النتائج 1 إلى 13 من 13

الموضوع: صلاة الجمعة

  1. #1

    افتراضي صلاة الجمعة

    السلام عليكم

    كيف نصلي صلاة الجمعة

    هل هما ركعتان .... سرا أم جهرا

    هل فيها ركوع واحد أم أثنين

    سجدة أم أثنين

    هل الخطبة قبل الصلاة أم بعد


    ارجوا بيان ذلك بالاحاديث !!!!!!!!

    تحياتي
    التعديل الأخير تم 09-20-2008 الساعة 02:40 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    5,513
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    يقول الله تعالى
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ . سورة الجمعة آية 9
    يوم الجمعة
    يوم الجمعة خير يوم طلعت عليه الشمس
    وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم، وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا، إلا أعطاه إياه، هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة
    صلاة الجمعة
    تجب صلاة الجمعة على كل ذكر مسلم مكلف حر لا عذر له
    ووقتها وقت صلاة الظهر فهي تسد عنها
    وصلاة الجمعة ركعتان جهرا
    وفيها خطبة مكونة من جزأين تلقى قبل اداء الركعتين ويجلس الامام بينهما قليلا
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة، فاستمع وأنصت، غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام، ومن مس الحصى فقد لغا
    ويحرم الكلام والإمام يخطب
    والجمعة إلى الجمعة، مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر
    ويجب موالاة الخطبتين مع الصلاة
    ويجب الترهيب لمن يفوتها ويضيعها :
    "لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات ، أو ليختمنّ الله على قلوبهم ، ثم ليكوننّ من الغافلين"
    وصلاة الجمعة لا تنعقد إلا بجمع فمن صلاها في وقتها سقطت عنه الظهر فإذا فاتت الواحد صلى الظهر
    وصلاة الجمعة لا تجب على النساء
    وصلاة الجمعة تسن القراءة فيها جهرا
    للحق وجه واحد
    ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
    "بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"

  3. #3

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر التوحيد مشاهدة المشاركة
    يقول الله تعالى
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ . سورة الجمعة آية 9
    يوم الجمعة
    يوم الجمعة خير يوم طلعت عليه الشمس
    وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم، وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا، إلا أعطاه إياه، هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة
    صلاة الجمعة
    تجب صلاة الجمعة على كل ذكر مسلم مكلف حر لا عذر له
    ووقتها وقت صلاة الظهر فهي تسد عنها
    وصلاة الجمعة ركعتان جهرا
    وفيها خطبة مكونة من جزأين تلقى قبل اداء الركعتين ويجلس الامام بينهما قليلا
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة، فاستمع وأنصت، غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام، ومن مس الحصى فقد لغا
    ويحرم الكلام والإمام يخطب
    والجمعة إلى الجمعة، مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر
    ويجب موالاة الخطبتين مع الصلاة
    ويجب الترهيب لمن يفوتها ويضيعها :
    "لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات ، أو ليختمنّ الله على قلوبهم ، ثم ليكوننّ من الغافلين"
    وصلاة الجمعة لا تنعقد إلا بجمع فمن صلاها في وقتها سقطت عنه الظهر فإذا فاتت الواحد صلى الظهر
    وصلاة الجمعة لا تجب على النساء
    وصلاة الجمعة تسن القراءة فيها جهرا

    الاخ ناصر التوحيد


    أعتقد أن أسئلتي كانت واضحة

    وأبسط لك السؤال

    هل تستطيع أن تشرح لي كيف أصلي صلاة الجمعة بالاحاديث

    بالاضافة الى هذه الاسئلة


    هل الخطبة قبل الصلاة أم بعد الصلاة؟

    الحجة الحجة الحجة

    هل هناك في الصلاة ركوع واحد أم .....؟

    أين هي حجتكم !!!! من الاحاديث





    تحياتي
    التعديل الأخير تم 09-20-2008 الساعة 06:22 PM
    راي صواب يحتمل الخطأ

    وراي غيري خطأ يحتمل الصواب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    5,513
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    هما ركعتان كاملتان مثلما تصلي صلاة الفجر تماما
    ولعلمك فان المصادر والمراجع الفقهية في ذلك تشمل القرآن الكريم والاحاديث النبوية الشريفة وإجماع الصحابة
    للحق وجه واحد
    ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
    "بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    5,513
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    تكون خطبة الجمعة قبل إقامة صلاة الجمعة
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فاستمع وأنصت غفر له ..الحديث
    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من غسّل يوم الجمعة واغتسل وبكّر، وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام فاستمع ..الحديث
    فسماع الخطبة يكون قبل أداء الصلاة
    " إذا دخل أحدكم يوم الجمعة وقد خرج الإمام فليصل ركعتين. " وهي سنة تحية المسجد ثم يجلس لسماع الخطبة ..
    اي خرج الإمام ليخطب وليس ليصلي والا فيلزمه متابعة الامام اذا بدا الصلاة ولا يلزمه اداء سنة تحية المسجد

    وأوّل خطبة جمعة خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم هي في المدينة المنوّرة في بداية هجرته إليها، ولم يخطب الجمعة في مكّة قبل الهجرة . وكانت مكونة من الخطبة الأولى والخطبة الثانية .

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    (من سمع النداء يوم الجمعة فلم يأتها، ثم سمعه فلم يأتها، ثم سمعه فلم يأتها طبع الله على قلبه، وجعل قلبه قلب منافق)

    يقول الله تعالى
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ . سورة الجمعة آية 9

    فاذا سمع الناس الأذان فليحرصوا على دخول المسجد وسماع الخطبة لأن الله ذم من لم يحضرها وانشغل ببيعه عن سماعها الى ان تقام الصلاة فيدخل المسجد للصلاة فقط دون سماع الخطبة مع أنه يدرك أهمية خطبة الجمعة، .. او حتى يهم بكسل للحاق بآخر ركعة حتى يوهم نفسه أنه قد أدى الواجب، لا بل الواجب بمجرد سماع النداء هو الذهاب الى المسجد : "إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ".
    وكلما بكر المسلم كان له ثواب أعظم.
    صلاة الجمعة ركعتان وهي بدل صلاة الظهر ، يخطب أولاً الإمام فيها خطبتان وبين الخطبتين جلسة يجلس فيها الإمام وبعد إنتهاء الخطبتين يقيم الإمام صلاة الجمعة ركعتان فقط ، إذ الخطبتان يكونان بدل الركعتين .

    وقال عليه الصلاة والسلام: (من أدرك ركعة من الجمعة فقد أدرك الصلاة)...
    فمن أدرك منها ركعة مع الإمام يأتي بركعة واحدة أخرى ليتمها جمعة
    للحق وجه واحد
    ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
    "بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ما يقرأ في صلاة الجمعة الجمعة صحيح مسلم
    http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=1891
    ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة بن قعنب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سليمان وهو ابن بلال ‏ ‏عن ‏ ‏جعفر ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي رافع ‏ ‏قال ‏ ‏استخلف ‏ ‏مروان ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏على ‏ ‏المدينة ‏ ‏وخرج إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فصلى لنا ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏الجمعة فقرأ بعد سورة ‏ ‏الجمعة ‏ ‏في الركعة الآخرة ‏ ‏إذا جاءك المنافقون ‏ ‏قال فأدركت ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏حين انصرف فقلت له إنك قرأت بسورتين كان ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏يقرأ بهما ‏ ‏بالكوفة ‏
    ‏فقال ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏إني سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقرأ بهما يوم الجمعة ‏
    ‏و حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏وأبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسمعيل ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز يعني الدراوردي ‏ ‏كلاهما ‏ ‏عن ‏ ‏جعفر ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن أبي رافع ‏ ‏قال ‏ ‏استخلف ‏ ‏مروان ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏بمثله ‏ ‏غير أن في رواية ‏ ‏حاتم ‏ ‏فقرأ بسورة ‏ ‏الجمعة ‏ ‏في السجدة الأولى وفي الآخرة ‏ ‏إذا جاءك المنافقون ‏ ‏ورواية ‏ ‏عبد العزيز ‏ ‏مثل حديث ‏ ‏سليمان بن بلال
    ---
    إذاً هما ركعتان بالتحديد مادام الحديث يقول: (‏في الركعة الآخرة) و لم يقل (الأخيرة)
    التعديل الأخير تم 09-20-2008 الساعة 07:59 PM

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  7. #7

    افتراضي

    أين حجتكم يا اهل السنة!!!!
    راي صواب يحتمل الخطأ

    وراي غيري خطأ يحتمل الصواب

  8. #8

    افتراضي

    يبدو ان الاستاذ سمير ليس فقط منكرا للسنة
    و لكنه ضعيف النظر ايضا , فلم يتمكن من قراءة ما كتبه له الأخوة الافاضل من الردود فى هذه الصفحة بطولها

    شفاك الله و عافاك يا زميل
    إذا اعْتَرَتْكَ بَلِيَّةٌ فاصْبِرْ لهــــا ... صبـرَ الكريــمِ فإنه بكَ أعلــــــمُ
    و إذا شكَوْتَ إلى ابْنِ آدمَ إنما ... تشكو الرحيمَ إلى الذى لا يرحمُ

  9. #9

    افتراضي



    سنن النسائي أخبرنا عمران بن موسى قال حدثنا يزيد بن زريع قال حدثنا سفيان بن سعيد عن زبيد الأيامي عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ذكره عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:-صلاة الأضحى ركعتان وصلاة الفطر ركعتان وصلاة المسافر ركعتان وصلاة الجمعة ركعتان تمام ليس بقصر على لسان النبي صلى الله عليه وسلم
    ========
    صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
    الجزء الأول >> 17 - كتاب الجمعة >> 25 - باب: الخطبة قائما.

    878 - حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري قال: حدثنا خالد بن الحارث قال: حدثنا عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:
    كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب قائما، ثم يقعد، ثم يقوم، كما تفعلون الآن.
    [886]
    [ش أخرجه مسلم في الجمعة، باب: ذكر الخطبتين قبل الصلاة وما فيهما من الجلسة، رقم: 861.
    (ثم يقوم) فيخطب خطبة ثانية].
    ====
    صحيح مسلم. الإصدار 2.07 - للإمام مسلم
    الجزء الثاني >> 7 - كتاب الجمعة >> (13) باب تخفيف الصلاة والخطبة.

    44 - (867) وحدثنا عبد بن حميد. حدثنا خالد بن مخلد. حدثني سليمان بن بلال. حدثني جعفر بن محمد عن أبيه ؛ قال: سمعت جابر بن عبدالله يقول:
    كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة. يحمد الله ويثني عليه .ثم يقول على إثر ذلك، وقد علا صوته. ثم ساق الحديث بمثله.


    ========
    صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
    الجزء الأول >> 17 - كتاب الجمعة >> 14 - باب: وقت الجمعة إذا زالت الشمس.

    862 - حدثنا سريج بن النعمان قال: حدثنا فليح بن سليمان، عن عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان التيمي، عن أنس بن مالك رضي الله عنه:
    أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي الجمعة حين تميل الشمس.
    [ش (تميل) إلى جهة الغرب وتزول عن وسط السماء، وهو وقت صلاة الظهر].


    =======
    مسند الإمام أحمد. الإصدار 2.04 - للإمام أحمد ابن حنبل
    المجلد الخامس. >> [تابع مسند البصريين] >> حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه.

    حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا حسين عن زائدة عن سماك عن جابر بن سمرة قال:
    -كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة قائما فمن حدثك أنه جلس فكذبه قال وقال جابر: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب خطبتين يخطب ثم يجلس ثم يقوم فيخطب وكانت خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب خطبتين يخطب ثم يجلس ثم يقوم فيخطب وكانت خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلاته قصدا.

    =======

    - وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ:
    كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- يَخْطُبُ النَّاسَ، يَحْمَدُ اللهَ، وَيُثْنِي عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ، ثُمَّ يَقُولُ:
    "مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَخَيْرُ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّه".
    ثُمَّ سَاقَ الْحَدِيثَ بِمِثْلِ حَدِيثِ الثّقَفِيِّ.صحيح مسلم بشرح النووي،

    الدليل على عدد ركعات الصلاة في كتب السنة و اوقات و كيفية ادائها


    http://eltwhed.com/vb/showthread.php...E1%CC%E3%DA%C9

  10. #10

    افتراضي

    ملخص الخطبة: 1- التحذير من ترك صلاة الجمعة. 2- سنن الاستعداد لصلاة الجمعة. 3- سنن يوم الجمعة. 4- ساعة الإجابة. 5- خصائص يوم الجمعة. 6- أحكام خاصة بالجمعة.
    الخطبة الأولى

    أما بعد:

    أيها الناس: اتقوا الله تعالى واشكروه على ما خصكم به من نعمه العظيمة التي من أعظمها هذا اليوم الذي خص الله به هذه الأمة وهو يوم الجمعة، وقد شرع فيه أداء شعيرة عظيمة من شعائر الإسلام وهي صلاة الجمعة، وهذه الصلاة لها أحكام منها:

    أن الله سبحانه شرع الاجتماع لها بأكبر عدد ممكن، ولا يجوز التخلف عنها إلا من عذر مرض أو سفر أو خوف، وهي فرض عين يأثم من يتخلف عنها، فتلزم كل مسلم ذكر بالغ عاقل مقيم في البلد أو خارجه إذا كان يسمع، وقد ورد الوعيد الشديد على من يتخلف عن صلاة الجمعة فعن عبد الله بن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعا رسول الله يقول على أعواد منبره: ((لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين)) رواه مسلم.

    وعن أبي الجعد الضمري عن النبي قال: ((من ترك ثلاث جمع متهاونا بها طبع الله على قلبه)) رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن حبان بإسناد حسن.

    وعن يحي بن أسعد بن زراره قال: قال رسول الله : ((من سمع النداء يوم الجمعة فلم يأتها، ثم سمعه فلم يأتها، ثم سمعه فلم يأتها طبع الله على قلبه، وجعل قلبه قلب منافق)) رواه البيهقي في الشعب بإسناد حسن ومع هذا الوعيد الشديد لمن يتخلف عن صلاة الجمعة نجد أن بعضا من الناس اليوم استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله فلم يستجيبوا للنداء في يوم الجمعة وتخلفوا عنها إصرارا وبعدا عن طريق الخير فاستحقوا بذلك الوعيد الشديد المذكور في الحديث ولا تجب الجمعة على مسافر سفر قصير، لأن النبي وأصحابه كانوا يسافرون في الحج وغيره فلم يصل أحد منهم الجمعة في السفر مع اجتماع الخلق الكثير، وإذا حضر المسافر الجمعة وصلى مع المصلين أجزأته.

    ومن أحكام صلاة الجمعة أنه يستحب التهيؤ لها قبل حضورها بالاغتسال والتطيب ولبس أحسن الثياب، وتجميل الهيئة بقص الشارب وتقليم الأظافر، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : ((إذا كان يوم الجمعة فاغتسل الرجل وغسل رأسه، ثم تطيب من أطيب طيبه، ولبس من صالح ثيابه، ثم خرج إلى الصلاة ولم يفرق بين اثنين، ثم استمع إلى الإمام غفر له من الجمعة إلى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام)) رواه ابن خزيمة بإسناد حسن وفي رواية لمسلم وأبي داود والترمذي وابن ماجة من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله : ((من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فاستمع وأنصت غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ومن مس الحصى فقد لغا)).

    ويستحب المشي إلى صلاة الجمعة وترك الركوب فعن أوس بن أوس الثقفي قال: سمعت رسول الله يقول: ((من غسّل يوم الجمعة واغتسل وبكّر، وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام فاستمع ولم يلْغ، كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها)) رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن حبان في صحيحه وابن خزيمة بإسناد صحيح.

    ومعنى غسّل واغتسل هذا التكرار يفيد تأكيد الغسل يوم الجمعة قبل الصلاة والتبكير لها أيضا فانظروا رحمكم الله إلى هذا الأجر العظيم الذي يناله المسلم عندما يمشي مبكرا إلى صلاة الجمعة، ومما ورد أيضا في فضل التبكير إلى صلاة الجمعة حديث أبي هريرة أن رسول الله قال: ((من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة، ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنه، ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرّب بقرة، ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشاً أقرن ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجه ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة، فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة ليستمعوا الذكر)) متفق عليه وفي رواية: ((فإذا خرج الإمام طووا صحفهم يستمعون الذكر)) ففي هذا الحديث والذي قبله الترغيب في التبكير لحضور صلاة الجمعة لما يترتب على التبكير من تحصيل مكان في الصف الأول، والحصول على فضيلة انتظار الصلاة وحصول الاشتغال بذكر الله بصلاة النافلة والتسبيح والتهليل والتكبير والدعاء ومن أهمها قراءة القرآن ولا سيما سورة الكهف فعن أبي سعيد الخدري أن النبي قال: ((من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين)) رواه النسائي والبيهقي والحاكم ورواه الدارمي في مسنده موقوفا على أبي سعيد ولفظه: ((من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق)) وإسنادهما صحيح، وهذه الفضائل التي ذكرنا تفوت كلها على المتأخر. ومع الأسف في هذا الزمان قل الاهتمام بالتبكير لحضور صلاة الجمعة، فالكثير لا يأتون إليها إلا عند دخول الإمام أو عند الإقامة، يحرمون أنفسهم من هذه الأمور العظيمة والفضائل المتعددة التي منها الدعاء كما روى البخاري ومسلم أن رسول الله ذكر يوم الجمعة فقال: ((فيها ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا إلا أعطاه)) وفي رواية لمسلم وأبي داود قال عليه الصلاة والسلام يحدد وقتها: ((هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضي الصلاة)) وإلى هذا القول ذهب طوائف من أهل العلم.

    واعلموا رحمكم الله أنه يجب على الحاضرين الإنصات والاستماع للخطبة، ويحرم الكلام وقت إلقائها وقد ورد النهي عن ذلك، فعن أبي هريرة أن النبي قال: ((إذا تكلمت يوم الجمعة فقد لغوت وألغيت)) يعني والإمام يخطب. رواه ابن خزيمة في صحيحه بإسناد صحيح، وفي رواية للبخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة: أنصت، والإمام يخطب، فقد لغوت)) وفي رواية للطبراني بإسناد صحيح من حديث علي : ((ومن قال يوم الجمعة لصاحبه أنصت فقد لغا ومن لغا فليس له في جمعته شيء))، وفي هذه الأحاديث دلالة على تحريم الكلام والإمام يخطب وفيه دليل على إباحة الكلام بين الخطبتين لأن المنع هو حال خطبة الإمام وفيه دلالة على تحريم تسكيت المتكلم أثناء الخطبة فلو رأى أحد رجلاً يتكلم أثناء الخطبة فلا يجوز له تسكيته بالكلام فلو قال له: اسمع الخطبة أو: أنصت. فقد لغى حيث أتى بكلام في حالٍ هو مأمور فيها بالإنصات والاستماع مع أن ذلك في الأصل أمر بمعروف ونهي عن منكر مما يدل على أن غير ذلك من الكلام ممنوعٌ من باب أولى حال الخطبة وإذا كان لابد من تسكيت المتكلم فليكن بالإشارة فهي أخف وأبعد عن الإنشغال بالكلام والمحاورة ومعنى: (فقد لغوت): أي حرمت من الأجر ومعنى: (ليس في جمعته شيء): أي لا ينال أجر الجمعة وليس معناه أن جمعته لا تصح بل صارت جمعته ظهراً كما صح عند ابن خزيمة: ((ومن لغا وتخطى رقاب الناس كانت له ظهراً)). وأجر الجمعة كما هو معلوم أكثر من أجر بقية الصلوات.

    واختلف العلماء في رد السلام وتشميت العاطس والإمام يخطب والصحيح أن من كان يسمعُ الخطبة فلا يجوز له رد السلام ولا تشميت العاطس بخلاف من لا يسمع الخطبة فإنه يجوز له ذلك والله أعلم.

    وأما أصناف الناس الذين يحضرون الجمع فهم كما قال عليه الصلاة والسلام: ((يحضر الجمعة ثلاثة نفر: فرجلٌ حضرها بلغو فذلك حظّه منها، ورجل حضرها بدعاء فهو رجل دعا الله إن شاء أعطاه وإن شاء منعه، ورجل حضرها بإنصات وسكوت ولم يخطّ رقبة مسلم ولم يؤذ أحداً فهي كفارة إلى الجمعة التي تليها وزيادة ثلاثة أيام وذلك أن الله يقول: من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها)) رواه أبو داود وابن خزيمة بإسناد حسن.

    ويحرم على الداخل للمسجد أن يتخطى رقاب الناس فقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً يتخطى رقاب الناس يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((اجلس فقد آذيت وآنيت)) رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي بإسناد صحيح، ومعنى: (آنيت): أي أخرت المجيء وآذيت) بتخطيك الرقاب، ولا سيما إذا كان التخطي وقت الخطبة لأن فيه أذية للناس وإشغالا لهم عن استماع الخطبة فتكون المضرة به واسعة، وأيضاً لا يجوز مسّ الحصا أي تسويته بالأرض بيده أو اللعب بيده على فراش المسجد لأن هذا من العبث الذي يشغل عن سماع الخطبة ويذهب الخشوع فقد جاء في الحديث الصحيح في سنن أبي داود وابن ماجه: ((من مس الحصا فقد لغا، ومن لغا فلا جمعة له)) .

    ومن دخل والإمام يخطب فلا يجلس حتى يصلي ركعتين خفيفتين لقوله عليه الصلاة والسلام: ((إذا دخل أحدكم يوم الجمعة وقد خرج الإمام فليصل ركعتين)) متفق عليه، زاد مسلم: ((وليتجوز فيهما)) أي لتكن خفيفة.

    أيها المسلمون: يوم الجمعة يوم مبارك شاهد ومشهود فمن حضره يشهد له ومن تخلف بغير عذر يشهد عليه، والملائكة الذين على الأبواب بعد ذلك شهود وقد فضله الله على سائر الأيام كما فضل الشمس على سائر النجوم وجعله للمسلمين عيداً لأسبوعهم كما جعل الأحد للنصارى والسبت لليهود ولهذا نُهي المسلمون أن يفردوه بصوم لقوله عليه الصلاة والسلام: ((لا يصوم أحدكم يوم الجمعة إلا يوما قبله أو بعده ))، وفي رواية: ((لا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الأيام إلا أن يكون في صوم أحدكم)) متفق عليه وقد أخذ بعض الفقهاء بظاهر الحديث وحملوا النهي على التحريم وبعضهم على الكراهة وما ذاك كما ذكرنا إلا لأنه عيد الأسبوع .

    ومما ورد في فضل يوم الجمعة ما رواه الطبراني في الأوسط بإسناد صحيح من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ((عرضت الجمعة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، جاءه بها جبرائيل عليه السلام في كفه كالمرآة البيضاء في وسطها كالنكتة السوداء، فقال: ما هذه يا جبرائيل؟ قال: هذه الجمعة، يعرضها عليك ربك لتكون لك عيداً ولأمتك من بعدك ولكم فيها خير، تكون أنت الأول وتكون اليهود والنصارى من بعدك وفيها ساعة لا يدعو أحد ربه فيها بخير هو له قسم إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا دفع عنه ما هو أعظم منه ونحن ندعوه في الآخرة يوم المزيد)) وفي رواية: ((ما طلعت الشمس ولا غربت على يوم خير من يوم الجمعة هدانا الله له، وضل الناس عنه، فالناس لنا فيه تبع فهو لنا، ولليهود يوم السبت، وللنصارى يوم الأحد، إن فيه ساعة لا يوافقها مؤمن يصلي يسأل الله شيئا إلا أعطاه)).

    وعن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي)) رواه أبو داود والنسائي وابن ماجة بإسناد صحيح.

    ولهذا يستحب أن يكثر المسلم من الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام في ليلة الجمعة وفي يومها للحديث الآنف الذكر وغيرها من الأدلة فنسأل الله عز وجل أن يوفقنا دائماً وأبداً للقيام بحق يوم الجمعة حق القيام وأن يوفقنا فيه دائماً لساعة الإجابة ونحن نسأله وندعوه إنه ولي ذلك والقادر عليه: يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة.. .

    فاتقوا الله عباد الله وحافظوا على الجمع والجماعات لتكونوا من المفلحين.



    الخطبة الثانية:

    الحمد لله الذي جعل يوم الجمعة من أشرف الأيام، وجعله عيد الأسبوع لأهل الإسلام، وأمرنا فيه بذكره تعالى وكثرة الصلاة والسلام على سيد الأنام وبدر التمام وأشرف ناطق بأصدق الكلام كلام الله العزيز العليم، نحمدك اللهم على نعمة الإسلام وهي النعمة الكبرى ونشهد أن لا إله الا أنت رب الشعرى ولك الأمر في الأولى والأخرى ونشهد أن محمداً عبدك ورسولك الذي قلت له: فذكر إن نفعت الذكرى اللهم صلّ وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله الطاهرين وجميع الصحابة والتابعين والمتمسكين بشرائع الإسلام والقائمين بشعائر الدين .

    أما بعد:

    أيها المسلمون: إن هناك أحكاما فقهية لصلاة الجمعة ومنها:

    أن من أدرك منها ركعة مع الإمام أتمها جمعة أي يأتي بركعة واحدة أخرى وإن أدرك أقل من ركعة بأن جاء ودخل مع الإمام بعد أن يرفع الإمام رأسه من الركعة الثانية، فإنه يتمها ظهراً لقوله عليه الصلاة والسلام: ((من أدرك ركعة من الجمعة فقد أدرك الصلاة)).

    ومن أحكام صلاة الجمعة أنها لا راتبة لها قبلها، لكن من دخل المسجد لصلاة الجمعة وكان مبكرا فإنه يصلي من النوافل ما تيسر له إلى أن يدخل الإمام للخطبة، وكان الصحابة رضي الله عنهم إذا أتوا المسجد يوم الجمعة يصلون من حين يدخلون ما تيسر، وأما سنة الجمعة الراتبة فبعدها أي بعد الصلاة لا قبل الصلاة كما ذكرنا لما في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا صلى أحدكم الجمعة دخل إلى منزله فصلى ركعتين)) سنتها، فمن صلى راتبة الجمعة في المسجد صلاها أربعا ومن صلاها في بيته صلاها ركعتين، جمعا بين الأحاديث.

    ومن الأحكام أنه يحرم البيع والشراء بعد نداء الجمعة الثاني وما ذاك إلا لأنه يفوت الواجب ويشغل عنه فدل ذلك على أن كل أمرٍ وإن كان مباحاً في الأصل إذا كان ينشأ عنه تفويت واجب فإنه لا يجوز فعله في تلك الحال، كالبيع كما ذكرنا وبالذات بعد الأذان الثاني وخطبة الإمام فإن من الملاحظ أن بعض الباعة الذين يبيعون خارج المسجد أنهم يبيعون في هذا الوقت المنهي عن البيع فيه فبيعهم هذا حرام ويأثمون لذلك فلينتبهوا لهذا الحكم وليحرصوا على دخول المسجد وسماع الخطبة لأن الله ذم من لم يحضرها وانشغل بتجارته وينبغي للعبد أن يقبل على طاعة الله وقت دواعي النفس لحضور اللهو والتجارات والشهوات، وأن يتذكر ما عند الله من الخيرات والأجر العظيم والثواب الجزيل، نسأل الله عز وجل أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، هذا ما تيسر لي جمعه عن فضائل الجمعة وأرجو أن أكون قد وفقت وحسبي من القلادة ما أحاط بالعنق والله أسأل أن يمن علينا بطاعته واجتناب معصيته.


    http://alminbar.al-islam.com/Default...2379&subsubID=

  11. #11

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samir1968 مشاهدة المشاركة
    أين حجتكم يا اهل السنة!!!!
    ( صم بكم عمي فهم لا يعقلون) البقرة 171
    التعديل الأخير تم 10-23-2008 الساعة 05:27 AM

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    1,733
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    لقد أسمعت لو ناديت حياً... ولكن لا حياة لمن تنادي
    الله هو الواجب فلا موجود احق منه تعالى ان يكون موجودا فهو احق بالوجود من مثبتيه ونفاته ومن كل ما يتثبه المثبتون.وليس في الدنيا احمق واضل من نفاته او الشاكين في وجوده اذ يمكن كل شيء الا يكون موجودا او يشك في وجوده لانه ممكن يقبل الوجود والعدم ليس وجوده اذا اكان موجودا ,ضروريا ولا عدمه اذا كان معدوما ,,ولا يمكن الا يكون الله موجودا ,ولو فرض عدمه كان هذا فرض عدم من يجب وجوده ,وهو تناقض محال.(الشيخ مصطفى صبري).يقول حجة الإسلام الغزالي ( إن رد المذهب قبل فهمه و الاطلاع على كنهه هو رمي في عماية )

  13. #13

    افتراضي

    العضو الكريم samir1968

    اسمح لنا ان نسألك بدورنا

    كيف تصلي صلاة الجمعة

    هل هما ركعتان .... سرا أم جهرا

    هل فيها ركوع واحد أم أثنين

    سجدة أم أثنين

    هل الخطبة قبل الصلاة أم بعد


    ارجوا بيان ذلك بالقرآن الكريم !!!!!!!!

    تحياتي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. خبر: صلاة الجمعة في كازخستان على بحيرة من الجليدوفي درجة حرارة 30 تحت الصفر
    بواسطة أسلمت لله 5 في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-04-2014, 08:44 PM
  2. ترك صلاة الجمعة
    بواسطة hanyy في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-07-2011, 09:40 PM
  3. مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 07-22-2008, 12:29 AM
  4. برنامج إحياء السنة النبوية-التبكير إلي صلاة الجمعة
    بواسطة يسرى أحمد حمدى في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-22-2007, 08:20 AM
  5. ثلاثة اسئلة عن ابراهيم ويوسف عليهما السلام وعن صلاة الجمعة
    بواسطة dragooon في المنتدى قسم العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-30-2005, 06:38 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء