صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 42

الموضوع: الرق فى الإسلام

  1. #16

    افتراضي

    وهل وضع الاسلام علاجا لمشكلة الرق ؟

    الإسلام لم يشرع الرق كما شرعته المسيحية فجعلته نظاما إلهيا إنما شرع العتق ويسر ووسع منافذ العتق وشرع الإحسان والرفق وحصر مصدر الرق في الحرب المشروعة مع الكافرين الذين يصدون دعوة الإسلام .

    الإسلام لم يؤيد أو يقر الرق ولكنه في حالة الحرب تكون حالة استثنائية حيث أن الشعوب الأخرى كانت تسترق الأسرى فإذا كان الكفار يسترقون الأسرى المسلمين والحاكم المسلم ليس لديه تشريع من الدين يبيح له ذلك عند ذلك سيكون عدم المعاملة بالمثل أضعاف للموقف بالنسبة للمسلمين وإعلان الطرف المسلم قدرته أن يمارس العمل ذاته أفضل زاجر للعدو .

    وقد يقول قائل الآن في الوقت الحالي لا يسترق الأسرى ولكنه حدث في العصر الحديث أن قامت القوات اليابانية عند احتلال كوريا قامت باسترقاق الكوريات ( comfort girl ) ومثال أسلحة الدمار الشامل محرمة دوليا ولكن بعض الدول تخرق الاتفاقيات وتستخدم الأسلحة المحرمة كذلك بالنسبة للأسرى قد لا يوجد الاسترقاق الآن ولكن قد يخترق هذا الشئ تحت أي ظرف مستقبلا .

    وترك للدولة الإسلامية أن تعامل أسراها حسب ما تقتضيه طبيعة الموقف تبادل أسرى مقابل أسرى مسلمين أو مقابل نظر مادي لفك أسرى الحرب أو أدبي مثلما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع أسرى غزوة بدر الكبرى تم فك أسرى الكفار مقابل تعليم أبناء المسلمين القراءة و الكتابة أو الاسترقاق لسبب انه لو أبطل استرقاق أسرى الكفار فيكون ذلك من جانب المسلمين لا من جانب الكفار فالإسلام لا يسترق الغير بنيه والعدو يستعبده بنيه وهذا يعد هوان في حق المسلم وأطماع لأعداء الإسلام في أهل الإسلام " .

    والإسلام ليس مسئولا عن الانحراف عن المنهج الإسلامي ومبادئ الإسلام ولا يحسب ذلك على الإسلام الذي لم يطبق تطبيقا صحيحا قال تعالي ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) الحجرات " 13 " ( إنما المؤمنين أخوة ) .

    قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأبيض على أسود ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى الناس م آدم وآدم من تراب ) الإسلام نادى بالأخوة الإسلامية والمساواة والعلاقة الإنسانية وشدد على العتق .

    وقد حث الإسلام على عتق الرقاب وجعله قربى إلى الله سبحانه وكفارة عن الذبوب ، وقد أوجب الإسلام العتق في أربع حالات " القتل الخطأ ، الحنث باليمين ، والظهار ، والإفطار في شهر رمضان " وندب إليه فيما عدا ذلك وبين أنها من الطريق الموصلة إلى الجنة قال تعالي ( فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيما ذا مقربة أو مسكينا ذا متربة ثم كان من الذين آمنوا ) سورة البلد " 11-17 ، والمكاتبة حين يطلب العبد المكاتبة من سيده ليخلص نفسه من الرق وقد جعل الإسلام المكاتبة احد مصارف الزكاة بدفع قيمة الزكاة للمكاتب لأجل تحرير العبد مصرف ( الرقاب ) من أحد مصارف الزكاة والعتق بالوصية والعتق بأمر الحاكم والولاء والأمة إذا ولدت من سيدها اعتقها ولدها وتحررت وأمر الإسلام بالإحسان إلى ملك اليمين قال تعالي ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذى القربى واليتامى والمساكين والجار الجنب وابن السبيل وما ملكت ايمانكم ) النساء " 36 " .

    أسباب أخرى لإسقاط حالة الرق منها إذا ادعى الإنسان انه حر ، ويسقط الرق بورود لفظ العتق من المالك ولو هازلا أو سكران وحالات أخرى يطول ذكرها وقد أمر الإسلام بالرفق والإحسان إلى الأرقاء وقال الرسول صلى الله عليه وسلم " فمن كان أخوة تحت يده فليطعمه مما يأكل وليلبسه مما يلبس ولا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم " البخاري .

    بل حرص الإسلام الحنيف زيادة في حفظ مشاعرهم فنجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( لا يقولن أحدكم عبدي وأمتي كلكم عبيد الله وكل نسائكم إماء الله ولكن ليقل غلامي وجاريتي وفتاى وفتاتي ) رواه مسلم .

    وعن إبن عمر رضي الله عنه أن النبي $ قال ( من ضرب غلاما له حدا لم يأته أو لطمه فإن كفارته أن يعتقه ) رواه مسلم


    الرد على دور العرب في تجارة الرق و الكنيسة و المسيحية في العبودية و الرقيق .



    http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=550078
    التعديل الأخير تم 11-10-2008 الساعة 04:33 PM

  2. #17

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قتيبة مشاهدة المشاركة
    وهل وضع الاسلام علاجا لمشكلة الرق ؟

    الإسلام لم يشرع الرق كما شرعته المسيحية فجعلته نظاما إلهيا إنما شرع العتق ويسر ووسع منافذ العتق وشرع الإحسان والرفق وحصر مصدر الرق في الحرب المشروعة مع الكافرين الذين يصدون دعوة الإسلام .

    والاسلام لم يشرع شرب الخمر وحرمها ولم يشرع قتل النفس بغير حق وحرمها ولم يشرع وأد البنات وحرمها ايضا
    الا الرق فلم يحرمها فهناك فرقا كبير بين ما يكون حلالا طيبا (الاسترقاق) وبين ما يكون مستحبا في الحلال(العتق)
    اما قضيةحصر مصدر الرق فياسرى الحروب فلا اظن ان رسول الله يقبل باسيره (عمه العباس بن عبد المطلب/معركة بدر)
    ان يكون عبدا وغنيمه للانصار والمهاجرين


    الإسلام لم يؤيد أو يقر الرق

    اثبت لي بأيه قرأنيه او حديث نبوي ما ذهبت اليه

    ولكنه في حالة الحرب تكون حالة استثنائية حيث أن الشعوب الأخرى كانت تسترق الأسرى فإذا كان الكفار يسترقون الأسرى المسلمين والحاكم المسلم ليس لديه تشريع من الدين يبيح له ذلك عند ذلك سيكون عدم المعاملة بالمثل أضعاف للموقف بالنسبة للمسلمين وإعلان الطرف المسلم قدرته أن يمارس العمل ذاته أفضل زاجر للعدو .

    وهل علينا ان نقابل همجية الاخرين بأخرى مشابهه نلصقها بديننا ماذا لو قاموا الاعداء الهمج بأغتصاب المسلمات
    فهل على المسلميين المؤمنين ان يغتصبوا بالمقابل نساء الاعداء؟!!


    وقد يقول قائل الآن في الوقت الحالي لا يسترق الأسرى ولكنه حدث في العصر الحديث أن قامت القوات اليابانية عند احتلال كوريا قامت باسترقاق الكوريات ( comfort girl ) ومثال أسلحة الدمار الشامل محرمة دوليا ولكن بعض الدول تخرق الاتفاقيات وتستخدم الأسلحة المحرمة كذلك بالنسبة للأسرى قد لا يوجد الاسترقاق الآن ولكن قد يخترق هذا الشئ تحت أي ظرف مستقبلا

    نحن لا نقارن دين هو خير الاديان وخاتمها منزل من لدن غفور رحيم بقوانين علمانيه وضعيه همجيه ليس فيها رحمه او شفقه اوتحمل بين طياتها معاني الانسانيه الحقه فشتان بين القانون الوضعي المحدد المليء بالاخطاء والقانون الالهي المطلق.المعصوم من الخطاء

    وترك للدولة الإسلامية أن تعامل أسراها حسب ما تقتضيه طبيعة الموقف تبادل أسرى مقابل أسرى مسلمين أو مقابل نظر مادي لفك أسرى الحرب أو أدبي مثلما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع أسرى غزوة بدر الكبرى تم فك أسرى الكفار مقابل تعليم أبناء المسلمين القراءة و الكتابة أو الاسترقاق لسبب انه لو أبطل استرقاق أسرى الكفار فيكون ذلك من جانب المسلمين لا من جانب الكفار فالإسلام لا يسترق الغير بنيه والعدو يستعبده بنيه وهذا يعد هوان في حق المسلم وأطماع لأعداء الإسلام في أهل الإسلام "

    ولكن هنا اؤوكد هل حرم الاسلام على المسلميين شراء الرق من العبيد والجواري كما حرم شراء الخمر؟ .
    والإسلام ليس مسئولا عن الانحراف عن المنهج الإسلامي ومبادئ الإسلام ولا يحسب ذلك على الإسلام الذي لم يطبق تطبيقا صحيحا قال تعالي ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) الحجرات " 13 " ( إنما المؤمنين أخوة ) .

    قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأبيض على أسود ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى الناس م آدم وآدم من تراب ) الإسلام نادى بالأخوة الإسلامية والمساواة والعلاقة الإنسانية وشدد على العتق .

    اذن ما تفسيرك لاية القصاص في سورة البقره({يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ }البقرة178
    وقد حث الإسلام على عتق الرقاب وجعله قربى إلى الله سبحانه وكفارة عن الذبوب ، وقد أوجب الإسلام العتق في أربع حالات " القتل الخطأ ، الحنث باليمين ، والظهار ، والإفطار في شهر رمضان " وندب إليه فيما عدا ذلك وبين أنها من الطريق الموصلة إلى الجنة قال تعالي ( فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيما ذا مقربة أو مسكينا ذا متربة ثم كان من الذين آمنوا ) سورة البلد " 11-17 ، والمكاتبة حين يطلب العبد المكاتبة من سيده ليخلص نفسه من الرق وقد جعل الإسلام المكاتبة احد مصارف الزكاة بدفع قيمة الزكاة للمكاتب لأجل تحرير العبد مصرف ( الرقاب ) من أحد مصارف الزكاة والعتق بالوصية والعتق بأمر الحاكم والولاء والأمة إذا ولدت من سيدها اعتقها ولدها وتحررت وأمر الإسلام بالإحسان إلى ملك اليمين قال تعالي ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذى القربى واليتامى والمساكين والجار الجنب وابن السبيل وما ملكت ايمانكم ) النساء " 36 " .

    هذا لايحل المشكله من اصلها ويقضي على مشكله اجتماعيه باتت الاولى في التفريق بين الانسان واخيه الانسان
    وانما يفعل من باب الفضل والمعروف كالتصدق على الفقير والمسكين

    أسباب أخرى لإسقاط حالة الرق منها إذا ادعى الإنسان انه حر ، ويسقط الرق بورود لفظ العتق من المالك ولو هازلا أو سكران وحالات أخرى يطول ذكرها وقد أمر الإسلام بالرفق والإحسان إلى الأرقاء وقال الرسول صلى الله عليه وسلم " فمن كان أخوة تحت يده فليطعمه مما يأكل وليلبسه مما يلبس ولا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم " البخاري .

    بل حرص الإسلام الحنيف زيادة في حفظ مشاعرهم فنجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( لا يقولن أحدكم عبدي وأمتي كلكم عبيد الله وكل نسائكم إماء الله ولكن ليقل غلامي وجاريتي وفتاى وفتاتي ) رواه مسلم .

    وعن إبن عمر رضي الله عنه أن النبي $ قال ( من ضرب غلاما له حدا لم يأته أو لطمه فإن كفارته أن يعتقه ) رواه مسلم


    الرد على دور العرب في تجارة الرق و الكنيسة و المسيحية في العبودية و الرقيق .



    حتى عقوبة الجاريه الزانيه فرقت عن الزانيه الحره وكأن الجاريه هي بلا كرامه وليست من البشر

    {وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النساء25



    http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=550078

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  3. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الحربي مشاهدة المشاركة
    الزملاء الاعزاء
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اذا كانت الجواري والعبيد هي سنه من سنن رسولنا الكريم ولم يحرمها الله في الدين وباعتقادكم انها سلوك وعمل لا غبار عليه فلماذا لا نحييها ونعمل بها في الوقت الحاضر الا يعتبر هذا مخالف للسنه النبويه الشريفه فحلال محمد حلال الى يوم الدين وحرامه حرام الى يوم الدين
    ام ترانا اصبحنا كاليهود والنصارى نحرف ديننا حسب مقتضيات عصرنا ومصالحنا!!
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

    ما هي روافد الرق في الإسلام ؟؟

    1-
    2-
    3-

    بانتظار ردك .
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  4. #19

    افتراضي

    كتب سالم الخربي

    والاسلام لم يشرع شرب الخمر وحرمها ولم يشرع قتل النفس بغير حق وحرمها ولم يشرع وأد البنات وحرمها ايضا
    الا الرق فلم يحرمها فهناك فرقا كبير بين ما يكون حلالا طيبا (الاسترقاق) وبين ما يكون مستحبا في الحلال(العتق)
    الرق من الأمور التي كانت منتشرة قبل الإسلام ، ولما جاء الإسلام لم يكن طرفا أوحد فيها، ولكنه جفف منابعها، ودعا إلى تركها ، وجعل عتق الرقاب من أفضل الأعمال المقربة إلى الله تعالى ، وأبدى الإسلام رغبته في تحريمه من جميع الأطراف ، فقال :" فَإِمَّا مَنًّا بعدُ وإمَّا فِداءً حتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أوْزَارَها " ، ولكنه ما كان يعقل أن لا يكون هناك أسرى حرب في الإسلام ، في حين تسبى نساؤهم ويرق رجالهم .

    أما تحريم الخمر أو الربا ، فكان في معاملة المسلمين أنفسهم ، وهم قد يكونون طرفا واحدا فيهما ، فحرم عليهما .

    والمنصف يرى حال البشرية وموقفها من الرق بجانب موقف الإسلام في العصر القديم، ليرى أن الديانات الأخرى كانت تدعو إلى الرق والاستعباد ، في الوقت الذي كان يدعو الإسلام إلى تحرير العبيد والمساواة الإنسانية بين بني البشر.

    فلا اظن ان رسول الله يقبل باسيره (عمه العباس بن عبد المطلب/معركة بدر)
    ان يكون عبدا وغنيمه للانصار والمهاجرين


    ما هذا السؤال الذي يبين ان صاحبه لا يعرف عن الاسلام شيئا

    و استذكر ‏ قصة المرأة ‏التي ‏سرقت في عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم فارادو الشفاعة
    قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ........... إنما هلك الناس قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه ‏ ‏الحد ‏ ‏ثم قال والذي نفسي بيده لو أن ‏ ‏فاطمة بنت محمد ‏ ‏سرقت قطعت يدها ‏
    هناك سورة في القرآن كاملة يتلوها المسلمون وهي سورة المسد تبين ان عم النبي ( ابولهب ) في النار فالرابط في الاسلام هو الرابط الإيماني وليس صلة الدم
    قال النبي صلى الله عليه وسلم اعملوا فما أغني عنكم من الله شيئاً" ويقول "من أبطأ به عمله لم يُسرع به نسبه" ويقول " لا يأتيني الناس بأعمالهم وتأتوني بأنسابكم"


    الإسلام لم يؤيد أو يقر الرق

    اثبت لي بأيه قرأنيه او حديث نبوي ما ذهبت اليه

    اثبت لي بأيه قرأنيه او حديث نبوي بان الاسلام شرع الرق

    سن قاعدة : "كفارة ضرب العبد عتقه":
    شرع الإسلام منفذًا لتحرير العبيد عن طريق سن قاعدة "كفارة ضرب العبد عتقه" والذي لم يكن موجودًا أيام الجاهلية، فمنح حق الحرية للعبد إذا ضربه سيده.فعن أبي صالح ذَكْوَانَ عن زَاذَانَ قال: أتيتُ ابن عمر، وقد أعتق مملوكًا له، فأخذ من الأرض عودًا أو شيئًا، فقال: مالي فيه من الأجر مَا يَسْوَى هذا.. سمعتُ رسول الله r يقول: "مَنْ لَطَمَ مَمْلُوكَهُ أو ضَرَبَهُ فَكَفَّارَتُهُ أَنْ يُعْتِقَهُ"[48].


    ولكن هنا اؤوكد هل حرم الاسلام على المسلميين شراء الرق من العبيد والجواري كما حرم شراء الخمر؟
    هناك فرق بين الخمر والرق
    فشراء الخمر محرم انما فتح الباب ان تشتري الرقيق لتحررهم كما فعل الخليفة عمر بن عبدالعزيز بان سخر اموال الدولة الاسلامية لتحرير الرقيق

    جعلت دولة الإسلام من مشروع عتق الرقاب، عملاً بالتوجيهات القرآنية، التي جعلت العتق من مصارف الزكاة الثمانية، وهذه المصارف مما يلزم الدولة تحصيلها، ومتابعتها، والتحقّق من صرفها في مواضعها المشروعة، قال تعالى: إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (سورة التوبة، الآية 60).
    فتقرر أن الزكاة تصرف من بيت المال، لمعاونة المكاتبين من الأرقاء لأداء ثمن التحرير، إذا عجزوا عن أدائه بكسبهم الخاص .
    ولذلك، عتق الرسول من الرقيق، من كان يُعَلِّم المسلمين الكتاب. وقد رُوي أن النبي حرّر عبداً آذاه مولاه في بدنه؛ وقال له: اذهب، فأنت حر، وأجرى له نفقة من بيت المال . وفعل عمر بن الخطاب مثل ذلك، فكان يشتري بالإرث عبيداً، ويعتقهم. ويروي يحيي بن سعيد، أحد ولاة عمر بن عبدالعزيز، قوله: "بعثني عمر بن عبدالعزيز على صدقات أفريقية، فجمعتها، ثم طلبت فقراء، نعطيها لهم، فلم نجد فقيراً، ولم نجد من يأخذها منّا، فقد أغنى عمر عبدالعزيز الناس، فاشتريت بها عبيداً فأعتقتهم .



    من أعتق عبداً أعتق الله له بكل عضو عضواً من أعضائه من عذاب النار
    إن الإسلام لم يلغِ الرق والاتجار بالبشر إلغاءً كاملاً رغم عظم مجهودات نبي الإنسانية r في مكافحة الاسترقاق.. فجواب ذلك أن الدولة الإسلامية وحدها لا تستطيع أن تقضي تمامًا على عادة الاسترقاق والاتجار بالبشر، وذلك لعدة أساب وجيهة ومنطقية..

    السبب الأول: أن مظاهر الاسترقاق والاتجار بالبشر كانت متأصلة ومنتشرة في المجتمعات الإنسانية، العربية وغير العربية، منذ قديم الزمن، فكان على الشرع الإسلامي -كعادته- أن يستخدم التدرج في القضاء على المنكرات والأعراف الفاسدة، فضيّق منافذ الاسترقاق ووسع أبواب العتق.

    السبب الثاني: أن هذه العادات كانت قبل ظهور الإسلام بمثابة الأعراف الدولية، فقد كانت جميع الدول والإمبراطوريات -دون استثناء- تمارس الاسترقاق والاتجار بالبشر، ومن ثَم فإن القضاء على الرق يحتاج إلى اتفاق دولي عام، يلزم الجميع بمنع الاسترقاق أو الاتجار بالبشر.. ومعلوم أن الدولة الإسلامية أيام النبي r لم تكن من القوة والانتشار بالقدر الذي يسمح لها بمنع هذه العادات.

    السبب الثالث: أن الناس كانوا حديثي عهد بالإسلام، وإذا أصدرت الدولة قرارًا بمنع الرق؛ فسوف يقع حرج شديد على هؤلاء الناس الذين أصبحت تجاراتهم وأعمالهم تقوم على كاهل هؤلاء العبيد.. فكان على النظام الإسلامي أن يأخذ بمبدأ التدرج في منع الاسترقاق والاتجار بالبشر.

    السبب الرابع: أن الدولة الإسلامية لم تكن تمتلك من الإمكانيات الاقتصادية والمالية بحيث تتمكن من كفالة هؤلاء العبيد بعد تحريرهم، أو حتى توفير فرص عمل لهم جميعًا، فمن المعروف أن العبيد كانوا في كفالة أسيادهم، يطعمون من مال السادة، ويحترفون لهم في مهنهم..


    اذن ما تفسيرك لاية القصاص في سورة البقره({يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ }البقرة178
    ) قال النبي صلى الله عليه وسلم " المسلمون تتكافأ دماؤهم " وبأنَّ التفاضل غير معتبر في الأنفس، بدليل أنّ جماعة لو قتلوا واحداً قتلوا به.
    سَبَبُ النّزول الآية عن قتادة أن أهل الجاهلية كان فيهم بغيٌ وطاعةٌ للشيطان، وكان الحيُّ منهم إِذا كان فيهم منعة فقتل عبدُهم عبد آخرين قالوا لن نقتل به إِلا حراً، وإِذا قتلت امرأةٌ منهم امرأةً من آخرين قالوا لن نقتل بها إِلا رجلاً فأنزل الله { ٱلْحُرُّ بِالْحُرِّ وَٱلْعَبْدُ بِٱلْعَبْدِ وَٱلأُنثَىٰ بِٱلأُنْثَىٰ }.




    حتى عقوبة الجاريه الزانيه فرقت عن الزانيه الحره وكأن الجاريه هي بلا كرامه وليست من البشر

    {وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النساء25
    ماذا تريد افضل حين تكون عقوبة الامة الزانية نصف عقوبة الحرة الزانية عجيب امرك

    ==========

    وكما يقال الشيء بالشيء يذكر نرى ان هذه الشبهات يرددها النصارى علما ان في دين النصارى لم يحرموا الرق وشرعوه وكذلك السبايا

    السبايا في الكتاب المقدس

    يسوع السبايا

    سفر التثنية21
    11 ورأيت في السبي امرأة جميلة الصورة والتصقت بها واتخذتها لك زوجة 12 فحين تدخلها الى بيتك تحلق راسها وتقلم اظفارها 13 وتنزع ثياب سبيها عنها وتقعد في بيتك وتبكي اباها وامها شهرا من الزمان ثم بعد ذلك تدخل عليها وتتزوج بها فتكون لك زوجة. 14 وان لم تسرّ بها فاطلقها لنفسها.لا تبعها بيعا بفضة ولا تسترقها من اجل انك قد اذللتها

    الرق في االكتاب المقدس

    لاويين 25
    4 واما عبيدك واماؤك الذين يكونون لك فمن الشعوب الذين حولكم.منهم تقتنون عبيدا واماء.


    45 وايضا من ابناء المستوطنين النازلين عندكم منهم تقتنون ومن عشائرهم الذين عندكم الذين يلدونهم في ارضكم فيكونون ملكا لكم.


    46 وتستملكونهم لابنائكم من بعدكم ميراث ملك.تستعبدونهم الى الدهر.واما اخوتكم بنو اسرائيل فلا يتسلط انسان على اخيه بعنف


    خروج 21

    2 اذا اشتريت عبدا عبرانيا فست سنين يخدم وفي السابعة يخرج حرا مجانا.


    3 ان دخل وحده فوحده يخرج.ان كان بعل امرأة تخرج امرأته معه.


    4 ان اعطاه سيده امرأة وولدت له بنين او بنات فالمرأة واولادها يكونون لسيده وهو يخرج وحده.


    5 ولكن ان قال العبد احب سيدي وامرأتي واولادي لا اخرج حرا


    6 يقدمه سيده الى الله ويقربه الى الباب او الى القائمة ويثقب سيده اذنه بالمثقب.فيخدمه الى الابد.




    7 واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد.


    8 ان قبحت في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه يدعها تفك.وليس له سلطان ان يبيعها لقوم اجانب لغدره بها.


    9 وان خطبها لابنه فبحسب حق البنات يفعل لها.


    10 ان اتخذ لنفسه اخرى لا ينقّص طعامها وكسوتها ومعاشرتها.


    11 وان لم يفعل لها هذه الثلاث تخرج مجانا بلا ثمن


    20 واذا ضرب انسان عبده او امته بالعصا فمات تحت يده ينتقم منه.


    21 ولكن ان بقي يوما او يومين لا ينتقم منه لانه ماله

    أفسس 6

    5 ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح.

    لوقا 12

    47 واما ذلك العبد الذي يعلم ارادة سيده ولا يستعد ولا يفعل بحسب ارادته فيضرب كثيرا.


    48 ولكن الذي لا يعلم ويفعل ما يستحق ضربات يضرب قليلا.فكل من أعطي كثيرا يطلب منه كثير ومن يودعونه كثيرا يطالبونه باكثر


    التعديل الأخير تم 11-10-2008 الساعة 10:50 PM

  5. #20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين حامد مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

    ما هي روافد الرق في الإسلام ؟؟

    1-
    2-
    3-

    بانتظار ردك .
    زميلنا حسام الدين
    تحيه طيبه
    لا اظن ان هناك روافد للرق الاسلامي تختلف عن غيره من البلدان التي عاصرها المسلميين
    وهي روافد معروفه لا يحتاج اليه دليل علمي عميق فاسرى الحروب والسبايا من النساء من الطرف الخاسرفي اي معركه
    واسواق النخاسه من الدول المجاوره للجزيره لن تكون بعيده عن متناول التجار المسلمين
    خاصة وان الاسلام لم يأتي بنص صريح يحرم تجارة الرقيق علاوه على هدايا الملوك وعطاياهم من الامبراطوريات الى الاشخاص المتنفذين و اضف اليها ما تريد ان تضيفه انت
    فلن يغير من واقع الحال شيء فالله الذي حرم لحم الخنزير لقادر ان يحرم غيره وانه على الله ليسير
    علاوه على ان الله انزل في كتابه في اية القصاص من سورة البقره({يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ }البقرة178

    وهي تشير بوضوح ان قصاص الحر ليس كقصاص العبد

    اما عقوبة الزانيه الامه غيرها عقوبة الزانيه الحره
    {وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النساء25

    وهنا اؤوكد ان هناك فرقا بين ان يكون الاسترقاق حلال لا اثم فيه وبين عمل الحلال المستحب الذي يجزى عليه وهو العتق
    وايضا فرق بين ان يكون الاسترقاق محرما يأثم فاعله وبين ان يكون حلال مكروه لا يعاقب فاعله


    لك تحياتي

  6. افتراضي

    هل أستطيع أن ألخص الروافد من كلامك في :

    1- اسرى الحروب والسبايا من النساء من الطرف الخاسرفي اي معركه
    2- واسواق النخاسه
    3- هدايا الملوك وعطاياهم


    هل هذه هي الروافد فحسب في رأيك ؟؟؟ ( نعم - لا )

    ( تنبيه) أثناء الاقتباس من المشاركة :
    حدث خطأ فحذف ما كان في هذه المشاركة من تعليق على تشتيت العضو للموضوع .. ولا أرى داعيًا لإعادته مادام العضو التزم بسير الحوار .
    التعديل الأخير تم 11-10-2008 الساعة 11:06 PM
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  7. #22

    افتراضي

    نعم هذه

  8. افتراضي

    نبدأ بسوق النخاسة :

    هل يجوز في الإسلام بيع حر في هذه السوق ؟؟ ( نعم - لا )
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  9. #24

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قتيبة مشاهدة المشاركة
    الرق من الأمور التي كانت منتشرة قبل الإسلام ، ولما جاء الإسلام لم يكن طرفا أوحد فيها، ولكنه جفف منابعها، ودعا إلى تركها ، وجعل عتق الرقاب من أفضل الأعمال المقربة إلى الله تعالى ، وأبدى الإسلام رغبته في تحريمه من جميع الأطراف ، فقال :" فَإِمَّا مَنًّا بعدُ وإمَّا فِداءً حتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أوْزَارَها " ، ولكنه ما كان يعقل أن لا يكون هناك أسرى حرب في الإسلام ، في حين تسبى نساؤهم ويرق رجالهم .

    أما تحريم الخمر أو الربا ، فكان في معاملة المسلمين أنفسهم ، وهم قد يكونون طرفا واحدا فيهما ، فحرم عليهما .

    والمنصف يرى حال البشرية وموقفها من الرق بجانب موقف الإسلام في العصر القديم، ليرى أن الديانات الأخرى كانت تدعو إلى الرق والاستعباد ، في الوقت الذي كان يدعو الإسلام إلى تحرير العبيد والمساواة الإنسانية بين بني البشر.





    ما هذا السؤال الذي يبين ان صاحبه لا يعرف عن الاسلام شيئا

    و استذكر ‏ قصة المرأة ‏التي ‏سرقت في عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم فارادو الشفاعة
    قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ........... إنما هلك الناس قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه ‏ ‏الحد ‏ ‏ثم قال والذي نفسي بيده لو أن ‏ ‏فاطمة بنت محمد ‏ ‏سرقت قطعت يدها ‏
    هناك سورة في القرآن كاملة يتلوها المسلمون وهي سورة المسد تبين ان عم النبي ( ابولهب ) في النار فالرابط في الاسلام هو الرابط الإيماني وليس صلة الدم
    قال النبي صلى الله عليه وسلم اعملوا فما أغني عنكم من الله شيئاً" ويقول "من أبطأ به عمله لم يُسرع به نسبه" ويقول " لا يأتيني الناس بأعمالهم وتأتوني بأنسابكم"





    اثبت لي بأيه قرأنيه او حديث نبوي بان الاسلام شرع الرق

    سن قاعدة : "كفارة ضرب العبد عتقه":
    شرع الإسلام منفذًا لتحرير العبيد عن طريق سن قاعدة "كفارة ضرب العبد عتقه" والذي لم يكن موجودًا أيام الجاهلية، فمنح حق الحرية للعبد إذا ضربه سيده.فعن أبي صالح ذَكْوَانَ عن زَاذَانَ قال: أتيتُ ابن عمر، وقد أعتق مملوكًا له، فأخذ من الأرض عودًا أو شيئًا، فقال: مالي فيه من الأجر مَا يَسْوَى هذا.. سمعتُ رسول الله r يقول: "مَنْ لَطَمَ مَمْلُوكَهُ أو ضَرَبَهُ فَكَفَّارَتُهُ أَنْ يُعْتِقَهُ"[48].




    هناك فرق بين الخمر والرق
    فشراء الخمر محرم انما فتح الباب ان تشتري الرقيق لتحررهم كما فعل الخليفة عمر بن عبدالعزيز بان سخر اموال الدولة الاسلامية لتحرير الرقيق

    جعلت دولة الإسلام من مشروع عتق الرقاب، عملاً بالتوجيهات القرآنية، التي جعلت العتق من مصارف الزكاة الثمانية، وهذه المصارف مما يلزم الدولة تحصيلها، ومتابعتها، والتحقّق من صرفها في مواضعها المشروعة، قال تعالى: إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (سورة التوبة، الآية 60).
    فتقرر أن الزكاة تصرف من بيت المال، لمعاونة المكاتبين من الأرقاء لأداء ثمن التحرير، إذا عجزوا عن أدائه بكسبهم الخاص .
    ولذلك، عتق الرسول من الرقيق، من كان يُعَلِّم المسلمين الكتاب. وقد رُوي أن النبي حرّر عبداً آذاه مولاه في بدنه؛ وقال له: اذهب، فأنت حر، وأجرى له نفقة من بيت المال . وفعل عمر بن الخطاب مثل ذلك، فكان يشتري بالإرث عبيداً، ويعتقهم. ويروي يحيي بن سعيد، أحد ولاة عمر بن عبدالعزيز، قوله: "بعثني عمر بن عبدالعزيز على صدقات أفريقية، فجمعتها، ثم طلبت فقراء، نعطيها لهم، فلم نجد فقيراً، ولم نجد من يأخذها منّا، فقد أغنى عمر عبدالعزيز الناس، فاشتريت بها عبيداً فأعتقتهم .



    من أعتق عبداً أعتق الله له بكل عضو عضواً من أعضائه من عذاب النار
    إن الإسلام لم يلغِ الرق والاتجار بالبشر إلغاءً كاملاً رغم عظم مجهودات نبي الإنسانية r في مكافحة الاسترقاق.. فجواب ذلك أن الدولة الإسلامية وحدها لا تستطيع أن تقضي تمامًا على عادة الاسترقاق والاتجار بالبشر، وذلك لعدة أساب وجيهة ومنطقية..

    السبب الأول: أن مظاهر الاسترقاق والاتجار بالبشر كانت متأصلة ومنتشرة في المجتمعات الإنسانية، العربية وغير العربية، منذ قديم الزمن، فكان على الشرع الإسلامي -كعادته- أن يستخدم التدرج في القضاء على المنكرات والأعراف الفاسدة، فضيّق منافذ الاسترقاق ووسع أبواب العتق.

    السبب الثاني: أن هذه العادات كانت قبل ظهور الإسلام بمثابة الأعراف الدولية، فقد كانت جميع الدول والإمبراطوريات -دون استثناء- تمارس الاسترقاق والاتجار بالبشر، ومن ثَم فإن القضاء على الرق يحتاج إلى اتفاق دولي عام، يلزم الجميع بمنع الاسترقاق أو الاتجار بالبشر.. ومعلوم أن الدولة الإسلامية أيام النبي r لم تكن من القوة والانتشار بالقدر الذي يسمح لها بمنع هذه العادات.

    السبب الثالث: أن الناس كانوا حديثي عهد بالإسلام، وإذا أصدرت الدولة قرارًا بمنع الرق؛ فسوف يقع حرج شديد على هؤلاء الناس الذين أصبحت تجاراتهم وأعمالهم تقوم على كاهل هؤلاء العبيد.. فكان على النظام الإسلامي أن يأخذ بمبدأ التدرج في منع الاسترقاق والاتجار بالبشر.

    السبب الرابع: أن الدولة الإسلامية لم تكن تمتلك من الإمكانيات الاقتصادية والمالية بحيث تتمكن من كفالة هؤلاء العبيد بعد تحريرهم، أو حتى توفير فرص عمل لهم جميعًا، فمن المعروف أن العبيد كانوا في كفالة أسيادهم، يطعمون من مال السادة، ويحترفون لهم في مهنهم..




    ) قال النبي صلى الله عليه وسلم " المسلمون تتكافأ دماؤهم " وبأنَّ التفاضل غير معتبر في الأنفس، بدليل أنّ جماعة لو قتلوا واحداً قتلوا به.
    سَبَبُ النّزول الآية عن قتادة أن أهل الجاهلية كان فيهم بغيٌ وطاعةٌ للشيطان، وكان الحيُّ منهم إِذا كان فيهم منعة فقتل عبدُهم عبد آخرين قالوا لن نقتل به إِلا حراً، وإِذا قتلت امرأةٌ منهم امرأةً من آخرين قالوا لن نقتل بها إِلا رجلاً فأنزل الله { ٱلْحُرُّ بِالْحُرِّ وَٱلْعَبْدُ بِٱلْعَبْدِ وَٱلأُنثَىٰ بِٱلأُنْثَىٰ }.






    ماذا تريد افضل حين تكون عقوبة الامة الزانية نصف عقوبة الحرة الزانية عجيب امرك

    ==========

    وكما يقال الشيء بالشيء يذكر نرى ان هذه الشبهات يرددها النصارى علما ان في دين النصارى لم يحرموا الرق وشرعوه وكذلك السبايا

    السبايا في الكتاب المقدس

    يسوع السبايا

    سفر التثنية21
    11 ورأيت في السبي امرأة جميلة الصورة والتصقت بها واتخذتها لك زوجة 12 فحين تدخلها الى بيتك تحلق راسها وتقلم اظفارها 13 وتنزع ثياب سبيها عنها وتقعد في بيتك وتبكي اباها وامها شهرا من الزمان ثم بعد ذلك تدخل عليها وتتزوج بها فتكون لك زوجة. 14 وان لم تسرّ بها فاطلقها لنفسها.لا تبعها بيعا بفضة ولا تسترقها من اجل انك قد اذللتها

    الرق في االكتاب المقدس

    لاويين 25
    4 واما عبيدك واماؤك الذين يكونون لك فمن الشعوب الذين حولكم.منهم تقتنون عبيدا واماء.


    45 وايضا من ابناء المستوطنين النازلين عندكم منهم تقتنون ومن عشائرهم الذين عندكم الذين يلدونهم في ارضكم فيكونون ملكا لكم.


    46 وتستملكونهم لابنائكم من بعدكم ميراث ملك.تستعبدونهم الى الدهر.واما اخوتكم بنو اسرائيل فلا يتسلط انسان على اخيه بعنف


    خروج 21

    2 اذا اشتريت عبدا عبرانيا فست سنين يخدم وفي السابعة يخرج حرا مجانا.


    3 ان دخل وحده فوحده يخرج.ان كان بعل امرأة تخرج امرأته معه.


    4 ان اعطاه سيده امرأة وولدت له بنين او بنات فالمرأة واولادها يكونون لسيده وهو يخرج وحده.


    5 ولكن ان قال العبد احب سيدي وامرأتي واولادي لا اخرج حرا


    6 يقدمه سيده الى الله ويقربه الى الباب او الى القائمة ويثقب سيده اذنه بالمثقب.فيخدمه الى الابد.




    7 واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد.


    8 ان قبحت في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه يدعها تفك.وليس له سلطان ان يبيعها لقوم اجانب لغدره بها.


    9 وان خطبها لابنه فبحسب حق البنات يفعل لها.


    10 ان اتخذ لنفسه اخرى لا ينقّص طعامها وكسوتها ومعاشرتها.


    11 وان لم يفعل لها هذه الثلاث تخرج مجانا بلا ثمن


    20 واذا ضرب انسان عبده او امته بالعصا فمات تحت يده ينتقم منه.


    21 ولكن ان بقي يوما او يومين لا ينتقم منه لانه ماله

    أفسس 6

    5 ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح.

    لوقا 12

    47 واما ذلك العبد الذي يعلم ارادة سيده ولا يستعد ولا يفعل بحسب ارادته فيضرب كثيرا.


    48 ولكن الذي لا يعلم ويفعل ما يستحق ضربات يضرب قليلا.فكل من أعطي كثيرا يطلب منه كثير ومن يودعونه كثيرا يطالبونه باكثر


    لا شأن لي بالنصارى فأنا لم احاججك بكتابهم المملوء باساطير واكاذيب وحكايات العجائز

    كل ما طلبته ان تأتي لي بايه او حكم حرم اؤؤكد حرم الاسترقاق ولان الله لايستحي من الحق
    والاسترقاق هو وصمة عار بجبين كل البشريه وهو امر تتقزز منه النفس المجبوله على الفطره السليمه


    تحياتي لك

  10. #25

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الحربي مشاهدة المشاركة
    ما طلبته ان تأتي لي بايه او حكم حرم اؤؤكد حرم الاسترقاق

    اثبت لي بأيه قرأنيه او حديث نبوي بان الاسلام شرع الرق
    التعديل الأخير تم 11-10-2008 الساعة 11:43 PM

  11. #26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قتيبة مشاهدة المشاركة
    اثبت لي بأيه قرأنيه او حديث نبوي بان الاسلام شرع الرق
    وهل انا الذي اتهمت الاسلام لا سمح الله بانه هو الذي شرع الرق؟؟!!

    بل كان سؤالي محصورا لماذا لم يحرم الاسلام تحريما قاطعا تجارة الرق وهو دين الرحمه للعالمين؟؟؟
    في الوقت الذي حرم الكثير من الاعمال الغير انسانيه التي كانت تمارس قبل ظهوره وقضى عليهن وبعضهن اندثر تماما من الوجود كوأد البنات


    مع تحياتي وسلامي

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الأخ سالم الحربي

    لو افترضنا -في أقل تقدير- أن خمس السكان حينها كانوا عبيد, وانت تطالب بتحريرهم دفعة واحدة.
    هذا يعني انك بين ليلة وضحاها ستجد خمس السكان في الشارع. كيف ستحل مشكلتهم في نظرك؟

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  13. #28
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    3,524
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    3

    افتراضي

    حمداً لله على سلامتك أخي عبدالواحد


    أتدري ما أجمل سمات ضيفنا الظريف؟؟؟؟


    الانتقائيّة في الرّدود....يردّ على ما يحلو له...ويذر ما بقي


    والانتقائيّة -كمنهج- هو صناعة لادينيّة....أربو بمسلم أن يمارسها....حتى لا تكون فيه خصلة من بني لادين
    لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين


    العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!


    جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!


    الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))

  14. #29
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    5,513
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الحربي مشاهدة المشاركة
    كل ما طلبته ان تأتي لي بايه او حكم حرم اؤؤكد حرم الاسترقاق
    حرّم الاسلام ما حرّمه في الرق وفي مسائل الرق
    والتفصيل ياتي لاحقا
    فقط عليك المتابعة لما قيل لك هنا :
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين حامد مشاهدة المشاركة
    نبدأ بسوق النخاسة :
    هل يجوز في الإسلام بيع حر في هذه السوق ؟؟ ( نعم - لا )
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الحربي مشاهدة المشاركة
    لماذا لم يحرم الاسلام تحريما قاطعا تجارة الرق وهو دين الرحمه
    اذا تكرمت ان تجيب على السؤال التالي :
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الواحد مشاهدة المشاركة
    الأخ سالم الحربي

    لو افترضنا -في أقل تقدير- أن خمس السكان حينها كانوا عبيد, وانت تطالب بتحريرهم دفعة واحدة.
    هذا يعني انك بين ليلة وضحاها ستجد خمس السكان في الشارع. كيف ستحل مشكلتهم في نظرك؟
    والاسترقاق هو وصمة عار بجبين كل البشريه وهو امر تتقزز منه النفس المجبوله على الفطره السليمه
    وجه كلامك هذا الى من كان السبب في وجود الاسترقاق والعبيد .. وهم الرومان وهم اهل الغرب
    ووجه كلامك هذا من كان السبب في وجود الرق الابيض .. وهم اهل الغرب ايضا
    والرق الابيض هو الامر الذي تتقزز منه النفس المجبوله على الفطره السليمه
    فلماذا لا تطرحون مسائل قائمة اليوم وبشكل رهيب ومخزي ومقزز فعلا
    للحق وجه واحد
    ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
    "بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"

  15. #30

    افتراضي


    بناء على اقتراح الاخ الكريم ابوعمر الأنصاري علي
    برغبة في تنظيم الحوار
    ان يحصر الحوار بينك
    وبين
    استاذي الفاضل حسام الدين حامد حفظه الله


    =========

    فائدة اود ان اختم بها ذات صلة بالموضوع

    عملية تغيير ثقافة الشعوب ليس بالسهولة بمكان وتحتاج الي وقت وهنا اود التذكير ان في العصر الحديث الرئيس الاميركي الشهير ابراهام لنكولن قتل على يد احد المتعصبين البيض في اميركا بسبب مطالبة ابراهام لينكولن بتحرير العبيد بل لا زالت حتى الان تجارة العبيد منتشرة بالغرب الا وهي تجارة الرقيق الأبيض رغم القوانين و التشريعات بل و لازالت بعض الكنائس المسيحية
    تدعم جماعت كو كوكس كلان العنصرية والتي تمتد جذورها من زمن تجارة العبيد في اميركا و لازالت افكارها وتنظيماتها العنصرية موجودة حتى الان في اميركا .

    التعديل الأخير تم 11-11-2008 الساعة 11:49 AM

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ملك اليمين شبهات حول الاسلام و الرق هل الرق موجود الي اليوم ؟؟
    بواسطة ( محمد الباحث ) في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 06-14-2022, 04:20 PM
  2. الرق والتسري في الإسلام
    بواسطة د. هشام عزمي في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 12-13-2010, 10:47 PM
  3. الرق بين الإسلام و الملل الأخرى
    بواسطة متعلم أمازيغي في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-13-2009, 07:16 PM
  4. الرق فى الإسلام
    بواسطة واحد شكاك في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 76
    آخر مشاركة: 11-28-2007, 06:25 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء