آمين شيخنا أبو المظفر ..
و والله إنى مستبشر الخير إن شاء الله ..
فهذه القضية قيض لها الإنتشار .. ربما بسبب إخلاص الأخت ..
وأذكر أننا بعد حادثة كنيسة القديسين قلنا أن الوضع أصبح مظلماً ..
ولعل الدكتور هشام عزمى يذكر ذلك ... وأذكر أن القضية كانت فى طريقها للنسيان القسرى ..
حتى غير الله الموازين ...
ومن يدرى لعل دعاءً فى جوف الليل ... هو ما أجرى السيل .. ليزيح قلاع امن الدولة ..
ويقطع العلاقة بين الكنيسة والسلطة ..
عسى أن يكون فيها إفتضاحهم .. وتبيين حقيقة الكنيسة تجاه أتباعها ..
وكونها مؤسسة للعبودية المنظمة ..
و والله إن موقف أدعياء حقوق الإنسان من هذه القضية ... لهو خير دليل على أن
الكفر كله ملة واحدة
Bookmarks