صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 30 من 30

الموضوع: هل رفع المسيح ام مات؟

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    لا مشكلة سألزمكم بتفسيركم !
    تقول (تنفي الإماتة الجسدية) أي ان جسد ذلك الرجل لم يتحلل .. والموت هنا هو نوم لمائة عام.
    حسنا طبق نفس المنطق على المسيح عليه السلام الذي أخبرنا النبي انه سيعود الى الدنيا.

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    48
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    لم يُذكر أنه نام لمئة عام..إذا التزمت بتفسيرنا فانتبه جيداً ولا تُحرّف " فأراه الله في المنام أنه ميت لمدة مائة عام, ولما قام من نومه سأله:كم لبثت في الحال؟ فقال : يوما أو بعض يوم. فقال الله:هذا صحيح,لكن تذكر أنك رأيت نفسك في هذا الحال ميتا لمدة مائة عام. والدليل على صحة ما تقول أن طعامك وشرابك لم يتغير, أما الدليل على صدق قولنا من أنا أريناك في الرؤيا مشهداً لما سيحدث في مائة عم قادمة.."

    كي لا يلتبس عليك الأمر ..الله قادر على كل شيئ أُكرّر.. الله قادر على كل شيئ..بالنسبة للإحياء والتوفي وبالنسبة لكل شيئ ..ولكنه لا يغيّر سنّته في هذه الدّنيا.. ألم تقرأ " وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا " وسنّته واضحة بالنسبة للحياة والموت " وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ " وأكرّر .. " أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ " هذا واضح يا أخي...

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    لم يُذكر أنه نام لمئة عام..إذا التزمت بتفسيرنا فانتبه جيداً ولا تُحرّف "#فأراه الله في المنام أنه ميت لمدة مائة عام, ولما قام من نومه سأله:كم لبثت في الحال؟ فقال : يوما أو بعض يوم. #فقال الله: هذا صحيح
    كذبت! الله لم يقل "هذا صحيح"
    الرجل قال: " لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ".. والجواب كان: "بَـــــــــــــــــــــــلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ".
    فلا تكذب على الله .. الله لم يقل فجعله يحلم ! بل قال "فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ "
    أي بقي الرجل ميتاً مائة عام ثـــــــــــــــــــــــــــــــــم بَعَثَهُ دون ان يتحلل جسده او طعامه..
    { لِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ} أما الحلم فهو ليس آية للناس بل هي فقط آية لصاحب الرؤيا!
    كي لا يلتبس عليك الأمر ..الله قادر على كل شيئ أُكرّر.. الله قادر على كل شيئ..بالنسبة للإحياء والتوفي وبالنسبة لكل شيئ ..ولكنه لا يغيّر سنّته في هذه الدّنيا.. ألم تقرأ " وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا " وسنّته واضحة بالنسبة للحياة والموت " وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ " وأكرّر .. " أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ " هذا واضح يا أخي...
    ومن قال لك ان الله أهلك المسيح؟ الله يقول {مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا } هذا حفظ وتطهير وليس إهلاك!

    أما عن قولك "َلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا" فهل تفهم من ذلك ان المسيح يستحيل ان يولد من أم فقط؟
    خلاصة القول : حجتك في أنكار أو تحريف معنى قوله تعلى {فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ }
    هي نفس الحجة الفاسدة التي ستجعلك تنكر ليس فقط عودة المسيح بل أيضاً مولده الاستثنائي
    ثم من اخبرك بكل سنن الله؟ هل نزل عليك وحي حتى تجزم أن ما اختص الله به بعض عباده هو خارج عن تلك السنن التي تدعي علمك بها.
    إذاً بغض النظر عن فهمك لكلمة (متوفيك) فلا يحق لك أن تنفي عودة المسيح. لان القران يخبرنا عن حالة أخرى لرجل أماته الله مائة عام ثم بعثه.
    أما المسيح فقد أخبرنا النبي في حديث صحيح صريح ان المسيح عيسى ابن مريم سيعود !

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    48
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    شكراً على شطب أهم مداخلة في هذا الموضوع..شكراً لأنكم أثبتم لي مدى إفلاسكم..وبدأت أشك في "الموحّدين" المشرفين على هذا المنتدى...##### دلائلي..ولا ألوم ..وأخيراً شطب مداخلتي الأخيرة بأكملها .. ما هذا الإفلاس؟؟؟


    توقف عن البكاء. مداخلتك نقلت الى موضوع مستقل
    فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ
    متابعة إشرافية

  5. #20

    افتراضي

    لاداعي للرسائل الخاصة أيها القادياني ... لم أنت متوتر هكذا ريلاكس يارجل !
    رفقا بجهلك يافتى لايقتلك !!
    مالي أراك تنتفش كبالونة فارغة هكذا ,,, أهدأ وركز ياقادياني
    انظروا أيها الجمع الى مشاركات القاديانيين عموما , حين يطالبون بالدليل وتفسيره والرد وتأصيله يأتون لنا بتفسيراتهم التي لاتزن في ميزان العلم الشرعي وزن ريشة ,, والأسوأ حين يردون بأشعار وعبارات عبد يلاش الحشاش عاشق المتزوجات !!
    ياشيخ بريشن عمر بلاطيوس ... فعلا !!
    تهربنا من الرد عليك ؟؟؟ ألاتخجل بعد كم الردود التأصيلية التي وضعت لك ؟؟؟
    هل رددت على واحد منها ...؟؟؟ وجب عليك أن تدعو يلاش ليعينك على ما تلاقيه هنا ... يا عبد يلاش !!!
    تقف اليد حائرة ,, لأنها ستضطر الى مجاراة جهلاء في جهلهم , وستنزل بمستوى العقل الى حضيض جهل القاديانيين ... !
    ياحاطب الليل ألاتقوى على حوار من عقلك ؟؟ ألاتتعلم أن تفهم ماتعتنق جيدا حتى لاتظهر بهذا المظهر ؟؟ كيف ستحاور في نقل لاناقة لك فيه ولاجمل ؟؟ ولكنا اعتدنا حوار نوعياتكم فأوتينا صبرا جميلا ياأيها المضطرب !
    أصر هذا القادياني أن أرد على مداخلته الثمينة رقم (6) ومادرى أنه سيفتح عىلى جهله أبوابا أمام جماهير العقلاء من أعضاء المنتدى المسلمين ... والمسلمين فقط , لنرى ماجئت به ياحامل الأسفار من نقولات !
    لنرى جهالات القادياني معا :::

    يدعم هذا الوجه أنه قد ورد في الآيات السابقة "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم" أي شبه لهم القتل والصلب. ثم تتابع الآيات وتقول: "وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه" وهنا يجوز القول أن الضمائر تعود على المسيح وعلى أمر القتل والصلب أيضا، ثم تتابع الآيات استخدام تلك الضمائر حتى تدخل هذه الآية التي تتحدث عن أمر القتل والصلب حصرا على ما يبدو، وهو الأمر الذي يؤمن به كل أهل الكتاب من يهود ونصارى. فالآية تقول أن كل أهل الكتاب يؤمنون بمسألة القتل والصلب إلى أن يموتوا فيعرفوا الحقيقة بعدها. وهذا الأمر يحصرهم جميعا ولا يخرج عنه فرد واحد منهم. وفي الحقيقة هذه هي المسألة التي يجتمع فيها اليهود والنصارى قاطبة وهي جزء من إيمانهم. فكل اليهود يؤمنون أن المسيح المدعي في زعمهم قد قتل وصلب،لإثبات اللعنة عليه وعدم مصداقيته كنبي مُرسل اليهم وكذلك النصارى يقولون أنه قتل وصلب أيضا وإن كان ذلك لفداء البشرية من الخطيئة المزعومة!
    ويدعم أن الضمير في "موته" يعود على الكتابي أن الكلمة وردت في قراءة أُبيّ التفسيرية على شكل "موتهم" (والقرآت التفسيرية لا تعتبر قرآنا ولا يصح التعبد بها ولا تلاوتها في الصلوات، وإنما هي توجه نحو معانٍ قوية وتنبه لها). أي أن كل أهل الكتاب سيطلعون على الحقيقة بعد موتهم، أما قبل الموت فهم يظنون أن المسيح قد قتل وصلب.
    وهذا هو الوجه الصحيح على ما أرى والذي يتواءم مع السياق ومع صيغ الأفعال والضمائر بشكل متكامل.

    ما كل هذه الضمائر يا عديم الضمير ؟؟؟
    أهو وحي نزل على الهالك أم هي بنات أفكارك ؟؟
    من الواضح لمن يناقش القاديانيين أنهم يستخدمون آيات القرآن الكريم والأحاديث الشريفة في نقاشهم ولكن بعد أن يفسروا الآيات تفسيرا باطنيا يخدم مذهبهم المنحرف ذات الأسلوب إتخذه زعيمهم وإلههم من دون الله القادياني الدجال في إضلالهم !
    حيث يقولون فيه نحن الاحمديين لنا طريقة خاصة بتفسير الاية * وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم * وتضيف الاحمدية وتقول - يا اهل اللغة العربية ارحموا لغتكم ولا تفسدوها لاجل عقيدتكم الباطلة - بهذا الكلام تقول بان عقيدة الاسلام باطلة !ص 59 من كتاب الاحمدية
    ارحموا أنفسكم أنتم يا أصحاب الأوردو ودعكم من اللغة التي بينكم وبينها بعد قاديان عن مكة حبوا .. !
    وقولهم " إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله " أي هذا الذي يدعي لنفسه هذا المنصب قتلناه وهذا منهم من باب التهكم والاستهزاء كقول المشركين " يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون " قرأ أبـي ـ ليؤمنن به قبل موتهم ـ بضم النون وعود ضمير الجمع لأحد -احد هنا مبتدأ مقدر أي وما من اهل الكتاب احد - ظاهر لكونه في معنى الجمع، وعوده لعيسى عليه السلام غير ظاهر ..
    وماقتلوه <<< عيسى عليه السلام
    وماصلبوه <<< عيسى عليه السلام
    ولكن شبه لهم <<< النص واضح .. وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ , أي أنه شبه شخص آخر به .. فالهاء والكلام عنها يعود على المسيح , وليس عن الصلب فالشبه جاء على الشخص المصلوب وليس على الصلب والقتل يا هندي !!
    أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته
    وقوله[ ليؤمنن به] ... فعل مقسم عليه .... وهذا إنما يكون في المستقبل فدل ذلك على أن هذاالإيمان بعد إخبار الله بهذا .... ولو أريد قبل موت الكتابي لقال { وإن من أهل الكتاب إلا من يؤمن به} لم يقل { ليؤمنن به} وأيضا فإنه قال { إن من أهل الكتاب} ... وهذا يعم اليهود والنصارى ... فدل ذلك على أن جميع أهل الكتاباليهود والنصارى يؤمنون بالمسيح قبل موت المسيح وذلك إذا نزل آمنت اليهود والنصارى بأنه رسول الله ليس كاذبا كما يقول اليهود ولا هو الله كما تقوله النصارى , والمحافظة على هذا العموم أولى من أن يدعي أن كل كتابي ليؤمنن به قبل أن يموت الكتابي فإن هذا يستلزم إيمان كل يهودي ونصراني وهذاخلاف الواقع وهو لما قال وإن منهم إلا ليؤمنن به قبل موته ودل على أن المراد بإيمانهم قبل أن يموت هو علم أنه أريد بالعموم .. عموم من كان موجودا حين نزوله أي لا يتخلف منهم أحد عن الإيمان به,, لا إيمان كل منهم ميتا وهذا كما يقال إنه لا يبقى بلد إلا دخله الدجال إلا مكة والمدينة أي في المدائن الموجودة حينئذ ... وسبب إيمان أهل الكتاب به حينئذ ظاهر فإنه يظهر لكل أحد أنه رسول مؤيد ليس بكذاب ولا هو رب العالمين فالله تعالى ذكر إيمانهم به إذا نزل إلى الأرض فإنه تعالى لما ذكر رفعه إلى الله بقوله إني متوفيك ورافعك إلي وهو ينزل إلى الأرض قبل يوم القيامة ويموت حينئذ !
    بعد موتهم ياقادياني لاينفع نفس ايمانها فستتكشف لهم الغيوب التي أنكروها وسيعلمون الحق وقتها وهذا على جميع الخلق فما فائدة ذكر ايمانهم هذا بعد الموت ؟؟؟
    بعد الموت يقين ومعرفة الحق حيث لاينفع الندم ولايفيد ان علموا ام لم يعلموا لذلك كان نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان لأن منهم من سيؤمنون به ويعلمون الحق ويتبعون الدين القويم , فحين نزوله من السماء وقتله الدجال وكسره للصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية فلايقبل الا الاسلام حينها يؤمن أهل الكتاب به قبل موت عليه السلام ويعلمون أنه حق وأنه لم يمت من قبل فالكلام في الآية عن شرط من أشراط الساعة سيكون بعد نزول عيسى وقبل موته في ذلك الزمان سيؤمن به أهل الكتاب ويؤيد هذا الكلام حديث ابي هريرة رضي الله عنه :بعد روايته للحديث الدال على نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان فعن ابي هريرة رضي الله عنه قال :قال رسول الله عليه الصلاة والسلام والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لايقبله أحد حتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا ومافيها ثم يقول ابو هريرة واقرأوا ان شئتم وان من اهل الكتاب ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا ) << البخاري
    عيسى بن مريم عليه السلام صعد إلى السماء وسوف ينزل إلى الأرض وهذا مما يوافق النصارى عليه المسلمين فإنهم يقولون إن المسيح صعد إلى السماء ببدنه وروحه كما يقوله المسلمون ويقولون إنه سوف ينزل إلى الأرض أيضا كما يقوله المسلمون وكما أخبر به النبي صلى الله عليه و سلم في الأحاديث الصحيحة لكن كثيرا من النصارى يقولون إنه صعد بعد أن صلب وأنه قام من القبر ( كما تقولون ياعباد يلاش وان شطحتم عنهم كثيرا ) وكثير من اليهود يقولون إنه صلب ولم يصعد ولم يقم من قبره وأما المسلمون وكثير من النصارى فيقولون إنه لم يصلب ولكن صعد إلى السماء بلا صلب والمسلمون ومن وافقهم من النصارى يقولون إنه ينزل إلى الأرض قبل القيامة وأن نزوله من أشراط الساعة كما دل على ذلك الكتاب والسنة وكثير من النصارى يقولون إن نزوله هو يوم القيامة وإنه هو الله الذي يحاسب الخلق.
    وكذلك إدريس صعد إلى السماء ببدنه وكذلك عند أهل الكتاب أن إلياس صعد إلى السماء ببدنه ومن أنكر صعود بدنه إلى السماء من المتفلسفة فعمدته أحدهما أن الجسم الثقيل لا يصعد وهذا في غاية الضعف فإن صعود الأجسام الثقيلة إلى الهواء مما تواترت به الأخبار في أمور متعددة مثل عرش بلقيس الذي حمل من اليمن إلى الشام في لحظة ولما قال سليمان يأيها الملؤا أيكم يأتيني بعرشها وغيرها مما ذكر صريحا واضحا ,,, وتذكر كما قلت سابقا أن الله على كل شيئ قدير ولاعلاقة لما تقوله من تخاريف هندية بسنة الله تعالى التي تكذب زعمك فيها المعجزات التي هي خرق للسنن الكونية والطبيعية ... فماعليك الآن الا أن ترد على كل ما حاجوك به الأخوة ولاتكن رعديدا وتتمسك بأمور تافهة في حوار المفروض أنه دين ومنهج ,, ولاتقوم قائمة حوار كهذا الا بالدليل والدليل الصحيح فقط ... كوب شاي ساخن قد يعيد اليك صوابك يا قادياني !

    تذكر دوما أن تهرب قبل أن نبدأ بسؤالك عن هوشعنا نعسة وأخواتها من العذاب المدور والمربع !!!
    ياقادياني لاترسل لي رسائل على الخاص << أفهمت !
    هيا أجب عن كل المداخلات هذه ولاتجب بشعر الغلام الساقط أو أي حضرة من حضراتك الفاسدة نريد كلاما علميا شرعيا سليما .. وهذا لن تجده في كتب عبد يلاش وأتباعه المغفلين ولايلزمنا هنا أبدا ... أفهمت ,... يللا ركز وعد لتراجع كل مافات وترد عليه مفصلا !

    تحياتي للموحدين
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  6. #21

    افتراضي

    أرجو من الاشراف ازالة توقيع هذا القادياني من أشعار غلام قاديان المقزز
    وليبق يتعبد بها بعيدا عن منتدى التوحيد

    تحياتي للموحدين
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  7. #22
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ملخص سريع لتلاعب الزميل بكلام الله
    - يدعي ان متوفيك في الآية تعني مميتك.
    - ثم ماذا؟ يقول ان "الذي يموت لا يعود الى الدنيا"
    - فكذبه القرآن في قصة العبد الذي (أَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ)
    - فرد القدياني: الآية (تنفي الإماتة الجسدية)
    - فأجبته: طبق نفس التفسير على المسيح.. هو أيضاً لم يمت جسدياً
    - فرد القدياني: (أَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ) تعني (جعله يحلم انه مات مائة عام) !!!!
    - حسناً: طبق مرة أخرى نفس تفسير الغريب على المسيح أيضاً
    لتصبح (مُتَوَفِّيكَ ) تعني (الإماتة) التي فسرتها في موضع آخر (بالحلم)
    النتيجة: عبث في عبث وتطاول على كتاب الله ومع ذلك لم يثبت اي شيء!

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  8. #23

    افتراضي

    خنقتم القادياني

    ههههه و مرة دخل فتح موضوع يريد مناظرة فؤاد العطار

    مصيبة!!!
    الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!

  9. #24
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    1,069
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ananahmadiyya مشاهدة المشاركة
    سأورد أولا الآية الكريمة مع الآيات التي سبقتها من سورة النساء وهي كالتالي:
    وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (158) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (159) وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (160)

    الاسم المضمر هو "أحد"
    الهاء الثانية تعود على أمر القتل والصلب
    الثالثة تعود على الكتابي
    يدعم هذا الوجه أنه قد ورد في الآيات السابقة "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم" أي شبه لهم القتل والصلب. ثم تتابع الآيات وتقول: "وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه" وهنا يجوز القول أن الضمائر تعود على المسيح وعلى أمر القتل والصلب أيضا، ثم تتابع الآيات استخدام تلك الضمائر حتى تدخل هذه الآية التي تتحدث عن أمر القتل والصلب حصرا على ما يبدو، وهو الأمر الذي يؤمن به كل أهل الكتاب من يهود ونصارى. فالآية تقول أن كل أهل الكتاب يؤمنون بمسألة القتل والصلب إلى أن يموتوا فيعرفوا الحقيقة بعدها. وهذا الأمر يحصرهم جميعا ولا يخرج عنه فرد واحد منهم. وفي الحقيقة هذه هي المسألة التي يجتمع فيها اليهود والنصارى قاطبة وهي جزء من إيمانهم. فكل اليهود يؤمنون أن المسيح المدعي في زعمهم قد قتل وصلب،لإثبات اللعنة عليه وعدم مصداقيته كنبي مُرسل اليهم وكذلك النصارى يقولون أنه قتل وصلب أيضا وإن كان ذلك لفداء البشرية من الخطيئة المزعومة!
    ويدعم أن الضمير في "موته" يعود على الكتابي أن الكلمة وردت في قراءة أُبيّ التفسيرية على شكل "موتهم" (والقرآت التفسيرية لا تعتبر قرآنا ولا يصح التعبد بها ولا تلاوتها في الصلوات، وإنما هي توجه نحو معانٍ قوية وتنبه لها). أي أن كل أهل الكتاب سيطلعون على الحقيقة بعد موتهم، أما قبل الموت فهم يظنون أن المسيح قد قتل وصلب.
    وهذا هو الوجه الصحيح على ما أرى والذي يتواءم مع السياق ومع صيغ الأفعال والضمائر بشكل متكامل.
    لم تجاوبني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ثانيا انت قلت انهم امنوا بصلبه وقتله قبل موته سبحان الله على تخريف
    أبوحسين الاشبيلي المعافري

  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    1,069
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاشبيلي مشاهدة المشاركة
    اما قولك ولم تكن قرينة صارفة؛ كالنوم أو الليل، فليس معناه إلا الموت

    إذ لم تكن قرينة صارفة


    فلا اعرف من اين اتيت بها ربما من عقلك

    وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (158) وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159) النساء



    ما تفسيرك لهذه الاية وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ

    هل آمن به اهل الكتاب قبل موته

    وانظر معي هداك الله الى الا ليؤمنن به لو كان يقصد بالماضي لذكر بطريقة اخرى

    وان من اهل الكتاب آمنوا به قبل موته .........الخ

    اما قوله وان من اهل الكتاب الا ليؤمنن فهي نبؤه مستقبلية فالمعنى واضح لا لبس فيه الا لمن التبس عقله

    واضحه وضوح الشمس وتفيد المستقبل


    واليك هذا المثل لعلك تعي وتفهم

    وان اعدائي ضربوني قبل موتي ( هنا تفيد اي زمن ..............)؟؟

    وان اعدائي الا ليضربونني قبل موتي ( وهنا تفيد اي زمن ...........) ؟؟


    انتظر الاجابة

    مع السلامة الى الغد:ansmile:

    صديقنا القادياني رد على ردي بالتالي

    الضمائر حتى تدخل هذه الآية التي تتحدث عن أمر القتل والصلب حصرا على ما يبدو، وهو الأمر الذي يؤمن به كل أهل الكتاب من يهود ونصارى
    اي ان النصارى واليهود في نظر بني قديان يؤمنون بالقتل والصلب الذي حدث لشبيه المسيح قبل موت المسيح

    اي خربطه هذه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    ويؤكد ذلك قوله التالي

    فالآية تقول أن كل أهل الكتاب يؤمنون بمسألة القتل والصلب إلى أن يموتوا فيعرفوا الحقيقة بعدها. وهذا الأمر يحصرهم جميعا ولا يخرج عنه فرد واحد منهم. وفي الحقيقة هذه هي المسألة التي يجتمع فيها اليهود والنصارى قاطبة وهي جزء من إيمانهم. فكل اليهود يؤمنون أن المسيح المدعي في زعمهم قد قتل وصلب،لإثبات اللعنة عليه وعدم مصداقيته كنبي مُرسل اليهم وكذلك النصارى يقولون أنه قتل وصلب أيضا وإن كان ذلك لفداء البشرية من الخطيئة المزعومة!

    ثم يقول صديقنا شىء ظنه لصالح ادعاءه واذا به يرد عليه

    انظروا ماذا قال

    ويدعم أن الضمير في "موته" يعود على الكتابي أن الكلمة وردت في قراءة أُبيّ التفسيرية على شكل "موتهم" (والقرآت التفسيرية لا تعتبر قرآنا ولا يصح التعبد بها ولا تلاوتها في الصلوات، وإنما هي توجه نحو معانٍ قوية وتنبه لها). أي أن كل أهل الكتاب سيطلعون على الحقيقة بعد موتهم، أما قبل الموت فهم يظنون أن المسيح قد قتل وصلب.
    وهذا هو الوجه الصحيح على ما أرى والذي يتواءم مع السياق ومع صيغ الأفعال والضمائر بشكل متكامل

    يقول صديقنا ان في قرأة ابي اتت على شكل موتهم ولا خلاف ولكن

    هل تدعم ذلك لنرى

    وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ موتهم وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا

    كما اتت في قرأة ابي

    تؤكد بما لايدعو للشك نزول عيسى عليه السلام آخر الزمان

    اي ان اهل الكتاب من اليهود والنصارى سوف يؤمنون بالمسيح قبل موتهم وهل قبل موتهم تكون في الآخرة يا هذا


    ومما يؤكد ذلك قوله تعالى ويوم القيامة


    صديقنا اجا يكحلها عماها
    أبوحسين الاشبيلي المعافري

  11. #26
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    1,069
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    وقد اكد ابن كثير هذا المسالة في تفسيره رحمه الله

    وقوله تعالى: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيداً} قال ابن جرير: اختلف أهل التأويل في معنى ذلك {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} يعني قبل موت عيسى يوجه ذلك إلى أن جميعهم يصدقون به إذا نزل لقتل الدجال, فتصير الملل كلها واحدة, وهي ملة الإسلام الحنيفية, دين إبراهيم عليه السلام. ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار, حدثنا عبد الرحمن عن سفيان, عن أبي حصين, عن سعيد بن جبير, عن ابن عباس {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته}, قال: قبل موت عيسى بن مريم عليه السلام. وقال العوفي عن ابن عباس مثل ذلك, وقال أبو مالك في قوله: {إلا ليؤمنن به قبل موته} قال: ذلك عند نزول عيسى, وقبل موت عيسى بن مريم عليه السلام, لا يبقى أحد من أهل الكتاب إلا آمن به وقال الضحاك عن ابن عباس {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته}: يعني اليهود خاصة. وقال الحسن البصري: يعني النجاشي وأصحابه, رواهما ابن أبي حاتم. وقال ابن جرير: حدثني يعقوب, حدثنا أبو رجاء عن الحسن {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} قال: قبل موت عيسى والله إنه لحي عند الله, ولكن إذا نزل آمنوا به أجمعون. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي, حدثنا علي بن عثمان اللاحقي, حدثنا جويرية بن بشير, قال: سمعت رجلاً قال للحسن: ياأبا سعيد, قول الله عز وجل: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته}, قال: قبل موت عيسى, إن الله رفع إليه عيسى وهو باعثه قبل يوم القيامة مقاماً يؤمن به البر والفاجر. وكذا قال قتادة وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم, وغير واحد, وهذا القول هو الحق, كما سنبينه بعد بالدليل القاطع إن شاء الله وبه الثقة وعليه التكلان. قال ابن جرير: وقال آخرون: يعني بذلك {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به} بعيسى قبل موت صاحب الكتاب, ذكر من كان يوجه ذلك إلى أنه علم الحق من الباطل لأن كل من نزل به الموت لم تخرج نفسه حتى يتبين له الحق من الباطل في دينه. قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس, في الاَية, قال: لا يموت يهودي حتى يؤمن بعيسى. حدثني المثنى, حدثنا شبل عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, في قوله: {إلا ليؤمنن به قبل موته} كل صاحب كتاب يؤمن بعيسى قبل موته قبل موت صاحب الكتاب. وقال ابن عباس: لو ضربت عنقه لم تخرج نفسه حتى يؤمن بعيسى. حدثنا ابن حميد, حدثنا أبو نميلة يحيى بن واضح, حدثنا حسين بن واقد عن يزيد النحوي, عن عكرمة, عن ابن عباس, قال: لا يموت اليهودي حتى يشهد أن عيسى عبد الله ورسوله, ولو عجل عليه بالسلاح, حدثني إسحاق بن إبراهيم وحبيب بن الشهيد, حدثنا عتاب بن بشير عن خصيف, عن سعيد بن جبير, عن ابن عباس {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} قال: هي في قراءة أبي قبل موتهم, ليس يهودي يموت أبداً حتى يؤمن بعيسى, قيل لابن عباس: أرأيت إن خرّ من فوق بيت ؟ قال: يتكلم به في الهويّ, قيل: أرأيت إن ضربت عنق أحدهم ؟ قال: يلجلج بها لسانه, وكذا روى سفيان الثوري عن خصيف, عن عكرمة, عن ابن عباس {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} قال: لا يموت يهودي حتى يؤمن بعيسى عليه السلام وإن ضرب بالسيف تكلم به, قال: وإن هوى تكلم به وهو يهوي, وكذا روى أبو داود الطيالسي عن شعبة, عن أبي هارون الغنوي, عن عكرمة, عن ابن عباس, فهذه كلها أسانيد صحيحة إلى ابن عباس, وكذا صح عن مجاهد وعكرمة ومحمد بن سيرين, وبه يقول الضحاك وجويبر. وقال السدي وحكاه عن ابن عباس, ونقل قراءة أبي بن كعب: قبل موتهم, وقال عبد الرزاق, عن إسرائيل, عن فرات القزاز, عن الحسن في قوله: {إلا ليؤمنن به قبل موته} قال: لا يموت أحد منهم حتى يؤمن بعيسى قبل أن يموت, وهذا يحتمل أن يكون مراد الحسن ما تقدم عنه, ويحتمل أن يكون مراده ما أراده هؤلاء, قال ابن جرير, وقال آخرون: معنى ذلك وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن بمحمد صلى الله عليه وسلم قبل موت صاحب الكتاب.
    (ذكر من قال ذلك) حدثني ابن المثنى, حدثنا الحجاج بن المنهال, حدثنا حماد عن حميد, قال: قال عكرمة: لا يموت النصراني ولا اليهودي حتى يؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ثم قال ابن جرير: وأولى هذه الأقوال بالصحة القول الأول, وهو أنه لا يبقى أحد من أهل الكتاب بعد نزول عيسى عليه السلام إلا آمن به قبل موت عيسى عليه السلام, ولا شك أن هذا الذي قاله ابن جرير هو الصحيح, لأنه المقصود من سياق الاَي في تقرير بطلان ماادعته اليهود من قتل عيسى وصلبه, وتسليم من سلم لهم من النصارى الجهلة ذلك, فأخبر الله أنه لم يكن كذلك, وإنما شبّه لهم, فقتلوا الشبه وهم لا يتبينون ذلك, ثم إنه رفعه إليه, وإنه باق حي, وإنه سينزل قبل يوم القيامة, كما دلت عليه الأحاديث المتواترة التي سنوردها إن شاء الله قريباً, فيقتل مسيح الضلالة, ويكسر الصليب, ويقتل الخنزير, ويضع الجزية يعني لا يقبلها من أحد من أهل الأديان, بل لا يقبل إلا الإسلام أو السيف, فأخبرت هذه الاَية الكريمة أنه يؤمن به جميع أهل الكتاب حينئذ ولا يتخلف عن التصديق به واحد منهم, ولهذا قال: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} أي قبل موت عيسى عليه السلام الذي زعم اليهود ومن وافقههم من النصارى أنه قتل وصلب {ويوم القيامة يكون عليهم شهيداً} أي بأعمالهم التي شاهدها منهم قبل رفعه إلى السماء وبعد نزوله إلى الأرض
    أبوحسين الاشبيلي المعافري

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    اليمن
    المشاركات
    1,069
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ثالثا فان

    قوله تعالى والا ليؤمنن به قبل موته

    تفيد المستقبل وهذا ما اكدته انت من خلال قولك

    وهو الأمر الذي يؤمن به كل أهل الكتاب من يهود ونصارى. فالآية تقول أن كل أهل الكتاب يؤمنون بمسألة القتل والصلب إلى أن يموتوا فيعرفوا الحقيقة بعدها
    الى ان اعتراف منك بمستقبلية حديث الاية

    كذلك اعترافك بالتالي

    أي أن كل أهل الكتاب سيطلعون على الحقيقة بعد موتهم، أما قبل الموت فهم يظنون أن المسيح قد قتل وصلب
    سيطلعون س حرف استقبال

    وصلى الله على محمد
    أبوحسين الاشبيلي المعافري

  13. #28
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ananAhmadiyya مشاهدة المشاركة
    شكراً على شطب أهم مداخلة في هذا الموضوع..شكراً لأنكم أثبتم لي مدى إفلاسكم..وبدأت أشك في "الموحّدين" المشرفين على هذا المنتدى...##### دلائلي..ولا ألوم ..وأخيراً شطب مداخلتي الأخيرة بأكملها .. ما هذا الإفلاس؟؟؟
    لماذا الكذب يا قدياني؟ أنت تعلم جيدا ان مداخلتك لم تشطب بل نُقلت الى هذا الرابط. ولو كنت واثقا من "دلائلك" فتفضل ناقشها.

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  14. افتراضي

    بارك الله فى الموحدين

  15. #30
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    195
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بارك الله فيكم يا اخوانى بجد جزاكم الله خير الجزاء

    [color="red"]لماذا لم ترد يا قاديانى؟[/color]

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء