تحية طيبة
ممكن يا ابو مريم تعطيني ادلة قوية على نبوة رسولكم ؟
شكرا
تحية طيبة
ممكن يا ابو مريم تعطيني ادلة قوية على نبوة رسولكم ؟
شكرا
الزميل استالين :
تحياتى إلك أيها الزميل الفاضل المحترم وأرجو من الله تعالى أن يكون حوارنا مفيدا ومثمرا إن شاء الله تعالى .
حقيقة وأنا أكتب هذه الكلمات فى صفحة النت لا أرف من أين أبدا ليش لشىء سوى أن الأدلة على صدق محمد صلى الله عليه وسلم تبلغ من الكثرة ما لا أستطيع أن أحصيه ولكن سأذكر لك أول ما يتبادر إلى ذهنى الآن :
هب أنك كاذب ومدع وتريد أن تخدع الناس فإلى أى مدى يمكنك أن تجاذف حتى تصل إلى غرضك ودون أن تفرض عليك المجازفة ؟
بمالك، بمنزلتك ، بحياتك ، بدعوتك نفسها ، بكل شىء على الإطلاق ؟
أجبنى يا زميلى المحترم .
ثم إليك هذا السؤال المكمل أضفه للسؤال السابق كم مرة ينبغى عليك أن تفعل تلك المجازفة حتى نتأكد من أنك صادق ولست مجرد متهور ، مرتين ، عشرة ، كل يوم وكل ساعة .
فى انتظار ردك
التعديل الأخير تم 11-08-2008 الساعة 11:55 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
عامله ثنائي يا "إستالين"
وقارن بينك وبين الزميل "سائد" عندما فتح "سائد" شريط جديد فقال فيه :
وانت فتحت شريط جديد .. بل ودخلت على موضوع ثنائي وقلت فيه :طبعا ان وافق المشرف على ذلك
وهل جربت ان ترسل له على الخاصاتيت لكي اذكر ابو مريم بموضوع فتحته للحوار معه ولم ياتي من ثلاث ساعات
وهلا صبرت . فالصبر مفتاح الفرج
وهلا حاولت ان تقرأ في ذلك ..فالمنتدى فيه الكثير من المواضيع التي تشمل ادلة قوية على نبوة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
يبدو انه سيكون حوار ممتع ان شاء الله
تسجيل متابعة ولعل الامور تمشي بمجاريها ولايعثرها خطب ما
جزاكم الله الجنة اخواني
متابعة
الزميل استالين :
أذكّرك* بأنك فتحت شريطا بعنوان : بل هو قرآن مجيد في (لوحٍ محفوظ)
على هذا الرابط :http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=14833
وهو ينتظر ردك على الرد عليك أو تعقيبك لتنهي به موضوعك
فليس من الأصول ان تهمل موضوعا انت وضعته بنفسك وتتجنب الرد على الرد او التعقيب لتنهي به موضوعك
* من باب التذكير فقط
تحية طيبة للجميع
مرحبا ابو مريم
( ممكن ) اجازف حتى احصل على كل ما اريد دون ان يحصل لي اي شيءهب أنك كاذب ومدع وتريد أن تخدع الناس فإلى أى مدى يمكنك أن تجاذف حتى تصل إلى غرضك ودون أن تفرض عليك المجازفة ؟
بمالك، بمنزلتك ، بحياتك ، بدعوتك نفسها ، بكل شىء على الإطلاق ؟
( ممكن ) كل ساعة حتى النهاية وتعتمد على الذكاء والاصرار على تحصيل الهدف بالتخطيط لكل قول وفعل وبهاذا يتيقن المخدوع اني لست بكاذب وانا دجال كبير ولاكن لايشعرون.ثم إليك هذا السؤال المكمل أضفه للسؤال السابق كم مرة ينبغى عليك أن تفعل تلك المجازفة حتى نتأكد من أنك صادق ولست مجرد متهور ، مرتين ، عشرة ، كل يوم وكل ساعة .
فى انتظار ردك
وممكن افشل في اي مجازفة ( تعتمد على الذكاء)
يعنى ممكن الإنسان فى سبيل إثبات دعوته يجازف دون أن تطلب منه المجازفة بحياته وبدعوتهه نفسها إذا كان يعرف عن طريق الذكاء والفهم أن تلك المجازفة ستكون مأمنه العواقب غالبا ألليس كذلك ؟!
هل هذا الذكاء له حدود مثلا بمعنى أن بعض المجازفات لا يمكن التنبؤ بعواقبها باسستعمال الذكاء أم أن الذكاء أم لا .
انظر مثلا إلى قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ)) هل كان محمد صلى الله عليه وسلم يعلم بذكائه أنه لا يمكن لأحد من الناس أن يتعرض له بسوء بعد نزول تلك الآية ولذلك صرف الحراس وجازف بنفسه للإثبات دعوته ، وهل كان أصلا هناك ما يدعوه لتلك المجازفة يعنى لو لم تنزل هذه الآية هل كان الصحابة سيكفرون وهل كان الإسلام سينتهى ؟!
انظر معى إلى قوله تعالى ((وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآَيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65))) هل كان محمد صلى الله عليه وسلم يعلم بذكائه أنه لا بد وسييقولن تلك الكلمة ولن يقولوا غيرها عندما يسألهم هذا السؤال من بين ملايين الإجابات الأخرى .
عن زيد بن أسلم: أن رجلا من المنافقين قال لعوف بن مالك في غزوة تبوك: ما لقُرَّائنا هؤلاء أرغبُنا بطونًا وأكذبُنا ألسنةً، وأجبُننا عند اللقاء ! فقال له عوف: كذبت، ولكنك منافق! لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فذهب عوف إلى رسول الله ليخبره، فوجد القرآن قد سبقه = قال زيد قال عبد الله بن عمر: فنظرت إليه متعلقًا بحَقَب ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكبُهُ الحجارة، يقولإنما كنا نخوض ونلعب) ! فيقول له النبي صلى الله عليه وسلمأبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤن)؟ ما يزيده.
مثالين فقط أحدهما لمجازفة مستمرة بنفسه والأخرى مجازفة بدعوته ذاته وكلها بلا أى داع يحتم عليهه فعلها ولا يمكن للذكاء البشرى أن يتنبأ بعواقبها والغالب والراجح من جهة العقل أن يحدث الاحتمال الذى تبطل ببه الدعوى ؛ فالاقرب للعقل أن المشركين لن يفوتوا الفرصة بقتله وهدم دعوته بذلك وقد أعلن لهم أنه يتحداهم بذلك وينام بلا حراسة فى السفر والحضر ، وفى المثال الآخر هناك أكثر من مليون إجابة على نفس السؤال غير : إنما كنا نخوض ونلعب، ثم حتى لو لم تكن هناك غيرها وهذا مستحيل طبعا لكن حتى فالعقل يقر بأنها مجازفة فاشلة أيضا لانه لا يأمن من أن يكون بعض المنافقين قد نقل لهم الآية وقال لهم إن محمدا قال إنكم ستجيبون بكذا فأجيبوا بعكسه حتى تكذبوه قولوا له لم نكن نخوض ولم نكن نلعب ....
مجرد مثالين وعندى عشرات بل مئات الأمثلة فما قولك فى ذلك ؟
التعديل الأخير تم 11-09-2008 الساعة 08:19 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
أي : من القتليَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
نعم
فلما نزلت هذه الاية الكريمة قال النبى : " أَيُّهَا النَّاسُ انْصَرِفُوا، فَقَدْ عَصَمَنِي الله"
وصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الحراس فى أشد مراحل الخطر والتهديد
وهل يوجد احد من الناس العاديين يستغني عن حياته ويصرف حراسه هكذا مع أنه يعيش وسط الأعداء ؟!
قال المستشرق هيلر: " لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله: "وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ"، صرف النبي حراسه، والمرء لا يكذب على نفسه؛ فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء، لأبقى محمد على حراسته ".
نعمفالاقرب للعقل أن المشركين لن يفوتوا الفرصة بقتله وهدم دعوته بذلك
وقد حصل ذلك منهم ومرارا وتكرارا
وهم العدد الكثير وهم على أتم حنق عليه وأشد طلب لقتله ، وهو يعيش بينهم ولهم مخالط ويعيش وسط الأعداء المعلومين والمتخفين منهم
ولم ينجحوا في ذلك
وما كان ذاك إلا بعصمة إلهية
وهذه العصمة هدفها تمكينه من تبليغ الرسالة
وقد حاول كفار العرب وحاول اليهود الكافرين قتل او اغتيال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كفار قريش أرادوا قتله في مكة
ولما اتفق المشركون على اهدار دمه بين القبائل بجلب فارس من كل قبيلة يشارك فى قتله ، فلما وقفوا على داره أعمى الله أعينهم وأصابتهم الغفلة فخرج رسول الله (صلى الله عليه و سلم) من بينهم
ولما خرج النبي مع أبو بكر للهجرة تبعه المشركون ليقتلوه فلجأوا لغار ثور فلما وصل المشركون كان النبي والصديق امام أعينهم ولكن لم يروهم بفضل الله وقال الصديق لونظر أحدهم لموضع قدميه لأبصرنا فقال رسول الله { يا أبا بكر مابالك باثنين الله ثالثهما} (أخرجه الشيخان)
وأرادوا قتله في الغزوات والمعارك التي حضرها
ومن ذلك محاولتهم قتله في أحد حتى صاحوا بينهم انهم قتلوه .. وما قتلوه ولا يستطيعوا ذلك
ومن ذلك لما انهزم الناس عن رسول الله يوم حنين وهو منعزل رأه شيبة ابن عثمان ابن طلحة وكان أبوه قد قتل يوم أحد فقال اليوم أدرك ثأري، فلما أراد قتله أقبل شىء حتى تغشى فؤاده فلم يستطع ذلك
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةً قِبَلَ نَجْدٍ فَأَدْرَكَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَادٍ كَثِيرِ الْعِضَاهِ فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ شَجَرَةٍ فَعَلَّقَ سَيْفَهُ بِغُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا ، قَالَ : وَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْوَادِي يَسْتَظِلُّونَ بِالشَّجَرِ ، قَالَ : فإذا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعونا وإذا عنده أعرابي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ رَجُلاً أَتَانِي وَأَنَا نَائِمٌ فَأَخَذَ السَّيْفَ فَاسْتَيْقَظْتُ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِي فَلَمْ أَشْعُرْ إِلا وَالسَّيْفُ صَلْتًا فِي يَدِهِ ، فَقَالَ لِي : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، ثُمَّ قَالَ فِي الثَّانِيَةِ : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، قَالَ : فَشَامَ السَّيْفَ فَهَا هُوَ ذَا جَالِسٌ ثُمَّ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . رواه البخاري ( 2753 ) ومسلم ( 843 ) .
واليهودية التي في المدينة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بِشاةٍ مسمومة ، فسألها عن ذلك فقالت : أَردتُ لأَقتلك ، فقَال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما كَان اللَّه ليسلّطَكِ عَلَى ذاك .أي لا يمكنك ان تنجحي في ذلك فقد عصمني الله وحماني من ذلك
وكانوا اذا استند رسول الله صلى الله عليه وسلم الى حائط يرمون الحجارة من فوقه ليقتلوه
حتى ملك فارس أرسل شخصين ليقتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
وطبعا لا يمكن ان تنجح اي محاولة منهم بل ولا حتى ان يتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاة طبيعية قبل ان يتم تبليغ رسالته ويتم تبليغ كلمات الله ويبلغ الأمانة كاملة
ولم يمت صلى الله عليه وسلم إلا بعد أن بلغ رسالة ربه تعالى
ولذلك حين نزلت الاية الكريمة :
"الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً "
بكى ابو بكر لانه ادرك بعض معانيها
وقال ابن عباس : نعى الله تعالى إلى النبى صلى الله عليه وسلم فى هذه الاية
فى رمضان كان جبريل يلقاه فى كل ليلة من ليالى رمضان فيدارسه القرأن فكان جبريل يقرأ والنبى يسمع حينا او النبى يقرأ وجبريل يسمع حينا . حتى كان العام الذى توفى فيه الرسول فعارضه جبريل بالقرأن مرتين لذا قال رسول الله " ما أرى ذلك إلا لاقتراب أجلي"
وفيه توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم
نعم
فقد بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، وجاهد في الله حق جهاده
وتركنا على المحجة البيضاء لا يزوغ عنها الا هالك
ودلنا على كل خير، وحذرنا من كل شر
صلوات الله وسلامه عليه
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
يا حبيبى يا رسول الله..
يارب لا تحرمنا من مرافقته فى الجنة كما حرمنا من رؤيته فى الدينا
جزاكم الله خيرا أبو مريم وناصر التوحيد
والله لقد تعلمت منكم الكثير
نعمأبو مريم;105453]يعنى ممكن الإنسان فى سبيل إثبات دعوته يجازف دون أن تطلب منه المجازفة بحياته وبدعوتهه نفسها إذا كان يعرف عن طريق الذكاء والفهم أن تلك المجازفة ستكون مأمنه العواقب غالبا ألليس كذلك ؟!
.هل هذا الذكاء له حدود مثلا بمعنى أن بعض المجازفات لا يمكن التنبؤ بعواقبها باسستعمال الذكاء أم أن الذكاء أم لا
كلمة مجازفة لا اريد ان استخدمها ؟ لاني اعتبر من فعل هذا عمله بخطة مدروسة ومتكتكة
اعتقد فعلها لكي يتقوى ايمان الناس بما جاء به , وهو يعرف ان فعلته هذه ستفيد اكثر من ما تضر ؟ ولان قريش والعرب لم تكن متأكدة انه ليس مرسل من الله فهي تضن انه غير مرسل فقط ؟ ولذلك خافو ان يتعرضو لهانظر مثلا إلى قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ)) هل كان محمد صلى الله عليه وسلم يعلم بذكائه أنه لا يمكن لأحد من الناس أن يتعرض له بسوء بعد نزول تلك الآية ولذلك صرف الحراس وجازف بنفسه للإثبات دعوته ، وهل كان أصلا هناك ما يدعوه لتلك المجازفة يعنى لو لم تنزل هذه الآية هل كان الصحابة سيكفرون وهل كان الإسلام سينتهى ؟!
. تفسير الجلالين " (ولئن) لام القسم (سألتهم) عن استهزائهم بك والقرآن وهم سائرون معك إلى تبوك (ليقولن) معتذرين (إنما كنا نخوض ونلعب) في الحديث لنقطع به الطريق ولم نقصد ذلك (قل) لهم (أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون) ........ لان الرسول كان متوقع انهم يسقولون هذا عذرا لان ليس لديهم غير ان يعتذرو ويقولون بالبلدي ( كنا نمزح فقط ) لانهم لايستطيعو غير قول ذلك وهو يشك انهم مخلصين له ومن الخوف اعتذروا وكيف تريد من قوم يمشون خلفه تبعا له ان يستهزوا به حقا ويعلونون ذلك ؟انظر معى إلى قوله تعالى ((وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآَيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65))) هل كان محمد صلى الله عليه وسلم يعلم بذكائه أنه لا بد وسييقولن تلك الكلمة ولن يقولوا غيرها عندما يسألهم هذا السؤال من بين ملايين الإجابات الأخرى .
عن زيد بن أسلم: أن رجلا من المنافقين قال لعوف بن مالك في غزوة تبوك: ما لقُرَّائنا هؤلاء أرغبُنا بطونًا وأكذبُنا ألسنةً، وأجبُننا عند اللقاء ! فقال له عوف: كذبت، ولكنك منافق! لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فذهب عوف إلى رسول الله ليخبره، فوجد القرآن قد سبقه = قال زيد قال عبد الله بن عمر: فنظرت إليه متعلقًا بحَقَب ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكبُهُ الحجارة، يقولإنما كنا نخوض ونلعب) ! فيقول له النبي صلى الله عليه وسلمأبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤن)؟ ما يزيده
توضيح
محمد رسول الاسلام لايقول اية الا بمناسبة في حينها وابحث التاريخ . ان دل ذلك فانه يدل على انه يخطط لما يقوله حين تاتي مناسبة ثم يقول . والله ليس بحاجة ان تاتي مناسبة لكي يتكلم ؟ .
لو ان محمد رسول الاسلام مرسل من الله لكان انزل الله عليه نصف القران من البداية ولن نقول كله تشرح كل ماسيحدث في حيات النبي من كل جوانب القران , وهذه اكبر معجزة لكي يؤمن الناس انه مرسل من الله ؟ وليس تنزل الاية حسب الحدث والمناسبة ؟
انما محمد يخطط ويقول على الخالق ولهذا نرى محمد في المناسبات يتكلم بالقران وليس قبلها
شكرا
[quote=ناصر التوحيد;105579]أي : من القتل
اولا قريش تخشاه قبل موت عمه وبعد اكثر ولاكن مايدريك ان محمد كان يستخدم امور اخرى حين خرج عليهم وهم يريدون ان يقتلوه ؟ ولذلك لم يروه ان صحت القصة اصلا ؟على اهدار دمه بين القبائل بجلب فارس من كل قبيلة يشارك فى قتله ، فلما وقفوا على داره أعمى الله أعينهم وأصابتهم الغفلة فخرج رسول الله (صلى الله عليه ووقد حاول كفار العرب وحاول اليهود الكافرين قتل او اغتيال رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصدف تعمل العجائب ؟ وممكن عمل لهم شي ولم يروه ؟ولما خرج النبي مع أبو بكر للهجرة تبعه المشركون ليقتلوه فلجأوا لغار ثور فلما وصل المشركون كان النبي والصديق امام أعينهم ولكن لم يروهم بفضل الله وقال الصديق لونظر أحدهم لموضع قدميه لأبصرنا فقال رسول الله { يا أبا بكر مابالك باثنين الله ثالثهما} (أخرجه الشيخان)
والحرس اين يذهبون عن ملكهموأرادوا قتله في الغزوات والمعارك التي حضرها
من الخوف فالخوف يعمل اكثر ان صحت القصة اصلاومن ذلك لما انهزم الناس عن رسول الله يوم حنين وهو منعزل رأه شيبة ابن عثمان ابن طلحة وكان أبوه قد قتل يوم أحد فقال اليوم أدرك ثأري، فلما أراد قتله أقبل شىء حتى تغشى فؤاده فلم يستطع ذلك
ممكن متفق مع الرجل من قديم وكان بينهم موعد ؟ هذا ان صحت القصةعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةً قِبَلَ نَجْدٍ فَأَدْرَكَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَادٍ كَثِيرِ الْعِضَاهِ فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ شَجَرَةٍ فَعَلَّقَ سَيْفَهُ بِغُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا ، قَالَ : وَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْوَادِي يَسْتَظِلُّونَ بِالشَّجَرِ ، قَالَ : فإذا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعونا وإذا عنده أعرابي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ رَجُلاً أَتَانِي وَأَنَا نَائِمٌ فَأَخَذَ السَّيْفَ فَاسْتَيْقَظْتُ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِي فَلَمْ أَشْعُرْ إِلا وَالسَّيْفُ صَلْتًا فِي يَدِهِ ، فَقَالَ لِي : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، ثُمَّ قَالَ فِي الثَّانِيَةِ : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، قَالَ : فَشَامَ السَّيْفَ فَهَا هُوَ ذَا جَالِسٌ ثُمَّ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . رواه البخاري ( 2753 ) ومسلم ( 843 ) .
كالسابق !واليهودية التي في المدينة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بِشاةٍ مسمومة ، فسألها عن ذلك فقالت : أَردتُ لأَقتلك ، فقَال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما كَان اللَّه ليسلّطَكِ عَلَى ذاك .أي لا يمكنك ان تنجحي في ذلك فقد عصمني الله وحماني من ذلك
وكيف لم يموت مدعوا النبوة حتى بلغو مايريدون ! بها الله ؟ + الميزا غلام احمد ..... وغيرهم , ان كان احد ادعا انه مرسل من الله ثم لم يمت حتى ابلغ كل مالديه يكون رسول حقيقي من الله !!وطبعا لا يمكن ان تنجح اي محاولة منهم بل ولا حتى ان يتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاة طبيعية قبل ان يتم تبليغ رسالته ويتم تبليغ كلمات الله ويبلغ الأمانة كاملة
دمتم بخير
التعديل الأخير تم 11-12-2008 الساعة 10:30 PM
يعني المهم اي كلام يا عبدالسلام يا استالين الكوتوني
واسمح لي ان اوصفك لاول مرة لانك استحققت هذا الوصف لردودك الكرتونية هذه
سواء لو نسبت هذا الكلام الى الله تعالى او الى رسول الله عليه الصلاة والسلام ..فكلامك غلطاعتبر من فعل هذا عمله بخطة مدروسة ومتكتكة
فالله لا يخطط مثلما يظنه النصارى فيقوولون خطة الله المحكمة !! فالله يعلم السر وأخفى وعلمه مطلق
ورسول الله عليه الصلاة والسلام لا في ما يتنزل عليه من القران الكريم ولا فيما يقوله من حديث شريف
ابين لك اكثر
النبي عليه الصلاة والسلام لا يعلم الغيب كسائر البشر .. فإذا ما أخبر النبي عن شيء من الغيوب؛ فإنما يخبر بشيء من علم الله الذي خصه به وأطلعه عليه، ليكون برهان نبوته ودليل رسالته.
اعطيك امثلة:
من الغيوب التي تنبأ بها عليه الصلاة والسلام خبر الريح التي تنبأ بهبوبها وهو منطلق وأصحابُه إلى تبوك فقال: ستهبُّ عليكم الليلة ريحٌ شديدة، فلا يقُمْ فيها أحدٌ منكم، فمن كان له بعيرٌ فليشُدَّ عِقاله. فهبَّت ريحٌ شديدة، فقام رجلٌ، فحملته الريح، فألقته بجبلي طيء. رواه البخاري ومسلم.
فمن الذي أخبر النبي عليه الصلاة والسلام بهبوب هذه الريح ؟
لا تقل لي انه التنبؤ بالحالة الجوبة ففي زمنه ما كان الناس يقدرون على التنبؤ بالطقس ولا حركات الرياح
لا تقل لي انه اتفق مع الريح وخطط معها هذه الخطة المدروسة والمتكتكة .فهذا كلام لا يمكن ان يدعيه عاقل .
فلذلك قل لي ولنفسك إنه الله الذي لا تغيب عنه غائبة.
ومثله نعْيُه لقادة مؤتة الثلاثة - وقد استشهدوا في الشام - وهو في المدينة ، يقول أنس : نعى النبي عليه الصلاة والسلام زيداً وجعفراً وابنَ رواحة للناس قبل أن يأتيَهم خبرهم ، فقال: أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذ جعفر فأصيب، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب، وعيناه تذرفان؛ حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله، حتى فتح الله عليهم. رواه البخاري.
فمن الذي أعلم النبيَّ عليه الصلاة والسلام بمقتلهم قبل أن يأتي خبرهم إلى الناس الا الله علام الغيوب
ولا تقل لي خطة مدروسة ومتكتكة تمت بينه وبين الروم من جهة وتمت بينه وبين الشهداء الثلاثة ليستشهدوا معا وعلى هذا الترتيب المذكور
وخبر قوله عليه الصلاة والسلام : ربح صهيب البيع قبل ان يهاجر بالفعل من مكة الى المدينة لان قريش منعته من الهجرة وفعلا وصل الى المدينة بنفس اليوم
هذا يكفي لاي عاقل والا ساحضر لك الف معجزة غيبية مثل هذا
بالنسبة للقران الكريم :
تنبؤه بهزيمة الفرس وانتصار الروم ، في وقت كادت دولة الفرس أن تزيل الإمبرطورية الرومانية من خارطة الدنيا لولا انها طلبت الصلح الذليل من الفرس
ووسط هذه الأحداث - وخلافاً لكل التوقعات - أعلن النبي عليه الصلاة والسلام في أجواء مكة المتربصة به وبدعوته أن الروم سينتصرون على الفرس في بضع سنين، أي فيما لا يزيد عن تسع سنين، فقد نزل عليه قول الله تعالى: ]غلبت الروم *في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون *في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذٍ يفرح المؤمنون *بنصر الله[ (الروم: 2-5).
يقول المؤرخ إدوار جِبن : في ذلك الوقت، حين تنبأ القرآن بهذه النبوءة، لم تكن أية نبوءةٍ أبعدَ منها وقوعاً، لأن السنين العشر الأولى من حكومة هرقل كانت تؤذن بانتهاء الإمبرطورية الرومانية. تاريخ سقوط وانحدار الإمبراطورية الرومانية (5/74)
فهذا وحي الله، وهو دليل رسالته ونبوته عليه الصلاة والسلام
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
اولا : كانت قريش والعرب متأكدة انه مرسل من الله
اسمع الاية الكريمة :
" فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ "
ثانيا :
كانوا يعلمون ذلك من اليهود والنصارى المقيمين بجوارهم في الجزيرة العربية .. بدليل ان اليهود كان ينتظرون مجيئه ولهذا هاجروا من مناطق شتاتهم الى الجزيرة العربية .. والنصارى كذلك انوا ينتظرون " المعزي - الفارقليط -
جاء في كتبهم : "لكني أقول لكم إنه من الخير لكم أن أنطلق لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي (الفارقليط).
وضعت لك امثلة تنقض هذا الكلاممحمد رسول الاسلام لايقول اية الا بمناسبة في حينها وابحث التاريخ . ان دل ذلك فانه يدل على انه يخطط لما يقوله حين تاتي مناسبة ثم يقول . والله ليس بحاجة ان تاتي مناسبة لكي يتكلم ؟
فعليك البحث في التاريخ فهناك مئات الامثلة غير التي ذكرتها لك كامثلة
القران نزل كله الى السماء الدنيا في ليلة القدرلو ان محمد رسول الاسلام مرسل من الله لكان انزل الله عليه نصف القران من البداية .. وليس تنزل الاية حسب الحدث والمناسبة ؟
ولكنه نزل الى الارض بحسب المناسبات
والله يعلم الغيب ولا يهم سواء نزل الى الارض كله معا او كله منجما
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
لماذا لم ينزل في بداية الدعوة كاملا ان كان قد نزل الى السماء الدنياء كاملا لكي يكون تأيد كبير ان محمد مرسل من الله ولن تجد احد كافرا الا قليل , اليس الاولى ان يجعل الله هذه اكبر اعجاز لنبيه لكي لا يتوه الناس ويؤمنون فورا السابقين والاحقين ؟القران نزل كله الى السماء الدنيا في ليلة القدر
ولكنه نزل الى الارض بحسب المناسبات
[quote=إستالين;106124]مالك لا تجمّع
ساحر يعني !!!
لا طبعا
بل كما ذكرنا لك فالله تكفل بحمايته
صدف ايه ؟!!الصدف تعمل العجائب ؟ وممكن عمل لهم شي ولم يروه ؟
معهم قصاصو اثر واستدلوا على مكانهما لكنهم لم يروهما وهم على بعد خطوات منهم
وجاي تقول صدف !!
من الذي صرفهم ومنعهم حتى من التفكير بتفتيش الغار حيث انتهت الاثار !؟
بل كما ذكرنا لك فالله تكفل بحمايته
كما ترى فالحراس يحوطون الملك تحويطا لا يستطيع الهواء الوصول اليهوالحرس اين يذهبون عن ملكهم
روح احضر النشرة الاخبارية على الـ تي في لترى بام عينيك كيف تكون الحراسة
اي خوف وكان أبوه قد قتل يوم أحد فقال الرجل اليوم أدرك ثأري، وأراد قتله !!من الخوف فالخوف يعمل اكثر
شو انت مش عربي ام انك لا تعرف عادات العرب في الاخذ بالثار
لا ابداممكن متفق مع الرجل من قديم وكان بينهم موعد ؟
تعرف لماذا؟
لان الرسول كان تحت اعين الرقابة من الكفار
وتحت اعين الصحابة ليسمعوا منه امورهم واحكام دينهم
فلو كان اتفاقا لعرفوا
وطبعا لم يكن يوجد لاسلكي ولا موبايل وقتها ليتصل معه ويعمل اتفاق
هم كانوا بحماية المستعمرين الذين جعلوهم يتعاملون معهموكيف لم يموت مدعوا النبوة حتى بلغو مايريدون ! بها الله ؟ + الميزا غلام احمد .....
ثم ان بهاء الدين اعدم رميا بالرصاص حيث خردقت جسمه 170 رصاصة جعلت جسمه كالمنخل
ورشاد خليفة قتل رميا بالرصاص
ومنهم من مات فطيسا
ادعياء كذبة
فرغم حماية المستعمرين لهم فلم يستطيعوا منع قتلهم
لا طبعاان كان احد ادعا انه مرسل من الله ثم لم يمت حتى ابلغ كل مالديه يكون رسول حقيقي من الله !!
لكن الفرق واضح وهو في من تكفل الله بحمايته وحماه وهو فى أشد مراحل الخطر والتهديد .. ويعيش وسط الأعداء المعلومين والمتخفين
لذلك قال قال المستشرق هيلر: " لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله: "وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ"، صرف النبي حراسه، والمرء لا يكذب على نفسه؛ فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء، لأبقى محمد على حراسته ".
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks