الموضوع المطروح و أسلوب النّقاش دفعني للمشاركة فيه:
أوّلا : قال تعال: أمّن يجيب المضطر إذا دعاه.. و بالتّالي كل من دعا الله فالله يجيب دعوته بحوله و قدرته و لو لم يكن على الإسلام فقولك أعلم أن إجابتكم ستكون بالرفض كانت متسرّعة شيئا ما
ثــــــانيا: : أنت قلت أنّك تعبد الله و لكن هلاّ فسرت لنا طقوسك؟ كيف أدركت أن الله راض عن تلكم العبادة؟
ثــــــالثا: إله المسلمين و الذي لم يقنعك يشعر النّاس بالسعادة في عبادته و يشعرون أنّه يجيب دعوتهم فما تفسيرك؟
مع جزيــــــل الشكر مقدّما
Bookmarks