هل هناك دراسات اسلامية ناقشت مفهوم المصلحة العامة أو المصلحة الكبرى.. وتغليبها على المصلحة الخاصة أو المصلحة الآنية..تحت أي مسمى.. سواء مسمى قديم أو مسمى حديث..
وماذا يقابل هذين المفهومين أي (المصلحة العامة أو الكبرى) في الدراسات الفقهية؟؟
ودمتم سالمين..
Bookmarks