هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
لي تحفظ على طريقة عرض كلام هذا المأفون، ووضع المقال كله ثم يليه ردود تأتي بعده وبشكل غير مُنتظم
لو تم الرد عليه بطريقة الاقتباس لكان أفضل وأسلم للقارئ، بدل أن يقرأ القارئ هذا الهراء وهذا الجهل المركب والمُكعب ثم يبحث هنا وهناك وينزل الصفحة لقراءة الردود
هذا رأيي والله أعلم
ولي عودة إن شاء الله للتعليق على المقال
(أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ). [الطور: 35].
(أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ). [إبراهيم: 10]
(قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ). [يونس: 101]
للسؤال عن الغائبين
{ اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت}
اسمحوا لي بهذا التوضيح البسيط فيبدو أن المسألة فيها بعض التشويش.
الإخوة الأفاضل إن المطلع على وجه المقارنة الذي وضعت سيلاحظ ببساطة أنني لم أنعت أدهم صبري( الخيالي) بالإلحاد، ولكن كان وجه المقارنة في علمه المستحيل مع علم الملاحدة المستحيل أيضا.
فوجه المقارنة أيها الأفاضل الكرام هو علم لا يوجد في كتب العلم اشتركا فيه كلا الشخصيتين.
أرجوا قد وضحت
وفيك أخي الكريم.
هذا يعرف نفسه بما يلي: د.كامل النجار له بعض الكتابات عبارة عن سخف مركب ومربع ومكعب على رأي الفاضل أبو عمر.
وحيث أنه نكرة فإنني قمت بمحاولة لتعريفه بالإظافة لأن " ال" التعريف لا تنفع في حالته. وهنا تعريفه:
كامل النجار: مضاف
الجهل الالحإدي: مضاف إليه
]أتعرفون مقولة: كذب الكذبة وصدقها.اعتمد القرآن اعتماداً شبه كلي على المطر والسحاب والرياح والماء لإثبات وجود الله، فقال (هو الذي يريكم البرق خوفاً وطمعاً وينشيء السحاب) (الرعد 12). وقال كذلك (هو الذي يرسل الرياح يُشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحاباً ثقالاً سقناه لبلد ميتٍ فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات) (الأعراف 57). واستعمل القرآن تلك الكلمات ست وثلاثين مرة، في ثلاثين سورة، كلها مكية ماعدا خمس سور مدنية. ونلاحظ هنا أن محمداًعندما كان ضعيفاً في مكة حاول إقناع الناس برسالته بمنطق السحاب والماء الذي كان يفتقده أهل مكة.
أجدها متمثلة بقوة في هذا الشخص. يقول اعتمد القرآن على الظواهر الطبيعية لإثبات وجود الله
وهذا ما لم يطرحه القرآن أبدا وقد قلناه سابقا. لا بل ويأتي بآيتين تبدو لإبن الحضانة فيهما أن مسألة إثبات وجود الله لم تكن مطروحة وكانت من المسلمات.
وانجرف المسكين مصدقا كذبته ليبني ملاحظة اعتمادا على ....... كذبته
وسنحتاج من هذا العبقري أن يشرح لنا منطق السحاب والماء الذي كان مفتقدا في مكة.
أهل مكة كانوا جاهلين بأن الماء يأتي من السحاب يعني، لا لن أسأل أهل مكة بل سأسأل قوم عاد:
قوم عاد أريد أن أسألكم، عندما كنتم ترون السحاب ماذا كنت تقولون عنه؟؟؟
{ فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضاً مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا}
ومن خلال ما سبق فيبدو أن الملحد يعتقد أن القرآن من قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ولن نتطرق لتبيين جهل معتقده في ذلك لأن الأدلة أكثر من أن تحصى في ذلك والشبهة تم تفنيدها العديد من المرات]]
التعديل الأخير تم 06-14-2010 الساعة 09:28 PM
أصل المغالطة عند هذا المتعالم هو انه اخرج مشيئة الإنسان من مشيئة الله فظن ان من يعالجه الطبيب ليس الله من شفاه و ان اختراع مانع الصواعق كان ضد مشيئة الله و هكذا كل ما ذكره ،
و طبعا المقال احتوى على الكثير من الأخطاء العملية و المغالطات الأخري و لكن هذه هي ما بنا عليها كل مقاله و هي لا تدل إلا على سطحية هذا الكاتب .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks