صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 31 إلى 39 من 39

الموضوع: ‏"المرأة بين‎ ‎الإسلام والنصرانية"

  1. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحنتمة
    واااااااااااضح جدا !!
    إنها أخلاق الإسكافية وأساليبهم فلا حرج عليك افعل ماتشاء !!
    لا تتحدث عن الاخلاق. فهذا موضوع لا ناقة لك فيه ولا جمل.

    وطالما إعترفت، أنك تحتمي بالنساء يا "رجل"؟؟؟

    هل يمكنك أن تخبرنا: ما هي علاقة حماية النسوة لك، بظاهرة التفشي التي لاحظتها في دويكم؟ وهل لها علاقة بطبيعة عملك مثلا، يا "رجل"؟.

    وما علاقة ذلك بقولك:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحنتمة
    لايعرفني أحد فلا يضيرني ذلك
    الأجانب عندهم كلمة تشبه كلمتك، عندما نستنكر وتسأل أحدهم عن رأيه - في الخيانة الزوجيه مثلاً - يقول: ما لا تراه العين لا يؤلم القلب.

    وسؤالي: هل بالسنبة لكم الموضوع يكمن فقط في سريته؟ (أنت تفهمني اليس كذلك!)

    -----***-----
    للذكرى :
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحنتمة

    كناية رااااااائعة .. لله درك !!!!!!!!!! فهلا قلت لي كم رقم حذائي ؟؟؟؟؟!!!!

    طالما لا يعرفني أحد فلا يضيرني ذلك


  2. افتراضي

    مشاركة الفاضلة مسلمة:
    لا أعرف لماذا ولكن قد يكون استنكارها أنها لم تسمع بالحديث قبل ذلك
    أو قد يكون ما قالته قد حدث قبل صدور الحديث
    أشكر لك دقة إجابتك والحرفية الرائعة في اختيار الأدلة وإن كان سؤالي لازال معلقا وهو :
    هل فعلا المرأة تقطع الصلاة ؟؟؟ وما علة ذلك
    لكنني اكتفي من ذلك بقولك : لا أعرف لماذا ؟؟ فتحياتي لك .

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    يا إخوة لا لا تعطوا الفرصة لهذا المدلس أن يتهرب هو ادعى أن هناك تناقضا رهيبا فى الحديث أين هو هذا الحديث وأين هو التناقض يا أبو حنتمة لا تتهرب

    لن نسمح لك بالهروب يا أبا حنتمة هذه المرة ولا بد من ذكرك الحديث الذى ادعيت أن فيه تناقضا رهيبا أين هو هذا الحديث يا أبا حنتمة ؟؟؟؟؟
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  4. افتراضي

    أكرر طلب أبا مريم :

    أين التناقض في الحديث؟

  5. افتراضي

    التناقض هـــــــــــــو :
    كيف يعتبر النبي المرأة تقطع الصلاة مثلها مثل الكلب الأسود والحمار ؟؟
    وفي نفس الوقت يصلي وأمامه عائشة وهي مضطجعة ونائمة !!!

    إن هناك تناقضا في التشريع صارخا ومحاولة البعض التوفيقية لجمع المتناقضات لهو نوع من التكاسل العقلي فمثلا كالقول :ولكن قد يكون استنكارها أنها لم تسمع بالحديث قبل ذلك
    أو قد يكون ما قالته قد حدث قبل صدور الحديث .

    فهل فهمت يامسلمة أنت وغيرك؟؟؟
    التعديل الأخير تم 06-26-2005 الساعة 12:41 PM

  6. #36
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    المشاركة ألأصلية بواسطة أبو حنتمة
    التناقض هـــــــــــــو :
    كيف يعتبر النبي المرأة تقطع الصلاة مثلها مثل الكلب الأسود والحمار ؟؟
    وفي نفس الوقت يصلي وأمامه عائشة وهي مضطجعة ونائمة !!!

    إن هناك تناقضا في التشريع صارخا ومحاولة البعض التوفيقية لجمع المتناقضات لهو نوع من التكاسل العقلي فمثلا كالقول :ولكن قد يكون استنكارها أنها لم تسمع بالحديث قبل ذلك
    أو قد يكون ما قالته قد حدث قبل صدور الحديث .

    فهل فهمت يامسلمة أنت وغيرك؟؟؟
    منتهى الغباء والعناد يا أبو حنتمة أين هو الحديث الذى تتحدث عنه لم أر حديثا كل ما رأيته هو كلامك الغبى السخيف .
    لو كنت رجلا فأت بنص الحديث .
    التعديل الأخير تم 06-26-2005 الساعة 12:44 PM
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  7. #37
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أكرر لو كنت رجلا يا أبا حنتمة فأت بنص الحديث الذى تدعى أن فيه تناقضا رهيبا
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  8. #38
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحنتمة
    التناقض هـــــــــــــو :
    كيف يعتبر النبي المرأة تقطع الصلاة مثلها مثل الكلب الأسود والحمار ؟؟
    وفي نفس الوقت يصلي وأمامه عائشة وهي مضطجعة ونائمة !!!

    إن هناك تناقضا في التشريع صارخا ومحاولة البعض التوفيقية لجمع المتناقضات لهو نوع من التكاسل العقلي فمثلا كالقول :ولكن قد يكون استنكارها أنها لم تسمع بالحديث قبل ذلك
    أو قد يكون ما قالته قد حدث قبل صدور الحديث .

    فهل فهمت يامسلمة أنت وغيرك؟؟؟
    وبما أن أبا حنتمة لن يجيب فلنبين إذن الخلط والتلبيخ الذى وقع فيه :
    أولا لا علاقة بين قول عائشة رضى الله عنها واستنكارها لما ذكره بعض الصحابة رضى الله عنهم بتناقض الشرع فلا هى ولا من أنكرت عليه بمشرع وإنا يؤخذ بكلامهم فى معرفة صحة الحديث ونسبته للنبى صلى الله عليه وسلم فلو صح قول عائشة رضى الله عنها ونقدها وتضعيفها للحديث على اعتبار أنه معلول من حيث المتن فهذا يعنى عدم صحة نسبة قطع المرأة للصلاة إلى النبى صلى الله عليه وسلم ولو لم يصح اجتهادها فى تضعيف الحديث فلا تناقض بين رواية تقطع المرأة الصلاة وبين رواية أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يصلى وعائشة رضى الله عنها معترضة أمامه يعنى مضطجعة لا أنها كانت تمر أمامه .
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  9. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحنتمة
    التناقض هـــــــــــــو :
    كيف يعتبر النبي المرأة تقطع الصلاة مثلها مثل الكلب الأسود والحمار ؟؟
    وفي نفس الوقت يصلي وأمامه عائشة وهي مضطجعة ونائمة !!!

    إن هناك تناقضا في التشريع صارخا ومحاولة البعض التوفيقية لجمع المتناقضات لهو نوع من التكاسل العقلي فمثلا كالقول :ولكن قد يكون استنكارها أنها لم تسمع بالحديث قبل ذلك
    أو قد يكون ما قالته قد حدث قبل صدور الحديث .

    فهل فهمت يامسلمة أنت وغيرك؟؟؟



    لا يوجد تعارض ولا تناقض بين فعل النبي صلى الله عليه وسلم وبين قوله



    ان قول النبي ان المرأة تقطع الصلاة ..قطع الصلاة.. اى شغل المصلي ونقص الخشوع في الصلاة وليس المراد افساد الصلاة وبطلانها... لأن المرأة تفتن


    والنبي صلى الله عليه وسلم معصوم من ذلك
    جاء في

    المنتقى شرح موطأ مالك

    ( ش ) : هذا الذي ذكره عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه هو الذي عليه جمهور الفقهاء وقد ذهب قوم إلى أن الصلاة يقطعها المرأة والحمار والكلب الأسود ومما يدل على صحة ما ذهب إليه الجمهور ما روي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت عدلتمونا بالكلاب والحمر ولقد رأيتني مضطجعة على السرير فيجيء رسول الله صلى الله عليه وسلم فيتوسط السرير فيصلي فأكره أن أزاحمه فأنسل من قبل رجلي السرير حتى أنسل عن لحافي ودليلنا من جهة المعنى أن كل ما لا يقطع صلاة المأموم فإنه لا يقطع صلاة الإمام كالطائر يطير وما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل فإن معنى القطع للصلاة في هذا الحديث شغل المصلي عما هو عليه من الإقبال عليها والبعد عن الاشتغال عنها بدليل حديث عائشة المتقدم فنفى في حديث عائشة القطع الذي هو بمعنى إفساد الصلاة والمنع من التمادي فيها ويثبت بالحديث الثاني القطع عن الإقبال عليها والاشتغال بها .
    قال القرطبي في شرح سنن النسائي


    ‏( يقطع صلاته المرأة والحمار والكلب الأسود ) ‏

    ‏قال القرطبي : هذا مبالغة في الخوف على قطعها بالشغل بهذه المذكورات فإن المرأة تفتن والحمار ينهق والكلب يروع فيتشوش المتفكر في ذلك حتى تنقطع عليه الصلاة فلما كانت هذه الأمور آيلة إلى القطع جعلها قاطعة ‏

    ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمر بن حفص بن غياث ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏ح ‏ ‏قال ‏ ‏الأعمش ‏ ‏وحدثني ‏ ‏مسلم ‏ ‏عن ‏ ‏مسروق ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏
    ‏ذكر عندها ما يقطع الصلاة الكلب والحمار والمرأة فقالت شبهتمونا بالحمر والكلاب والله ‏ ‏لقد رأيت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصلي وإني على السرير بينه وبين القبلة مضطجعة فتبدو لي الحاجة فأكره أن أجلس فأوذي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأنسل ‏ ‏من عند رجليه ‏

    ..........


    والسبب في انكار السيدة عائشة رضي الله عنها ما جاء في فتح الباري

    واستدل على ان مجرد المرور لا يفسد الصلاة

    فتح الباري بشرح صحيح البخاري

    ومال الشافعي وغيره إلى تأويل القطع في حديث أبي ذر بأن المراد به نقص الخشوع لا الخروج من الصلاة , ويؤيد ذلك أن الصحابي راوي الحديث سأل عن الحكمة في التقييد بالأسود فأجيب بأنه شيطان . وقد علم أن الشيطان لو مر بين يدي المصلي لم تفسد صلاته كما سيأتي في الصحيح " إذا ثوب بالصلاة أدبر الشيطان فإذا قضى التثويب أقبل حتى يخطر بين المرء ونفسه " الحديث , وسيأتي في " باب العمل في الصلاة " حديث " إن الشيطان عرض لي فشد علي " الحديث . وللنسائي من حديث عائشة " فأخذته فصرعته فخنقته " ولا يقال قد ذكر في هذا الحديث أنه جاء ليقطع صلاته ; لأنا نقول : قد بين في رواية مسلم سبب القطع , وهو أنه جاء بشهاب من نار ليجعله في وجهه , وأما مجرد المرور فقد حصل ولم تفسد به الصلاة

    ‏قوله : ( فأكره أن أجلس فأوذي النبي صلى الله عليه وسلم ) ‏
    ‏استدل به على أن التشويش بالمرأة وهي قاعدة يحصل منه ما لا يحصل بها وهي راقدة , والظاهر أن ذلك من جهة الحركة والسكون , وعلى هذا فمرورها أشد . وفي النسائي من طريق شعبة عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عنها في هذا الحديث " فأكره أن أقوم فأمر بين يديه , فأنسل انسلالا " فالظاهر أن عائشة إنما أنكرت إطلاق كون المرأة تقطع الصلاة في جميع الحالات , لا المرور بخصوصه . ‏

    المنتقى شرح موطأ مالك

    ( ش ) : قولها كنت أنام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتمل أن يكون مضجعها من القبلة إلى الجوف متصل رجلاها من قبلته إلى موضع سجوده وقد روي أنها قالت إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي من الليل وأنا معترضة بينه وبين القبلة كاعتراض الجنازة . ‏
    ‏( فصل ) وقولها فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي فإذا قام بسطتهما مع كونها معترضة بين يديه فيه معنى المرور بين يدي المصلي لزوالها عن قبلته مرة ورجوعها إليها ثانية لتبين أن ذلك لا يقطع الصلاة وأنه مباح مع الضرورة وفي هذا صحة صلاة المصلي إلى المرأة وهي في قبلته وقد كره مالك الصلاة إلى المرأة لئلا يتذكر منها ما يشغله عن صلاته ويدخل عليه النقص فيها والنبي صلى الله عليه وسلم معصوم من ذلك ولذلك صلى وعائشة في قبلته مع ضيق المنزل

    ...
    وقد نازع بعضهم في الاستدلال به مع ذلك من أوجه أخرى : أحدها : أن العلة في قطع الصلاة بها ما يحصل من التشويش , وقد قالت إن البيوت يومئذ لم يكن فيها مصابيح فانتفى المعلول بانتفاء علته . ثانيها : أن المرأة في حديث أبي ذر مطلقة وفي حديث عائشة مقيدة بكونها زوجته , فقد يحمل المطلق على المقيد , ويقال يتقيد القطع بالأجنبية لخشية الافتتان بها بخلاف الزوجة فإنها حاصلة . ثالثها : أن حديث عائشة واقعة حال يتطرق إليها الاحتمال , بخلاف حديث أبي ذر فإنه مسوق مساق التشريع العام , وقد أشار ابن بطال إلى أن ذلك كان من خصائصه صلى الله عليه وسلم ; لأنه كان يقدر من ملك إربه على ما لا يقدر عليه غيره . وقال بعض الحنابلة يعارض حديث أبي ذر وما وافقه أحاديث صحيحة غير صريحة وصريحة غير صحيحة فلا يترك العمل بحديث أبي ذر الصريح بالمحتمل , يعني حديث عائشة وما وافقه . والفرق بين المار وبين النائم في القبلة أن المرور حرام بخلاف الاستقرار نائما كان أم غيره , فهكذا المرأة يقطع مرورها دون لبثها . ‏
    .......

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء