سقطت " لا " من الجملةفختان الأنثى عندنا أهل الطب يعتبر من العمليات الصغرى التي تحتاج لمخدر
فختان الأنثى عندنا أهل الطب يعتبر من العمليات الصغرى التي " لا " تحتاج لمخدر
سقطت " لا " من الجملةفختان الأنثى عندنا أهل الطب يعتبر من العمليات الصغرى التي تحتاج لمخدر
فختان الأنثى عندنا أهل الطب يعتبر من العمليات الصغرى التي " لا " تحتاج لمخدر
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
مقالاتي على شبكة الألوكة
العلم و الإيمان
طبعا فالإجماع على المشروعية لا يماري فيه من شم رائحة الفقه، لكن الذي أردتُ قوله هو أن المسألة لم يحصل فيها إجماع إلا في الجواز .
موضوع ذو صلة
{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}
وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله. [ الجاحظ ]
طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
مقالاتي على شبكة الألوكة
العلم و الإيمان
ارى ان الاسباب التي تعللون بها وجوب الختان غير منطقية ومتناقضة من جهة تقولون ان الختان لا يفقد المراة الرغبة ومن جهة اخرى تقولون
انه سيوقف زيادة اثارتها التي ستنهك طاقة الزوج وجهده هدا تدخل في خلق المراة وتغيير له فقط لكي لا يتعب الزوج نغير جسد المراة
فانتم لم تعطونا مبررا اخر لوجوب الختان كالثواب من عند الله او مغفرة للدنوب او يعاقب تاركه
أولا : نحن لم نقل بوجوب ختان الإناث
ثانيا : قولك رأي في مقابل النصوص الدالة على مشروعية ختان الإناث كحديث التقاء الختانان و قولك أيضا في مقابل إقرار الوحي بمشروعية ختان الإناث و قولك أيضا في مقابل النصوص الدالة على استحباب ختان الإناث كعموم حديث سنن الفطرة ، ومن أخرج ختان الأنثى من سنن الفطرة فقد خصص عموم اللفظ بلا مخصص عموم كلمة الختان ، و قولك أيضا في مقابل الإجماع على مشروعية ختان الإناث فكل كتب المذاهب الفقهية قديما وحديثا ختان الإناث فيها لا يخرج عن كونه مشروعا .
ثالثا : فرق بين علل الحكم وحكم الحكم و كلامنا كان في حكم مشروعية ختان الإناث لا علل مشروعية ختان الإناث .
رابعا : علامات إيجاب الحكم ليس فيها ثواب الله لفاعله أو مغفرة الله لذنوب فاعله فالله يثيب على فعل الواجب وفعل المستحب و ترك المحرم وترك المكروه .
خامسا : الله الذي خلق المرأة و شرع لها الختان و الواجب علينا التزام ما شرعه و لو لم نعلم مبرر هذا التشريع .
سادسا : المرأة تفرز إفرازات دهنية و هذه الإفرازات تتجفف و تترسب بين البظر و الجلدة فتحدث إثارة للمرأة عندما تلبس ملابس ضيقة أو تنام على بطنها ويتجمع الوسخ بين البظر والجلدة و يتجمع الميكروبات ،و هذا مكان صعب على المرأة تطهيره و أيضا استمتاع المرأة يزيد عند قطع هذه الجلدة لأن إثارة هذه الجلدة أقل من إثارة البظر و استمتاع الجلدة بالعبث أثناء الجماع أقل من استمتاع البظر وهذه مجرد بعض حكم التشريع لا علل التشريع .
التعديل الأخير تم 10-28-2008 الساعة 07:48 PM
طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
مقالاتي على شبكة الألوكة
العلم و الإيمان
الا يكفي قوله تعالى ( فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون)
وقوله عن ابليس ( ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا )
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا
لا أدري اتستدل بالايتين على حرمة ختان الإناث أم ماذا ؟
على العموم ختان الإناث من الفطرة ؛ لأن النبي صلى اله عليه وسم ذكر من سنن الفطرة الختان ، ولم يخصه بالرجال دون النساء مع وجوده في العصر النبوي لنوعين .
ختان الإناث لا يمكن أن يكون تغييرا خلق الله فهو فعل عمت به البلوي في العصر النبوي ولم ينه عنه الوحي مما يدل على أنه ليس من المحرمات إذ لو كان كذلك لبين الوحي .
طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
مقالاتي على شبكة الألوكة
العلم و الإيمان
بارك الله فيك على التصحيح والتوضيح
فما دام الامر كذلك .. وما دام ثبتت سنية الختان للجنسين ..وبدون أي ألم .. ورغم الفوائد الصحية الكثيرة الموجودة التي لو كان فيه بعض ألم لهان في سبيلها .. فلا يوجد أي وجه ولا اي سبب لمن يخالف او يعارض هذه السنة المحمودة ..
اما دعوى الحالة النفسية فهي مجرد دعوى .. بل الحالة النفسية عند المختتنة لا شك افضل من تلك التي عند غير المختتنة
ثم اقول لهذا الذي يدعي ان الختان تغيير في خلق الله :
1- ما دام الشرع لم يحرمه بل وشرّعه فخرجت هذه الحجة البالية المغلوطة
2- هل عندما نخرم اذن الانثى لتستطيع مستقبلا ان تلبس " الحلق " يعتبر تغييرا في خلق الله ..طبعا لا ..
اذن كل الادلة الشرعية والطبية وحتى التجميلية هي مع الختان
ومن يرفض قبول ذلك فهو جاهل بحقيقة الختان ومعناه الشرعي والطبي
نقطة وسطر جديد
انتهى
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
انها عادة مثل خرم الادن وليست عبادة
طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
مقالاتي على شبكة الألوكة
العلم و الإيمان
طبيب بشري قليل الوجود في المنتدى
قد يتأخر بيان وجهة نظري أو ردي أياما أو أسابيع فأعذروني
العمر قصير و العلم غزير فلا وقت للكسل بل الجد والعمل هكذا علمنا البشير النذير
مقالاتي على شبكة الألوكة
العلم و الإيمان
موضوع غني ومفيد جزاكم الله خيرا وجزى الله كل من شارك وبين ووضح
أما من اعترض على جواز ختان النساء فلا أرى بعدما قيل وجها للاعتراض إلا إذا كان تعصبا ومكابرة
ورحم الله امرئا لا زال بين العقلاء باتباعه الدليل
الاستاذ الفاضل ربيع احمد
بارك الله فيك
و مازال سؤالى قائماً :
1- أليس الجزء المستأصل من جسد المرأة هو جزء لايتجزأ من جسدها كأى جزء آخر من اجزاء الجسم ؟؟
فلماذا يعد الاستئصال فيه من العمليات الصغرى التى لا تحتاج لتخدير كامل بينما استئصال اللوزتين يحتاج لمخدر كامل ؟؟
2- تفضلتَ و قلتَ ان من حكم تشريع الختان هو التقليل من إثارة المرأة و الذى يحصل نتيجة الاحتكاك الدائم او النوم على البطن حتى لا تقع فى العادة السرية ......... الخ .
طيب
ما اعلمه هو ان النهايات العصبية المسؤلة عن اثارة الرجل جنسيا موجودة على رأس العضو الذكرى كما هى فى البظر عند المرأة .
و ما اعلمه ايضا ان التركيب العضوى الذكرى للرجل يجعله أكثر عرضة للإحتكاك من المرأة و بالتالى فمن المفروض ان يكون الرجل فى حالة استثارة دائمة نظرا لكون شهوته الجنسية اعلى بكثير منها عند المرأة .
فما السبيل إذاً للتقليل من اثارة الرجل حتى لا يقع فى المحظور بحيث يكون ذلك السبيل متكافئا مع ما يحدث للمرأة للتقليل من اثارتها ؟؟
أم ان الاستثارة عند الرجل لا تؤدى لوقوعه فى العادة السرية كما هى عند المرأة ( مع الاخذ فى الاعتبار ان المرأة اقل شهوة من الرجل ) ؟؟
3- ألست ترى معى ان الرجال يطوعون الحِكَم من التشريعات بحيث تتوافق مع أهوائهم و رغباتهم ؟؟
فعندما يريد الرجل ان يدافع عن التعدد ( و هو بالطبع ليس مضطرا للدفاع لان التعدد هو مما شرعه الله ) تراه يسوق حجة ان شهوته اعلى من شهوة المرأة و بالتالى شرع الله له الزواج بأكثر من واحدة .
و حينما يريد الرجل لنفسه الراحة و عدم بذل المجهود الكبير فى العملية الجنسية تراه يدافع عن الختان لان الشهوة العالية للمرأة ستتسبب فى اجهاده .
و كأن المرأة خُلِقَت للتتشكل على حسب رغبات الرجل
فلماذا هذا التناقض ؟؟ ألمرأة عالية الشهوة أم لا ؟؟!!!!!!
و أود الاشارة الى ان تساؤلاتى السابقة لا علاقة لها بالحكم الشرعى للختان و الذى يدور بين الوجوب و الاستحباب .
و انما تساؤلاتى السابقة بخصوص الاجتهادات الفردية ( و التى ليست بوحى ) و التى يسوقها افراد الناس لابراز بعض الحِكَم التشريعية .
ذلك ان تلك الاجتهادات لا تخلو من تناقض او ثغرة او خطأ بحكم كونها بشرية , مما يجعلها مدخلا سهلا لمن يريد تكذيب الحكم الشرعى او الطعن فيه .
[مع احترامى لرأيكquote=ناصر التوحيد;103978]
فما دام الامر كذلك .. وما دام ثبتت سنية الختان للجنسين ..وبدون أي ألم ..
مَن الذى قال ان الختان يتم بدون اى الم ؟؟؟!!!
و الله لو كنت تقصد ختان الذكور فنعم .
اما ختان الإناث فإن ألمه شديد , و ان كنت حضرتك لم تختبره فذلك لا ينفى وجوده و وقوعه .
فهو يتم فى سن كبيرة بالنسبة للبنت فتعى و تحس شدة الالم مما يؤثر سلبا على نفسيتها , لاسيما انه يكون فى اكثر منطقة حساسة فى جسدها .
.ورغم الفوائد الصحية الكثيرة الموجودة التي لو كان فيه بعض ألم لهان في سبيلها
هذا فى حالة وجود بعض الالم فقط
عدم الاخذ بالوجوب ليس مخالفة او معارضة لهذه السنة , فمن العلماء من قال باستحبابها و منهم من قال بإباحتها .. فلا يوجد أي وجه ولا اي سبب لمن يخالف او يعارض هذه السنة المحمودة ..
من الذى قال لك انها مجرد دعوى ؟؟؟!!!!!!!!!اما دعوى الحالة النفسية فهي مجرد دعوى ..
حقيقةً انا لا احب ابدا التقليل من معاناة الآخرين لمجرد انى لم اشعر بها و لم اعانيها .
لا شك ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!بل الحالة النفسية عند المختتنة لا شك افضل من تلك التي عند غير المختتنة
هذا بالنسبة الى الذين يرجحون وجوبهاذن كل الادلة الشرعية والطبية وحتى التجميلية هي مع الختان
ومن يرفض قبول ذلك فهو جاهل بحقيقة الختان ومعناه الشرعي والطبي
اما الذين يرحجون أباحته او استحبابه فلا .
و اود ان اشير ان الاختلافات الفقهية المعتبرة لا تعتبر جهلا فى حق من تبنى رأيا فقهيا لعلماء كبار مخالفا بذلك الرأى الفقهى الآخر .
إذا اعْتَرَتْكَ بَلِيَّةٌ فاصْبِرْ لهــــا ... صبـرَ الكريــمِ فإنه بكَ أعلــــــمُ
و إذا شكَوْتَ إلى ابْنِ آدمَ إنما ... تشكو الرحيمَ إلى الذى لا يرحمُ
سيرد د.ربيع أحمد عليه ان شاء الله تعالى
وسارد انا على تعقيبك على ما قلته ان شاء الله تعالى
ولا واحد يرى ما ترينه3- ألست ترى معى ان الرجال يطوعون الحِكَم من التشريعات بحيث تتوافق مع أهوائهم و رغباتهم ؟؟
الذي نراه ونعلمه ان التشريعات تتوافق مع طبيعة وحقيقة ومطالب وحقوق المراة ..
ولا يمكن لاي رجل ان يطوعها بحيث تتوافق مع أهوائه ورغباته
والذي يقول هذا الكلام هم بعض نسوة خرجن عن كل التشريعات اصلا
ولا يهتم بهن ولا بقولهن احد ..لانه مجرد اي كلام وخالي من الدليل بل وتهجمي الغرض ايضا
صحيح لانه بالطبع ليس مضطرا للدفاع لان التعدد هو مما شرعه اللهفعندما يريد الرجل ان يدافع عن التعدد ( و هو بالطبع ليس مضطرا للدفاع لان التعدد هو مما شرعه الله ) .
لاتراه يسوق حجة ان شهوته اعلى من شهوة المرأة و بالتالى شرع الله له الزواج بأكثر من واحدة
هناك اشياء مهمة كثيرة منها : النسل او المزيد منه ومنها منع اختلاط النسب لو كان للمراة تعدد الازواج ومنها تفوق نسبة عدد النساء على الرجال في كل مجتمع للتقليل من العنوسة التي صارت نسبتها الان رهيبة ومنها وجود مرض لدى الزوجة فيضطر لطلاقها لو لم يبح الله التعدد للزوج .. وغير ذلك
لاوحينما يريد الرجل لنفسه الراحة وعدم بذل المجهود الكبير فى العملية الجنسية تراه يدافع عن الختان لان الشهوة العالية للمرأة ستتسبب فى اجهاده .
الرجل عنده جهد وقدرة لزوجته وحتى لزوجاته الاخرى لو وجدن معها
حسناوأود الاشارة الى ان تساؤلاتى السابقة لا علاقة لها بالحكم الشرعى للختان والذى يدور بين الوجوب والاستحباب .
وهذا هو المهم
وهذا هو مقصد الموضوع
وجود التخديرمع احترامى لرأيك مَن الذى قال ان الختان يتم بدون اى الم ؟؟؟!!!اقتباس: =ناصر التوحيد] فما دام الامر كذلك .. وما دام ثبتت سنية الختان للجنسين ..وبدون أي ألم ..
نعماما ختان الإناث فإن ألمه شديد , و ان كنت حضرتك لم تختبره فذلك لا ينفى وجوده و وقوعه .
وان كنت لم اختبره فاني لا استطيع نفي وجوده ووقوعه قطعا
لكن كوني لم اختبره لا يعني انني لا استطيع تصوره
لا
لانني قلت سابقا :
وطبعا وان كان الالم بنفس الدرجةفلنتحدث عن الألم
ختان الذكر يسبب الالم كختان الانثى
فهل هذا يجعلنا نقول بمنع الختان للذكر او للانثى
ثم انه الم مؤقت ومحتمل ولا ضرر منه ولا من الختان .. وسيكون الالم نسيا منسيا _ لا يعلمنه الا باخبارهن به - , وتبقى فوائده .علما بان الالام قد تصيب الزوجة غير المختونة عند الجماع وتكون اضعافا مضاعفة عن الم الختان
لكن الفرق بينهما هو كما قلت :
نعمفهو يتم فى سن كبيرة بالنسبة للبنت فتعى وتحس شدة الالم
ولكن لما قال الدكتور بالتخدير انتهت تماما هذه الجزئية ولم تعد مبررا
لافتعى وتحس شدة الالم مما يؤثر سلبا على نفسيتها
لاني قرات عن اثار الختان النفسية عن من اجريت لهن .. فقلن كلهن انها تعتبر نسيا منسيا لهن .. ولا يذكرن شيئا منها لولا ان اهلهن اخبروهن بذلك
فالالم منسي
وبالطبع ما دام منسيا فلن تكون له اثار نفسية
وكذلك حتى لو علمن باجرائه لهن
ولكن انتهى وجود الالم ككلية بسبب وجود التخديرهذا فى حالة وجود بعض الالم فقطاقتباس:
ورغم الفوائد الصحية الكثيرة الموجودة التي لو كان فيه بعض ألم لهان في سبيلها
وصار الختان اسهل من خلع الضرس
ومن العلماء من قال بوجوبها , وسبق ذكرهمعدم الاخذ بالوجوب ليس مخالفة او معارضة لهذه السنة , فمن العلماء من قال باستحبابها ومنهم من قال بإباحتها .اقتباس:. فلا يوجد أي وجه ولا اي سبب لمن يخالف او يعارض هذه السنة المحمودة ..
لكن نستطيع ان نقول هنا :
هن قلن ذلك .. هن اللواتي اجريت لهنمن الذى قال لك انها مجرد دعوى ؟؟؟!!!!!!!!!اقتباس:اما دعوى الحالة النفسية فهي مجرد دعوى ..
طبعاحقيقةً انا لا احب ابدا التقليل من معاناة الآخرين لمجرد انى لم اشعر بها و لم اعانيها .
فالشعور المتشارك في المعاناة امر لا بد منه
وليس من الصعب ادراك اي معاناة حتى ولو لم يشعر بها الغير اولم يعانيها
فيه تخدير
فلا الم ولا معاناة
انا قستها على حالي فحالتي النفسية مرتاحة ومطمئنة بسبب الختانلا شك ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!اقتباس:بل الحالة النفسية عند المختتنة لا شك افضل من تلك التي عند غير المختتنة
ثم ان ابراهيم عليه السلام عملها وهو في سن التسعين
والمسيح عليه السلام عملها وعمره سبع سنين
واستنتجتها من اقوالهن لتحقق الراحة النفسية عندهن خاصة بعد زواجهن
ومن نتائج المتابعات الطبية التي اثبتت الفوائد الصحية المترتبة عليها
لا علاقة بين ذلك وبين القول بترجيح وجوبه او ترجيح استحبابههذا بالنسبة الى الذين يرجحون وجوبه اما الذين يرحجون أباحته او استحبابه فلا .اقتباس: اذن كل الادلة الشرعية والطبية وحتى التجميلية هي مع الختان ومن يرفض قبول ذلك فهو جاهل بحقيقة الختان ومعناه الشرعي والطبي
علما بانه لا يقول واحد باباحته ولا بترجيح اباحته
فحكمه بين الوجوب والاستحباب
الا اذا كانت هناك موانع خاصة فيؤخذ بها وتعتبر بسبب هذه الخصوصية ..ولا نحمل احدا فوق طاقته ولا نسمح لاحد بمخالفة طريقته الشرعية وهي الاشمام .. بالتخلص من القلفة فقط ..
نعمو اود ان اشير ان الاختلافات الفقهية المعتبرة لا تعتبر جهلا فى حق من تبنى رأيا فقهيا لعلماء كبار مخالفا بذلك الرأى الفقهى الآخر .
صحيح
والجاهل عليه ان يقلد مذهبا متجنبا التلفيق بين اراء واقوال المذاهب الفقهية
لكن الأعلم هو من يعرف الاقوال الفقهية في المسالة ويعلم دليل هذا وذاك ويحاول الوصول الى الحكم الراجح
خاصة وصارت معرفة النصوص والعلوم اسهل بسبب المطابع والنشر الواسع لها
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks