صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 345
النتائج 61 إلى 65 من 65

الموضوع: غزة الجريحة ... غزة الذبيحة

  1. افتراضي

    كـــــــــتــــــــب احدهم احترق قلبه على دين الله هذه الرسالة


    اني مهاجر الي غــــــــــــــــــــــــــزه اسألكم الدعاء


    اخواني الاحباء اني مهاجر الي ربي عن طريق غزه بعد قليل
    اشهدكم اني احب الاخوه المحبين للجهاد والمجاهدين في الله في هذا المنتدي


    واني متابع للمنتدي منذ زمن واحاول دائما الااطرح موضوعات او ادخل في مهاترات والان اترككم


    و اتركــــــــــــــــــ ابنـــــــــــــــــائي وزوجتــــــــــــــــي وابــــــــــــــي وامــــــــــــي واخواتـــــــي


    فاني مهاجر الي ربي اسأل الله ان تكون هذه الهجره في سبيله وان يقر عيني بشهادة في سبيله


    فولله ما اخرجني من بيتي فقرا فدخلي والله بالالاف وقد وهبني ربي الاولاد بنين وبنات والسياره الحديثه والبيت
    ولكن والله يا اخواني كل هذا لم اشعر بسعادته يوما بسبب مصائب المسلمين والامنيه في الشهاده
    التي تدب في جسدي منذ الجهاد في افغانستان والبوسنه والشيشان والعراق وطبعا جرحنا الغائر فلسطين
    وفي كل مره كان يشير علي العلماء الذين اسألهم بالدعاء والتبرع لعدم الخبره في القتال والاولاد و00000


    ولكن كفا اني خارج اليك يا حبيبتي فلسطين والله لا اعرف احدا ولا اعرف طريقا ولكني خارج
    ومن سار علي الدرب وصل فالدرب من بلدي هذه المره اسأل الله الثبات والتمكين
    اسأل الجميع الدعاء وبلغوا سلامي الي حبيبي
    الشيخ اسامه بن لادن والشيخ ايمن الظواهري
    وكل من علي درب الجهاد سار


    اللهم اني اشهدك انهم قد رفعوا رايه الجهاد واحيوا سنه نبيك فاجزهم عنا خير الجزاء


    استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه


    اللهم بلغني ارض الجهاد فانك تعلم اني والله ما خرجت رغبه في دنيا ولكن حبنا فيك وفي رسولك ورغبه فيما عندك ورهبتا من عذابك عندما تسألنا عن دماء المسلمين
    واشــــــــــــــــلاء المسلمين
    واعراض المسلمين
    اللهم لا تبتلينا فأنا ضعفاء
    اللهم لا تبتلينا فتفضحنا


    والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته


    ورد عليه رجل من رجال ارض الجهاد بهذه الرسالة

    إلى أخواننا الاحبة في مصر الكنانة:

    يا أحبتنا نحن لا نريد رجالاً , نحن عندنا رجال.

    نحن نريد أن تساعدونا بفتح المعبر معبر رفح , و نريد أن تدعمونا بكل ما تستطيعون ( ....)

    هنالك طرق و انفاق واسألوا أهل رفح المصرية و إيصال المساعدات ( المطلوبة ) أهم شيء الآن

    فضباط على المعبر يستطيعون أن يغضوا الطرف عن أشياء كثيرة

    أنصحك ( لله تعالى ) لا تُقدم على فعل ( عاطفي ) بدون تفكير و تخطيط

    ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها

    إذا أردت أن تساعدنا إعمل شيء واقعي و فعلي و عملي و أنا أعتقد أنه بإمكانك ذلك إن شاء الله


    اليكم المرجع
    http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=325142

    فانظروا الى اخوانكم في غزة الى ماذا يدعونكم ثم احكموا بعد ذالك على حماسكم
    التعديل الأخير تم 01-03-2009 الساعة 11:45 PM
    فضلا:المراسلة على الخاص مع الاخوات فقط

  2. #62
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    1,733
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    سبحان من جعل اهل الباطل مختلفون بعضهم البعض

    لو لكنه هو التعصب لرائيكم اعماكم الحق فما عدتم تفرقوون بين من هو معكم ومن يخالفكم
    لا عليك سامحك الله ......
    لن اعاملك بالمثل
    التعديل الأخير تم 01-04-2009 الساعة 01:01 AM
    الله هو الواجب فلا موجود احق منه تعالى ان يكون موجودا فهو احق بالوجود من مثبتيه ونفاته ومن كل ما يتثبه المثبتون.وليس في الدنيا احمق واضل من نفاته او الشاكين في وجوده اذ يمكن كل شيء الا يكون موجودا او يشك في وجوده لانه ممكن يقبل الوجود والعدم ليس وجوده اذا اكان موجودا ,ضروريا ولا عدمه اذا كان معدوما ,,ولا يمكن الا يكون الله موجودا ,ولو فرض عدمه كان هذا فرض عدم من يجب وجوده ,وهو تناقض محال.(الشيخ مصطفى صبري).يقول حجة الإسلام الغزالي ( إن رد المذهب قبل فهمه و الاطلاع على كنهه هو رمي في عماية )

  3. #63

    افتراضي

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

    أكثروا من ذكر الله أيها الأخوة
    وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
    وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

  4. افتراضي

    أستاذي الفاضل وشيخي الحبيب أحمد ادريس الطعان
    يعلم الله أني أحبكم في الله


    حتى لا يُفهم أني مثبط للهمم

    أقول

    إن فهم واقع المسألة يجعلنا نتجه للحل السليم

    الرسول صلى الله عليه وسلم كما ذكرتم دخل غزواته وكان معه منافقون
    لكن لا يخفى عليكم أنه أمضى 13 سنة يدعو للتوحيد
    لا أقول أننا نترك الجهاد إلى حين توفر العقيدة

    لكن في ظل منعنا من الجهاد يجب أن لا ننسى العقيدة

    يعلم الله أني خجل أن يعقب مثلي على أمثالكم

    وكما لا يخفى عليكم بارك الله فيكم أن الجهاد الآن فرض عين على كل مسلم مستطيع
    سواء أكان إيمانه ضعيفا أو قويا

    وكذلك تعلم العقيدة فرض عين

    إذا فلندع لهما معا

    الشعوب المسلمة الآن ليست في كامل الوعي الديني
    فهب أنك قائد للثورة
    فكيف ستسمح أن يتبعك أناس لا يفقهون هدفك

    إذا ستعمل على أن تعلمهم العقيدة التي يحاربون بها

    وهذا ما أدندن عليه
    سواء أكان هذا التعليم مزامنا مع الجهاد أو قبله
    لكن لا يجب أن يكون بعده

    ولا أرى أن غالبية أمتنا ستسير وراء الثوار

    ثم ما دمنا قد أعلنا الثورة على النظام فقد أبحنا دمه بمعنى أننا اتهمناهم بالكفر

    وهنا سيظهر الفرق بين الثورة الأوربية ذات المكاسب المادية والثورة الإسلامية المنضبطة بالشرع

    وسنفتح مجالا ندور فيه في أحكام التكفير وموانعه

    والثورة التي نقتل فيها إخواننا ونسفك دماءهم تسمى تهورا لا ثورة

    أخيرا

    أمتنا الإسلامية أمة الأسود

    والضباع لا تتجرأ على الاسود

    فما لنا نرى حكامنا تنهش في لحم أمتنا

    هل لأن الاسود ماتت
    لا
    فالضباع لا تجرأ على الاقتراب من الاسد ولو كان ميتا لأنها تهابه

    فلماذا إذا تكالب علينا حكامنا

    لأننا مسخنا قردة

    فليس الذنب ذنب الضباع
    لكن ذنب الأسد الممسوخ قردا

    هل ترى يا أستاذي أن أمة اتخذت روناليدينو وإيمينايم ومهند قدوات لها
    هل ترى أنها ستسير معك في ثورتك
    التعديل الأخير تم 01-04-2009 الساعة 03:23 AM

  5. #65
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    1,733
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

    إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً (2) وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً (3) هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (4) لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ ۚ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً (5) وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ ۚ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ ۖ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيراً (6) وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (7) إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (8) لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (9)

    إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً (10) سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا ۚ يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ۚ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرّاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعاً ۚ بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً (11) بَلْ ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُمْ قَوْماً بُوراً (12) وَمَن لَّمْ يُؤْمِن بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيراً (13) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً (14) سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ ۖ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ ۚ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِن قَبْلُ ۖ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا ۚ بَلْ كَانُوا لَا يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلاً (15)

    قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ ۖ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْراً حَسَناً ۖ وَإِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً (16) لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ۗ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ۖ الْأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً (17) لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً (20) وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً (21) وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً (22) سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً (23)

    وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً (24) هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ ۚ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۖ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ۚ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (25) إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (26) لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ ۖ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ ۖ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحاً قَرِيباً (27) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ۚ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً (28)

    مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً (29)
    الله هو الواجب فلا موجود احق منه تعالى ان يكون موجودا فهو احق بالوجود من مثبتيه ونفاته ومن كل ما يتثبه المثبتون.وليس في الدنيا احمق واضل من نفاته او الشاكين في وجوده اذ يمكن كل شيء الا يكون موجودا او يشك في وجوده لانه ممكن يقبل الوجود والعدم ليس وجوده اذا اكان موجودا ,ضروريا ولا عدمه اذا كان معدوما ,,ولا يمكن الا يكون الله موجودا ,ولو فرض عدمه كان هذا فرض عدم من يجب وجوده ,وهو تناقض محال.(الشيخ مصطفى صبري).يقول حجة الإسلام الغزالي ( إن رد المذهب قبل فهمه و الاطلاع على كنهه هو رمي في عماية )

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 345

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء