بل نفعل معهم مثل ما يفعلون معناأما رداً على الأعداء الذين يسترقون المسلمين, فلا أرى أن نفعل مثلهم و نسترق لأننا سنكون مثلهم
نعم
لان الاصل في هذه المسالة هو المعاملة بالمثل
نعم
وليذوقوا وبال امرهم
نعم
ثم كيف سنعمل على مبادلة اسرانا باسراهم ..وهل يكون اسراهم اسرى حرب اما اسرانا فيكونون أرقاء ..هذا هو العجب العجاب بالنقص من قدر المسلم
صحيح ان في الاسلام حرام ولا يجوز استرقاق الاحرار ولا شراؤهم ولا بيعهم
صحيح ان الاسلام قنن موضوع الرق والاسترقاق والرق وعمل على منع وتحريم بعض اسبابه التي كانت سائدة
وصحيح ان الدولة العثمانية هي التي الغت الرق
لكن لا تزال هنا قواعد تتحكم في الموضوع ويجب اتباعها وتطبيقها
Bookmarks