صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 55

الموضوع: مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    هل نجاه بالرفع الى السماء هذا ما تقصد
    سأتماشى مع رأيك لأنك فهمت الكلام حرفيا وهذا ما تريده أنت
    قبل ذلك أجب على السؤال الذي تتظاهر انك ترد عليه:
    الله يقول {مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا}
    لا توجد كلمة واحدة في الآية معنها يتوافق مع تفسيركم لكيفية نجاة المسيح مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا.
    وأكرر السؤال:
    1- كيف نجى المسيح من الكفار (حسب عقيدتكم)؟
    2- هات كلمة واحدة من الآية تشير الى كيفية نجاته!
    الله يقول إنى متوفيك ( قابض روحك ) ورافعك الى السماء ومنظفك ومطهرك من الأدران التى سببها لك الذين كفروا
    ما فائدة الرفع الى السماء إذن وسط كل هذه الأحداث
    أولاً: إذا أدرت أن تتماشى مع كلام غيرك فلا تحرف فيه! من أين أتيت بقصة منظفك؟
    ثانياً: فائدة الرفع هو تخليص جسده من الذي كفروا + إنهاء مهمته التي بعثه الله بها الى اليهود.. بعد ان أحس منهم الكفر.
    { فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }
    فأسلم من أسلم وكفر من كفر .. فرفع الله ليكلفه بمهم أخرى بعد ذلك.
    سياق الآيه غير مفهوم هل الله يريد أن يعبث بعقول الناس (حاشا لله )
    وحاشاه ان يكلف الله المجانين بفهم القرآن! ما ذنبنا إذا لم يفهم المجنون معنى (خطر التعليق على الصلب + يُبطله رفع وانقاذ)
    يجب عليك أنت أن تأتى بكلمة من الآية تشير الى حياة عيسى علية السلام
    هذا اسمه استعباط! لا تذهب الى آية تتحدث عن الرفع والإنقاذ من الذين كفروا.. لتبحث فيها عن حال المسيح في السماء!
    - الله أنقذ المسيح برفعه.. والرفع مذكور في الآية..
    - كيف أنقذ الله المسيح حسب عقيدتكم؟ تقولون بأن أغمي عليه فظنوا انه مات.
    والسؤال الآن.. من أين أتيت بهذه القصة؟ أين ذكر الله الإغماء في الآية؟
    - مُتَوَفِّيكَ : لا تعني الإغماء!
    - رَافِعُكَ: لا تعني الإغماء! (سواء قصدت رفع المكان او رفع الجسد)
    - مُطَهِّرُكَ : لا تعني الإغماء!
    لا توجد كلمة واحدة في الآية معنها يتوافق مع تفسيركم لكيفية نجاة المسيح مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا.
    إذاً تفسيركم لا علاقة له بالقرآن الكريم !
    أنت أردت فهم الرفع حرفياً فلماذا لا تقبل متوفيك على أنها موت ؟
    وهل كنت تتوهم ان معنى (مميتك) سيخدمك؟ بالعكس.. هل هذا ينفي عودة المسيح؟ إطلاقاً والدليل قوله تعلى عن العبد الصالح {فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ}! وحتى أختصر عليك الطريق:
    - إن قلتَ أن (فَأَمَاتَهُ) تعني "جعله يحلم" كما قال زميلك القادياني الآخر.
    - إذاً بنفس منطقكم (مُتَوَفِّيكَ ) تعني (جاعلك تحلم)

    الأمر محسوم بمجرد أن تسأل السؤال التالي:
    1- هل من مكر اليهود وإرادتهم أن يعلقوا جسد المسيح على الخشبة ويهينوه ويلعنوه ؟ نعم!
    2- هل قابل الله مكرهم بمكر يبطله؟ نعم ودليل ذلك قوله تعالى {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
    1 + 2 = اليهود لم يتمكنوا من أي مكر أرادوا بما في ذلك تعليق المسيح ولعنه!

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    قبل ذلك أجب على السؤال الذي تتظاهر انك ترد عليه:
    الله يقول {مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا}
    لا توجد كلمة واحدة في الآية معنها يتوافق مع تفسيركم لكيفية نجاة المسيح مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا.
    وأكرر السؤال:
    1- كيف نجى المسيح من الكفار (حسب عقيدتكم)؟
    هل حتى الآن لم تعرف قولنا فى نجاة المسيح ؟
    هات الأيات من اولها وتدبر جيدا وأقرأ مشاركاتى المتكررة فى كيفية نجاة المسيح وستعرف بإذن الله

    2- هات كلمة واحدة من الآية تشير الى كيفية نجاته!
    الله يقول مطهرك من الذين كفروا ( َمن أرادوا إلصاق اللعنة بك بعد كفروا بك ومكروا لك لتعليقك وقتلك على الصليب لإثبات لعنتك أمام الله وأمام الناس )

    أولاً: إذا أدرت أن تتماشى مع كلام غيرك فلا تحرف فيه! من أين أتيت بقصة منظفك؟
    أنا آسف يا سيدى متزعلش ( كنت أتماشى مع تفسيرك الحرفى لسياق الآية كما قلت بالرفع حرفيا )

    ثانياً: فائدة الرفع هو تخليص جسده من الذي كفروا + إنهاء مهمته التي بعثه الله بها الى اليهود.. بعد ان أحس منهم الكفر.
    فأسلم من أسلم وكفر من كفر .. فرفع الله ليكلفه بمهم أخرى بعد ذلك.
    جميل إذن أنت تقول أن المسيح عيسى بن مريم عليه السلام قد فشل فى مهمته فأنهاها الله وإدخره لإكمال باقى المهمه أو مهمات أخرى فى وقت لاحق ( هذه فاجعه كبرى ) لا أعلم من أين جئت بها ؟

    وحاشاه ان يكلف الله المجانين بفهم القرآن! ما ذنبنا إذا لم يفهم المجنون معنى (خطر التعليق على الصلب + يُبطله رفع وانقاذ)
    نعم نحن مجانين فالمجنون هو ( من سُتر عقله ) وأنا أعترف أن عقلى مستور بجمجمتى
    هذا اسمه استعباط! لا تذهب الى آية تتحدث عن الرفع والإنقاذ من الذين كفروا.. لتبحث فيها عن حال المسيح في السماء!
    - الله أنقذ المسيح برفعه.. والرفع مذكور في الآية..
    - كيف أنقذ الله المسيح حسب عقيدتكم؟ تقولون بأن أغمي عليه فظنوا انه مات.
    والسؤال الآن.. من أين أتيت بهذه القصة؟ أين ذكر الله الإغماء في الآية؟
    جنون أم استعباط لا يهم
    المهم أن الله يقول وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبه لهم ( شُبه لهم أنه قُتل وتم صلبه والله يجزم بعدم القتل ) وما قتلوه يقيناً
    أنظر كم مرة تم تكرار( وما قتلوه )

    وهل كنت تتوهم ان معنى (مميتك) سيخدمك؟ بالعكس.. هل هذا ينفي عودة المسيح؟ إطلاقاً والدليل قوله تعلى عن العبد الصالح {فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ}! وحتى أختصر عليك الطريق:
    - إن قلتَ أن (فَأَمَاتَهُ) تعني "جعله يحلم" كما قال زميلك القادياني الآخر.
    - إذاً بنفس منطقكم (مُتَوَفِّيكَ ) تعني (جاعلك تحلم)
    ولنا هنا أيضا رأى مخالف عن آرائكم فهذا كشف للرجل رأى من خلاله قدرة الله
    فلايمكن أن يموت المرء مرتين وبهذا سيحاسب مرتين أليس كذلك

    الأمر محسوم بمجرد أن تسأل السؤال التالي:
    1- هل من مكر اليهود وإرادتهم أن يعلقوا جسد المسيح على الخشبة ويهينوه ويلعنوه ؟ نعم!
    2- هل قابل الله مكرهم بمكر يبطله؟ نعم ودليل ذلك قوله تعالى {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
    1 + 2 = اليهود لم يتمكنوا من أي مكر أرادوا بما في ذلك تعليق المسيح ولعنه!
    [/quote]أنت تسأئل وتجيب
    وفهمت مكر الله بإبطال الحدث نفسه من الأساس وهذا ليس صحيحا
    بل الله جاراهم فى مكرهم حتى يثبت لهم فشل مكرهم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    هل حتى الآن لم تعرف قولنا فى نجاة المسيح ؟
    هات الأيات من اولها وتدبر جيدا وأقرأ مشاركاتى المتكررة فى كيفية نجاة المسيح وستعرف بإذن الله
    "معلش" يا زميلي تيتوس.. لو أمكن أن تشير ولو في جملة واحدة كيف أنقذ الله المسيح من الذي كفروا!
    هل تعلم لماذا تحيد عن الجواب؟ لأن كلمة (إغماء) لا توجد في الآية!
    ولا تنسى ان تفرق:
    1- بين: السؤال عن كيفية انقاذ الله للمسيح من الذي كفروا؟
    2- وبين: لماذا أنقذ الله المسيح من الذي كفروا بتلك الكيفية (التي ستذكرها في 1)؟
    الله يقول مطهرك من الذين كفروا ( َمن أرادوا إلصاق اللعنة بك بعد كفروا بك ومكروا لك لتعليقك وقتلك على الصليب لإثبات لعنتك أمام الله وأمام الناس )
    الى الآن انت لم تجب : كيف طهّر الله المسيح من الذين كفروا ؟
    أما قصة "اللعنة" فتجد الرد عليها هنــا.
    وملخصها في خيارين:
    1- إما أن تكون "لعنة" حقيقية أي (طرد العبده من رحمة الله بالفعل).. ويكون بولس اليهودي صادق عندما قال (كما هو مكتوب ملعون كل من عقل على خشبة).. في هذه الحالة تفسيركم سيجعل المسيح ملعونا لانه علق على الصليب.
    2- أو تكون تلك العلنة وهمية لا وجود لها إلا في عقول الكفار والجهال من عامة الناس. وهنا يظهر الخلل في تفسيركم, إذ لا معنى للتطهير من لعنة وهمية.. نفس الوهم الذي ما زال في عقول الناس.. وفي عقل بولس واتباعه.
    إذاً في الحالتين كلامك متناقض .. وفي الحالتين لم تجب كيف أنقذ الله المسيح من الذي كفروا؟

    ----------------------
    قلتُ لك:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الواحد مشاهدة المشاركة
    ثانياً: فائدة الرفع هو تخليص جسده من الذي كفروا + إنهاء مهمته التي بعثه الله بها الى اليهود.. بعد ان أحس منهم الكفر.
    { فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }
    فأسلم من أسلم وكفر من كفر .. فرفع الله ليكلفه بمهم أخرى بعد ذلك.
    ماذا فعلتَ انت بهذا الاقتباس؟
    حذفت الآية في الوسط وأخذت فقط السطر الأول والثالث ودمجتهما في اقتباس واحد!
    لماذا يا ترى؟ لأنك تعلم أنك تحضر لفرية فتقول:
    جميل إذن أنت تقول أن المسيح عيسى بن مريم عليه السلام قد فشل فى مهمته فأنهاها الله وإدخره لإكمال باقى المهمه أو مهمات أخرى فى وقت لاحق ( هذه فاجعه كبرى ) لا أعلم من أين جئت بها ؟
    أين في كلامي إشارة من قريب أو بعيد الى أي فشل نُسب الى المسيح؟ يأتي يوم القيامة النبي ومع رجل ويأتي آخر وليس معه أحد.! إذاً ليس على المسيح هداهم بل الله يهدي من يشاء!
    جنون أم استعباط لا يهم
    المهم أن الله يقول وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبه لهم ( شُبه لهم أنه قُتل وتم صلبه والله يجزم بعدم القتل ) وما قتلوه يقيناً
    أنظر كم مرة تم تكرار( وما قتلوه )
    جميل! الله يقول (وما صلوبه) وأنت تقول (وتم صلبه) ..إذاً لنترك الحكم للقارئ..
    المهم ان كلامك السابق يُفترض ان يكون رداً على ما كنت "تتظاهر" بالعقيب عليه:
    - الله أنقذ المسيح برفعه.. والرفع مذكور في الآية..
    - كيف أنقذ الله المسيح حسب عقيدتكم؟ تقولون بأن أغمي عليه فظنوا انه مات.
    والسؤال الآن.. من أين أتيت بهذه القصة؟ أين ذكر الله (الإغماء) في الآية؟
    ولنا هنا أيضا رأى مخالف عن آرائكم فهذا كشف للرجل رأى من خلاله قدرة الله
    فلايمكن أن يموت المرء مرتين وبهذا سيحاسب مرتين أليس كذلك
    {فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ} فسرتم الموت أنه (كشف للرجل)
    وبنفس منطقكم (مُتَوَفِّيكَ) تعني أيضاً (كشفٌ للمسيح).
    أنت تسأئل وتجيب
    وفهمت مكر الله بإبطال الحدث نفسه من الأساس وهذا ليس صحيحا
    بل الله جاراهم فى مكرهم حتى يثبت لهم فشل مكرهم
    الله يقول ( وما صلبوه) وانت تقول ان الله "جاراهم" .. و (تم صلبه)
    وبعد صلبه كيف أنقذه الله من الموت ؟ تقول بالإغماء.
    والسؤال الذي لن أتململ عنه.. من أين أتيت بقصة الإغماء في الآية؟
    - مُتَوَفِّيكَ : لا تعني الإغماء!
    - رَافِعُكَ: لا تعني الإغماء!
    - مُطَهِّرُكَ : لا تعني الإغماء!

    من أخبركم بقصة الإغماء؟

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الدولة
    سوريا
    المشاركات
    113
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ...
    يقول تعالى في سورة النساء...... وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157)
    والله لا أدري ولكن كما يقول العرب المعرف لا يعرف وأقول المفسر لا يفسر الآية بينة واضحة لا لبس فيها القول والادعاء فيها لليهود ومن شاكلهم (مثل القاديانيين ) والرد من الله عز وجل بنفي دعواهم كاملة، الله عز وجل يقول وما صلبوه وإخوان العباقرة ( يعني القاديانيين والمقصود بالعباقرة هنا شياطين وادي عبقر المعروف لدى شعراء الجاهليه ) يقولون أنه صلب واذا ما أحسوا بالحرج يقولون لم يصلب وإنما علّلق على الصليب /طبعاً هنا فسروا الماء بعد الجهد بالماء / بل هم يقولون أن عيسى عليه السلام لم يُرفع حيا إلى السماء، ولم يُلق شبهه على أحد، وإنما عُلق على الصليب بضع ساعات!! ولما أُنزل كان في حالة إغماء شديد حتى خُيل إليهم أنه قد مات!!؟؟(أي لليهود) ثم بعد واقعة الصلب هاجر من فلسطين إلى البلاد الشرقية: سوريا والعراق وإيران وأفغانستان وكشمير والهند، وعاش عشرين ومائة سنة.^-^
    والجواب: طبعاً في هذه القصة ما يعبر عن معتقد القاديانيين وأكتفي بطرح بعض الأسئلة
    س1: من أي مصدر جئتم بهذه الرواية ؟ مع ما تصفون أنفسكم به من دقة في النقل وأنكم لا تأخذون إلا ما وافق القرآن الكريم !!
    فإن كان مما أوحي به إلى مسيحكم كما تدعون فأقول أن نقاشنا كله يدور لأننا لا نعتبره المسيح ونكذب دعواه ومن الفطرة أن لا يحتج على إنسان بكلام شخص ينكره أصلاً ... أم لديكم قولاً غير هذا !!!؟ فإن كان حديثاً بزعمكم أثبتوا صحته فإن هربتم
    أجيبوا عن الآتي ..... وأكاد أجزم أني لن أرى ولن أسمع إجابة.!
    س2: سافر إلى البلاد الشرقية !! وعاش 120سنة *لا حول ولا قوة إلا بالله* كيف عرفتم ذلك وكيف صدقتم ؟؟ وأنتم تقولون وتستشهدون بأن الآية الكريمة ..(( مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)) [المائدة : 117] تدل على أنه لم يكن يعرف بأنهم ألهوه ..((أي أنه لم ينزل في آخر الزمان)) وأقول يكفي أن أذكر لكم معلومة صغيرة عن شخص نتفق وإياكم على أنه مؤلف المسيحية وهو بولس والمعلومة أنه ولد عام 4 م ومات سنة 64 م أي قبل موت المسيح كما تقولون بـ 56 سنة إن كان فهمي صحيح لما تقولون وإن كنت مخطئً فيكون قبل 96 سنة إذا كنا نتفق أن اليهود حاولوا أن يصلبوه في الـ40 من عمره !!
    فهل كان في نزهة في الهند(( فلم يدر ما أحدث بعده النصارى بسبب اليهود )) أم بعثه الله إليها ليكمل مهمته و((تخلى عن أتباعه ))!!
    هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ [آل عمران : 7]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    هل تعلم لماذا تحيد عن الجواب؟ لأن كلمة (إغماء) لا توجد في الآية!
    ولا تنسى ان تفرق:
    1- بين: السؤال عن كيفية انقاذ الله للمسيح من الذي كفروا؟
    2- وبين: لماذا أنقذ الله المسيح من الذي كفروا بتلك الكيفية (التي ستذكرها في 1)؟
    الى الآن انت لم تجب : كيف طهّر الله المسيح من الذين كفروا ؟
    ي أستاذ عبدالواحد لماذا تصر على تصغيير عقلك ؟
    قلت لك أكثر من مرة أراد الله تنزيه سيدنا عيسى عليه السلام من مكيدة صلبه التى دبرها له اليهود ليكون ملعونا وتسقط دعوته التى جاء بها ظناً منهم أنه مدعٍ فوعده الله بتطهيره وإنقاذه من هذه الموته اللعينه فجاراهم فى كيدهم حتى ظنوا أنه قُتل ( أشتبه عليهم أنه قُتل ) والله يؤكد ذلك مرارا ويقول (وما قتلوه يقينا) أى لم يٌقتل بالفعل إنما خُيل لهم أنه قُتل
    والآيه واضحة اللفظ والدلالة والمعنى لا حاجه للتفلسف فبها فهى باللغة العربية وليست بالسنسكريتية
    أما أنك تُصر على إيجاد كلمة إغماء فى الآيه فهذا تسفيه للأمور وآية إنى متوفيك ورافعك الى يجب أن تفهمها عندما تفهم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبه لهم

    وملخصها في خيارين:
    1- إما أن تكون "لعنة" حقيقية أي (طرد العبده من رحمة الله بالفعل).. ويكون بولس اليهودي صادق عندما قال (كما هو مكتوب ملعون كل من عقل على خشبة).. في هذه الحالة تفسيركم سيجعل المسيح ملعونا لانه علق على الصليب.
    لو كنت تفسر أنه بمجرد تعليق الإنسان على الصليب يعتبر ملعونا فما حاجه اليهود لقتله بل يمكنهم تعليقة لعدة دقائق ثم إنزاله وبهذا تصح لعنتة وتبطلل دعوتة ولا حاجه لقتله
    بل ما الحاجه أن يذكر القرءان كلمة وما صلبوه أصلا إذا كنت ترى أنه لم يُعلق على الصليب من الأساس
    فمن غير اللازم ذكر جملة ما صلبوه ما دام لم يعلق على الصليب وما دام لو علق على الصليب ستثبت عليه اللعنه حتى ولم يمت
    هناك مئات الآلاف من الأشخاص فى الفلبين يعلقون أنفسهم على صلبان خشبية كل عام فى إحتفالاتهم فهل كل هؤلاء ملعونين ؟
    لا تحزن منى أخ عبدالواحد فهذا تفسير غبى بعض الشيء
    لكن يجب أن تفهم الغرض من الصلب عند عقيدة اليهود هى قتل المصلوب ( أى لابد من وفاتة على الصليب ) لكى يثبت للناس أنه قٌتل ملعوناً
    2- أو تكون تلك العلنة وهمية لا وجود لها إلا في عقول الكفار والجهال من عامة الناس. وهنا يظهر الخلل في تفسيركم, إذ لا معنى للتطهير من لعنة وهمية.. نفس الوهم الذي ما زال في عقول الناس.. وفي عقل بولس واتباعه.
    إذاً في الحالتين كلامك متناقض .. وفي الحالتين لم تجب كيف أنقذ الله المسيح من الذي كفروا؟
    وهل الكفار والجهال فقط من عامه الناس أليسوا رجال العلم من عامة الناس ؟
    أما التناقض الذى تقصده فأنت وحدك الذى تفرضه
    ما لنا وقول بولس
    هو يقول أن المسيح قُتل مصلوبا لأنه صار لعنة من أجل خطايانا وبذلك يرى أساس لعقائدة المعقدة من صلب وفداء وكفارة وقيامة وغيرها
    أما إن قلت يجب أن يخرج من الحدث تماما حتى يتم إثبات عدم لعنتة ( أى لا يوجد حادثة صلب أساسا ) لانه حتى لو علق مجرد تعليق على الصليب فقد حلت علية اللعنه فلن يلتفت أحد إلى كلامك هذا لأنك تهرب من الحدث أساسا فلا حاجة لذكر الحدث أساسا فى القرءان
    ----------------------
    [quote]ماذا فعلتَ انت بهذا الاقتباس؟
    حذفت الآية في الوسط وأخذت فقط السطر الأول والثالث ودمجتهما في اقتباس واحد!
    لماذا يا ترى؟ لأنك تعلم أنك تحضر لفرية فتقول: [/quote
    يا عم عبدالواحد إرحم نفسك قليلا ولا تكن سييء الظن
    هل بمجرد حزفى للآيه أكون حضرت فرية
    لم أقصد ما ذهبت إليه وحتى لوتماشيت معك فهل سأحزفها من القرآن الكريم
    لا تضطرنى لعمل كنترول معك فى كلامى فأنا أخاطب إنسان عاقل

    أين في كلامي إشارة من قريب أو بعيد الى أي فشل نُسب الى المسيح؟ يأتي يوم القيامة النبي ومع رجل ويأتي آخر وليس معه أحد.! إذاً ليس على المسيح هداهم بل الله يهدي من يشاء!
    هذه هى مشاركتك السابقة سأضعها مرة أخرى حتى أدقق فيها جيدا ربما أكون مخطئ
    فائدة الرفع هو تخليص جسده من الذي كفروا + إنهاء مهمته التي بعثه الله بها الى اليهود.. بعد ان أحس منهم الكفر.


    { فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }[/SIZE]
    فأسلم من أسلم وكفر من كفر .. فرفع الله ليكلفه بمهم أخرى بعد ذلك.
    جميل! الله يقول (وما صلوبه) وأنت تقول (وتم صلبه) ..إذاً لنترك الحكم للقارئ..
    لا لم اقل تم صلبه فأنت تفهم أنه بمجرد التعليق يتم الصلب
    بينما نحن نفهم الصلب هو الموت على الصليب وقد وضحت ذلك عاليه وأكثر من مره
    لتترك القارئ يحكم كما قلت
    المهم ان كلامك السابق يُفترض ان يكون رداً على ما كنت "تتظاهر" بالعقيب عليه:
    مش فاهم
    - الله أنقذ المسيح برفعه.. والرفع مذكور في الآية..
    أنت فهمته أنه رفع لأعلى الى السماء ولم يذكر الله أبدا لفظ السماء بل أنتم من تجعلون لله مكانا فى السماء (معاذ الله) بفهمكم رافعك الى

    - كيف أنقذ الله المسيح حسب عقيدتكم؟ تقولون بأن أغمي عليه فظنوا انه مات.
    والسؤال الآن.. من أين أتيت بهذه القصة؟ أين ذكر الله (الإغماء) في الآية؟
    رددت بما فيه الكفايه

    {فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ} فسرتم الموت أنه (كشف للرجل)
    وبنفس منطقكم (مُتَوَفِّيكَ) تعني أيضاً (كشفٌ للمسيح).
    لست افهم هل أنا أعنى أنه كشف للمسيح أم أنت ؟ وضح
    يا عم عبد الواحد الآيه واضحة وبها عدد 100 من السنوات أما المسيح فيقول فيه
    وكنت شهيداً عليهم ما دمت فيهم فلما توفيتنى كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد
    هذا قرءان من 600 صفحة ولا حاجة لتعقيدة فالله يقول
    إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون

    وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه، ما لهم به من علم الا اتباع الظن وما قتلوه يقينا
    بل أنه ثبت تاريخيا أن أتباع المسيح الأوائل قالوا أن المسيح نزل مغشياً عليه من على الصليب وتم مداواته وقام فى اليوم الثالث ( هذا أردت أن أضيفه فقط ) لانى أعلم أنك ستقول لا حاجه لى بكلام غير المسلمين

  6. #6

    افتراضي

    قلت لك أكثر من مرة أراد الله تنزيه سيدنا عيسى عليه السلام من مكيدة صلبه التى دبرها له اليهود ليكون ملعونا وتسقط دعوته التى جاء بها ظناً منهم أنه مدعٍ فوعده الله بتطهيره وإنقاذه من هذه الموته اللعينه فجاراهم فى كيدهم حتى ظنوا أنه قُتل ( أشتبه عليهم أنه قُتل ) والله يؤكد ذلك مرارا ويقول (وما قتلوه يقينا) أى لم يٌقتل بالفعل إنما خُيل لهم أنه قُتل
    والآيه واضحة اللفظ والدلالة والمعنى لا حاجه للتفلسف فبها فهى باللغة العربية وليست بالسنسكريتية
    أما أنك تُصر على إيجاد كلمة إغماء فى الآيه فهذا تسفيه للأمور وآية إنى متوفيك ورافعك الى يجب أن تفهمها عندما تفهم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبه لهم

    ماعليك سوى الاتيان بدليل لهذه الرواية ... فقط وسيسقط كل ماقول ياتوتو وسنقر ببطلانه ,,, فقط هات الدليل
    وتسفيه الأمور يكون بتحويل كلمتي ( متوفيك ورافعك ) و (ماقتلوه وماصلبوه ولكن شبه لهم ) الى قصة فيلم هندي ينتهي بحياة المسيح وموته كنكرة لايعلم عنه أحد شيئا وفي كشمير بالذات ,,,!
    هذا هو تسفيه الأمور بل تسفيه معاني كتاب الله العظيم ... ياتوتو



    اقتباس عبد الواحد :
    وملخصها في خيارين:
    1- إما أن تكون "لعنة" حقيقية أي (طرد العبده من رحمة الله بالفعل).. ويكون بولس اليهودي صادق عندما قال (كما هو مكتوب ملعون كل من عقل على خشبة).. في هذه الحالة تفسيركم سيجعل المسيح ملعونا لانه علق على الصليب.
    اقتباس تيتو :
    لو كنت تفسر أنه بمجرد تعليق الإنسان على الصليب يعتبر ملعونا فما حاجه اليهود لقتله بل يمكنهم تعليقة لعدة دقائق ثم إنزاله وبهذا تصح لعنتة وتبطلل دعوتة ولا حاجه لقتله
    جيد ممتاز ....
    اذن أنت تقول وتقر بأن المسيح عيسى ملعونا ...؟؟؟

    بل ما الحاجه أن يذكر القرءان كلمة وما صلبوه أصلا إذا كنت ترى أنه لم يُعلق على الصليب من الأساس
    نعم ... هذا اسأله لنفسك نحن ماقلنا الا بما قاله القرآن ..!!
    وماصلبوه ,,, لا تعني الا أنه مااااصلب أبدا اذا البينة على من ادعى يا توتو ...


    فمن غير اللازم ذكر جملة ما صلبوه ما دام لم يعلق على الصليب وما دام لو علق على الصليب ستثبت عليه اللعنه حتى ولم يمت
    هناك مئات الآلاف من الأشخاص فى الفلبين يعلقون أنفسهم على صلبان خشبية كل عام فى إحتفالاتهم فهل كل هؤلاء ملعونين ؟
    بل من غير المنطقي ذكر النفي القاطع بقوله ( ماصلبوه ) وهناك أي نوع من انواع الصلب او التعليق التي تتحدث عنها ...!
    أما الجملة الثانية هذه ,,, فتصنيفها :
    (( تيتو يفكر بصوت عالي )) ابتساااامة

    وهل الكفار والجهال فقط من عامه الناس أليسوا رجال العلم من عامة الناس ؟
    أما التناقض الذى تقصده فأنت وحدك الذى تفرضه
    القول في القرآن جاء عاما ولم يخصص بأي طبقة من اليهود يا توتو
    نفيا قاطعا لكلتا الفريتين الصلب والمايلحقه من تعليق وشروحات ,,, والقتل بمعنى الموت ابالطريقة التي قالوا انها تمت بها وفاته وهي الصلب ,,, وقطعا لدابر الحديث والاختلاف قال بل رفعه الله اليه ..

    لا لم اقل تم صلبه فأنت تفهم أنه بمجرد التعليق يتم الصلب
    هل هذه جملة طبيعية ...؟
    ماهو الصلب اذن ان لم يكن التعليق على الصليب ..؟؟
    الحكم للقارئ ..

    بينما نحن نفهم الصلب هو الموت على الصليب
    من أنتم ..؟
    والى أي ملة ومنهج تنتمون اذن ..؟؟

    أنت فهمته أنه رفع لأعلى الى السماء ولم يذكر الله أبدا لفظ السماء بل أنتم من تجعلون لله مكانا فى السماء (معاذ الله) بفهمكم رافعك الى

    ذكرت لك الأدلة هناك وأتيت لك بالرواية الفاصلة في الطبراني لحديث النبي الذي يهدم كل ماتقول من قول النبي عليه الصلاة والسلام ( رفعه الله الى السماء ) بكل وضوح وصراحة ,, والحديث صحيح
    وليس ك ( لامهدي الا عيسى ) المنكر الذي لايصح والذي تقيمون عليه عقيدتكم ...!
    من الذي يعيش في ربوح الأوهام والمنكرات والعقائد الكفرية ...؟؟؟

    بل أنه ثبت تاريخيا أن أتباع المسيح الأوائل قالوا أن المسيح نزل مغشياً عليه من على الصليب وتم مداواته وقام فى اليوم الثالث ( هذا أردت أن أضيفه فقط ) لانى أعلم أنك ستقول لا حاجه لى بكلام غير المسلمين
    ماهي هذه الرواية النصرانية التي تدلل بها ..؟؟؟
    وأنت تقول أنه هاجر وأمه الى كشمير وعاش فيها نكرة غير معروف ومات ودفن هناك وماعلم عه أحد الا الغلام وأتباعه ..؟؟
    ونعم رفع المكانة فعلا ....!!!

    سلاما ..!

    تحياتي للموحدين
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الزميل تيتوس,
    1- السؤال كان: كيف انقذ الله للمسيح من الذي كفروا؟
    2- تجيب على سؤال آخر: عن الحكمة من إنقاذ الله للمسيح بتلك الكيفية (التي يُفترض ان تذكرها في 1)!

    فتقول: (قلت لك أكثر من مرة أراد الله تنزيه سيدنا عيسى عليه السلام من مكيدة صلبه)
    هذا هروب من السؤال الاول الى الثاني .. لأنك لم تجد كلمة (اغماء) في الآية.

    تجيب: ("أما أنك تُصر على إيجاد كلمة إغماء فى الآيه فهذا تسفيه للأمور")
    هذا اعتراف صريح منك أن "الإغماء" لم يُذكر في الآية وأنه من اختلاقكم.
    (ولا في حديث)
    --------------------------------------------
    وماذا عن (الحكمة المزعومة) من (كيفية الإغماء المكذوبة)! تقول الحكمة هي رفع لعنة الصلب والموت ..
    فسألتك:
    1- هل هي لعنة حقيقية أي طرد العبد من رحمة الله بالفعل؟
    2- أم هي لعنة وهمية لا وجود لها إلا في عقول الناس؟

    كل الخيارات تهدم تفاسيركم:

    1- المعنى الأول لم تتجرأ على تبنيه:
    لأن المسيح الذي باركه الله منذ ولادته...
    لم يكن مهددا بالطرد من رحمة الله.. حتى يُنقذه الله من طرده له!
    كيف؟؟ بالإغماء!!
    كلام لا يتبناه عاقل!

    2- المعنى الثاني هو الذي كنت تدافع عنه على استحياء:
    فتكون "لعنة الصلب" مجرد اعتقاد وهمي لا وجود له إلا في عقول الكفار والجهلة.
    وفرقتك الضالة تدعي ان الله أنقذ المسيح من لعنة وهمية!
    الوهم عند القاديانية أصبح خطراً يحتاج الى انقاذ!
    ثم ترد على نفسك:
    هناك مئات الآلاف من الأشخاص فى الفلبين يعلقون أنفسهم على صلبان خشبية كل عام فى إحتفالاتهم فهل كل هؤلاء ملعونين ؟
    لا تحزن منى أخ عبدالواحد فهذا تفسير غبى بعض الشيء
    أتفق معك أن هذا الكلام قمة في الغباء! لماذا إذاً تدعي ان الله سينقذ المسيح من لعنة وهمية؟ تقول:
    ي أستاذ عبدالواحد لماذا تصر على تصغيير عقلك ؟
    قلت لك أكثر من مرة أراد الله تنزيه سيدنا عيسى عليه السلام من مكيدة صلبه التى دبرها له اليهود ليكون ملعونا وتسقط دعوته التى جاء بها ظناً منهم أنه مدعٍ فوعده الله بتطهيره وإنقاذه من هذه الموته اللعينه فجاراهم فى كيدهم حتى ظنوا أنه قُتل ( أشتبه عليهم أنه قُتل ) والله يؤكد ذلك مرارا ويقول (وما قتلوه يقينا) أى لم يٌقتل بالفعل إنما خُيل لهم أنه قُتل
    لكن يجب أن تفهم الغرض من الصلب عند عقيدة اليهود هى قتل المصلوب ( أى لابد من وفاتة على الصليب ) لكى يثبت للناس أنه قٌتل ملعوناً
    هذا التفسير يتلخص في كذبتين وتدليس:

    1- ما معنى "إنقاذه من هذه الموته اللعينه".. من هو اللاعن هنا؟ أهو الله ام هي لعنة وهمية؟

    2- تقول لابد من قتل المصلوب لتثبت لعنته عند اليهود. وهذا كذب لان بولس اليهودي يقول ملعون من علق على خشبة!
    ومع ذلك سأسلم لك جدلاً بأن اللعن عندهم يشترط الموت على الصليب. (حتى لا تبقى لك حجة)

    3- ثم تقول ان الله أنقذ المسيح من تلك لعنة التي لا وجود لها إلا في عقول اليهود!
    - كيف ازالها الله من عقول النصارى.. وعقيدتهم أصلا تقول بضرورة حمل المسيح لعنة العالم على الصليب؟
    - وكيف زالت تلك اللعنة من عقول اليهود وهم يقولون أنهم قتلوه! { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ }
    إذاً ما هو دور ذلك (الإغماء) السري الذي لم يعلم به لا النصارى ولا اليهود .. حتى يؤثر في عقولهم؟

    لست افهم هل أنا أعنى أنه كشف للمسيح أم أنت ؟ وضح
    يا عم عبد الواحد الآيه واضحة وبها عدد 100 من السنوات أما المسيح فيقول فيه
    وكنت شهيداً عليهم ما دمت فيهم فلما توفيتنى كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد
    نعم عندما رفعه الله لم يكن شاهدا على تأليه البشر له في مجمع نيقية وغيرها من المجمعات.
    تريد ان تناقش هذا الأمر تفضل هنا: شهادة المسيح يوم القيامة

    الآن عد الى الموضوع وأجب:
    الله يقول {مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا}.. فهل تحقق ذلك التطهير؟
    - نعم! تحقق برفعه {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} حتى يخلصه من القتل والصلب {وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ }
    - الميرزا الكذاب يقول تحقق (بالإغماء) بعد أن صَلَبُوهُ حتى يزيل لعنة وهمية في عقول اليهود..
    ومع ذلك ما زالت تلك اللعنة في عقولهم الى الآن!
    تفاسيركم جمعت بين الكذب والسذاجة!

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الواحد مشاهدة المشاركة
    الزميل تيتوس,
    1- السؤال كان: كيف انقذ الله للمسيح من الذي كفروا؟
    2- تجيب على سؤال آخر: عن الحكمة من إنقاذ الله للمسيح بتلك الكيفية (التي يُفترض ان تذكرها في 1)!
    ملل !!
    لقد شعرت بالكلل
    فلتجيبنا أنت أخ عبدالواحد كيف أنقذ الله المسيح من الذين كفروا ؟
    هذا هروب من السؤال الاول الى الثاني .. لأنك لم تجد كلمة (اغماء) في الآية.
    نعم فرجاء أن تأتى لنا بكلمة سماء فى الآيه لكى أفهم مثلك أنه لم يمت على الصليب بل طار إلى السماء ؟
    تماما كأفلام الخيال العلمى ما أحلاها

    هذا اعتراف صريح منك أن "الإغماء" لم يُذكر في الآية وأنه من اختلاقكم.
    (ولا في حديث)
    نعم هذا إعتراف صربح منى بأن كلمة الإغماء لم تُذكر فى الآيه بل سأضيف لإعترافى بأننى سأدعوا الله وأطلب منه أن يضع كلمة إغماء فى الآية حتى لا يحدث شك بين الناس كما قال الله فى محكم التنزيل
    وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينا

    كل الخيارات تهدم تفاسيركم:
    1- المعنى الأول لم تتجرأ على تبنيه:
    لأن المسيح الذي باركه الله منذ ولادته...
    لم يكن مهددا بالطرد من رحمة الله.. حتى يُنقذه الله من طرده له!
    كيف؟؟ بالإغماء!!
    كلام لا يتبناه عاقل!
    لست أفهم
    أنت تضع الخيارات وتريد منى الإختيار
    2- المعنى الثاني هو الذي كنت تدافع عنه على استحياء:
    فتكون "لعنة الصلب" مجرد اعتقاد وهمي لا وجود له إلا في عقول الكفار والجهلة.
    وفرقتك الضالة تدعي ان الله أنقذ المسيح من لعنة وهمية!
    الوهم عند القاديانية أصبح خطراً يحتاج الى انقاذ!
    وهم مجرد وهم
    7 مليار إنسان على ظهرهذه الأرض لا يوجد منهم سوى مليار و600 مليون مسلم فقط
    والباقى معظمه يؤمن بهذا الوهم وتتهمنى بالدفاع عن استحياء عن هذه الوهم
    هل أنا أدافع عن هذا الوهم ؟:ansmile:
    يا الله يا من تعلم أغوار النفس هل لا تستطيع إظهار دينك على الدين كله ؟
    كلا وحاشا لله
    ووالله نحن أنصار الله آمنا بالله وأشهد بأنا مسلمون
    يا من شرفتنى بحمل الأمانة ونفخت فى من روحك وزودتنى بالعقل
    ووالله نحن لن نخزُلك يا الله سنحمل الأمانه بكل قوةٍ
    ولتشهد السموات والأرض والجبال التى أشفقن منها

    هذا التفسير يتلخص في كذبتين وتدليس:
    ما معنى "إنقاذه من هذه الموته اللعينه".. من هو اللاعن هنا؟ أهو الله ام هي لعنة وهمية؟
    ملل !!

    2- تقول لابد من قتل المصلوب لتثبت لعنته عند اليهود. وهذا كذب لان بولس اليهودي يقول ملعون من علق على خشبة!
    أنت تفهم بولس جيدا ولا تفهم القرءان
    ومع ذلك سأسلم لك جدلاً بأن اللعن عندهم يشترط الموت على الصليب. (حتى لا تبقى لك حجة)
    لماذا توقفت فلتكمل ؟أم إكتفيت بالتسليم جدلا فقط
    3- ثم تقول ان الله أنقذ المسيح من تلك لعنة التي لا وجود لها إلا في عقول اليهود!
    تناقض !

    - كيف ازالها الله من عقول النصارى.. وعقيدتهم أصلا تقول بضرورة حمل المسيح لعنة العالم على الصليب؟
    أزالها بالرد عليهم أن من يظنون أنه قُتل على الصليب وحمل اللعنة ثم قام من الموت وصعد الى السماء حياً ليتسلم مقاليد الألوهيه
    لم يقتل على الصليب بل عاش ومات شريفاً وجيهاً لم يمسسه ويتمكن منه بشر قط ولتذهب كل عقائدكم هباءاً ولتضربوها عرض الحائط فإنه لم يٌقتل حتى تنقطع بكم السبل ولا تجدون طريقا لفرض سيناريوهات عقائدكم الخاطئة
    - وكيف زالت تلك اللعنة من عقول اليهود وهم يقولون أنهم قتلوه! { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ }
    إذاً ما هو دور ذلك (الإغماء) السري الذي لم يعلم به لا النصارى ولا اليهود .. حتى يؤثر في عقولهم؟
    لا بل هو الطيران الى السماء والسباحة فى الفضاء كما تدعون ؟
    الآن عد الى الموضوع وأجب:
    الله يقول {مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا}.. فهل تحقق ذلك التطهير؟
    - نعم! تحقق برفعه {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} حتى يخلصه من القتل والصلب {وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ }
    نعم رفعه هذا الذى لم يشاهده اليهود والنصارى حتى تُزال شكوكهم ويرتاحون بل هم كانوا منهمكين فى متابعة باقى فصول المسرحية التى تُعرض على أخشاب الصليب وتعذيب وقتل شخص آخر لم يرتكب الذنب الذى يصلب لأجله فلا هو مسيح ولا هو مدعى نبوه بل كل ما يمكن أن يقال أنه خان صاحبه ( أليست هذه تفسيراتكم العبقرية )
    لا يا أخ عبدالواحد لن أقبل هذا ؟ لن أحترم عقلى إن قبلت هذا

    - الميرزا الكذاب يقول تحقق (بالإغماء) بعد أن صَلَبُوهُ حتى يزيل لعنة وهمية في عقول اليهود..
    ومع ذلك ما زالت تلك اللعنة في عقولهم الى الآن!
    تفاسيركم جمعت بين الكذب والسذاجة!
    بل تفاسيركم أنتم الفضائية جعلتنا نحملق دائما فى السماء فاتحين أفواهنا كالبلهاء حتى تألمت رؤسنا من هذا البله
    اللهم إنا نعوذ بك أن نُشرك بك شيئاً نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    أخ عبدالواحد هل قلت لك نقطة
    هل تعلم ما معنى كلمة المسيح ؟
    المسيح هو الشخص الذى يسيح فى الأرض
    فهل المسيح الذى رُفع عند الثالثة والثلاثين خرج من أورشليم هذه التى عانى فيها من ظلم الناس ؟
    بل أنتم تقولون أنه حتى لم تكتمل مهمته لشعوره بالإضطهاد من الناس

  10. #10

    افتراضي

    انتهى الحوار بهذا الحديث الشيق لهذا القادياني ....

    رفض قول القرآن ونفيه القاطع بقوله ( وماصلبوه ) ويستمر في وضع تحريفات لكلمة الصلب مرة يونانية ومرة رومانية بينما هي في حقيقة الأمر هندية بتفوق ..
    ثم يأتي بقصة مختلقة مأخوذة عن كبيرهم الذي علمهم الكفر في روايته الخيالية ان المسيح صلب ( ولاعلاقة له بما قاله القرآن ..أوليسوا خارجين عن الدين أصلا ..؟؟ ) ,, فتبدأ أحداث قصة الفيلم الهندي بأن صلب عيسى وحلت عليه اللعنة ( على رأي عباد يلاش ) ومن ثم لبس طاقية الاخفاء وعمى عيون اليهود الذين جمعوا لعملية الصلب هذه جمعا كبيرا , ونزل عن الصليب وأخذ أمه وسافر الى الهند ....( ابتسامة ))) !!!
    انتظروا لم ينته الفيلم الهندي بعد ...
    المسيح عيسى الذي قال عنه القرآن ماقتلوه وماصلبوه ولكن شبه لهم ) وقال عنه ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين*إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ) ... يقولون أنه صلب ... اذا من الذي مكر هنا ...؟؟ ومن هو خير الماكرين في هذه الحالة ...؟؟
    اليهود على حسب التفكير القادياني المتخم بالتحريف والتدليس والشعوذات والهرطقات ....!
    طيب لننه قصة الفيلم الهندي الآن ...
    بعد مانزل عن الصليب سافر الى الهند ... لاحظوا أن الحديث عن نبي من أنبياء الله المكرمين ومن أولي العزم من الرسل يا مسلمين ويا أصحاب العقول السليمة ... يقولون عاش ومات في الهند فترة طويلة ودفن في كشمير ... بل ويعلمون هم لوحدهم من دون العالم سابقا ولاحقا مكان قبره ....!!
    ولادليل .. وولابرهان على صدق قصة هذا الفيلم الهندي الا أقوال مشعوذ خرف حشاش باع دينه بالجنيه الاسترليني البريطاني وساق أمامه نعاجا تحسب نفسها مسلمة ....!

    بالله عليك يا أيها المشاهد ... ماقولك في عقل صانع هذا الفيلم ..؟؟ ومارأيك في عقول من يصدقونه ...؟؟
    أيعقلها عقل عاقل ,, أن يعيش نبي الله ويموت هكذا نكرة وماعلم عنه أحد من أهل الأرض على أي ملة كانت ولأي اله عابدون .؟؟
    هل يعقلها عقل عاقل ,, أن لايذكر أمر عظيم كهذا لافي القرآن ولافي السنة الصحيحة ..؟؟؟

    حكموا عقولكم ياعقلاء ....!!

    ثم يأتي أحدهم ليثبت أن الرفع هو رفع لمكانة عيسى عليه السلام ...!!!
    بالله عليكم وحسب هذه الرواية الهندية القاديانية ... هل أهين رسول أو نبي بأكثر من أن يفر ولاينقذه ربه وتثبت عليه ماظنوه أعدائه لعنة , ويعيش ويموت هكذا نكرة لايعرفه أحد ويوقف وكأن لاربا حافظا أرسله من لدنه رسالته ونبوته عند كشمير ..؟؟؟

    أين رفع المكانة في كل هذه الاهانة ..والتنكير ..؟؟
    وأين ربه تعالى الذي أرسله .. الانطعن هنا بهذه الرواية في قدرة الله تعالى ..؟؟
    وهل غضب النبي لنفسه وخاف عليها أكثر من أن يتم دعوته التي أرسل لأجلها ..؟؟
    طبعا هذا كله مضافا لتكذيب القرآن فيما ذكر وأخبر ...وهو من لدن حكيم عليم
    هؤلاء هم أتباع الحشاش عباد يلاش .. قلبوا موازين اللغة لأنهم تابعين لهندي ,,, وقلبوا تفسيرا القرآن وبياناته الواضحة ,, لأنهم يتبعون كافرا مدلس ... وقلبوا عقولهم لأنهم يقبضون أثمانها بخسة غير عابئين بما ينتظر من مات منهم على هذا الانحراف والكفر ...!

    تحياتي للموحدين
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    فلتجيبنا أنت أخ عبدالواحد كيف أنقذ الله المسيح من الذين كفروا ؟
    كما تقول الآية بالضبط {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ}
    نعم فرجاء أن تأتى لنا بكلمة سماء فى الآيه لكى أفهم مثلك أنه لم يمت على الصليب بل طار إلى السماء ؟
    {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} رفعه للسماء الثانية أم للجنة أم لأي مكان آخر يشاء الله.. المهم ان الله يقول {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ}
    تماما كأفلام الخيال العلمى ما أحلاها
    سمعت نفس هذا الكلام من ملحد!
    أزالها بالرد عليهم أن من يظنون أنه قُتل على الصليب وحمل اللعنة ثم قام من الموت وصعد الى السماء حياً ليتسلم مقاليد الألوهيه
    لم يقتل على الصليب بل عاش ومات شريفاً وجيهاً لم يمسسه ويتمكن منه بشر قط ولتذهب كل عقائدكم هباءاً ولتضربوها عرض الحائط فإنه لم يٌقتل حتى تنقطع بكم السبل ولا تجدون طريقا لفرض سيناريوهات عقائدكم الخاطئة
    تقول ("أزالها بالرد عليهم") = أزال ماذا؟ أزال -اللعنة الوهمية من عقولهم- بالرد عليهم!
    آسف أنت كذاب... ما زالت تلك اللعنة في عقولهم. وهم أصلا لم يسمعوا بقصة (الإغماء)
    لن أتململ عن جوهر الموضوع!
    كيف أزال (الإغماءُ) من عقول اهل الكتاب تلك (اللعنة) التي يؤمنوا بها الى الآن؟

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  12. #12

    افتراضي

    لاتكثر من اللت والعجن الذي سأمناه ...... سأسهل عليك الأمر ياقادياني
    تفضل أجب عن هذا الأسئلة فقط ..::

    كيف أزال (الإغماءُ) من عقول اهل الكتاب تلك (اللعنة) التي يؤمنوا بها الى الآن؟
    هل أهين رسول أو نبي بأكثر من أن يفر ولاينقذه ربه وتثبت عليه ماظنوه أعدائه لعنة , ويعيش ويموت هكذا نكرة لايعرفه أحد ويوقف وكأن لاربا حافظا أرسله من لدنه رسالته ونبوته عند كشمير ..؟؟؟
    أين رفع المكانة في كل هذه الاهانة ..والتنكير ..؟؟
    وأين ربه تعالى الذي أرسله .. الانطعن هنا بهذه الرواية في قدرة الله تعالى ..؟؟
    وهل غضب النبي لنفسه وخاف عليها أكثر من أن يتم دعوته التي أرسل لأجلها ..؟؟



    سلاما ..!

    تحياتي للموحدين
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    [quote]
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الواحد مشاهدة المشاركة
    كما تقول الآية بالضبط {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ}
    {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} رفعه للسماء الثانية أم للجنة أم لأي مكان آخر يشاء الله.. المهم ان الله يقول {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ}
    حتى الآن أخ عبدالواحد لم تقل لنا كيف طّهر الله المسيح عيسى بن مريم عليه السلام كما فعلت
    لتضع لنا هنا التصور الذى تراه من بداية الآيات حتى نقارن بين معقولية ما تقول وما أقول
    أما قولك السماء الثانية أو الجنه أو أى مكان آخر فهذا أمر خاطئ لا تقل شيئاً لا تمتلك عليه دليلاً يؤيدك؟
    حتى الجنه التى يتحدث عنها الله ويقول أن عرضها السموات والإرض وأنت تقول السماء
    وعليه فلتنتظر المسيح عيسى بن مريم عند عودته وتسأله عما شاهد وعما سمع فى الجنه
    التى يقول فيها القرءان ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
    أم أنك تنكر بشرية المسيح ؟وتقول بطبيعة أخرى كما قال النصارى
    سمعت نفس هذا الكلام من ملحد!
    وبماذا رددت عليه ؟ ألا تمتلك الحجه للرد على كل الناس حتى الملاحده
    تقول ("أزالها بالرد عليهم") = أزال ماذا؟ أزال -اللعنة الوهمية من عقولهم- بالرد عليهم!
    آسف أنت كذاب... ما زالت تلك اللعنة في عقولهم. وهم أصلا لم يسمعوا بقصة (الإغماء)
    لا لم أكذب
    بل من الكذب أن تقول أن اليهود والنصارى بنوا كل عقائدهم على كذبه
    سوف تزال هذه اللعنه ويُظهر الله كلمته عندما تؤمن أنت وأنا واليهودى والنصرانى والبوذى والمجوسى والهندوسى
    وكل عقيدة فى الأرض
    لن أتململ عن جوهر الموضوع!
    ]كيف أزال (الإغماءُ) من عقول اهل الكتاب تلك (اللعنة) التي يؤمنوا بها الى الآن ؟
    أجبت كثيراً فلتجيبنا أنت الآن

  14. #14

    افتراضي

    كفانا كلاما ممجوجا لامعنى له ويظهر مدى عجزك الفائق عن الحوار حول ماتعتنق أيها القادياني ....
    أجب عن هذه الأسئلة بوضوح .. فقط أما كلام لافحوى فيه ولافائدة فلاحاجة لنا به ...

    كيف أزال (الإغماءُ) من عقول اهل الكتاب تلك (اللعنة) التي يؤمنوا بها الى الآن؟
    هل أهين رسول أو نبي بأكثر من أن يفر ولاينقذه ربه وتثبت عليه ماظنوه أعدائه لعنة , ويعيش ويموت هكذا نكرة لايعرفه أحد ويوقف وكأن لاربا حافظا أرسله من لدنه رسالته ونبوته عند كشمير ..؟؟؟
    أين رفع المكانة في كل هذه الاهانة ..والتنكير ..؟؟
    وأين ربه تعالى الذي أرسله .. الانطعن هنا بهذه الرواية في قدرة الله تعالى ..؟؟
    وهل غضب النبي لنفسه وخاف عليها أكثر من أن يتم دعوته التي أرسل لأجلها ..؟؟


    القادياني لايستطيع الحوار حول مايعتنق ... اما رافضا لكلام قاله كبيرهم ,, اما منكرا لكتبه ,,, اما مؤلفا لقرآن بمعاني جديدة ..
    قاتل الله كبيركم الذي علمكم الكفررر ...!!!


    تحياتي للموحدين
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    218
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الأخ العزيز تيتوس

    لا تضيّع وقتك في هكذا نقاش.. الزميل يصر على أن تأتيه بدليل من الآية على إغماء المسيح عليه السلام... فسواءً كان المسيح عليه السلام أغمي عليه أم لا فهذا غير مهم... المهم أنه نجى من الموت على الصليب...


صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَن لَّوْ
    بواسطة إبن رشد في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-05-2011, 02:21 PM
  2. {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَ}
    بواسطة عبد الرحمن العربى في المنتدى قسم الحوار عن القاديانية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-09-2011, 11:42 PM
  3. مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا ..!
    بواسطة مالك مناع في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-12-2011, 04:20 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء