إخواني المؤمنين :
أعلم أنكم فعلاً تظنون بي أسوأ الظنون ، وتشككون في كل ما أقول وتفترضون سوء النية من وراء كل كلمة...
وأعلم أني لو قلت لكم إني أحبكم مائة ألف مرة فلن تصدقوني ...
ومع ذلك فأنا ملتمس لكم كل العذر حتى لو وصل بكم إيذائي أقصى الحدود ..
ولكن لي عندكم طلب بسيط جداً ...
أن تصبروا معي ، وتسمعوني كما أسمعكم ، وتصدقوا : أنا مثلكم أريد الحقيقة
لا أتصور ملحد واحد سيتفهم دوافعكم كما أتفهما أنا ...
سبب هذا الموضوع هو أني شاركت في ثلاثة مواضيع في المنتدى ووجدت هجوماً علي وتشكيكاً في كل ما أقول ، أقول لكم هذا يؤلمني لأني كما يعرفني أقاربي وأصحابي صريح جداً ولا أضمر شيئاً وأتكلم بكل ما في قلبي .
أخيراً صدقوا أني أحبكم جميعاً ، تصديقكم هذا ليس بحرام أبداً...
Bookmarks