المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر التوحيد
دكتاتورية التطوريين واضحة عدا عن اغاليطهم وتكاذيبهم وتزويراتهم
ممكن حضرتك توضح نوع الديكتاتوريه التى نمارسها ويمارسها الداروينيين
ونظرية داروين ليس اي اساس من الصحة
فلا يوجد أي مخلوقات إنتقالية
ولا يوجد أي احافير او حفريات لمخلوقات إنتقالية
ولهذا طلبت من حضرتك الاتيان باى عالم بيولوجى يفند النظريه
اتمنى ذلك لو سمحتم
بالنسبه لعدم وجود اى احافير خاصه بالمراحل الانتقاليه
اظنك اخطئت فى تلك النقطه
وريات لحيتان بدائية تُظهر بأنها قد وُلدت على اليابسة
Fَsiles de ballenas primitivas revelan que parيan en tierra
احفوريات حوت حامل وذكر من ذات النوع, اللذين قد عاشوا منذ 48 مليون عام تقريباً, عُثر عليهم في الباكستان, في الاعوام 2000 و 2004, من قبل فريق علمي بقيادة عالم الإحاثة الاميركي Philip Gingerich من جامعة ميشيغان. تحليل الاحفوريات تلك, قد أظهر بأن الحيتان البدائية قد وُلدت أبناءها على اليابسة, بحسب ما نشرته هذا الاسبوع المجلة العلمية الالكترونية PLoS
Philip Gingerich يحكي بأنه:" عندما رأيت لأول مرة الاسنان الصغيرة, فكّرت بأنها تعود لحوت بالغ صغير, لكن لاحقاً, تابعنا الحفر وعثرنا على أضلاع, تظهر كبيرة زيادة لتكون جزء من ذات الهيكل العظمي الذي فيه الاسنان ". " بالنهاية انتبهت لأننا قد عثرنا على انثى مع جنين ". يُعتبر الاكتشاف الاول لهيكل عظمي جنيني لحوت منقرض, من المجموعة المعروفة باسم Archaeoceti ومن نوع جديد, محدّد باسم Maiacetus inuus , حسب الدراسة. Maiacetus يعني الحوت الام و inuus كانت إلهة الخصب عند الرومان.
الجنين المُكتشف قد كان متموضعاً ولادياً, بما يشبه تموضع الاجنة عند الثدييات الارضية, لكن يختلف عمّا لدى الحيتان الحديثة, الامر الذي يشير لأنّ الحيتان البدائية قد وضعت على اليابسة. اضافة, لان الاسنان المتطورة للجنين توحي بأنّ Maiacetus الحديثة الولادة قد امكنها الاعتماد على انفسها ببداية حياتها.
الحوت الذكر قد كان بطول 2.6 متر, كان مكتشفاً بعد 4 اعوام بذات المنطقة الاحفورية الباكستانية. يتقاسم الميزات التشريحية مع الانثى التي تكون من ذات النوع, لكن هيكله العظمي, كامل تقريباً, يكون أكبر بنسبة 12% واسنانه وانيابه أكبر بنسبة 20%. تلك الفروقات بالحجم لا تكون غريبة بين الحيتان: في بعض الانواع الإناث يكن أكبر, وفي أنواع اخرى الذكر يكون أكبر بقليل أو بكثير من الانثى. الفرق بالحجم بين الذكر والانثى من Maiacetus يكون فقط معتدلاً, ما يشير لأن الذكور لم يسيطروا على البيئة الارضية حيث عاشوا, أويقوموا بقيادة الإناث.
الاسنان الكبيرة للحوت, مهيئة جيداً لالتقاط وأكل الاسماك, تُوحي بان تلك الحيوانات قد عاشت في البحر وعلى الغالب قد قصدت البرّ فقط للراحة, التزواج والولادة. Archaeoceti كغيرها من اعضاء مجموعة Maiacetus , التي امتلكت 4 قوائم معدّلة لأجل السباحة, ولو أنها قد استطاعت حمل وزنها باعضائها الشبيهة للزعانف, محتمل انها لم تتمكن من التنقل في اليابسة لمناطق بعيدة. " بوضوح تلك الحيتان كانت مرتبطة بالشط ", يؤكد Gingerich . " قد عاشت حيث البحر واليابسة متقاربين وذهبت من مكان لآخر".
بمقارنة هذه الاحفوريات مع أخرى لحوت سابق,Maiacetus احفوريات تشغل وضع متوسط بتطور الحيتان من اليابسة للبحر. لهذا السبب, تلك الاحفوريات توفر معلومة جديدة حول التغيرات التي صاحبت هذا التحول. " تلك النماذج الكاملة كتلك, تكون نسخاً اصلية توفر معارف حول الطاقات الوظائفية والتاريخ الحيوي لتلك الحيوانات المنقرضة, والتي لا يمكن نوالها بصيغة أخرى ", يستخلص Gingerich
توضيح للمغالطات بشكل عام التى سيتبها الخلوقيين فى الردود
أمثلة على الاستيعاب الخاطئ لمفاهيم التطور.
الخطأ: نظرية التطور انهارت وتركها العلماء.
الصواب: حدوث التطور لم يعد مجالاً للنقاش في الوسط العلمي، النقاش يتم حول آليات التطور فقط. هناك فرق كبير بين حدوث التطور وآليات حدوثه. كما أن علماء التاريخ عرفوا أن المصريين (وليس الفينيقيين) بنو الأهرامات قبل أن يكتشفوا الطريقة التي بنيت بها. وعدم معرفة طريقة بناء الأهرامات من قبل لا يدل على أن الأهرامات لم يبنيها المصريون.
الخطأ: التطور مجرد نظرية غير مثبتة.
الصواب: المشكلة في فهم كلمة نظرية والخلط بينها وبين (فرضية) . الفرضية بمنتهى البساطة – هي أي شيء يتم فرضه لتفسير ظاهره ما، بناء على بعض المشاهدات المبدئية. وعلى هذا الأساس فالفرضية ليست صحيحة ولا خاطئة بل هي مطروحة للنقاش حتى يتم تأكيدها أو نفيها. والتطور بات غير مطروحا للنقاش في الأوساط العلمية. أي علم من العلوم يبدأ كفرضية ثم يتم إثباته فيتحول بالتبعية إلى "نظرية".
الخطأ: القول أن الإنسان أصله قرد. أو أن الإنسان تطور من شكل من أشكال القردة.
الصواب: أن الإنسان والقرد من أصل مشترك... في الواقع فإن البشر والقردة مجموعتان من أجداد مشتركة انفصلتا وتكيفتا مع بيئتهما. والقردة الحالية هي أشكال متطورة كما هم البشر، الأصل نوع واحد منقرض حالياً، لكن البشر وبسبب أنانيتهم وتعصبهم لجنسهم – هذا هو السبب الرئيسي.. الفكرة الدينية في الخلق وآدم وحواء هي فقط أحد أعراض هذه الأنانية (المبررة طبعاً بسبب الرقي الدماغي والعقلي للبشر) ينفون هذه الفكرة... علم التطور يظهر أن أقرب الكائنات إلينا هم قردة الشمبانزي.. تأتي في المرتبة الثانية في القرابة (الغوريلا).
الخطأ: التطور يفسر نشأة الحياة على الأرض والخلية الأولى من المادة الغير حية وهو مرتبط بالصدفة.
الصواب: التطور يفسر التنوع الحيوي للكائنات الحية. تفسير نشأة الحياة العلمي وموضوع الصدفة بحث آخر وعلم آخر يدعى علم نشأة الحياة (biogenesis) (ولو أنه مرتبط بالتطور).
الخطأ: الاعتقاد أن التطور يعني أن نجد اختلافا في الصفات الحيوية بشكل مباشر بين جيلين متلاحقين فقط (كأن نعتقد أن حيوانا زاحفا قد يولد بأجنحة, أو أن ضفدعا قد يلد سمكة.. الخ)
الصواب: التطور عملية تحدث بشكل معقد ومتنوع وعلى مدار ملايين السنين لكننا في حياتنا اليومية نتعامل مع أحداث (سريعة نسبية) تجعلنا نخطئ عندما تختلف الأزمنة لذا فنحن مضطرون للتعامل مع تلك الأحداث بشكل علمي لا مجرد منطق يومي. ولا يمكن تطبيق آليات التطور على أحداث سريعة متجاهلين الزمن الطويل جدا التي جرت خلاله.
الخطأ: تطور الحياة منشأه الصدفة
الصواب: الصدفة مجرد عامل في بعض آليات التطور، والتطفر العشوائي هو مصدر التنوع الجيني الكبير ، ثم إن الإنتقاء الطبيعي والذي هو أهم أجزاء التطور ليس حدثا عشوائيا أبداً.
الخطأ: التطور يقدم للأحياء ما تحتاجه لكي تستمر
الصواب: الانتخاب الطبيعي آلية لا تأبه لحاجة الكائن الحي بل للتطفر والتغير الجيني في مورثاته (والتي تحدث كخطأ في النسخ الجيني ..الخ). وتفاعلها مع البيئة.
الخطأ: التطور فاشل لأن نظرية دارون ناقصة ولم تفسر العديد من الظواهر الحيوية.
الصواب: المشكلة أن العامة ومعارضي التطور بشكل خاص أمسكوا بنظرية دارون واعتبروها الحقيقة المطلقة في التطور. فإن وجدوا نقصاً بها ألقوا بفكرة التطور كلها في الهواء.. طبعا هذه الطريقة الخاطئة في التفكير لم يعتمدونها في باقي النظريات العلمية لأن لا علاقة لها بشكل مباشر بمسلماتهم الدينية. لم نسمع أحداً يقول (نظرية نيوتن كانت بلا فائدة بسبب نقصها) بل يقول الكل ، (نظرية نيوتن خطوة هامة دفعت البشرية خطوة نحو الارتقاء العلمي). لم نسمع أحدا يقول (علوم الخوارزمي فشلت تماما لأنها لم تشمل كل أشكال الخوارزميات التي وصلت إليها الخوارزميات في عصرنا الحاضر)- بل يقولون الخوارزمي هو مؤسس علم الخوارزميات ونيوتن هو مؤسس علم الجاذبية... والأسس هي خطوة البداية. لكنهم بدلا من أن يقولوا أن دارون هو مؤسس علم التطور فإنهم يقولون (دارون لم يفسر كل شيء، لذا فإن كل ما بني على نظريته فاشل تماماً). إن أردنا التعامل بمنطقهم لسقطت كل العلوم البشرية التي نملكها الآن لأن مؤسسيها لم يقدموا النسخة النهائية عنها.
التطور أو ما يدعى بالدارونية الحديثة New Darwinism هي النسخة المطورة المثبتة عن نظرية دارون كما أن النسبية التي قدمها اينشتين هي نسخة مطورة عن جاذبية نيوتن، وكما أن مبادئ برامج الكمبيوتر ومبادئ عملها وتسلسلها المنطقي هو نسخة مطورة عن الخوارزميات. اكبر الأخطاء هو النظر إلى نظرية دارون كغاية ونهاية لا وسيلة وبداية لفهم التطور.
الخطأ: النظرية فاشلة لأن هناك أنواعا لم تستطع آليات التطور تفسيرها بعد.
الصواب: عندما أجد جثة إنسان تنقصا يد لا استطيع إنكار أن ما وجدته هو جثة إنسان، بل أقول (هذه جثة إنسان ناقصة وعلي أن أبحث عن اليد التي تنقصها). التطور فسر 90 بالمئة من أشكال الحياة على الأرض، والنسبة والبحوث في ازدياد. والعثور على أحافير وأدلة تكمل الحلقات الناقصة مسألة وقت. لا يمكنني افتراض أن الحلقات ليست موجودة بسبب عدم العثور على الجزء الناقص بها بعد. هذا نسف للبحث العلمي والمعرفي لا نجده في باقي العلوم - إلا في نظرية التطور.
الخطأ: العديد من علماء الأحياء لا يؤمنون الآن بنظرية التطور.
الصواب: بصراحة لا أملك إلا أن اضحك أمام هذه الكذبة الصريحة التي تروج لها الجهات الدينية المسيحية واليهودية في الغرب، والإسلامية في بلاد المسلمين. وهنا سأترك للقارئ التقصي عن هذا الأمر بنفسه.
الخطأ: التطور هو تقدم... والأحياء البدائية تطورت إلى أشكال حياة متقدمة، وتطورت من الكائنات الوحيدة الخلية إلى أكثر الكائنات تعقيدا.
الصواب: كلام خاطئ جدا ويؤدي إلى فهم خاطئ جدا عن التطور، كل نوع من الأنواع هو شكل متغير وجديد من آبائه، كل نوع تكيف مع بيئته فقط، التطور أفضل ما يمكن وصفه أنه شجرة، أجداد الحوت الآن ليسوا موجودين على الأرض، الحوت شكل مختلف عن أجداده، وأجداد البشر الآن (وهم أجداد القردة) ليسوا موجودين الآن، بل البشر والقردة أشكال متطورة عن أجدادها، لا يوجد شكل من أشكال الحياة الآن يمكن أن ندعوه (شكل أدنى) أو (شكل أرقى) كل شكل متكيف مع بيئته تماماً.
وسأذكر الأخطاء الأخرى في سياق الموضوع.
وكثير من البيولوجيين يعتقدون ان نظرية التطور عاجزه عن تفسير التنوع البيولوجى الرهيب الموجود وبيتفقون مع الخلقيين فى ضرورة وجود تصميم ذكى لكل مظاهر الحياه واستحالةتفسيرها بالاعتماد على الصدفه وحدها او على قوانين الداروينية. ومن اكتر الحجج التى بيسوقها هؤلاءالبيولوجيين هو عدم وجود سجل حفرى لاغلب الكائنات الحية و انه لحد الان لم يجد العلماء حلقات وصل متحفرة بين الطيور والاسماك مثلا او بين القرود والزراف كمثال .
ياعزيزى اعطنى اسم لعالم بيولوجى واحد
فى مجله علميه او غيرها صرح بان الداروينيه نظرية خاطئه
قد يختلف عالم فى شرح الاليه الخاصه بالتطور
لكن بما انكم متاكدين من ان النظريه خاطئه
ارجوكم اعطونى شخصا بيولوجيا واحدا يقول ان النظريه خاطئه
ثم من هو الغبي الذي ممكن ان يتصور او يتخيل ان كل هذه الكائنات التي تعد انواعها واصنافها البرية والبحرية والجوية بالملايين واختلاف طعومها وطعمها وميزاتها ومميزاتها .. كل هذه الكائنات جاءت من مخلوق واحد !!
وما هو هذا المخلوق ؟ جرثومة !!
(...)
حتى خراف اسكتلندا تخالف داروين , حيث نشرت مجلة "العلوم"، نتائج دراسة عمل فريق من الكلية الملكية في لندن، يقوده تيم كولسن، الذي علق على النتائج بالقول إن تغيرات المناخ أدت إلى تزعزع أركان نظرة الاصطفاء الطبيعي وفرضية نشوء وارتقاء الكائنات. وتشير نظرية الاصطفاء الطبيعي، التي طرحها تشارلز داروين، إلى وجوب أن تنجو الخراف الكبيرة الحجم من برد الشتاء، بسبب قدرة أجسامها على اختزان الطعام لفترات أطول، في حين تموت الخراف الصغيرة الحجم في أوقات مبكرة دون أن تتاح لها فرصة التزاوج، مما يؤدي لتزايد السلالات الضخمة الحجم.
لكن ما حدث في أنحاء واسعة من اسكتلندا لجهة تبدل المناخ أدى إلى نجاة أعداد متزايدة من الخراف الصغيرة الحجم، والتي قامت بدورها بالتزاوج والتكاثر .
ياسبحان عقلك يا اخى
اعطنى المصدر لتصريح دارون ان نظريته تقول ان الكبار هم من سيبقوا
ومصدر مجلتك
متابعة إشرافية
مشرف 3
Bookmarks