛ والفاء تدل على الترتيب، والتعقيب.
روابط ذات صلة:
http://www.eltwhed.com/vb/showpost.p...0&postcount=15
............................
أنا متفق معك تماماولولا المنضمات الانسانية لهلكوا
لولا أمريكا و المنظمات الإنسانية التي فرقت علينا 5لترات من الزيت و10كيلوا من الدقيق في مدينة الفلوجة أثناء الحرب {التي أشعلوها أنفسهم }لمتنا من الجوع
هل هذا كلام واحد عاقليخلق عالما من غير معاناة او الم او مرض او موت
كيف وقد جعل الله الموت سنة الحياة
كيف وقد جعل الله كل ما له بداية له نهاية
كيف والله يريد ان يتخذ شهداء
في الاخرة لا يوجد موت
فحاول ان تنقذ نفسك مما تخافه وسر على طريق الله المستقيم حتى تفلح وتنجو وتفوز
بل وحتى تتخلص من هذه الافكار الدالة على جهل وعدم واقعية سائلها
طيب يا مفترق لو ما في الم كيف ستعرف انك مصاب بمرض او جرح نازف في ظهرك او جرح نازف في مخك
وكيف بدون وجود مرض تعرف قيمة الصحة
وكيف بدون وجود معاناة وموت تعرف ان الله قادر على ان يحيي ويميت ويشفي ويمرض
ماذا سيفعل الاطباء والمرضون والمستشفيات ومصانع الادوية بدون وجود مرض
وماذا سيعمل رجال الاطفاء ورجال الانقاذ اذا لا يوجد حرائق ولا يوج كوارث
وكيف سيتعلم الناس التعاون والمساعدة والخير اذا لا يوجد هذه الحالات التي تستدعي كل هذه الاعمال الطيبة والخيرية
وكيف ستثبت لنفسك ولغيرك عمليا انه حين اللزوم ستقوم بمساعدة غيرك ممن يحتاج المساعدة
هذه هي طبيعة الحياة الدنيا وهكذا يجب ان تكون طبيعة هذه الحياة الدنيا
فوسع من افاقك وانظر الى الامور بكل زواياها
ولا تكن ضيق النظر وغير واقعي
لا تريد ان تموت ؟
هذا مستحيل
فاعمل لما بعد الموت
فلا بد من بعث وجزاء بعد الموت
ولا مفر من كل ذلك
ولمثل هذا فليعمل العاملون
ولمثل هذا فليعمل الواعون المدركون الفاهمون لطبيعة الحياة الدنيا على الارض
لازم تسعى وتتعب كي توفر ما تحتاجه في الدنيا
ولازم تسعى وتتعب كي توفر ما تحبه وترضاه في الاخرة
"يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ ".
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
اريد ان اعرف
بأى وجه و بأى حق توجه لنا الاسئلة و انت الذى لم تستطع حتى ان ترد على المداخلات الموجهة اليك فى موضوع http://الى الملقبين باللاادرية و اللادينيين ؟؟؟
انا اعلم ان من يعجز عن الرد فقد أقيمت عليه الحجة
و من كان هذا حاله فحرى به ان يذعن و ان يعترف بفشله و خطأه و يسلم لربه جل و علا
لا ان يتجرأ و يطرح تساؤلا آخر لا يحمل الا مزيدا من العناد و الكبر و التطاول
يا هذا قف مع نفسك مرة وقفة صدق و تجرد من عنادك بدلا من هذا الهراء الذى تفعله لعل الله تعالى ان يمن عليك بالهداية , انه على ذلك قدير و بالاجابة جدير.
و اذا كنت تتساءل لماذا يترك الله الظالمين مادام قادرا على كل شئ ؟؟
فأقول لك ان هذا من تمام رحمته تبارك و تعالى ان يمهل الظالم عله ان يتوب و يؤوب حتى اذا اخذه بعد الامهال لم يفلته .
و لماذا نذهب بعيدا ؟؟؟
انظر الى نفسك و انت تتطاول على من يطعمك و يسقيك و يؤويك و ... و .... الخ , فلم يشل يدك و لم يقطع لسانك و لم يأخذ سمعك و بصرك على الرغم من قدرته على ذلك غير انه يمهلك حتى اذا اخذك لم يفلتك ... أليس ذلك من رحمته ؟؟؟ أم تُراك قد خُتم على قلبك فلم تعد تحس او تشعر ؟؟؟!!!!!!!
إذا اعْتَرَتْكَ بَلِيَّةٌ فاصْبِرْ لهــــا ... صبـرَ الكريــمِ فإنه بكَ أعلــــــمُ
و إذا شكَوْتَ إلى ابْنِ آدمَ إنما ... تشكو الرحيمَ إلى الذى لا يرحمُ
نعم
الله غفور حليم وعفو وتواب ورحمن رحيم
سبحانه وتعالى
لا يسارع بعقوبة المستحقين لها
قال الله تعالى (وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا )
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks