بيّن السنة ولا تخاصم .

[السالم]

بسم الله الرحمن الرحيم




وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ
إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ
فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ






الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ





وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ





.

[نور الدين الدمشقي]

السلام عليكم. نقطة مهمة اخي الحبيب. ولكن السؤال هو: اذا كان هذا المنتدى انشيء كسلاح دعوي عصري مثل اعلام اليوم فلا يمكن ان لا يكون فيه حوار. ومن المعلوم ان مثل هذه الحوارات مفيدة في نقد الالحاد وغيره من المذاهب الضالة.
انا متأكد من عدم تعارض هذه الآيات مع ما نقوم به ان شاء الله. ولعل بعض الاحباب يبين ذلك.
وجزاك الله خيرا

[السالم]

من جاء يسأل دله وبين له , وهذا حاله كحال الملائكة حين سألوا ربهم فقالوا ( اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) فكان أمرهم أن رحمهم الله وبين لهم فأظهروا ما يخفون من الطيب فقالوا مسبحين لربهم ( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم ), وخصال هذا الصنف هي:
* التواضع .
* حب الخير .
* الصدق .
* اظهار الجهل والحاجة .


ومن جاء مترفع يريد المغالبة , فهذا حاله كحال ابليس فترك بلا جواب وطرد وابعد , وهذا الصنف هو الأكثر والغالب, والمسلم لا يذهب نفسه على هؤلاء حسرة فربهم أعلم بهم وبما يعملون, ولكن على المسلم اتباع ما أمر به من إقامة الدين والصبر مقابلة هذا البغي والشتغال بالعبادة والتقرب إلى الله فهي التي أمر بها كما بين في كتابه الذي أنذر فيه وبين خصومة أهل الكفر فقال للمؤمنين وسارعوا إلى مغفرة من ربكم ...وقال واقيموا الصلاة .

اما امر الدعوة فالعبد ينشر العلم وكلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم وكلام أهل العلم وفتاواهم ويشتغل بهذا وإذا استجد أمر فالله حافظ دينه سيقيض له من يرده " إن لله عند كل بدعة كيد بها الإسلام ولي من أوليائه ينطق بعلامتها " ...
قال الإمام البربهاري ( ولا تطلب لنفسك حيلة ترد بها على أهل الأهواء ) , ولتعرف أن حال أهل الشبهات كلهم سواء المنتسبين إلى الإسلام أو الخارجين يعاملون معاملة أهل البدع التي قررها أهل العلم من ترك الجلوس معهم وقراءة كلامهم وسماعه وترك الجدال والخصومة معهم وترك الدخول عليهم, أما الرد على المقولات الباطلة يرجع فيه إلى أهل العلم فيبينونها ثم ما على الناصح إلا نشر كلامهم ... مع التقيد بما سبق





.

[نور الدين الدمشقي]

صدقت اخي سالم وجزاك الله خيرا.
وهنا اود ان نؤكد مرة اخرى للاخوة الكرام ان لا يدخلوا المواقع الالحادية ومواقع الشبهات فان جاء احدهم الينا ليستفسر بينا له. ولكن ان جاء مكابرا يتحدى هل:
نعرض عنه؟
ام نفحمه ونرد على شبهاته حتى لا يبقى في نفس القراء منها شيء؟
ما رأيكم جزاكم الله خيرا؟

[متروي]

ومن جاء مترفع يريد المغالبة , فهذا حاله كحال ابليس فترك بلا جواب وطرد وابعد , وهذا الصنف هو الأكثر والغالب, والمسلم لا يذهب نفسه على هؤلاء حسرة فربهم أعلم بهم وبما يعملون,

بارك الله فيك لكننا مطالبون بإبلاغ الدين و إقامة الحجة فإذا كان الملحد يعتقد انه على حق و أراد مناقشة ما هو عليه و ما نحن عليه هل نتركه دون حجة و هل ترك إبراهيم عليه السلام النمرود و هل ترك موسى عليه السلام فرعون و هل ترك رسول الله سادة قريش و هؤلاء هم الطواغيت حقا فلا بدا إذا من إقامة الحجة و الإخوة المشرفون هنا يلزمونهم بالأدب و التأدب في الحديث عن الإسلام و كل من يسيء الأدب يطرد غير مأسوف عليه أما المغالبة و عدم قبول الحق فهذا لا يقدح في حجتنا و إنما هو حجة عليهم بعدما إتضح لهم الحق .

ولتعرف أن حال أهل الشبهات كلهم سواء المنتسبين إلى الإسلام أو الخارجين يعاملون معاملة أهل البدع التي قررها أهل العلم من ترك الجلوس معهم وقراءة كلامهم وسماعه وترك الجدال والخصومة معهم وترك الدخول عليهم

لا أعرف كيف تسوي بين الذي يقدم الإسلام نقيا للناس و ينفي عنه ما إختلط به في عقول الناس من شوائب وأباطيل و بين الكفار و كيف سيظهر الحق إذا سكت من يعلم و على هذا الكلام كيف ننشر الإسلام بين الناس فإذا ذهبنا إلى كل قوم قالوا لنا أن دينهم خير من ديننا و ان ديننا فيه كذا و كذا فهل نسكت بحجة أن سنتحول إلى مبتدعة ؟؟؟؟

أما الرد على المقولات الباطلة يرجع فيه إلى أهل العلم فيبينونها ثم ما على الناصح إلا نشر كلامهم ... مع التقيد بما سبق

أولا كل ردود الإخوة هنا هي من نقولاتهم عن اهل العلم على منهج السلف و لا يسمح هنا بحمد الله لغير أتباع السلف بالرد في المواضيع التي فيه خلاف بيننا و بينهم و إن وجدت اخطاء فلا يخلو طالب علم أو عالم من خطأ و الخطأ متى صحح عاد الجميع إليه بحمد الله و فضله و ثانيا لا يوجد عالم متفرغ للرد على الشبهات و الناس تسأل كل يوم و قد أجرينا مع الشيخ ياسر برهامي حفظه الله لقاء قدم إليه فيه أعضاء المنتدى أسئلة و قد مضى عليها الآن شهورا و لم يرد علينا بعد لكثرة مشاغله .

ولكن على المسلم اتباع ما أمر به من إقامة الدين والصبر مقابلة هذا البغي والشتغال بالعبادة والتقرب إلى الله فهي التي أمر بها كما بين في كتابه الذي أنذر فيه وبين خصومة أهل الكفر فقال للمؤمنين وسارعوا إلى مغفرة من ربكم ...وقال واقيموا الصلاة .

كيف تطالبنا بالصبر و السكوت على البغي ؟؟؟ هل امر الله عز وجل بالصبر أم بالإنتصار ؟؟؟ فتنقية الاسلام من الشبهات هي نفسها تنقية الإسلام من الأحاديث الضعيفة و الموضوعة و لو سكت من يعلم لعم البلاء و ضل الناس فضلا عن سكوت من يعلم لجام من نار .

وإذا استجد أمر فالله حافظ دينه سيقيض له من يرده " إن لله عند كل بدعة كيد بها الإسلام ولي من أوليائه ينطق بعلامتها

و لماذا لا تقول ان هجمة الملاحدة استجدت فقيض الله لها هذا المنتدى و أمثاله للرد في وقت ينشغل كثير من أهل العلم بأنفسهم .

[السالم]

اعرف أنه ليس هناك أمر اسمه إقامة حجة, فالحجة قائمة, وإنما المراد بأن لا يكون للناس حجة على الله بعد الرسل هذا في إيقاع العذاب, بين الله هذا بأن الله لو عذبهم لقالوا ربنا لو لا أرسلت إلينا رسول فنتبع آياتك, فأرسل الله الرسل لقطع حجتهم على العذاب .

الأمر الآخر البلاغ وهو كما جاءت به الرسل فتتبع سبيلهم من تذكير الناس بما ذكرهم به ربهم في كتابه والاستدلال به على الإيمان ... فتقرر ما قرره الله بآياته وتبلغها للناس فالله ذكر بآيات كثيره على معرفته وحق هذه المعرفة وهي العبادة له وحده وكذلك تصديق رسله وطاعتهم ... وهكذا تبين الحق وتبلغه للناس وهو الذي أمر الله رسوله به فقال يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك , والذي أنزل آياته وبينها بسنة رسول صلى الله عليه وسلم , فأنت تسلك سبيله بأبلاغ آياته وسنة رسوله .

وهذا البلاغ هو الدعوة وهي قائمة وهي التذكير .

أما ما قصدت هنا فهي الجدال والخصومة , بينتها فيما سبق , واقول إذا فتح هذا الباب دخل منه شر كبير وتعرض من لا علم عنده لشبهات الضلال وربما كان يتحرس منها فيما سبق فتطرق قلبه بسبب أثارتها عند من يحسن به الظن, وقد أرشد إلى الحذر من هذا أئمة الإسلام قال رسول الله عند آية ذكر المتشابه فأما الذين في قلوبهم زيغ " ألئك الذين سمى الله فاحذروهم" فحذرنا منهم , وقال ابن مسعود عند ما ذكر كلام الناس في ربهم في آخر الزمان قال من أدرك ذلك الزمان فاليهرب , فقيل له إلى أين ؟ فقال : ليهرب بقلبه. وهكذا فعل علماء الأمة الكبار فكان أحدهم يدخل اصبعه في أذنه حتى لا يسمع ما يلقيه جنود الشيطان وحتى يستن إخوانه الضعفاء به فيأخذوا حذرهم , وتأخذ من هذا كمال حالهم وأعتمادهم على ربهم بترك الوثوق بأنفسهم, وكذلك عنايتهم ومعرفتهم بأحوال الناس وسبيل تعليمهم ما ينفعهم ويدفع الشر عنهم .


ولو أن الناس سلكوا الطريق المستقيم في هذا من تذكير الناس بآيات الله الداعية للإيمان , وكبتوا أعداء الله بهجرهم وتحقيرهم لانتشر الخير وبطل الباطل .

[نور الدين الدمشقي]

جزاكم الله خيرا اخي الحبيب متروي وبارك في علمك.
وكذلك اشكر هذه الروح العزيزة بالاسلام الشامخ للأخ السالم. ونحن والله يا اخي نعامل هؤلاء كالمرضى ونرد عليهم بسبب الواقع المفروض الذي ادى بكثير من شبابنا اليوم الى الضياع في متاهات الشبهات والالحاد. لقد راود الكثير منا الشكوك في زمن من الازمنة او وقت من الاوقات فكان هذا المنتدى الطيب كالصحبة الصالحة التي تدلك على الخير وتبصرك وتزيدك علما حتى يتبين صدق ما نحن عليه. فاذا تركنا المنتدى مليئا بالأسئلة والشبهات دون الرد عليها فتن كثير ممن يدخله ويقرؤ فيه. فهو اذا واقع مفروض علينا بسبب تكالب الافكار والسعار ضد الاسلام. والله متم نوره ولو كره الكافرون.

[متروي]

اعرف أنه ليس هناك أمر اسمه إقامة حجة, فالحجة قائمة, وإنما المراد بأن لا يكون للناس حجة على الله بعد الرسل هذا في إيقاع العذاب, بين الله هذا بأن الله لو عذبهم لقالوا ربنا لو لا أرسلت إلينا رسول فنتبع آياتك, فأرسل الله الرسل لقطع حجتهم على العذاب .

و بما ان الحجة قائمة فهل نتوقف على دعوة غير المسلمين للإسلام و هل نتوقف على نفي ما لا علاقة له بالإسلام عن الإسلام و هل يتوقف العلماء عن تبيين المسائل و النوازل فما دامت الحجة قائمة فلا حاجة لكل هذه الأمور إذن أخي كلامك بعيد عن الصواب فمادام هناك مسلمون و غيرهم عندهم شبهات عن الإسلام فالواجب علينا إزالتها عنهم و أما الدعوة إلى تركهم فهي شبيهة بقول الطائفة المسكوت عنها في قصة اصحاب السبت (واذ قالت امة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم او معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة الى ربكم ولعلهم يتقون فلما نسوا ما ذكروا به انجينا الذين ينهون عن السوء واخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون).

الأمر الآخر البلاغ وهو كما جاءت به الرسل فتتبع سبيلهم من تذكير الناس بما ذكرهم به ربهم في كتابه والاستدلال به على الإيمان ... فتقرر ما قرره الله بآياته وتبلغها للناس فالله ذكر بآيات كثيره على معرفته وحق هذه المعرفة وهي العبادة له وحده وكذلك تصديق رسله وطاعتهم ... وهكذا تبين الحق وتبلغه للناس وهو الذي أمر الله رسوله به فقال يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك , والذي أنزل آياته وبينها بسنة رسول صلى الله عليه وسلم , فأنت تسلك سبيله بأبلاغ آياته وسنة رسوله .
وهذا البلاغ هو الدعوة وهي قائمة وهي التذكير .

لا يجب على المسلمين ان يتجمعوا في ثغر واحد و يتركوا باقي الثغور فارغة ثم هذا ما نقوم به لكننا زيادة على ذلك ندعو أناس تقف بينهم و بين الحق موانع فنحن نزيلها عنهم و نبين لهم طريق الحق فالذي يعتقد أن في القرآن اخطاء أو في السنة أخطاء كيف نطلب منه ان يدرس العقيدة و هو اصلا يعتقد بطلانها فقبل أن نوجهه لدراسة العقيدة نبين له خطأه و ضلاله حتى إذا عرف الحق سهل عليه بعد ذلك التفقه في الدين أما تركه على ضلاله فليس ذلك من الدعوة غلى الله في شيء و قد قال ابن تيمية رحمه الله لما سئل عن طائفة من المبتدعة تدعو الكفار لدينها ( وقد ذهب كثير من مبتدعة المسلمين من الرافضة والجهمية وغيرهم إلى بلاد الكفار فأسلم على يديه خلق كثير وانتفعوا بذلك وصاروا مسلمين مبتدعين وهو خير من أن يكونوا كفارا ) فالدعوة إلى الله باب واسع لا يمكن حشره في أسلوب واحد لأن هذه الطائفة من الناس الذين لذيهم شبهات لا يقوم بدعوتهم أحد و لا بالإهتمام بهم أحد بل يتركون حتى يزدادون كفرا فعندما يقوم إخواننا بجهد في هذا الثغر فالواجب تشجيعهم لا تثبيطهم .

أما ما قصدت هنا فهي الجدال والخصومة , بينتها فيما سبق , واقول إذا فتح هذا الباب دخل منه شر كبير وتعرض من لا علم عنده لشبهات الضلال وربما كان يتحرس منها فيما سبق فتطرق قلبه بسبب أثارتها عند من يحسن به الظن,

كلامك أخي بعيد جدا عن الصواب فأنت تتكلم و كأن الشبهات لا توجد إلا في هذا المنتدى و امثاله كأنك لا تعلم بوجود منتديات للملاحدة يدعوون إلى الكفر ليل نهار مستغلين هذه الشبهات و كأنك لا تقرأ الصحف ولا تسمع بزكريا بطرس و لا بنصر ابي زيد و لا القمني ولا عشرات أمثالهم فإذا كنت تتعامل معهم بغض الطرف و التجاهل التام مع ترك ألاف الضحايا وراءك ممن لم يكن لهم علم شرعي يحصنهم فهذه مصيبة لا تعلمها فلو أغلق الإخوة هذا المنتدى و امثاله فسينتقل اصحاب الشبهات إلى منتديات الكفار التي تناقش مثل هذه القضايا و تكون النتيجة بالعكس و لم نزد على إفراغ الساحة لهم .

وقد أرشد إلى الحذر من هذا أئمة الإسلام قال رسول الله عند آية ذكر المتشابه فأما الذين في قلوبهم زيغ " ألئك الذين سمى الله فاحذروهم" فحذرنا منهم ,

لو كنا نعلم ان في قلوبهم زيغ لحذرناهم لكن كيف السبيل غلى ذلك فالذين يأتون هنا يقولون أنهم يبحثون عن الحق فإن وجدوه إعترفوا به و على هذا نحاورهم

وقال ابن مسعود عند ما ذكر كلام الناس في ربهم في آخر الزمان قال من أدرك ذلك الزمان فاليهرب , فقيل له إلى أين ؟ فقال : ليهرب بقلبه. وهكذا فعل علماء الأمة الكبار فكان أحدهم يدخل اصبعه في أذنه حتى لا يسمع ما يلقيه جنود الشيطان وحتى يستن إخوانه الضعفاء به فيأخذوا حذرهم

فهل هذا حكم شرعي ام إجتهاد ؟؟؟ فإن كان حكم شرعي سمعنا و أطعنا ... و إن كان إجتهاد خالفهم فيه غيرهم ففي الأمر سعة و قد جادل ابن تيمية و اكثر الجدال و جادل ابو حنيفة و كذلك فعل ابن عباس مع الخوارج و ابن مسعود نفسه مع المبتدعة أحاب الحصى و كثير كثير من علماء المسلمين و لولا هذه المناظرات مع المبتدعة و الكفار لما عرف احد الحق أين هو فالعبرة بالدليل و قد اسلم على يد أحمد ديدات خلق كثير .

[ماكـولا]

اعرف أنه ليس هناك أمر اسمه إقامة حجة, فالحجة قائمة, وإنما المراد بأن لا يكون للناس حجة على الله بعد الرسل هذا في إيقاع العذاب, بين الله هذا بأن الله لو عذبهم لقالوا ربنا لو لا أرسلت إلينا رسول فنتبع آياتك, فأرسل الله الرسل لقطع حجتهم على العذاب .

المعذرة يا اخي الكريم ..

-لكن هلاً بينت لي ما هي الحجة ؟ ومتى يعذر المكلف بالجهل ومتى لا يعذر؟

-وهل العذر بالجهل نسبي ام ماذا ؟

-ثم كيف تكون الحجة قائمة , وما هي هذه الحجة ؟ (حتى منفرق بين الجاهل والجاهل المركب ! وبين المقلد والمتأول !)

- هل الشرع يعرف بالعقل ام بالنقل والسمع ؟

بالتوفيق