يا أخي أنت تعرف الخوردة؟ أقصد تلك النفايات التي خلفها انهيار الاتحاد السوفيتي ممن تم لهم غسل الأدمغة من المتمركسيين و الزنادقة, أي مزبلة للنفايات يمكن أن تكون مستقرهم إن لم تكن مزابل العلمانيين و القوميين الامازيع و العرب و خدام الامبريالية التبشيريين موزعي الفيزا و البطاقات الخضراء؟؟
التعديل الأخير تم 01-08-2010 الساعة 05:09 PM
الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!
Bookmarks