بالعكس الدين دائما وأبدا ما يؤكد على حرية البشر في تقرير مصيرهم.
الإلحاد والإلحاد فقط هو من يقول بأن الإنسان مسير طبقا للتفاعلات الكهروكيميائية في دماغه والموروثات الاجتماعية والجينية.
أكثر شئ أكرهه هو قلب الحقائق وتلبيس الحق بالباطل, وهو أمر يجيده صناديد الإلحاد بمنتهى المهارة والخفة.
Bookmarks